شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 29 مارس 2024 , الساعة: 7:40 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معاداة الفلسطينيين # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 11/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] معاداة الفلسطينيين # اخر تحديث اليوم 2024-03-29

آخر تحديث منذ 17 يوم و 17 ساعة
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

حسب المكان

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-03-29 | معاداة الفلسطينيين

حسب المكان


أستراليا
في 15 سبتمبر 2021، الكاتب الأسترالي ستيوارت ريس جادل بأن «هناك حاجة ماسة لبيان عن معاداة الفلسطينيين». ويوضح «ليس من الصعب توقع مبادئ توضح وثيقة مهمة والادلة التي تستند اليها». ويذهب إلى التمحيص من نهج حقوق الإنسان القائم على القانون الدولي. وفي الشهر نفسه، أصدر الاتحاد العربي الأسترالي وثيقة بعنوان «بيان سيدني عن معاداة الفلسطينيين». جاء هذا البيان ردا على التعريف العملى الذي وضعه التحالف الدولى لاحياء ذكرى الهولوكوست. وتقول الوثيقة ان هذا البيان فرضته «عقود من التمييز ضد الشعب الفلسطينى»، انعكست في «الاحتلال العسكرى الاسرائيلى للاراضى الفلسطينية»، ومحنة اللاجئين الفلسطينيين، والهجمات على الحياة والممتلكات الفلسطينية، وانتشار القوالب النمطية المناهضة للفلسطينيين. وزعم البيان أن «معاداة الفلسطينيين تستهدف وسائل الإعلام والمؤسسات والطلاب والأكاديميين إذا كانوا منتقدين لإسرائيل أو متعاطفين مع الشعب الفلسطيني». ووصف مجلس الشؤون الأسترالية - الإسرائيلية واليهودية البيان بانه «غريب ومثير للقلق»، زاعما ان البيان يستتبع «مصادرة واسعة وغير مناسبة للحقوق الدولية» ليناسب «سردا يخدم نفسه». النمسا
في عام 2020، اعتمد البرلمان النمساوي قرارا يدين حركة المقاطعة لإسرائيل. وادانت حركة المقاطعة القرار ووصفته بانه «معادي للفلسطينين» و«ضد الديمقراطية». كندا
في عام 2018، انتقد المؤلف والناشط السياسي إيف إنجلر الحزب الديمقراطي الجديد لسلوكه فيما يتعلق بقرار فلسطين الذي دعا إلى دعم الجهود الرامية إلى حظر «منتجات المستوطنات من الأسواق الكندية، واستخدام أشكال أخرى من الضغط الدبلوماسي والاقتصادي لإنهاء الاحتلال [الإسرائيلي]». في عام 2020، قيل إن جامعة تورنتو منعت توظيف إينا أزاروفا كمديرة للبرنامج الدولي لحقوق الإنسان بسبب نشاطها المؤيد للفلسطينيين. ووصفت دانيا ماجد، رئيسة رابطة المحامين من العرب الكنديين، ذلك بأنه مثال على أن «العنصرية المناهضة للفلسطينيين حية وبخير» في كندا. فرنسا
في مايو 2021، طلب وزير الداخلية الفرنسي، جرالد دارمنين، أن تحظر الشرطة احتجاجًا مؤيدًا للفلسطينيين في باريس. ووصف الصحافي الباريسي سيهام اسباغوي القرار بأنه تعبير عن «تضامن استعماري فرنسي مع قوات الاحتلال الإسرائيلي». ألمانيا
تجدر الإشارة إلى ان المشاعر المناهضة للفلسطينيين شائعة في ألمانيا. ويشتهر اليسار الألماني وخصوصا حركة أنتي دويتش (معاداة الألمان) بالمشاعر المعادية للفلسطينيين. مؤيدون إسرائيليون من اليسار الألماني يعتبرون ان الفلسطينيين مرتبطون بتضامنهم مع اليهود. في عام 2019، أعلن البوندستاغ أن حركة BDS هي شكل من أشكال معاداة السامية. وردا على ذلك نددت حركة المقاطعة بالاقتراح ووصفته بانه «معادٍ للفلسطينيين». واصدرت اللجنة الوطنية الفلسطينية «بي.دي.اس» بيانا اعلنت فيه ان الاقتراح «فلسطيني...مكارثي (...) صدر عن مجلس النواب الألماني قرارا غير دستوري». وجادل الموسيقار البريطاني بريان اينو بأن الفنانين المناصرين للفلسطينيين يتعرضون «للرقابة والمكارثية التحقيقية» بسبب تصرفات الحكومة الألمانية والجماعات المناهضة للفلسطينيين. الولايات المتحدة
ويميل الرأى العام الامريكى منذ عدة سنوات إلى تأييد إسرائيل وضد الفلسطينيين بالرغم من ان المشاعر المؤيدة للفلسطينيين ازدادت في الولايات المتحدة خلال القرن الحادى والعشرين. في عام 2021 حسب غالوب ثلاثين بالمائة فقط من الأمريكيين كانت لهم نظرة إيجابية إلى السلطة الوطنية الفلسطينية. فقد تعاطف 25% فقط من الأميركيين مع الفلسطينيين أكثر من تعاطفهم مع الإسرائيليين، بينما تعاطف 58% منهم مع إسرائيل. ورأى 34% فقط من الاميركيين ان على الولايات المتحدة ان تمارس المزيد من الضغوط على إسرائيل في ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي - الفلسطيني. غير ان 52% من الاميركيين ايدوا قيام دولة فلسطينية مستقلة. ان الديمقراطيين أكثر احتمالا من الجمهوريين في ان تكون لديهم مشاعر مؤيدة للفلسطينيين. وفي مقالها عام 1990 «إسرائيل: لمن هذه الدولة على اية حال؟» كتبت الكاتبة اليهودية الاميركية اندريا دوركين ان اليهود الاميركيين تربوا على مشاعر معادية للفلسطينيين تصفها بانها «تحيز عميق وحقيقي ضد الفلسطينيين يرقى إلى كراهية عنصرية». في مايو 2021، تم تخريب مركز طيبة الإسلامي في منطقة خليج شيبسهيد في بروكلين حيث كتب رسوم مضادة للفلسطينيين «الموت لفلسطين». وحقق قسم شرطة مدينة نيويورك في الحادث باعتباره جريمة كراهية. وأصدر قادة الطلاب في جامعة ميشيغان بياناً نددوا فيه بالمشاعر المعادية للفلسطينيين - الذي زعموا أنه سُمِح له بـ «الاستشراء» في الحرم الجامعي، قائلاً إن الطلاب الفلسطينيين «هُمِّشوا تهميشاً عميقاً من خلال الرقابة والتهديدات». في نوفمبر 2021، قدم قانون فلسطين شكوى إلى مكتب واشنطن العاصمة لحقوق الإنسان ضد جامعة جورج واشنطن، مدعياً أن الجامعة تميز ضد الفلسطينيين في تقديمها لخدمات معالجة الصدمات النفسية.

شرح مبسط


معاداة الفلسطينيين أو المشاعر المعادية للفلسطينيين إلى التحامل والتمييز ضد الفلسطينيين من جانب جماعات أو افراد. ويشار إليها أحياناً على أنها شكل من أشكال العنصرية تتجلى في المشاعر المعادية للعرب - على الرغم من أنها قد تكون أيضاً وجهة نظر سياسية. هذه الظاهرة شائعة في إسرائيل والولايات المتحدة ولبنان وغيرها من الدول.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معاداة الفلسطينيين # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 11/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1