شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 29 مارس 2024 , الساعة: 1:16 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معركة جزيرة سافو # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 19/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] معركة جزيرة سافو # اخر تحديث اليوم 2024-03-29

آخر تحديث منذ 10 يوم و 8 ساعة
4 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-29 | معركة جزيرة سافو

المعركة


مقدمة
قرر ميكاوا أن يأخذ أسطوله شمال جزيرة بوكا ومن ثم إلى الساحل الشرقي لبوغاينفيل. ليتوقف الأسطول شرق كيتا لمدة ست ساعات في صباح يوم 8 أغسطس. (وهذا من شأنه تجنب الهجمات الجوية خلال النهار أثناء اقترابهم الأخير من غوادالكانال). ثم المتابعة بجانب القناة الخطيرة المعروفة «بالشق». على أمل ألا تراهم أي طائرة تابعة للحلفاء في الضوء الخافت. في الواقع، شوهد الأسطول الياباني في قناة سانت جورج، حيث كاد الرتل يصادف الغواصة يو إس إس إس - 38، المنتظرة في كمين. وكانت قريبة جدًا من إطلاق الطوربيدات، لكن قبطانها، الملازم أول ه. ج. مونسن بث عبر الراديو: «مدمرتان وثلاث سفن كبيرة من طراز غير معروف قادمة باتجاه 4 0 بسرعة كبيرة، على بعد ثمانية أميال غرب رأس سانت جورج»، بمجرد وصوله إلى بوغاينفيل، نشر ميكاوا سفنه على مساحة واسعة لإخفاء تكوين قوته وأطلق أربع طائرات عائمة من طراداته لاستكشاف سفن الحلفاء جنوب جزر سليمان. في الساعة 10:20 و11:10، رصدت سفنه من قبل سلاح الجو الملكي الأسترالي (أر إيه إيه إف) عبر طائرات الاستطلاع هدسون المتمركزة في خليج ميلنه في غينيا الجديدة. أخطأت أول طائرة هدسون التقييم ليكون «ثلاث طرادات وثلاث مدمرات وسفينتا خدمات للطائرات المائية». (ملاحظة: تشير بعض الروايات إلى أن طاقم هدسون الأول تعرف على سفن العدو بشكل صحيح، ولكن تغير تكوين قوات العدو من تقرير أطقم الطائرات من قبل ضباط المخابرات في خليج ميلنه). حاول طاقم هدسون إبلاغ الحلفاء ما شاهدوه عبر محطة إذاعة في فال ريفر، غينيا الجديدة. لم يتلقوا أي استجابة، وعادوا إلى خليج ميلنه في الساعة 12:42 لضمان تلقي التقرير في أقرب وقت ممكن. فشلت طائرة هدسون الثانية أيضًا في الإبلاغ عن المشاهدات عبر الراديو، لكنها أكملت دوريتها وهبطت في خليج ميلنه في الساعة 15:00. وذكرت أنها شاهدت «طرادات ثقيلة وطرادين خفيفين ونوعًا غير معروف». ولكن لأسباب مجهولة، لم تُنقل هذه التقارير إلى أسطول الحلفاء قبالة غوادالكانال حتى الساعة 18:45 و21:30، على التوالي، في 8 أغسطس. كتب المؤرخ الرسمي الأمريكي صموئيل موريسون في تأريخه لعام 1949 أن طاقم هدسون التابع للسلاح الجوي الأسترالي فشل في الإبلاغ عن المشاهدة إلا بعد الهبوط وحتى تناول الشاي. احتل هذا الادعاء عناوين الصحف الدولية وتكرر من قبل العديد من المؤرخين اللاحقين. أدت الأبحاث اللاحقة إلى تشويه هذه النسخة من الأحداث، وفي عام 2014، أقرت قيادة التاريخ والتراث البحرية الأمريكية في رسالة إلى مشغل الراديو في طاقم هدسون، الذي ضغط على مدى عقود لتبرئة اسم زملائه في الطاقم، أن انتقادات موريسون كانت «غير مبررة».

الخلفية


العمليات في غوادالكانال
في 7 أغسطس عام 1942، نزلت قوات الحلفاء (بشكل أساسي مشاة البحرية الأمريكية) في غوادالكانال وتولاغي وجزيرة فلوريدا في شرق جزر سليمان. كان الهدف من عمليات الإنزال حرمان اليابانيين من استخدامها كقواعد، خاصةً المطار شبه المكتمل في مهبط هندرسون الذي كان يجري بناؤه في غوادالكانال. فلو سُمح للقوات الجوية والبحرية اليابانية بإنشاء قواعد عمليات متقدمة في جزر سليمان الشرقية، فستكون في وضع يمكنها من تهديد طرق الإمداد بين الولايات المتحدة وأستراليا. أراد الحلفاء أيضًا استخدام الجزر كنقاط انطلاق لحملة لاستعادة السيطرة على جزر سليمان، وعزل القاعدة اليابانية الرئيسية في رابول أو السيطرة عليها، ودعم حملة غينيا الجديدة للحلفاء، التي كانت آنذاك تبني قوتها تحت قيادة الجنرال دوغلاس ماكارثر. بدأت عمليات الإنزال مفتتحة حملة غوادالكانال التي استمرت ستة أشهر. كان القائد العام للقوات البحرية المتحالفة في عملية غوادالكانال وتولاغي هو الفريق الأمريكي فرانك جاك فليتشر. مثلما قاد مجموعات مهام النقل التي توفر الغطاء الجوي. وقاد الأدميرال الأمريكي ريتشموند ك. تورنر الأسطول البرمائي الذي حمل 16 ألف من القوات إلى غوادالكانال وتولاغي. وتحت قيادة تورنر أيضًا، كانت قوة المسح التابعة للأدميرال فيكتور كروتشلي المكونة من ثماني طرادات وخمسة عشر مدمرة وخمس كاسحات ألغام. وخصصت هذه القوة لحماية سفن تورنر وتقديم الدعم لإطلاق النار لعمليات الإنزال. قاد كروتشلي قوته المكونة من سفن أمريكية في الغالب من سفينة القيادة الطراد الأسترالي الثقيل إتش إم إيه إس أستراليا. فاجأت عمليات إنزال الحلفاء القوات اليابانية. قام الحلفاء بتأمين تولاغي، وجزيرتي جافوتو وتانامبوغو المجاورتين، والمطار قيد الإنشاء في غوادالكانال بحلول الليل في 8 أغسطس. وفي 7 و8 أغسطس، هاجمت الطائرات اليابانية المتمركزة في رابول قوات الحلفاء البرمائية عدة مرات، وأشعلت النار في سفينة النقل الأمريكية جورج إف إليوت (التي غرقت لاحقًا) وألحقت أضرار جسيمة بالمدمرة يو إس إس جارفيس. في هذه الهجمات الجوية، خسر اليابانيون 36 طائرة، بينما خسرت الولايات المتحدة 19 طائرة، بما في ذلك 14 طائرة مقاتلة من حاملات الطائرات. أعلن فليتشر أنه سيسحب فرق مهام حاملة الطائرات مساء يوم 8 أغسطس، بسبب قلقه بشأن الخسائر التي تكبدتها قوة حاملة الطائرات المقاتلة، وقلقه من التهديد الذي تتعرض له ناقلاته من المزيد من الهجمات الجوية اليابانية، وبشأن مستويات الوقود في سفنه. يؤكد بعض المؤرخين أن وضع الوقود لدى سفن فليتشر لم يكن حرجًا على الإطلاق ولكن فليتشر استخدم هذه الحجة لتبرير انسحابه من منطقة المعركة. تلخص ملاحظات كاتب سيرة فليتشر أن الإنزال كان ناجحًا ولم تكن هناك أهداف مهمة للدعم الجوي القريب في متناول اليد. ونظرًا إلى قلقه بشأن فقدان 21 من حاملات الطائرات الخاصة به، قيم أن حاملاته كانت مهددة بضربات قاذفات الطوربيد، ورغبًة بالتزود بالوقود قبل وصول القوات البحرية اليابانية، انسحب مثلما سبق أن حذر تورنر وفانديغريفت. ومع ذلك، اعتقد تورنر أن فليتشر فهم أنه كان عليه توفير غطاء جوي حتى يجري إفراغ جميع الناقلات في 9 أغسطس. على الرغم من أن عملية التفريغ كانت تسير بشكل أبطأ مما هو مخطط له، قرر تورنر أنه دون غطاء جوي للناقلات، سيتعين عليه سحب سفنه من غوادالكانال. وخطط لتفريغ أكبر قدر ممكن أثناء الليل والمغادرة في اليوم التالي. الرد الياباني
كان اليابانيون غير مستعدين لعملية الحلفاء في غوادالكانال، تضمنت الاستجابة اليابانية الأولية للعملية غارات جوية ومحاولة تعزيز. ونقل ميكاوا، قائد الأسطول الياباني الثامن الذي شُكل حديثًا ومقره في رابول، 519 جنديًا من القوات البحرية على متن طائرتين للنقل وأرسلهم نحو غوادالكانال في 7 أغسطس. عندما علم اليابانيون أن قوات الحلفاء في غوادالكانال كانت أقوى مما أبلغوا عنه في الأصل، استُدعيت الناقلات. جمع ميكاوا أيضًا كل السفن الحربية المتاحة في المنطقة لمهاجمة قوات الحلفاء في غوادالكانال. وفي رابول تواجد الطراد الثقيل تشوكاي (سفينة ميكاوا الرئيسية) والطرادات الخفيفة تينري ويوباري والمدمرة يوناغي. وفي الطريق من كافينغ كان هناك أربع طرادات ثقيلة من قسم الطرادات 6 تحت قيادة الأدميرال أريتومو غوتو: أوبا، وفوروتاكا، وكاكو، وكينوغاسا. تدربت البحرية اليابانية بشكل مكثف على تكتيكات القتال الليلي قبل الحرب، وهي حقيقة لم يكن الحلفاء على دراية بها. كان ميكاوا يأمل بالاشتباك مع قوات الحلفاء البحرية قبالة غوادالكانال وتولاغي في ليلة 8 و9 أغسطس، ليستطيع توظيف خبرته في القتال الليلي مع تجنب الهجمات من طائرات الحلفاء، التي لا يمكن أن تعمل بشكل فعال في الليل. التقت سفن ميكاوا الحربية في البحر بالقرب من رأس سانت جورج مساء 7 أغسطس ثم اتجهت إلى الشرق والجنوب الشرقي.

شرح مبسط


إحداثيات: 9°8′0″S 159°49′0″E / 
9.13333
°S
159.81667
°E / -
9.13333
;
159.81667
 (Savo Island)
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معركة جزيرة سافو # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 19/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1