شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 19 ابريل 2024 , الساعة: 12:45 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء # اخر تحديث اليوم 2024-04-19 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 14/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء # اخر تحديث اليوم 2024-04-19

آخر تحديث منذ 5 شهر و 6 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-19 | التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء

من القرن الثامن حتى السابع عشر الميلادي


770 طوَّر أبو موسى جابر بن حيان الخيميائي المسلم الذي (يعتبره الكثيرون أبو الكيمياء) في وقت مبكر المنهج التجريبي للكيمياء، وعزل العديد من الأحماض، بما في ذلك حمض الهيدروكلوريك وحمض النيتريك وحمض الليمون وحمض الخليك وحمض الطرطريك، والماء الملكي. وحلل كيميائيًا العديد من المواد الكيميائية، وصنع الجواهر، وميَّز بين القلويات والأحماض، وصنع مئات الأدوية. أثرت كتبه بشدة على الخيميائيين الأوروبيين في العصور الوسطى. قرابة 893
ألَّف أبو بكر الرازي أكثر من 200 مصنف ومرجع في الكيمياء، أشهرها كتاب ( الحاوي في علم التداوي) وكتاب (الأسرار) الذي تُرجم إلى اللاتينية. وكان أول من أكتشف طريقة تحضير زيت الزاج الذي يسمى في الغرب بـ حمض الكبريتيك.[ar 1] وشرح في كُتبه ما كان يستعمله في معمله من مواد وأجهزة وآلات انتقل الكثير منها في الترجمات الأوروبية بأسمائها العربية، وكان أوَّل من أجرى العديد من التجارب الكيميائية مثل التقطير والتكليس والتذويب والتبخير والبلورة والتصعيد والترشيح والتشميع.
جابر بن حيان (المتوفى 815) «الذي يعتبره الكثيرون أب الكيمياء».
قرابة 898 اقترح الرازي في تجاربه الكيميائية صفات أخرى للمادة مثل (الزيتية) و(الكبريتية) و(الاشتعالية) و(الملوحة) التي لم تكن تُفسَّر بسهولة في تقسيمات العناصر التقليدية النار، الماء، الأرض، والهواء. كان الرازي أول من ابتكر واخترع العديد من العمليات الكيميائية مثل تقطير النفط، اختراع الكيروسين ومصابيح الكيروسين، اخترع الصابون ووصفات الصابون الحديثة، إنتاج المطهِّرات، ابتكار العديد من العمليات الكيميائية مثل التسامي. قرابة 970
ألَّف أبو القاسم المجريطي أهم كتابين له في الكيمياء وهما (رتبة الحكيم)، و(غاية الحكيم). حيث يُعتبر كتاب (رتبة الحكيم) من أشهر كتبه وأبقاها، وهو يتناول تطوَّر الكيمياء عند علماء العرب في المائة والخمسين سنة التي مضت بعد جابر ابن حيان ويُعِدُّه مؤرخو العلوم من أهم المصادر التي يمكن الاستفادة منها في بحوث تاريخ الكيمياء. تبنَّى المجريطي في (رتبة الحكيم) نظرية جابر القائلة: إنَّ المعادن تتكون من اتحاد الزئبق بالكبريت، تلك النظرية التي سيطرت على تفكير معظم علماء العرب من الكيمياء، كما وافقه أيضًا في أنه بالإمكان تحويل المعادن الخسيسة إلى نفيسة بواسطة الإكسير.[ar 2] اهتم اهتمامًا خاصًا بتجارب الاحتراق، والتفاعلات الناتجة عنه، والتغيرات التي تتمُّ عن أوزانها؛ وهي التجارب التي كانت أساسًا لكافة النظريات الكيميائية الخاصة بأوزان المواد وتغييرها بالاحتراق. وقد أجرى المجريطي تجربة تاريخية ذكرها في كتابه (رتبة الحكيم) وهي تجربة تفاعل الزئبق مع الأكسجين. حيث أعتمد كل من بريستلي ولافوازييه على هذه التجربة بعد نحو قرون سبعة أساسًا لبحوثهما، وكانت هذه التجربة الأساس لنشوء قانون حفظ المادة. [ar 3]
عملية التقطير: 1: مصدر حرارة 2: دورق دائري 3: أنبوب عمودي ثابت 4: ميزان حرارة لقياس درجة الغليان 5: مكثف 6: مدخل ماء تبريد 7: مخرج ماء التبريد 8: نواتج التقطير 9: مدخل الغاز 10: أنبوب الاستقبال نواتج التقطير 13: لوح التسخين 14: حوض التسخين (زيت / رمل) 16: حوض التبريد.
1000 أثبت أبو الريحان البيروني وابن سينا (وكلاهما من الكيميائيين المسلمين) خطأ ممارسة الخيمياء ونظرية حجر الفلاسفة. 1167 كتب ماجيستر ساليرناس وهو من المدرسة الطبية الساليرنية أولى المراجع التي تشرح عملية تقطير النبيذ. 1220 نشر روبرت جروسيتيست العديد من الشروحات لأقوال ومؤلفات أرسطو حيث يُعزى له الفضل في وضع الإطار والأساس للمنهج العلمي. 1250 طوَّر تاديو ألدروتي طريقة التقطير بالتجزئة، وهي طريقة أكثر فعالية بكثير من الطرق السابقة. 1260 اكتشف ألبيرتوس ماغنوس الزرنيخ ونترات الفضة، كما ألَّف واحدًا من المراجع الأولى عن حامض الكبريتيك. 1267 نشر روجر بيكون كتابه (أوبوس ماجاس) بالإضافة إلى كتب أخرى كانت تقترح وتشرح شكل المنهج العلمي، ويحتوي الكتاب على نتائج تجاربه مع البارود. 1310 نشر جابر الزائف (الخيميائي الإسباني المجهول الذي ألَّف كتبًا تحت اسم جابر) العديد من الكتب التي أسَّست لنظرية قُبلت لفترة طويلة في الوسط العلمي ومفادها أن جميع المعادن تتكون من نسب مختلفة من الكبريت والزئبق. وكان أحد الأوائل الذين وصفوا حمض النيتريك والماء الملكي. قرابة 1300
الروابط الكيميائية في حمض التانيك
ابتكر عـز الدين الجلدكي قانون النسب الثابتة في الاتحاد الكيميائي وشرحه شرحًا مفصلًا اعتمد عليه لاحقًا كل من كبلر وجاليليو ونيوتن في دراساتهم، وهو القانون الذي ادعاه لنفسه زورًا جوزيف بروست الذي وُلد بعد الجلدكي بخمسة قرون، كما طوَّر الجلدكي طريقة كيميائية لفصل الذهب عن الفضة بواسطة حمض النيتريك، وهي طريقة لا تزال تستعمل حتى اليوم، وأعطى وصفًا مفصلًا لطريقة الوقاية والاحتياطات اللازمة من خطر استنشاق الغازات الناتجة عن التفاعلات الكيمائية، وبذلك يكون هو أول من فكر في ابتكار واستخدام الكمامات في معامل الكيمياء. وامتدت إسهاماته إلى دراسة القلويات والأحماض دراسة عميقة مكَّنته من تقديم بعض التحسينات على طريقة صناعة الصابون التي كانت معروفة آنذاك. وشرح طريقة التقطير التي تستعمل حاليًا، مثل أوراق الترشيح والتقطير تحت الحمام المائي، والتقطير المزدوج. وكان أول من قال أن المادة تعطي لونًا خاصًا بها عند احتراقها. كان الجلدكي على علم بالتركيب الإلكتروني للذرة، إذ شبهها بالمجموعة الشمسية. ألَّف أهم كُتبه في الكيمياء وهو (البدر المنير في معرفة أسرار الإكسير) وكتاب (نتائج الفكر في أحوال الحجر)[ar 4] 1530 طوَّر باراسيلسوس دراسة علم الطب الكيميائي، وهو فرع من الخيمياء الذي يدرس توفير الحلول الكيميائية للأمراض والعلل الطبية. حيث كان هذا العلم هو أساس صناعة الأدوية الحديثة. ويُزعم أيضا أنه هو أول من استخدم كلمة (الكيمياء). 1597 نشر أندرياس ليبافيوس كتابه (الخيمياء)، والذي كان النموذج الأول لكتاب الكيمياء.

ما قبل الميلاد


3000 قبل الميلاد
صورة من كتاب جون دالتون «نظام جديد للفلسفة الكيميائية»، وهو أول تفسير حديث للنظرية الذرية.
صاغ المصريون القدماء ما يعرف بنظرية أجدود أو (القوى الأساسية)، وهم مجموعة من ثمانية آلهة ومن هذه المجموعة تشكَّل كل شيء. كان هؤلاء الآلهة موجودون في الفراغ أو الفجوة الأولية التي سبقت فصل السماء عن الأرض وكانت موجودة قبل خلق الشمس. 1200 قبل الميلاد عُثر على لوح مسماري في بلاد ما بين النهرين ذُكر فيه اسم تابوتي-بيلاتيكاليم، وهي صانعة عطور وإحدى الكيميائيات الإناث الأوائل. 450 قبل الميلاد أكَّد أمبادوقليس أنَّ كل المواد تتكون من أربعة عناصر بدائية وهي: الأرض والهواء والنار والماء. وأن هناك قوَّتين نشيطتين ومتعاكستين وهما (الحب والكره) أو (التجاذب والتنافر) تأثِّر على هذه العناصر الأربعة وتؤدي إما إلى اندماجهم أو انفصالهم إلى أشكالٍ عديدة لا متناهية. 440 قبل الميلاد اقترح ليوكيبوس وديمقريطوس فكرة الذرة، وهي جسيم لا يتجزأ تتكوَّن منه كل المواد. ورُفضت هذه الفكرة إلى حد كبير من قبل الفلاسفة الطبيعيين لصالح وجهة نظر أرسطو. 360 قبل الميلاد صاغ أفلاطون مصطلح العناصر (ستيوايشيا). وفي حوار طيماوس (وهي أطروحة بدائية في الكيمياء) الذي يتضمَّن نقاشًا عن مُكونات الأجسام العضوية وغير العضوية، أفتَرض أفلاطون أن الجُسيمات الدقيقة من كل عنصر لها شكل هندسي خاص: رباعي سطوح (النار)، ثماني سطوح (الهواء)، عشروني سطوح (الماء)، ومكعب (الأرض). 350 قبل الميلاد تعمَّق أرسطو في أفكار أمبادوقليس، واقترح فكرة أنَّ المادة هي مزيج من (الجوهر) و(الشكل). كما وَصف نظرية الخمسة عناصر وهي: النار والماء والأرض والهواء والأثير. لاقت هذه النظرية قبولًا إلى حدٍ كبيرٍ في جميع أنحاء العالم الغربي لأكثر من 1000 عام.

من القرن الأول حتى السابع الميلادي


50
إحدى التجارب الخيميائية التي كان يقوم بها العالم زوسيموس
نشر لوكريتيوس كتابه المسمى (في طبيعة الأشياء) والذي أحتوى على وصفٍ شعريٍ لفكرة المذهب الذري. 300 كتب زوسيموس (وهو فيلسوف يوناني ولد في أخميم ) أحد أقدم الكتب المعروفة عن الكيمياء، والذي عرَّفه بأنه دراسة عن تكوين المياه والحركة والنمو، التجسد والتفكك، رسم شكل الأرواح من شكل الأجسام، وربط الأرواح مع الأجسام.

القرن التاسع عشر


توضيح لقانون دالتون باستخدام مجموعة من الغازات المكونة للهواء حيث ينص القانون على أن مجموع الضغوط لكل غاز على انفراد يساوي الضغط الكلي للخليط
1803 اقترح جون دالتون (قانون دالتون)، والذي يصف العلاقة بين المكونات في خليط من الغازات والضغط النسبي لكل منهم في هذا الخليط الكلي. 1805 اكتشف لوي جوزيف غي لوساك أن الماء يتكون من جزئين من الهيدروجين وجزء واحد من الأوكسجين من حيث الحجم. 1808 جمع لوي جوزيف غي لوساك واكتشف العديد من الخصائص الفيزيائية للهواء والغازات الأخرى، بما في ذلك البراهين التجريبية لقانون بويل وقوانين تشارلز الكيميائية والعلاقات بين كثافة الغازات ومكوناتها. 1808 نشر جون دالتون كتابه (النظام الجديد للفلسفة الكيميائية)، الذي احتوى على أول وصف علمي حديث يتناول النظرية الذرية وقانون النسب المتضاعفة. 1808 نشر يونس ياكوب بيرسيليوس كتابه (كتاب الكيمياء) والذي اقترح فيه استخدام الرموز الكيميائية، ومفهوم الوزن الذري النسبي. 1811 اقترح أميديو أفوجادرو (قانون أفوجادرو)، الذي ينص على أن الكميات المتساوية من الغازات تحت درجة الحرارة والضغط الثابتين تحتوي على عددٍ متساوٍ من الجزيئات. 1825
اكتشف العالمان فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ (المتصاوغات)، وكانا أول من أجريا تجارب مخبرية عليها، حيث كان العالم يونس ياكوب بيرسيليوس أول من أطلق عليها هذا الاسم. وباستخدام حمض إيزوسيانيك وحمض الفلمينيك توصلا إلى استنتاج أن المتصاوغات تتشكل نتيجة ترتيبات مختلفة من الذرات داخل البنية الجزيئية.
البنية الكيميائية لليوريا
1827 صنَّف وليام براوت الجزيئات الحيوية إلى مجموعاتها الحديثة: الكربوهيدرات، البروتينات، والدهون. 1828 صنّع فريدرش فولر مادة اليوريا، وبالتالي أثبت أن المركبات العضوية يمكن إنتاجها من المواد الأولية غير العضوية، ودحض نظرية المذهب الحيوي. 1832 اكتشف كل من فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ ما يسمى بالمجموعة الوظيفية وشرحاها، والجذر الكيميائي فيما يتعلق بالكيمياء العضوية. 1840 اقترح جيرمان هينري هيس (قانون هس)، وهو الصيغة الأولية من قانون حفظ الطاقة، الذي ينص على أن تغيرات الطاقة في أي عملية كيميائية تعتمد فقط على حالة مواد التفاعل وحالة المواد الناتجة وليس على مسار معين يتخذ بين حالتين من حالات المادة. 1847 أنتج هيرمان كولبي (حمض الخليك) من مصادر غير عضوية، مما دحض نظرية المذهب الحيوي مرة أخرى. أمثلة على مواد كيميائية نقية. من اليسار إلى اليمين: العناصر القصدير (Sn) و الكبريت (S)، الماس (متآصل من الكربون)، السكروز (سكر نقي) و كلوريد الصوديوم (ملح) و بيكربونات الصوديوم، وكلاهما مركبات أيونية.
1848 وضع لورد كلفن مفهوم الصفر مطلق، وهي درجة الحرارة التي تتوقف عندها حركة الجزيئات. 1849 اكتشف لويس باستور أن الشكل الراسيمي من حمض الطرطريك هو خليط من التدوير الضوئي مع وضد حركة عقارب الساعة، وبالتالي شرح طبيعة التدوير الضوئي وتعمق في مجال الكيمياء الفراغية. 1852 اقترح آوغست بير (قانون بير-لامبرت)، وهو القانون الذي يفسر العلاقة بين تكوين خليط وكمية الضوء التي يمتصها. كان هذا القانون يستند جزئيًا على قانون سابق اقتُرح من قبل بيير بوجير ويوهان هاينريش لامبرت، وقد أسَّس هذا القانون للتقنية التحليلية التي تعرف باسم قياس الضوء الطيفي. 1855 يعتبر بنيامين سيليمان الابن من رواد طرق تكسير البترول، الأمر الذي أدى إلى تطور صناعة البتروكيماويات الحديثة وجعلها ممكنة. 1856
صنع العالم ويليام هنري بيركن مادة الموفين، وهو أول طلاء اصطناعي. اكتشفه بالصدفة عندما كان يحاول إنتاج الكينين من قطران الفحم. وقد كان هذا الاكتشاف أساس صناعة الطلاء، وأحد أقدم الصناعات الكيماوية الناجحة.
تكون كلوريد الصوديوم من خلال تفاعل الأكسدة والاختزال لمعدن الصوديوم وغاز الكلور
1857 افترض أوغست كيكوله أن الكربون هو رباعي التكافؤ، أي يتكون من أربعة روابط كيميائية. 1859–1860 وضع كل من غوستاف كيرشهوف وروبرت بنزن أسس قياس الضوء الطيفي كوسيلة للتحليل الكيميائي، الذي أدَّى بهم إلى اكتشاف السيزيوم والروبيديوم. استخدم باحثون آخرون نفس التقنية لاكتشاف عناصر الإنديوم، الثاليوم، والهيليوم. 1860 أعاد ستانيسلاو كانيزارو إحياء أفكار العالم أفوجادرو بشأن الجزيئات ثنائية الذرة، وجمع جداول الوزن الذري وقدمها في مؤتمر كارلسروه [الإنجليزية]عام 1860 (مؤتمر للكيميائيين في مدينة كارلسروه في ألمانيا)، وإنهى بذلك عقودًا من تضارب الأوزان الذرية والصيغ الجزيئية، وأدى ذلك إلى أن يقوم العالم مندليف باكتشاف قانون الاتجاهات الدورية. 1862
عرض العالم ألكسندر باركس رسوم للسيلولويد في المعرض الدولي في لندن، والذي يعتبر واحدًا من أقدم البوليمرات الصناعية،. شكَّل هذا الاكتشاف الأساس لصناعة البلاستيك الحديثة.
الجدول الدوري الذي وضعه مندليف عام 1869
1862 عرض العالم الكسندر ايميل (حلزون تيلوريك)، وهو نُسخة قديمة ثلاثية الأبعاد من الجدول الدوري للعناصر. 1864 اقترح جون نيولاندز قانون الأوكتافات الذي كان الأساس لقانون الاتجاهات الدورية. 1864 طوَّر يوليوس لوثر ماير نُسخة مبكرة من الجدول الدوري، اشتملت على 28 عنصرًا مرتبًا حسب التكافؤ. 1864 اقترح كاتو ماكسيميليان غولدبرغ وبيتر واج (بناءًا على أفكار كلود لوي برتوليه) قانون فاعلية الكتلة. 1865 حدَّد يوهان جوزيف لوشميت العدد الدقيق للجزيئات في المادة (المول)، الذي سُمي فيما بعد بـ ثابت أفوجادرو. 1865
اقترح العالم أوغست كيكوله (معتمدا بشكل جزئي على أعمال يوهان جوزيف لوشميت وغيره) شكل بُنية ذرة البنزين كحلقة سداسية من الكربون مع روابط مفردة ومزدوجة.
أنابيب اختبار ملونة تحتوي على محاليل لها درجة الحموضة من 1-10.
1865 بدأ أدولف فون باير العمل على صبغة النيلة، والتي يُعتبر اكتشافها نقلة نوعية في تطور علم الكيمياء العضوية الصناعية إذ أحدثت ثورة في صناعة الأصباغ. 1869 نشر ديميتري مندلييف أول جدول دوري حديث، أحتوى على 66 عنصرًا معروفًا مرتبة بحسب أوزانها الذرية. تكمن أهمية الجدول الذي صمَّمه بأن كان له القدرة على التنبؤ بخصائص العناصر التي لم تكن قد اكتُشفت بعد بدقة بالغة. 1873 عمل كل من ياكوبس فانت هوف وجوزيف أخيل لو بيل بشكل مستقل، على تطوير نموذج من الترابط الكيميائي الذي يفسر تجارب لويس باستور ويوفر سببًا فيزيائيًا للتدوير الضوئي في التصاوغ الضوئي. 1876 نشر جوزيه غيبس كتابه بعنوان (توازن المواد غير المتجانسة)، وهو مجموعة من أعماله في الديناميكا الحرارية والكيمياء الفيزيائية التي تعتمد على مفهوم الطاقة الحرة الثرموديناميكية لشرح الأساس الفيزيائي للتوازن الكيميائي. قانون بويل - وتجربة لإثبات علاقة الحجم بالحرارة
1877 أنشأ لودفيج بولتزمان اشتقاقات إحصائية للعديد من المفاهيم الفيزيائية والكيميائية المهمة، بما في ذلك الانتروبيا، وتوزيعات سرعة الجزيئيات في الحالة الغازية للمادة. 1883 طوَّر سفانت أرينيوس نظرية عن الأيون لشرح الموصلية في الإلكتروليت. 1884 نشر ياكوبس فانت هوف كتاب (دراسات الديناميك)، وهو الكتاب الذي أثر بشكل كبير في فهم علم حركية التفاعل. 1884 اقترح هيرمان إميل فيشر شكل بنية عنصر البيورين، وهي البنية الأساسية في العديد من الجزيئات الحيوية، حيث صنّعه لاحقًا في عام 1898. كما بدأ العمل على كيمياء الجلوكوز والسكريات ذات الصلة. 1884
مجموعة من مشتقات البيورين
طوَّر هنري لويس لو شاتلييه مبدأ انزياح التوازن، والذي يشرح استجابة التوازن الكيميائي الديناميكي للقوى الخارجية. 1885 أطلق يوجين غولدشتاين تسمية أشعة مهبطية، حيث اكتشف أنها مكونة من الإلكترونات وأشعة القنال، ثم اكتشف لاحقًا أنها عبارة عن أيونات هيدروجين ذات شحنة موجبة فقدت الإلكترونات في أنبوب الأشعة المهبطية. سُميت هذه الجسيمات فيما بعد بـ البروتونات. 1893 اكتشف ألفريد فيغنر بنية ذات ثمانية سطوح لمركبات الكوبالت، وهو ما أدى إلى نشوء مفهوم المعقد التناسقي. 1894-1898 أكتشف ويليام رامزي (الغازات النبيلة)، التي تحتل مساحة كبيرة وغير متوقعة في الجدول الدوري وتؤدي إلى نماذج مختلفة من الترابط الكيميائي. 1897 اكتشف جوزيف طومسون الإلكترون باستخدام أنبوب الأشعة المهبطية. 1898 برهن العالم فلهلم فيين أن أشعة القنال (تيارات الأيونات الموجبة) يمكن أن تنحرف بواسطة الحقول المغناطيسية، وأن مقدار هذا الانحراف يتناسب طرديًا مع نسبة الكتلة إلى الشحنة. أدى هذا الاكتشاف إلى ظهور التقنية التحليلية المعروفة باسم مطيافية الكتلة. 1898 عزل كل من ماري كوري وبيار كوري عنصري الراديوم والبولونيوم من خام اليورانينيت. 1900 اكتشف إرنست رذرفورد أن مصدر النشاط الإشعاعي هو تحلل الذرات؛ وأطلق عليه عدة مسميات مختلفة اعتمادًا على نوع الإشعاع.

القرن السابع عشر والثامن عشر


غلاف كتاب "الكيميائي المتشكك" تأليف روبرت بويل (1627-1691)
1605 نشر السير فرانسيس بيكون كتابه (الاحتراف والتقدم في التعلم)، الذي احتوى على وصف ما عُرف لاحقا بـ المنهج العلمي. 1605 نشر ميخال سيدزيفوي أطروحته الخيميائية (ضوء جديد من الخيمياء) التي اقترحت وجود (طعام الحياة ) في الهواء، وهو ما عُرف لاحقًا باسم بالأكسجين. 1615 نشر جان بيجوين كتاب (تيروسينوم شيميكوم)، وهو كتاب مرجعي قديم في الكيمياء، حيث ظهرت في هذا الكتاب أوَّل إشارة إلى المعادلة الكيميائية. 1637 نشر رينيه ديكارت كتابه (مقال عن المنهج)، الذي يحتوي على الخطوط العريضة للمنهج العلمي. 1648 نُشر كتاب (ميديسينى أورتاس) بعد وفاة مؤلفه يان بابتست فان هيلمونت، والذي وصفه العديد من العلماء أنه عمل انتقالي كبير بين الخيمياء والكيمياء، كما كان له تأثير ملحوظ على أعمال روبرت بويل. ويحتوي الكتاب على نتائج العديد من التجارب الكيميائية وأُسُس للمبادئ الأولية لـ قانون حفظ الكتلة. 1661
نشر العالم روبرت بويل كتابه (الكيميائي المتشكك)، وهو مقالة تتحدث عن الفرق بين الكيمياء والخيمياء. احتوى الكتاب على بعض أقدم الأفكار عن الذرّة والجزيء والتفاعل كيميائي، ومثَّل هذا الكتاب بداية لتاريخ الكيمياء الحديثة.
مختبر كيميائي نموذجي من القرن الثامن عشر
1662 اقترح روبرت بويل (قانون بويل)، وهو قانون مُؤسس على التجارب لدارسة سلوك الغازات، وتحديدًا العلاقة بين الضغط والحجم. 1735 حلّل الصيدلي السويدي جورج براندت صبغة زرقاء داكنة وجدها في خام النحاس. اكتشف براندت أن هذه الصبغة تحتوي على عنصر جديد، سُمِّي في وقت لاحق الكوبالت. 1754 عزل جوزيف بلاك غاز ثاني أكسيد الكربون، ووصفه بـ (الهواء الثابت). 1757
أنتج الكيميائي الفرنسي لوي كلود كاديت مادّة سائل كاديت المتطاير أثناء فحصه لمركبات الزرنيخ، حيث اكتشف لاحقًا أنه أكسيد الكاكوديل، الذي يعتبر أول مركب عضوي معدني صناعي.
أنطوان لوران دي لافوازييه (1743-1794) الذي يعتبر «أب الكيمياء الحديثة».
1758 صاغ جوزيف بلاك مفهوم (الحرارة الكامنة) لكي يشرح مفهوم الكيمياء الحرارية الناتجة عن التحول الطوري. 1766 اكتشف هنري كافنديش (الهيدروجين) ووصفه بأنه غاز عديم اللون عديم الرائحة وقابل للاشتعال ويمكن أن يشكل خليطًا متفجرًا مع الهواء. 1773–1774 تمكّن كل من كارل فلهلم شيله وجوزيف بريستلي بشكل مستقل من عزل غاز الأكسجين، أطلق عليه جوزيف بريستلي اسم (الهواء الجديد). 1778 عرّف أنطوان لافوازييه الذي يعتبر (أب الكيمياء الحديثة)، الأكسجين وأطلق عليه هذا الاسم، وأدرك أهميته ودوره في الاحتراق. 1787 نشر أنطوان لافوازييه كتابه (طريقة التسميات الكيميائية)، وهو النظام الحديث الأول حول المسميات الكيميائية. 1787
اقترح العالم جاك شارل (قانون شارل) كنتيجة طبيعية لقانون بويل، وهو القانون الذي يصف العلاقة بين درجة حرارة وحجم الغاز.
بطارية كيميائية تتكون من عنصري الزنك والنحاس ومادة موصلة (بالأزرق) بينهما
1789 نشر أنطوان لافوازييه كتابه (الرسالة الأولى في الكيمياء) وهو أول كتاب مدرسي يتناول الكيمياء الحديثة. كان هذا الكتاب موسوعة شاملة في الكيمياء في ذلك الوقت، واحتوى على أول تعريف موجز لقانون حفظ الكتلة، وكان هو الأساس لعلم قياس اتحادية العناصر أو (التحليل الكيميائي الكمي). 1797 اقترح جوزيف بروست (قانون النسب الثابتة) الذي نص على أن كل مركب كيميائي نقي يتألف من نسب وزنية ثابتة للعناصر المكونة له مهما اختلفت طُرق تحضيره. 1800 اخترع أليساندرو فولتا أول بطارية كيميائية، فكان له الفضل في تأسيس علم الكيمياء الكهربائية.

القرن العشرين


توضيح لمبدأ حفظ الكتلة في تفاعل كيميائي بين غاز الميثان والأكسجين. حيث يُلاحظ أن عدد ذرات الأكسجين (باللون الأحمر) وعدد ذرات الهيدروجين (باللون الفضي) متساوي قبل وبعد التفاعل
1903 اخترع ميكايل تسيفت طريقة التفريق اللوني، وهي تقنية تحليلية مهمة. 1904 اقترح هانتارو ناغاوكا شكل النموذج الأولي للذرة، حيث تدور الإلكترونات حول نواة ضخمة كثيفة. 1905 طوَّر فريتز هابر وكارل بوش عملية هابر لإنتاج الأمونيا من عناصرها، وهي طريقة أحدثت ثورة في الكيمياء الصناعية لكنها أدت إلى عواقب وخيمة على الزراعة. 1905
شرح ألبرت أينشتاين الحركة البراونية بطريقة تثبت بشكل قاطع النظرية الذرية.
الشكل الحديث للجدول الدوري
1907 اخترع ليو بيكلاند (الباكليت)، وهو واحد من أولى اللدائن الناجحة تجاريًا. 1909 قاس روبرت ميليكان شحنة الإلكترونات الفردية بدقة متناهية من خلال تجربة قطرة الزيت، حيث أثبت أن جميع الإلكترونات لها نفس الشحنة والكتلة. 1909 أوجد سورين سورينسن مفهوم الأس الهيدروجيني وطوَّر طرقًا لقياس الحموضة. 1911
اقترح أنطونيوس فان دن بروك فكرة أنه من الأفضل ترتيب العناصر الموجودة في الجدول الدوري بواسطة الشحنة النووية الموجبة بدلاً من الوزن الذري.
روبرت أ. ميليكان الذي أجرى تجربة قطرة الزيت.
1911 عُقد مؤتمر سولفاي الأول في بروكسل الذي حضره كبار علماء الكيمياء وأبرزهم. استمر عقد المؤتمرات في الفيزياء والكيمياء بشكل دوري منذ تلك السنة وحتى يومنا هذا. 1911 أجرى كل من إرنست رذرفورد وهانس غايغر وإرنست مارسدن (تجربة رقائق الذهب)، والتي أثبتت شكل النموذج النووي للذرة، مع نواة صغيرة كثيفة موجبة، محاطة بسحابة إلكترونية (مدار ذري). 1912 اقترح كل من ويليام هنري براغ وويليام لورانس براغ ما يسمى بـ (قانون براج)، ووضعا الأساس لـ أسلوب دراسة البلورات بالأشعة السينية، وهي وسلة مهمة لتوضيح التركيب البلوري للمواد. 1912
طوَّر بيتر ديباي مفهوم ثنائي القطب الجزيئي لوصف توزيع الشحنة غير المتماثل في بعض الجزيئات.
نموذج للذرة، كما تصوره جوزيف جون طومسون
1913 ربط نيلز بور مفاهيم ميكانيكا الكم مع التركيب الذري للعنصر من خلال ما يعرف الآن بنموذج بوهر للذرة، حيث توجد الإلكترونات فقط في مدارات محددة بدقة. 1913 قدَّم هنري موزلي (اعتمادًا على أفكار أنطونيوس فان دن بروك السابقة) مفهوم العدد الذري لإصلاح أوجه القصور في الجدول الدوري لمندليف، والذي كان قائمًا على الوزن الذري. 1913 اقترح فريدريك سودي مفهوم النظائر، أي العناصر التي لها نفس الخصائص الكيميائية ولها أوزان ذرية مختلفة. 1913
توسَّع جوزيف جون طومسون في أعمال فلهلم فيين، وأوضح أن الجسيمات المشحونة يمكن فصلها عن طريق نسبة الكتلة إلى الشحنة، وهي تقنية تُعرف باسم مطيافية الكتلة.
نموذج نيلز بور للذرة حيث تدور الإلكترونات في مدارات ثابته حول نواة الذرة
1916 نشر جيلبرت نيوتن لويس كتاب (الذرة والجزيء)، وهو أساس نظرية رابطة التكافؤ. 1921 وضع أوتو شتيرن ووالتر كيرلاخ مفهوم الدوران الميكانيكي الكمومي في الجسيمات دون الذرية. 1923 نشر جيلبرت نيوتن لويس ومرلي راندال كتاب (الديناميكا الحرارية والطاقة الحرة للمواد الكيميائية)، وهي أوَّل دراسة حديثة عن الديناميكا الحرارية الكيميائية. 1923 طوَّر جيلبرت نيوتن لويس نظرية الإلكترونات الزوجية لشرح تفاعلات الحمض مع القاعدة. 1924
قدَّم لويس دي بروي النموذج الموجي للبنية الذرية، بناءًا على مفهوم ازدواجية الموجة والجسيم.
الرابطة التساهمية في غاز الهيدروجين حيث تتشارك ذرتا هيدروجين بإلكترونين.
1925 طوَّر فولفغانغ باولي (مبدأ الاستبعاد)، والذي ينص على أنه لا يمكن أن يوجد إلكترونين حول نواة واحدة ويكون لهما نفس الحالة الكمومية، كما هو موصوف بأعداد الكم الأربعة. 1926 اقترح إرفين شرودنغر (معادلة شرودنغر)، التي توفِّر أساسًا رياضيًا للنموذج الموجي للبنية الذرية. 1927 طوَّر فيرنر هايزنبرغ ما يسمى بـ مبدأ الريبة الذي يشرح (بالإضافة لأمور أخرى) ميكانيكا حركة الإلكترون حول النواة. 1927
طبَّق فريتز لندن وفالتر هيتلر مبدأ ميكانيكا الكم لشرح الرابطة التساهمية في جزيء الهيدروجين، وهو ما أدى إلى ولادة علم كيمياء الكم.
نموذج لـ شكلين شائعين من النايلون
1929 نشر لينوس باولنج قواعد باولينج [الإنجليزية]، وهي مبادئ أساسية لاستخدام علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج شكل بنية الجزيئات. 1931 اقترح إريك هوكل [الإنجليزية] ما يسمى بـ قاعدة هوكل، التي تشرح متى تَكونُ للجزيئات الحلقية خصائص عطرية. 1931 اكتشف هارولد يوري عنصر الديوتيريوم عن طريق التقطير الجزئي للهيدروجين السائل. 1932
اكتشف جيمس تشادويك (النيوترون).
الجهاز الأول الذي استخدم لتصنيع عنصر التكنيشيوم الذي استخدم فيه أيون البيرتكنيشات
1932-1934 تمكّن لينوس باولنغ وروبرت موليكن من قياس الكهرسلبية، وابتكرا المقاييس التي لا زالت تحمل اسميهما حتى اليوم. 1935 قاد والاس هيوم كاروثرز فريقًا من الكيميائيين في شركة دو بونت وصنعوا النايلون، وهو أحد أكثر البوليمرات الاصطناعية التي حققت نجاحًا تجاريًا في التاريخ. 1937 أنجز كارلو بيرير وإميليو سيغري أول تصنيعٍ ناجح ومؤكد لعنصر التكنيشيوم (أول عنصر مُنتَج صناعياً) لملء فراغ في الجدول الدوري. على الرغم من وجود جدل في الوسط العلمي بأن هذا العنصر قد يكون صُنع في وقتٍ مبكر من عام 1925 من قبل والتر نوداك وآخرين. 1937 طور يوجين هودري [الإنجليزية] طريقة لتفكيك البترول على نطاق صناعي، مما أدى إلى تطوير أول مصفاة نفط حديثة. 1937
أنتج كل من بيوتر كابيتسا وجون الين [الإنجليزية] ودون ميسينر [الإنجليزية] غاز الهيليوم فائق البرودة، وهو أول سائل فائق البرودة له درجة لزوجة تساوي صفر.
جهاز قياس مطيافية الامتصاص الذري
1938 اكتشف أوتو هان عملية الانشطار النووي في اليورانيوم والثوريوم. 1939 نشر لينوس باولنغ كتاب (طبيعة الروابط الكيميائية)، وهو تجميع لعقود من العمل على الترابط الكيميائي. ويعتبر من أهم النصوص الكيميائية الحديثة. يحتوي الكتاب على شرح لـ التهجين المداري والروابط التساهمية والرابطة الأيونية باستخدام مفهوم الكهرسلبية، وطريقة استخدام الرنين لشرح بنية ذرة البنزين. 1940
اكتشف إدوين ماكميلان وفيليب هـ. أبيلسون (النبتونيوم)، وهو أول وأخف عنصر مركب من عنصر ما بعد اليورانيوم وُجد في منتجات انشطار اليورانيوم. وجد ماكميلان مختبرًا في جامعة كاليفورنيا وهو ما ساهم في اكتشاف العديد من العناصر والنظائر الجديدة.
مقياس حيود الأشعة السينية أثناء العمل
1941 طوَّر غلين سيبورغ أعمال إدوين ماكميلان وأنشأ نوى ذرية جديدة. وهي طريقة رائدة في التقاط النيوترونات واستخدمت لاحقًا من خلال تفاعلات نووية أخرى. يعتبر غلين سيبورغ الباحث الرئيسي (أو المشارك) في اكتشاف تسعة عناصر كيميائية جديدة، وعشرات النظائر الجديدة للعناصر الموجودة. 1945 أجرى كل من جاكوب مارينسكي [الإنجليزية] و لورانس جليندينين [الإنجليزية] وتشارلز كوريل أول تجربة مُؤكدة لتصنيع البروميثيوم، وملء آخر فراغ في الجدول الدوري. 1945-1946 طوَّر فيليكس بلوخ وإدوارد ميلز بورسيل طريقة الرنين المغناطيسي النووي، وهي تقنية تحليلية مهمة في توضيح بنية الجزيئات، وخاصة في الكيمياء العضوية. 1951 استخدم لينوس باولنغ علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج البنية الجزيئية الحيوية للبروتينات. 1952 يعتبر آلان والش رائدًا في مجال مطيافية الامتصاص الذري، وهو أسلوب كمي هام في التحليل الطيفي يسمح للمرء بقياس تركيزات مُعيَّنة من مادة في خليط.[100] 1952 اكتشف روبرت وودورد وجوفري ولكنسون وإرنست فيشر بنية الفيروسين، وهو أحد الاكتشافات الأساسية في مجال الكيمياء العضوية الفلزية.[101] 1953 اقترح جيمس واتسون وفرنسيس كريك بُنية الحمض النووي، مما فتح المجال لنشوء علم الأحياء الجزيئي.[102] أحمد زويل - أول عالم عربي يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء
1957 اكتشف ينز سكو (مضخة الصوديوم والبوتاسيوم)، وهو أول إنزيم ناقل للأيونات.[103] 1958 استخدم ماكس بيروتس وجون كندرو علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لتوضيح بنية البروتين، وتحديدًا الميوغلوبين في حيوان حوت العنبر.[104] 1962 صنع نيل بارتليت مركب سداسي فلوروبلاتينات الزينون، موضحًا لأول مرة أنَّ الغازات النبيلة يمكن أن تُشكِّل مركبات كيميائية.[105] 1962 لاحظ جورج أولاه ظهور الكاتيون الكربوني أولاً من خلال التفاعلات فائقة الحموضة.[106] 1964 أجرى ريتشارد إرنست مجموعة تجارب أدت لاحقًا إلى تطوير تقنية تحويل فورييه. ساهمت هذه التقنية في تطوَّر التصوير بالرنين المغناطيسي.[107] 1965
وضع روبرت بيرنز ورولد هوفمان ما يسمى بـ (قواعد وودوارد-هوفمان [الإنجليزية])، التي تستخدم تناظر المدارات الجزيئية لشرح الكيمياء الفراغية للتفاعلات الكيميائية.[101]
صورة توضح عملية الترابط الأيوني بين الصوديوم (Na) والكلور (Cl) لتكوين كلوريد الصوديوم، أو ملح الطعام الشائع.
1966 اكتشف كل من هيتوشي نوزاكي [الإنجليزية] وريوجي نويوري أول مثال على التخليق الانتقائي التماثلي (الهدرجة) باستخدام مركب معدني إنتقالي يدوي محدد هيكليًا بشكل جيد.[108][109] 1970 طوَّر جون بوبل (برنامج غاوسي [الإنجليزية]) وهو برنامج كومبيوتر سهَّل بشكل كبير الكيمياء الحاسوبية.[110] 1971 قدَّم إيف شوفان شرحًا لآلية التفاعل الكيميائي للأولفين.[111] 1975
اكتشف كارل باري شاربلس تفاعلات الأكسدة الانتقائية الفراغية بما في ذلك تفاعل شاربلس ايبوكسيد [الإنجليزية]، تفاعل شاربلس ثنائي هيدروكسيل غير متماثل [الإنجليزية]، تفاعل شاربلس لإضافة الأمين الأكسجينية.[112]
الروابط الكيميائية في ذرة ثاني أكسيد الكربون CO2 حيث يشير اللون الأحمر لذرات الأكسجين
1985 اكتشف كل من هارولد كروتو وروبرت كيرل وريتشارد سمولي (الفوليرين)، وهو نوع من جزيئات الكربون الكبيرة تشبه القبة الجيوديسية التي صممها المهندس المعماري ر.بكمينستر فولر.[113] 1991 استخدم سيومو ليجيما [الإنجليزية] المجهر الإلكتروني لاكتشاف نوعٍ من الفوليرين الأسطواني المعروف باسم أنبوب الكربون النانوي، على الرغم من وجود محاولات سابقة في هذا المجال منذ عام 1951. هذه المادة هي عنصر مهم في مجال تكنولوجيا النانو.[114] 1994 إنتاج أول مركب من التاكسول (باكليتاكسيل) بواسطة روبرت هولتون وفريقُه العلمي.[115] 1995 أنتج كل من إيريك كورنيل وكارل ويمان (تكاثف بوز-أينشتاين)، وهي مادة تُظهر خصائص ميكانيكا الكم على مقياسٍ يُرى بالعين المجردة.[116] 1999 حصل أحمد زويل على جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه لكاميرا لتحليل الطيف تعمل بسرعة الفيمتوثانية (Femtosecond Spectroscopy)، ودراسته للتفاعلات الكيميائية باستخدامها، ليصبح بذلك أول عالم عربي مصري يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء.[117] 2009 اكتشاف عنصر التينيسين، العنصر رقم 117 في الجدول الدوري.[118]

شرح مبسط


يسرد هذا التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء الأعمال والاكتشافات والأفكار والاختراعات والتجارب الهامة التي غيَّرت بشكلٍ كبيرٍ فِهم البشرية للعلم الحديث المعروف باسم الكيمياء وهو الدراسة العلمية لتكوين المادة وتفاعلاتها. يمكن القول إنَّ تاريخ الكيمياء في شكلها الحديث بدأ مع العالم الإيرلندي روبرت بويل، بالرغم من أن جذور هذا العلم يُمكن إرجاعها إلى تاريخٍ أقدم.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء # اخر تحديث اليوم 2024-04-19 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 14/11/2023


اعلانات العرب الآن