شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 19 ابريل 2024 , الساعة: 11:02 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] غابرييل سوشون # اخر تحديث اليوم 2024-04-19 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] غابرييل سوشون # اخر تحديث اليوم 2024-04-19

آخر تحديث منذ 5 شهر و 11 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-19 | غابرييل سوشون

النشأة


ولدت غابرييل سوشون في سيمور أون أوكسيوس (بورغندي) بفرنسا في 24 ديسمبر 1632 لكلود مونجين وكلود سوشون. انتمت والدة غابرييل كلود مونجين، إلى عائلة ميسورة نسبيًا امتلكت الأراضي. عمل العديد من الرجال في عائلة مونجين كرجال قانون في فرنسا. انتمى والد غابرييل إلى سلالة من النبلاء الصغار الذين كانوا تاريخيًا موظفين عموميين. شغل كلود سوشون منصب المدعي العام للملك حتى وفاته عام 1645. يُرجح أن لغابرييل سوشون أخ أصغر، سُمي كلود سوشون.

سن الرشد


الدير في سيمور
جُمعت معلومات حياة سوشون البالغة بشكل أساسي من خلال وثائق الكنيسة الرسمية. ظل مكان وجودها خلال العديد من سنوات البلوغ مجهولًا. تقول معظم المصادر إن سوشون أُرسلت إلى دير دومينيكاني في سيمور بعد وفاة والدها عام 1645 وأقامت هناك حتى عام 1666. ناقش بحث تاريخي حديث حول متى ولماذا أُرسلت سوشون إلى الدير في سيمور. يتكهن البعض بأن سوشون أُرسلت إلى الدير بعد وقت قصير من وفاة والدها لتخفيف الأعباء المالية على عائلتها، ويقول آخرون إنها ربما تكون قد أُرسلت إلى الدير بعد عدة سنوات من فشلها في تأمين زواج مرغوب فيه. احتجاج النذور
كشفت وثائق الكنيسة أن سوشون نُقلت بشكل قانوني من الدير في سيمور إلى دير اليعاقبة في لانجر في 15 يناير 1666. لم يتضح إذا كانت سوشون قد أقامت في دير لانجر. يتكهن البعض بأن سوشون ربما استخدمت ستار هذا النقل للهروب تمامًا والسفر إلى روما. قدمت سوشون التماسًا إلى البابا للطعن في نذورها وتخليها عن الرهبنة لتعود إنسانة عادية. قرأ مجمّع المجلس في روما عريضة سوشون في 10 سبتمبر 1672. تظهر الوثائق أن سوشون لم تعد سوشون مدرجة في قائمة الراهبات في لانجر منذ عام 1673. كانت رغبة سشون في التنديد بنذورها سببًا لتوتر العلاقة مع عائلتها معظم حياتها. حياتها كامرأة علمانية
لم يعرف إلا قلّة عن حياة سوشون خارج الدير. يُرجح أن سوشون بدأت حياتها كامرأة علمانية في عام 1673. تشير الدلائل إلى أن سوشون أمضت حوالي عشرين عامًا في التدريس والكتابة في ديجون قبل أن تطلق كتابها رسالة في الأخلاق والسياسة عام 1693. ظلت سوشون عزباء طيلة حياتها. توفيت غابرييل سوشون في 5 مارس 1703 في ديجون بفرنسا بعد أن أمضت سنواتها الأخيرة في تعليم الأطفال والكتابة.

التعليم


تعلمت سوشون تعليمًا ذاتيًا، لأن المرأة مُنعت من الدراسة في المؤسسات العامة خلال حياتها. توضح كتاباتها أنها كانت ضليعة في الكتب المقدسة وأعمال الفلاسفة والكتاب الكلاسيكيين والمعاصرين. درست سوشون أعمال سقراط وأفلاطون وأرسطو وشيشرون وسينيكا وبلوطرخس وغيرهم من الفلاسفة القدامى، وقد استفادت من مدحهم لصفات الأنثى أو الشخصيات النسائية لصياغة حجتها من أجل مساواة المرأة. أشارت إلى أعمال بعض فلاسفة المدرسة مثل القديس توماس ويوحنا الصليب، وردت على تأكيدات الأطروحة النسوية البارزة للمساواة بين الجنسين (1673) بقلم فرانسوا بولين دي لا باري. استشهدت سوشون بأدلة من فصول مختلفة من الكتاب المقدس في كتابها (رسالة في الأخلاق والسياسة). أمضت سنواتها الأولى في دير حيث تلقت على الأرجح التعليم الديني لراهبة. مُنعت الراهبات من القراءة مباشرة من الكتاب المقدس دون تفسير أسقف ذكر، ما يعني أن سوشون واصلت تعليمها الكتابي خارج الدير. اعتمدت سوشون على التعلّم الذاتي، واكتسبت خبرتها في الكتاب المقدس والكلاسيكيات والفلسفة المعاصرة بعد هروبها من الدير.

الأعمال


خلفية
بدأت سوشون الكتابة في الفترة التي دار بها النقاش الفكري المسمى مسألة المرأة في أوروبا (بين القرنين الرابع عشر والسابع عشر). يُترجم شجار المرأة أيضًا إلى «مسألة المرأة». رد الكتّاب في الحركة على الاعتداءات على النساء من خلال مناقشة الطبيعة الأخلاقية والاجتماعية للأنوثة. كان المشاركون في «مسألة المرأة» مزيجًا غير متكافئًا من المثقفين والمثقفات. سيطر الرجال على الحركة، حتى في الفرع الذي تمحور حول حالة المرأة. يعتبر معظم المؤرخين أن سوشون قد ساهمت في هذه الحركة الفكرية الشعبية، نظرًا لمحتوى عملها والوقت الذي كتبت فيه. تألف هيكل الحجج الذي قامت عليه حركة مسألة المرأة من مقاربتين: سرد النساء عبر التاريخ اللواتي أثبتن بأفعالهن جدارتهن، وتحليل الأسباب الاجتماعية والاقتصادية وراء اعتبار النساء غير متكافئات. يختلف كتاب سوشون (رسالة في الأخلاق والسياسة) ويتوسع وفقًا للنموذج الذي وضعه كتّاب بارزون في حركة مسألة المرأة. تعدّ سوشون المرأة الوحيدة التي شاركت في حركة مسألة المرأة وقدمت أطروحة (الرسالة)، كشكل شامل وموثوق من الكتابة. أثبتت في رسالتها أن أسلوبها ونهجها أصيلان، وأكدت على شخصيتها ككاتبة. تشير كتاباتها إلى أنها اعتقدت أن أساليبها تتفوق على الأساليب الجدلية المعيارية للمرأة الماهرة. كانت سوشون أول فيلسوفة تدين الزواج تمامًا وتناقش في عزوبة الإناث بالطريقة العلمانية، وكانت من أوائل الفلاسفة الذين ذكروا أن جمهورها كان من النساء وليس الرجال. كان ذلك مهمًا لأن النساء مُنعن من القراءة والمشاركة في العمل الفكري، وكان جميع الأكاديميين المعروفين من الرجال خلال حياتها. يُمكن أن تكون وجهة نظرها قد اعتُبرت راديكالية من قبل كل من المثقفين والأشخاص العاديين، ذكورًا وإناثًا.

شرح مبسط


5 مارس 1703[1]
(71 سنة)
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] غابرييل سوشون # اخر تحديث اليوم 2024-04-19 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن