منصة عربي
سؤال وجواب | الذِّكْر أثناء المعصية
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تخرج زوائد مثل البواسير.هل هي طبيعية؟- هاتف و عنوان | مطعم سهران - الجهراء.
- سؤال وجواب | أشعر بخدر في قدمي بعد عملية البلاتين للساق، فما سبب ذلك؟
- هاتف و عنوان | Al Baghli Sponge.
- سؤال وجواب | الزيروكسات لا يفيد بعلاج نوبات الهلع. فهل أعود إلى اللوسترال؟
- هاتف و عنوان | محل عطور.
- سؤال وجواب | لا أعرف حالتي بالضبط نفسية أم جسدية
- هاتف و عنوان | شركة انشور سرفيس العربية
- هاتف و عنوان | مركز خدمة فيراري - الري - الكويت.
- سؤال وجواب | أعاني من الفصام، فكيف أتخلص من العلاج وأعيش طبيعيا؟
- سؤال وجواب | حكم المسابقة بدفع مال يوزع على الفائزين
- سؤال وجواب | كيف أعود طفلي على أن يبقى بدون حضني أحيانًا؟
- سؤال وجواب | أثر ضعف نسبة الهيموجلوبين على الأم أو الجنين
- سؤال وجواب | أدمنت الترامادول ثم تركته، فكيف أتعافى من آثاره تماما؟
- سؤال وجواب | أجهضت جنيني الأول وتأخرت دورتي المنتظمة سبعة أيام دون وجود حمل
أعلم أن التسمية: أي قول بسم الله عند فعل الحرام حرام.
أسأل فقط لفهم قاعدة: ذكر الله عمد عند الحرام حرام: إذا كان شخص يشرب خمرا مثلا، وقال بسم الله ، لا للاستعانة بالله ولا للتبرك باسم الله ، ولم تكن نيته الانتقاص والاستهزاء بالله واسمه..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد سبق أن أشرنا إلى أن هذه المسألة محل اختلاف ونظر واجتهاد؛ لعسر مأخذها، وتباين أحوال الناس فيها.وأن الذي يظهر لنا هو أن الذكر أثناء المعصية، يختلف حكمه بحسب حال الشخص نفسه، وما قام في قلبه من دواعي تحريك لسانه بالذكر، أو الدعاء، أو الاستغفار، فلا يستوي الغافل المستهين بالمعاصي، مع الخائف من ربه، الراغب في توفيقه للتوبة.
وراجعي تفصيل ذلك في الفتوى:
362833
وما أحيل عليه فيها.وأمر آخر ننبه عليه، وهو الفرق بين المحرم لذاته كشرب الخمر، والمحرم لغيره كأكل الطعام المسروق، فضلا عن أكل الحلال أثناء معصية أخرى لا تتعلق بالطعام، فالأول هو الذي يُمنع من التسمية عليه، وأما الثاني فالظاهر أنه كالوضوء بالماء المغصوب، فتشرع التسمية عليه؛ لأن الوضوء نفسه ليس بمعصية، وإنما المعصية في غصب الماء.وأما الثالث فلا علاقة فيه للأكل بالمعصية أصلا.
وهذا كالشخص الذي ذكرته السائلة: وهو الذي يسرق وأثناء السرقة شرب الماء.
وراجعي للفائدة الفتوى:
195689
.وكذلك الحال في التفريق بين من يحمد الله تعالى على تيسير المعصية أو إتمامها، وبين من يحمد الله تعالى على ستره أثناء المعصية وعدم افتضاح أمره، كالسارق الذي لم يقبض عليه، فحمد الله لذلك لا للسرقة ذاتها.وكذلك ينبغي التفريق بين الحفلات والمناسبات التي هي في ذاتها منكر، أو تقام لغرض محرم في ذاته، وبين الحفلات التي تقام لغرض مشروع ولكن يحصل فيها شيء من المعاصي، كالتبرج والاختلاط مثلا.فالأولى معصية مطلقا، وأما الثانية فليست كذلك، والمنكر فيها عارض وليس أصليا.وعلى أية حال، فليس غرضنا تتبع عبارات السؤال والتعليق عليه جميعا، وإنما غرضنا التنبيه على خطأ التسوية بين الأشياء المختلفة، وبين أفعال الناس المتباينة.
وقبل ذلك على عسر مأخذ أصل المسألة واختلاف العلماء فيها.
والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | هل صحيح أن اللحم الأحمر غير جيد للحامل؟- هاتف و عنوان | مصنع الراجحى للتوانك
- سؤال وجواب | إرشادات هامة وضرورية لحامل بتوأم.
- هاتف و عنوان | Gulf Bank بنك الخليج.
- هاتف و عنوان | اميركان بد
- سؤال وجواب | أشك أنني مصاب بالقرحة، فماذا أعمل؟
- هاتف و عنوان | شركة صافولا
- هاتف و عنوان | حلويات سعد الدين - فرع غرب أبو فطيرة (أسواق القرين) - الكويت.
- سؤال وجواب | أعاني من حكة شديدة أثناء الحر، فما علاجها؟
- خدمات السعودية | Computer, Printer, copy Machine Repairing Shop
- سؤال وجواب | حكم من أفرد لفظ الصلاة بدلا من جمعها في التشهد
- سؤال وجواب | ما العلاقة بين الدوخة والصداع وجرثومة المعدة؟ أرجو الإفادة
- سؤال وجواب | كلام نفيس لابن رجب في الأمرَ بالمعروف والنَّهيَ عن المنكرِ
- هاتف و عنوان | بوابة العطار
- سؤال وجواب | ضيق التنفس وعلاقته بالارتجاع المريئي

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا