شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 29 مارس 2024 , الساعة: 8:14 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ دول عربية ] معلومات عامة عن الأردن # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ دول عربية ] معلومات عامة عن الأردن # اخر تحديث اليوم 2024-03-29

آخر تحديث منذ 4 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-29 | معلومات عامة عن الأردن

ديموغرافية الأردن




يُقدّر عدد سكان الأردن لعام 2020م بحوالي 10,211,277 نسمة، أي ما يشكّل 0.13% تقريباً من إجمالي عدد سكّان العالم، ويحتلّ الأردن بذلك المرتبة 88 عالميّاً من حيث عدد السكّان، أمّا الكثافة السكانيّة فيه فتصل إلى نحو 115 شخص/كم2، وتتركّز في سط وشمال البلاد، إذ يُعدّ ما نسبته 91.5% من إجمالي عدد السكان من الحَضَر، ويجدر بالذكر أنّ العرب يشكّلون الغالبية من سكان الأردن وبنسبة تصل إلى 98%، في حين يشكّل كلّ من الشركس والأرمن 1% فقط من السكّان، أمّا فيما يخصّ اللغات والأديان في الدولة، فإنّ اللّغة الرسمية هي اللغة العربية، واللغة الأجنبية الأولى هي اللغة الإنجليزية، ويُعدّ الإسلام الديانة الرسمية في الأردن، إذ يُشكّل المسلمون ما نسبته 92% من السكان، بينما يشكّل الدروز 2%، والمسيحيون 6%.



التعليم في الأردن




يُعدّ التعليم في الأردن إلزامياً حتى سنّ 14، ولذلك فإنّ أكثر من نصف الشعب قد حصلوا على شهادة التعليم الثانويّ كحدّ أدنى، وقد حُدّدت مدّة التعليم لتكونَ 6 سنوات تعليماً ابتدائيّاً، و3 سنوات تعليماً إعدادياً، و3 سنوات أخرى تعليماً ثانوياً، إذ يُمكن للطلاب الالتحاق بالمدارس الحكومية، أو الخاصّة، أو مدارس الأونروا، كما يوجد في الأردن أيضاً العديد من الجامعات، ومن أقدمها: الجامعة الأردنية التي تأسّست منذ عام 1962م، وجامعة اليرموك عام 1976م، وجامعة مؤتة عام 1981م.



تاريخ الأردن




استقرّ بعض الناس في الأردن منذ حوالي 50,000 سنة قبل الميلاد، ولكنّ التاريخ الفعلي للدولة يعود لفترة العصر البرونزي -أي الفترة ما بين 3200-1950 قبل الميلاد- وحتى العصر الحديدي، وقد ذُكِرَت عدّة مناطق أردنية في الكتابات الدينية منذ عام 597 قبل الميلاد، مثل موآب وجلعاد، ويجدر بالذكر أنّ الإسكندر الأكبر قد حكم مناطق واسعة من ضمنها الأردن، وكان له أثر كبير في تنميتها وتطويرها، وإنشاء مراكز خاصّة بالتجارة، ثمّ في الفترة الواقعة بين القرنين 2-4 قبل الميلاد حكم اليونان المنطقة، وساهموا في بناء الحضارة ونظام التعليم، إذ بُنيَت مدن مثل فيلادلفيا وجدارا في عهدهم، كما ظهر علماء ومفكّرين في ذلك الوقت، أمّا الحكم الإسلامي فقد دخل للأردن في الفترة ما بعد عام 661م، واستمرّ حتى قدوم الإمبراطورية العثمانية التي حكمت المنطقة منذ القرن الخامس عشر الميلادي وحتى عام 1918م، وثمّ في 25 أيار/مايو من عام 1946م أعلنت الأردن استقلالها.





اقتصاد الأردن




يُعدّ اقتصاد الأردن اقتصاداً متنوّعاً بشكل جيد على الرغم من الصعوبات التي يواجهها وحقيقة كونه صغيراً نسبياً، ويأتي أغلب الناتج المحلي الإجمالي من قطاع التجارة والتمويل، واللّذان يشكّلان معاً ما نسبته ثُلث الناتج تقريباً، في حين يُساهم قطاع النقل، والاتّصالات، والمرافق العامة، والبناء بخُمس إجمالي الناتج المحلي، وهي نفس القيمة التي يساهم فيها قطاع الصناعة والتعدين، أمّا مصدر العملات الأجنبية الرئيسي في الأردن فهو التحويلات القادمة من الأردنيين العاملين في الخارج، وتجدر الإشارة إلى أنّ العملة الرسمية في الدولة هي الدينار الأردني، والمتوفّرة على شكل فئات ورقية، هي: 50 ديناراً، و20 ديناراً، و10 دنانير، و5 دنانير، ودينار واحد، وفئات معدنية، هي: نصف دينار، وربع دينار، و100 فلس، و50 فلساً، و25 فلساً، و10 فلسات، و5 فلسات، إذ يُعادل الدينار الأردني الواحد 1,000 فلس، أو 100 قرش.



الزراعة في الأردن


تأتي معظم المنتجات الزراعية في الأردن من منطقة وادي الأردن (الغور)، والتي تساهم بنسبة 70% من إجمالي الإنتاج المحلي للخضراوات والفواكه، ومن أهمّ هذه المنتجات: الطماطم، والخيار، والحمضيات، والبطيخ، والملفوف، والموز، والباذنجان، والبطاطا، والبصل، أمّا المناطق البعليّة المرتفعة فيُزرع فيها القمح، والشعير، والعدس، والحمص، ويجدر بالذكر أنّ الحكومة الأردنيّة تسعى بالتعاون مع القطاع الخاص للنهوض بالقطاع الزراعي من خلال تطوير نظام الريّ بالتنقيط، والري المحوريّ، والبيوت البلاستيكية.



الصناعة في الأردن


يعمل القطاع الصناعيّ الأردنيّ بشكل رئيسيّ في مجالين رئيسيين، هما:


التعدين والمحاجر: يشمل تعدين الفوسفات والبوتاس، واللذان يُعدّان المورّدين الطبيعيين الرئيسيين في الدولة، ولذلك تعدّ الأردن من بين أكبر ثلاث دول في تصدير الفوسفات على مستوى العالم.
التصنيع: يشمل الإنتاج الصناعي للإسمنت، والأسمدة، والنفط المكرّر، إلى جانب الصناعات التحويلية، وصناعة المنظفات والصابون، ومجال صناعة الأدوية الذي يُعدّ من أنجح وأهمّ الصناعات المحلية في كسب إيرادات العملات الأجنبيّة، ويجدر بالذكر أنّ الأردن يسعى في الوقت الحاضر للنهوض في صناعة الإلكترونيات.



الثقافة في الأردن




يتميّز الأردن بتنوّع الثقافاتِ التي تنسجم معاً ضمن بيئة من التسامح والاحترام، فالمجتمع الأردني مزيج من الأردنيين، والفلسطينيين، والأرمن، والشركس، والأكراد، وغيرهم، ويَشتهر شعبه بكونه شعباً مضيافاً، يحترم عاداته وتقاليده، وخاصّةً في المناطق الريفيّة، ويقدّر المرأة، فيمنحها حرّيتها وحقوقها المختلفة، كحقّ التعليم الكامل، وحقّ الانتخاب، وغير ذلك.



نظام الحكم في الأردن




يُعدّ نظام الحكم في الأردن ملكياً وراثياً، ويترأّسه الملك الذي يتولّى حماية الدستور، ويتقلّد منصب القائد الأعلى للقوّات المسلّحة، والملك الحالي للأردن هوَ عبدالله الثاني ابن الحسين، والذي تولّى الحكم منذ عام 1999م بعدَ وفاةِ والده الملك الحسين بن طلال، ويجدر بالذكر أنّ السلطات في النظام السياسي الأردني تنقسم إلى ثلاث سُلطات، هي:


السلطة التنفيذيّة: تتمثّل بالحكومة التي تُعيّن من قِبل الملك، وتمارس صلاحياتها من خلال مجلس الوزراء، والمسؤولين الحكوميين.
السلطة التشريعيّة: تُعنى بإصدار التشريعات ومساءلة الحكومة، وهي متمثّلة بمجلس النوّاب، ومجلس الأعيان.
السلطة القضائية: هي سلطة مستقلّة تتولّى وظيفة تحقيق العدالة بين المواطنين، وحماية حقوقهم.



علم الأردن




يعود تاريخ رموز علم الأردن للثورة العربية الكبرى التي حدثت عام 1916م، إذ يتكوّن العلم من ثلاثة مستطيلات تضمّ الألوان الأسود، والأبيض، والأخضر، حيث يرمز اللون الأسود للعباسيين، في حين يمثّل اللون الأبيض الأمويين، أمّا اللون الأخضر فهو رمز للفاطميين، ويقع على يسار العلم شكلٌ مثلثٌ ذو لونٍ أحمر يجمع الألوان الثلاثة السابقة معاً، ويعدّ رمزاً للأسرة الهاشمية الحاكمة، ويوجد في منتصف هذا المثلث نجمة سباعية تظهر باللون الأبيض، وترمز للسبع المثاني آيات سورة الفاتحة في القرآن الكريم.



نبذة عن الأردن




يعدّ الأردن أحد الدول العربية الإسلامية، ويقع في غرب قارّة آسيا، وتحديداً في الجهة الشمالية من شبه الجزيرة العربية، وقد سُمّي بهذا الاسم بسبب مرور نهر الأردن على حدوده الغربية، ويعدّ الأردن من البلدان غير الساحلية والصغيرة نسبياً، ويمتلك مناخاً شبه جافّ، وهو من الدول ذات الدخل المتوسّط، ويتميّز بكونه أحد أكثر الدول الآمنة والمستقرّة بين الدول العربية في الشرق الأوسط.



جغرافيا الأردن




موقع ومساحة الأردن


يقع الأردن في وسط منطقة الشرق الأوسط، وتحدّه سوريا من الشمال، والعراق من الشمال الشرقيّ، والمملكة العربية السعودية من الجنوب الشرقيّ، وفلسطين من الغرب، إذ يصل الطول الإجماليّ لحدود الأردن البرية إلى حوالي 1,635كم، يتشارك منها بطول 744كم مع السعودية، و375كم مع سوريا، و181كم مع العراق، و335كم مع فلسطين، في حين يبلغ طول حدوده البحرية نحو 26كم، أمّا من الناحية الفلكية فيقع الأردن عند منطقة تقاطع دائرة عرض 31 درجة شمالاً مع خطّ طول 36 درجة شرقاً، كما تبلغ مساحة الدولة الإجمالية ما يقارب 89,342كم2، وتغطّي اليابسة منها ما مساحته 88,802كم2، في حين تشكّل المياه مساحة 540كم2.
للتعرّف أكثر على موقع الأردن يمكنك قراءة المقال أين تقع الأردن.




مناخ الأردن وطبيعته الجغرافيّة


يتنوع مناخ الأردن بين مناخ البحر الأبيض المتوسط ​​في الغرب ومناخ الصحراء في الشرق والجنوب، ويتراوح متوسط ​​درجات الحرارة الشهرية في عمان في الشمال بين 8 و 26 درجة مئوية، بينما في العقبة في أقصى الجنوب تتراوح بين 16 و 33 درجة مئوية.
الرياح السائدة في جميع أنحاء البلاد هي غربية إلى جنوبية غربية، لكن نوبات من الرياح الحارة والجافة والمغبرة التي تهب من الجنوب الشرقي قبالة شبه الجزيرة العربية تحدث في كثير من الأحيان، وتُعرف هذه الرياح محليًا باسم الخماسين، وهي تهب غالبًا في أوائل الصيف وأواخره ويمكن أن تستمر لعدة أيام في كل مرة قبل أن تنتهي.

يُقسّم الأردن مناخياً وجغرافياً إلى ثلاث مناطق أساسية، هي:


وادي الأردن: يمتدّ أسفل الجهة الغربية من الأردن، ويُعدّ جزءاً من الوادي المتصدّع الكبير، ويضمّ منطقة الغور التي تعدّ المنطقة الأكثر خصوبةً في البلاد، ونهر الأردن، والبحر الميت الذي يتميّز بكونه أخفض بقعة على سطح الأرض، بالإضافة إلى وادي عربة الحارّ والجافّ، وخليج العقبة الذي يبلغ طوله حوالي 40كم، ويُعدّ المنفذ البحريّ الوحيد للأردن.
المرتفعات الجبلية: تمتدّ من أم قيس في شمال الأردن إلى رأس النقب في الجنوب، وذلك على طول الجزء الغربيّ من البلاد، وهي المنطقة الفاصلة بينَ وادي الأردن وسهول الصحراء الشرقية، وتتمتّع هذه المنطقة بكميات وفيرة من الأمطار، ممّا يجعلها مركزاً لمعظم المراكز السكانية في الأردن.
الصحراء الشرقية: تُسمّى بمنطقة البادية، وتحتلّ 75% من مساحة الأردن، وتمتدّ إلى سوريا، والعراق، والمملكة العربية السعودية، ويسودها مناخٌ صحراويٌّ جافٌّ وحارّ.



السياحة في الأردن




يُعدّ قطاع السياحة في الأردن أحد أهمّ القطاعات المحفّزة والمنعشة للاقتصاد الوطني، إذ تبلغ نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي حوالي 14%، وفيما يأتي بعض من أهمّ المعالم السياحية في الأردن:


البتراء: تُعدّ البتراء أحد عجائب الدنيا الجديدة، وقد تمّ اختيارها كأحد مواقع التراث العالميّ في عام 1985م، وهي مدينة منحوتة في الصخر الورديّ.
قلعة الكرك: هي قلعة صليبيّة شُيّدت عام 1132م، وتتألّف من برج، وعدّة ممرات، وغُرف، وقد خضعت لسيطرة صلاح الدين الأيوبيّ عام 1188م، ثمّ استُخدمت لاحقاً من قِبل المماليك والعثمانيين.
قصر عمرة: بُنيَ قصر عمرة في القرن 8م، ويقع في محافظة الزرقاء، وهو قصر صحراويّ أُدرجَ في قائمة اليونسكو للتراث العالميّ عام 1985م.
أم الرصاص: هي موقعٌ أثريّ في الصحراءِ الأردنية، وتقع ضمن حدود محافظة عمان، وتتميّز بطابعٍ معماريّ يمزج بينَ الفترة البيزنطيّة والإسلاميّة المبكّرة، وقد استُخدمَ هذا الموقع كقاعدة عسكريّة من قبل الرومانيين.
حمّامات ماعين: تقع على بُعد 35كم جنوب غرب مادبا، وهي ينابيع وحمّامات مائية ساخنة تُستخدم للعلاج والترفيه.
جبل نيبو: يُعدّ جبل نيبو منطقة دينيّة للمسيحيين، وقد بُنيَت فيه كنيسة صغيرة في القرن 4م، ويطلّ الجبل على البحر الميت، ووادي نهر الأردن، وأريحا، وتلال القدس البعيدة.
المغطس: يقع شمال البحر الميت، ويُعدّ أحد الأماكن الدينيّة المقدّسة لدى المسيحيين، وقد صُنّفَ كموقع للثراث العالميّ لليونسكو.



التقسيمات الإدارية في الأردن




يتكوّن الأردن من 12 محافظة تنقسم كلّ منها إلى عدّة ألوية، وأقضية، وبلديات، ومدن، وقرى، ويُعيّن رؤساء البلديات في القرى والمدن من قبل الملك والمجالس التي تُنتَخب جزئياً، إلّا أنّ معظم السلطات المحلية تأتي بشكل مباشر من الملك، في حين يتمّ الإشراف على المشاريع المحلية من قبل إدارة كلّ منطقة، والتي تعمل تبعاً لتوجيهات الحكومة الوطنية.



عاصمة الأردن




تعدّ عمّان عاصمة الأردن، ومركزها التجاري، والإداري، والاقتصادي، والتعليمي، وهي أكبر محافظات الدولة من حيث عدد السكّان، وثالث أكبر محافظة من حيث المساحة، إذ يسبقها في ذلك محافظتي معان والمفرق، وتقع في عمان أهمّ مؤسّسات الدولة الأردنية، بالإضافة إلى جميع الدوائر الحكومية، كما يقع فيها مجلس النوّاب، وتتوسّط مدينة عمّان المملكة، وترتفع حوالي 750 متراً عن سطح البحر، وتنتشر فيها الجبال، إذ تنتشر مناطق العاصمة فوق 20 جبلاً، ويعود السبب في ذلك إلى بداية نشأة المدينة في الوديان بين الجبال، والتي أصبحت تمتدّ فيما بعد على سفوح وقمم الجبال، وذلك نظراً لضيق المنطقة بسبب زيادة أعداد السكان.

تمتّع العاصمة عمان بخصائص مميّزة من حيث الموقع والعمارة المعاصرة، ممّا جعلها نقطة جذب للعديد من الجاليات العربية والسيّاح القادمين من أوروبا الغربية، وأمريكا الشمالية، واليابان، وأستراليا، وأيضاً من الدول العربية المجاورة، والخليج العربي، وغيرها، والذين يأتون لمشاهدة المواقع السياحية بشكلٍ عام، وممارسة السياحة العلاجية الطبية بشكل خاصّ، وتُعدّ عمّان المحرّك الأساسي لحوالي 90% من الاقتصاد الوطني الأردني، ويُعزى ذلك لموقعها الاستراتيجي بالنسبة لبلاد الشام والشرق الأوسط.



شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ دول عربية ] معلومات عامة عن الأردن # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلاناتتجربة فوتر 1