شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 5:43 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] خلية بلعمية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] خلية بلعمية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 4 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-28 | خلية بلعمية

الأشكال


يوجد تصنيفان رئيسان للبالعات: البلاعم (والوحيدات)
البالعات الصغيرة، مثل الكريات البيض عديدة النوى (بشكل أساسي العدلات)

المقاومة التي تبديها العوامل الممرضة


إن العديد من العوامل الممرضة تستطيع تأخير أو منع تشكل اليحلول (الجسيم الحال) البلعمي مثل المتفطرات السلية، السلمونيلة التيفية Salmonella typhi والفيلقية Legionella. بعضها الآخر، مثل الطفيليات من جنس الليشمانيا، تستطيع أن تقاوم أو تتهرب من أن تهضم في الجسيم البلعمي. إحدى وظائف الخلية المساعدة T هي أن تجعل البلعميات تهضم العوامل الممرضة داخل الخلوية.

الوظائف


تعتبر البلعميات مفيدة جداً كاستجابة بدئية للجهاز مناعي تجاه العدوى. تحتوي البلعميات عدة جسيمات حالة تمكنها من هضم المادة الأجنبية. تغلف البلعميات العوامل الممرضة والحطام والخلايا الميتة والشائخة والوسط الخارج خلوي. بعد تغليفها ضمن جسيم بلعمي (يبلوع)، يلتحم به اليحلول (Lysosome) (المملوء بالإنزيمات الهاضمة (البروتياز والجذور الأوكسيجينية) ليشكل جسيم حال بلعمي الذي تهضم فيها المادة المبلعمة. إذا جرح الجلد فان الشكل الأول من البالعات الذي يهاجر إلى أماكن الإصابة هو العدلات. تهاجم العدلات الجراثيم عن طريق تحرير حبيبات سامة للخلايا وعن طريق البلعمة. إن البلعمة عملية فعالة في شفاءالجرح. في بلعمة العوامل الممرضة تقوم خلايا نوعية مقدمة للمستضد (الخلايا المتغصنة والبلاعم) بإبراز ببتيدات صغيرة على سطحها نشأت نتيجة عملية الهضم، تكون مرتبطة مع جزيئات معقد التوافق النسيجي النمط الثاني. تقوم الخلية التائية المساعدة (CD4+) بعد ذلك بالتعرف على المستضدات متممة بإشارة ثانية. تستطيع البلعميات كذلك أن تحرض استماتة الخلايا السليمة والورمية، وتنتج بروتينات مشحونة إيجابيا، وعناصر المتممة وعوامل التخثر، مستقلبات حمض الأراشيدونيك، البروستاغلاندينات، الليكوترينات، الترمبوكسانات، السيتوكينات، البروتياز، الهيدرولاز، متوسطات الأوكسجين والنيتروجين الارتكاسية.
تتواجد البالعات الكبيرة في النسج واللمف فقط

التاريخ


إيليا إيليتش ميتشنيكوف في مختبره.
أدرك عالم الحيوان الروسي إيليا إيليتش ميتشنيكوف (1845-1916) لأول مرة أن الخلايا المتخصصة تشارك في الدفاع ضد الالتهابات الميكروبية. في عام 1882، درس الخلايا المتحركة (التي تتحرك بحرية) في يرقات نجم البحر؛ معتقدًا أنها مهمة للدفاعات المناعية للحيوانات. لاختبار فكرته، أدخل أشواكًا صغيرة من شجرة اليوسفي في اليرقات. بعد بضع ساعات لاحظ أن الخلايا المتحركة قد أحاطت بالأشواك. سافر متشنيكوف إلى فيينا وشارك بأفكاره مع كارل فريدريش كلوز الذي اقترح اسم "البلعمة" (من الكلمات اليونانية فاجين، والتي تعني: "تأكل أو تلتهم"، وكوتوس، والتي تعني: "وعاء مجوف" ) للخلايا التي لاحظها ميتشنيكوف. بعد عام، درس متشنيكوف قشريات المياه العذبة تسمى برغوث الماء، وهو حيوان صغير شفاف يمكن فحصه مباشرة تحت المجهر. اكتشف أن الجراثيم الفطرية التي هاجمت الحيوان تم تدميرها بالبلعمات. واستمر في توسيع نطاق ملاحظاته لتشمل خلايا الدم البيضاء للثدييات واكتشف أن البكتيريا العصوية الجمرية يمكن أن تبتلعها الخلي البلعمية وتقتلها، وهي عملية أطلق عليها اسم البلعمة. اقترح متشنيكوف أن البالعات كانت دفاعًا أوليًا ضد غزو الكائنات الحية. في عام 1903، اكتشف ألمروث رايت أن البلعمة تتعزز بأجسام مضادة معينة أطلق عليها أبسونين، من الكلمة اليونانية أبسون، "ضمادة أو مذاق". مُنح متشنيكوف (بالاشتراك مع بول إيرليش) جائزة نوبل عام 1908 في علم وظائف الأعضاء أو الطب لعمله في الخلية البلعمية والبلعمة.

شرح مبسط


الخلية البالعة[1] أو الخلية البلعمية أو الخلية الأكولة[2] (بالإنجليزية: Phagocyte)‏ هي خلية حية تحمي الجسم عن طريق ابتلاع وتحطيم الجسيمات الدخيلة الغريبة عن الجسم، مثل الكائنات الدقيقة وحطامها بعملية تسمى البلعمة. وهي ضرورية لمكافحة العدوى والمناعة اللاحقة.[3] البالعات مهمة في لجميع كائنات المملكة الحيوانية. وهي متطورة للغاية في الفقاريات. يحتوي لتر واحد من دم الإنسان على حوالي ستة مليارات خلية بلعمية.[4] تم اكتشافها في عام 1882 من قبل إيليا إيليتش ميتشنيكوف بينما كان يدرس يرقات نجم البحر. حصل متشنيكوف على جائزة نوبل عام 1908 في علم وظائف الأعضاء أو الطب لاكتشافه.[5] تحدث البلعمات في العديد من الأنواع. تتصرف بعض الأميبات مثل البلاعم، مما يشير إلى أن البلعمات ظهرت في وقت مبكر من تطور الحياة.[6]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] خلية بلعمية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلاناتتجربة فوتر 1