شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 20 ابريل 2024 , الساعة: 4:15 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إيزابيل الليندي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 09/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] إيزابيل الليندي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20

آخر تحديث منذ 1 شهر و 11 يوم
4 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-20 | إيزابيل الليندي

الطفولة


وسم التنقل طفولة الليندي بطابع مميز، جعلها تحتفظ بذكريات مميزة عن رحلات خيالية ومُدن سحرية، كما أن زوج أمها الذي كان سفيراً أيضاً امتاز بالتعاطف والمحبة.
و تذكر أيندي كتب ألف ليلة وليلة التي قرأتها في طفولتها، والتي كان زوج أمها يحتفظ بها في خزانة سحرية قديمة، جعلت خيال أيندي يتسع ليتحفظ بالتفاصيل الصغيرة، ويضفي عليها طابعاً سحرياً. كما أن ميراث الأسرة السياسي لم يغب كذلك عنها، ولم تغب تأثيراته في طفولتها التي تقول عنها أنها كانت وادعة جداً.
امتازت إيزابيل بعلاقتها الدافئة والواثقة بأمها.

صورة عامة


نتيجة لترحال الأسرة الطويل، اختزنت إيزابيل في ذاكرتها الكثير من الحكايات، والتفاصيل الدقيقة، لتتحول هذه الخبرات الصغيرة إلى تفاصيل حميمية رائعة تشغل رواياتها، وتكسبها زخماً مميزاً. كان أبوها توماس الليندي سفيرًا، انفصل عن والدتها عام 1945 لتعود الأم بأطفالها الثلاثة وتستقر في تشيلي حتى 1953، ثم انتقلت العائلة إلى بوليفيا، ومن ثم لبنان، حيث ارتادت أيندي المدرسة البريطانية الخاصة في بيروت، ومن ثم عادت إلى تشيلي عام 1958 لتكمل تعليمها الثانوي، وهناك التقت زوجها الأول ميغيل فرياس الذي تزوجته في 1962. في الفترة منذ 1959 وحتى 1965 عملت الليندي في منظمة الغذاء والزراعة التابعة للأمم المتحدة في سانتياغو، وفيما بعد في بروكسل، وأماكن أخرى في أوروبا. عادت الليندي إلى تشيلي في 1966، وبدأت مُنذ 1967 العمل في هيئة تحرير مجلة باولا، ومن ثم مجلة مامباتو للأطفال. وُلدت ابنتها باولا في 1963، وفي عام 1966 وُلد ابنها نيكولاس. في 1973، عُرضت مسرحيتها إل إمباجادور El Embajador، وفي سبتمبر من نفس العام، حصل الانقلاب الدموي على عمها سلفادور أيندي الذي قُتل خلال الاستيلاء الدموي على لا مونيدا (القصر الرئاسي التشيلي). في 1975 نُفيت الليندي إلى فنزويلا حيث عملت في جريدة كاراكاس إل ناسيونال، كما عملت معلمة في مدرسة ثانوية. رافقت الليندي في عام 1981 جدها البالغ من العمر تسعة وتسعين عاماً خلال موته، وبدأت عندها في كتابة روايتها الأولى بيت الأرواح. و خلال زيارة إلى كاليفورنيا في 1988 قابلت الليندي زوجها الحالي المحامي الأمريكي ويليام غوردون، وأقامت في سان رافاييل مُنذ ذلك الوقت.

الانقلاب العسكري


أثر عليها الانقلاب الذي أطاح بعمها سلفادور أيندي كما أثر على الشعب التشيلي، وبسبب قرابتها بالرئيس، فإنها صُنفت تلقائياً كعدوة للنظام، ونُفيت إلى فنزويلا، غير أن تأثيرات الانقلاب الأعمق، ستظهر فيما بعد وبالتفصيل في روايتها الأولى بيت الأرواح.
بعد ذلك لم تعد تشيلي بالنسبة لها كما كانت، وكلما زارتها، وجدتها أصغر، وأقل رحابة بكثير.

كتابات أيندي مجسدة


أفلام تم إنتاجها:
بيت الأرواح 1993
عن الحب والظلال 1994
أفلام يتم إنتاجها:
آفروديت، إيفالونا، وهدية لحبيبة
كُتب حولت إلى مسرحيات:
السفير (تشيلي)
قصيدة لا أحد (تشيلي)
المرايا السبعة (تشيلي)
بيت الأرواح
إيفا لونا (مسرحية موسيقية)
باولا

بيبلوغرافيا


بيت الأرواح - (رواية) 1982
سيدة البورسلين البدينة (رواية) 1984
عن الحب والظلال (رواية) 1985
إيفا لونا (رواية) 1987
حكايات إيفا لونا (قصص قصيرة) 1990
الخطة اللانهائية (رواية) 1991
باولا (سيرة ذاتية) (مذكرات) 1994
أفروديت (وصفات، قصص، وأفروديتيات أخرى) 1997
إبنة الحظ (رواية) 1999
صورة عتيقة (رواية) 2000
مدينة الوحوش (رواية) 2002
بلدي المخترع (مذكرات) 2003
مملكة التنين الذهبي (رواية) (رواية للأطفال والبالغين) 2004
غابة الأقزام (رواية) (رواية للأطفال والبالغين) 2005
زورو (رواية) 2005
إنيس يا حبيبة روحي (رواية) 2006
حصيلة الأيام (مذكرات) 2008
الجزيرة تحت البحر (رواية) 2010
لعبة نازع الأحشاء ، دال للنشر والتوزيع 2015
ما وراء الشتاء (رواية) ، دار الآداب 2017

سيرتها الصحفية


1964 - 1974 في تشيلي: باولا، مجلة نسائية
مامباتو، مجلة أطفال
عروض تلفزيونية
أفلام وثائقية
1975- 1984 في فنزويلا: جريدة إل ناسيونال

وفاة ابنتها


كانت الصدمة الأعظم في حياة الليندي حتى الآن وفاة ابنتها باولا في 1993 عن عمر ثمانية وعشرين عاماً بعد دخولها في غيبوبة بسبب مضاعفات مرض البورفيريا، تقول أيندي: "أخذوا ابنتي شابة حية بحالة جيدة، وأعادوها جثة هامدة..".
كانت تأثيرات وفاة باولا على أمها شديدة، لكن الليندي كانت طوال حياتها امرأة قوية، فحولت ألمها إلى كتاب جميل استعادت فيه طفولتها وذكرياتها، اسمته باولا على اسم ابنتها، وخصصت ريعه لدعم مراكز علاج السرطان.

الشباب


حين عادت الليندي إلى تشيلي كانت شابة يسارية مُثقفة، قابلت زوجها الأول ميغيل فيرياس والد طفليها، وتزوجته وهي لما تزل بعد في العشرين من عمرها، ورغم طلاقها منه فإن إيزابيل تحتفظ له بذكرى جميلة تمثلت في إيمائتها إليه بتسمية إحدى شخصيات روايتها بيت الأرواح على اسمه، وجعله حبيب الحفيدة وأبو ابنتها.
و كما طبع التنقل طفولتها بطابعه، طبع شبابها، فتنقلت في الوظائف بين المدن والعواصم، وعملت في الصحافة، وفي إعداد البرامج التلفزيونية والوثائقية الأمر الذي زودها بذخيرة من المعرفة العميقة، والتأثيرات التي ظهرت في كتاباتها لاحقاً.
و لم تكتب في هذه الفترة غير قصتين للأطفال ومسرحية.

شرح مبسط


إيزابيل الليندي يونا (بالإسبانية: Isabel Allende Llona)‏ روائية تشيلية وُلدت في 2 أغسطس 1942، وحاصلة على العديد من الجوائز الأدبية المهمة، ومن الأسماء المرشحة دائماً للحصول على جائزة نوبل. تُصنف كتاباتها في إطار الواقعية السحرية، وتنشط في مجال حقوق المرأة والتحرر العالمي. من أهم رواياتها: بيت الأرواح، وإيفالونا، وما وراء الشتاء.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إيزابيل الليندي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 09/03/2024


اعلانات العرب الآن