شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 2:30 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] حرب الخلافة البافارية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 26/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] حرب الخلافة البافارية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 1 يوم و 15 ساعة
4 مشاهدة

عناصر الموضوع

نظرة عامة

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-03-28 | حرب الخلافة البافارية

نظرة عامة


في عام 1713، وضع حاكم الإمبراطورية الرومانية المقدسة كارل السادس، سلسلة الخلافة التي أعطت الأسبقية لبناته على بنات أخيه الأكبر المتوفى، الإمبراطور يوزف الأول. وفي سبيل حماية إرث هابسبورغ، أكره كارل وتملق وأقنع حكام أوروبا المتوجين للقبول بالمرسوم العملي (المرسوم صدر من قِبل الإمبراطور كارل السادس لتأكيد انتقال أراضي هابسبورغ إلى بناته اللواتي لم يلدن بعد بدلًا من بنات شقيقه المتوفى). في هذا الاتفاق، أقروا أن أيًا من بناته الشرعيات تعتبر ملكة شرعية لبوهيميا والمجر وكرواتيا والنمسا، في محاولة لتغيير تقليد حق الذكر البكر في الإرث كله. انتُخب حكام الإمبراطورية الرومانية المقدسة من عائلة هابسبورغ لأكثر من ثلاثة قرون خلت. رتب كارل السادس زواجًا لابنته الكبرى ماريا تيريزا من فرانتس دي لورين، تخلى فرانتس عن دوقية لورين بالقرب من فرنسا في مقابل دوقية توسكانا الكبرى في إيطاليا ليجعل نفسه مرشحًا أكثر جاذبية في نهاية المطاف ليُنتخب كإمبراطور. وافق العديد من رؤساء الدول، والأهم من ذلك حكام الولايات الألمانية للإمبراطورية الرومانية المقدسة، على المرسوم العملي (على الورق) وفكرة أن يكون فرانتس الإمبراطور اللاحق. كان هناك استثناءان رئيسيان، هما دوقية بافاريا ودوقية ساكسونيا، إذ كان لهما أصوات انتخابية مهمة يمكن أن تعيق أو حتى تعرقل انتخاب فرانتس. عندما توفي كارل في عام 1740، كان على ماريا تيريزا الكفاح من أجل استحقاقات أسرتها في بوهيميا والمجر وكرواتيا، وواجه زوجها منافسة في انتخابه كحاكم للإمبراطورية الرومانية المقدسة. طالب كارل الأمير الناخب ودوق بافاريا، بالأراضي الألمانية من سلالة هابسبورغ كصهر يوزف الأول، كما قدم نفسه كخليفة إمبراطوري شرعي لكارل السادس. ادعى أن الأسبقية ستكون لعائلته في حال كانت المرأة سترث، إذ إن زوجته ماريا أماليا، كانت ابنة يوزف الأول، بحيث توفي كارل السادس وسلفه يوزف الأول دون أبناء الذكور. اقترح كارل حاكم بافاريا أن الخلافة المشروعة تنتقل إلى أولاد يوزف الإناث حسب اتفاق المتفق عليه في 1703، بدلًا من بنات شقيقه الأصغر كارل السادس. لأسباب مختلفة، أيدت بروسيا وفرنسا وإسبانيا والمَلكية البولندية-الساكسونية مطالبة كارل حاكم بافاريا بورثة أملاك هابسبورغ واللقب الإمبراطوري وتراجعت عن المرسوم العملي. ومع ذلك احتاج كارل ناخب بافاريا إلى المساعدة العسكرية لأخذ اللقب الإمبراطوري بالقوة، والتي أمنها عن طريق معاهدة نيمفينبورغ في يوليو 1741. خلال حرب الخلافة النمساوية اللاحقة، استولى بنجاح على براغ، حيث تُوج ملكًا على بوهيميا، وغزا النمسا العليا، وخطط للاستيلاء على فيينا، ولكن عقّدت الضرورات الدبلوماسية خططه. أعاد حلفاؤه الفرنسيون توجيه قواتهم إلى بوهيميا، حيث استفاد فريدرش العظيم، وهو ملك بروسيا حديثًا، من الفوضى في النمسا وبافاريا لضم سيليزيا. لم يجد كارل خيارات عسكرية مع الفرنسيين. خرب الانتخابات الإمبراطورية كاعتماد لخطة جديدة. باع مقاطعة غلاتز إلى بروسيا مقابل سعر زهيد في مقابل صوت فريردش الانتخابي. صوّت شقيق كارل كليمنتس أوغست رئيس الأساقفة والأمير والناخب من جمهور كولونيا، لصالحه في الانتخابات الإمبراطورية وتوجه شخصيًا في 12 فبراير 1742 في الاحتفال التقليدي في فرانكفورت. في اليوم التالي، استسلمت ميونخ، عاصمة كارل البافارية، إلى النمساويين لتجنب تعرضها للنهب على أيدي قوات ماريا تيريزا. في الأسابيع التالية، اجتاح جيش ماريا معظم أراضي تشارلز، واحتل بافاريا، مانعًا إياه من أراضي أجداده الموروثة ومن بوهيميا. قضى تشارلز السابع معظم فترة حكمه التي استمرت ثلاث سنوات كإمبراطور مقيمًا في فرانكفورت، بينما حاربت ماريا تيريزا بروسيا من أجل إرثها في بوهيميا والمجر. لم يستطع فريدرش تأمين بوهيميا لكارل، لكنه نجح في طرد النمساويين من بافاريا. خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من فترة حكمه القصيرة، عاش كارل الذي يعاني من النقرس في ميونخ، حيث توفي في يناير 1745. ورث ابنه ماكسيمليان يوزف الثالث (المعروف باسم ماكس يوزف) حقوق أبيه الانتخابية ولكن ليس طموحه الإمبراطوري. مع توقيع معاهدة سلام فوسن (22 أبريل 1745)، وعد ماكس يوزف بالتصويت لصالح فرانتس دي لورين، زوج ماريا تيريزا، في الانتخابات الإمبراطورية المعلقة. واعترف أيضًا بالمرسوم العملي. في المقابل، حصل على تعويض على الوضع الانتخابي لأسرته وعلى الأقاليم. بالنسبة لإنجازاته، أنهت مفاوضاته خمس سنوات من الحرب وجلبت جيًلا من السلام والازدهار النسبي الذي بدأ بوفاة والده عام 1745 وانتهى بوفاته هو عام 1777.

شرح مبسط


كانت حرب الخلافة البافارية (3 يوليو 1778 – 21 مايو 1779) نزاعًا بين مَلكية عائلة هابسبورغ النمساوية وبين تحالف ساكسونيا وبروسيا على خلافة هيئة جمهور الناخبين (هيئة ناخبة مستقلة لتعيين حاكم الإمبراطورية الرومانية المقدسة) لبافاريا بعد اندثار حكامها من آل فتيلسباخ. سعت عائلة هابسبورغ للحصول على بافاريا، غير أن التحالف وقف في وجهها، إذ أيد فرعًا آخر من آل فتيلسباخ. حشد كلا الجانبين جيوشًا ضخمة، غير أن القتال لم يتضمن سوى بعض المناوشات. لكن مات الآلاف من الجنود نتيجة المرض والجوع، ما أدى لتسمية الصراع باسم «كارتوفيلكرايش»، أو حرب البطاطا في بروسيا وساكسونيا، أما في هابسبورغ النمساوية فكان يُطلق عليها أحيانًا اسم «تسفيتشغينرمول»، أو اهتياج الخوخ.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] حرب الخلافة البافارية # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 26/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1