قصائد حمدان بن محمد بن راشد ال مكتوم مكتوبة # اخر تحديث اليوم 2024-04-18

قصيدة عوضوك بغيابي

عَوّضوك ْبغيابي لا تقول انّي َوحَشْتك لا تجاملْ دخيلك في شعور يْعَنيني بَسّ يكفي كفايه لا تمادى عَرَفْتك خَاين الحب مَا له في فوادي حَنيني إنت ياللي بعيني حِلْم عمري رسَمْتك وكيف تجرح خفوق يعشقك من سنيني أحسبه زاد حبّي في غيابي وْحسَبْتك ما تجاهَلْ وِدَادٍ كان بينك وْبيني كَم سَهَرت الليالي وكم ليله سَهَرْتك وكم ليله خَيَالك نام في وسط عيني وكم قل لي دخيلك كم ليل اْنتظَرتك كم قل لي تِفَضّل، كم صَدّك يجيني كنت تجري بْدَمّي لا نزَفْته نزَفْتك كنت ساكن خيالي، داخلي مِحتويني من كتَبْ الحروف الأبجديّه كتبتك “لامَه” إن كان تبغي أوَّلْ الحرف “سيني”
قصيدة توااااق
توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة خلاص يعني

خلاص يعني كل شَيّ انتهى وراح خلاص يعني ما بقينا حبايب يعني وعودك كلها كانت مْزاح والاّ انت ما لك في المحبّه رغايب وين العهود ووين لحظات الافراح يعني تلاشت مع هبوب الهبايب القلب بعدك من له اليوم يرتاح من بعد ما هو في محبّتْك ذايب ياما على شانك تحمّلت الاجراح وياما جروحي من صدودك عطايب سرقتني عن جملة الناس يا صاح والفكر عندك ماخذنّه نهايب خِلّك يحبّك يا بَعَدْ سِيْد المْلاح إن رحت عنّه راودنّه مصايب خَلّك معه دام الهوى حيل نضّاح والواش رِدّه يا هوى البال خايب
قصيدة إلى (أمّي) .. مع التحية
وش خانة (دبي) وْبَحَرْهَا مادام شمس (دبي) ما حَدّ تبكي فيافيها وشجَرْهَا والطير عيّا ما يغرّد و(زعبيل) لى مظلم قصرْهَا ما به سوى صوت الصدى يْرِدّ وِنْجوم تسأل عن بدرها لى ينير داجي الليل الاسود يا شمعة الدار وسفرْهَا يا امّي من الشوق آتوقد إن كان شِعْري ما حصرْهَا الاشواق تظهر في التنهد تجيب لي النسمه عطرها لى يْغَار منّه فايح الورد القلب ينبض به ذكرها وِطْيوفها في العين ترقد الله يطولْ في عمرْهَا وتبقى لنا وبعمرها يمِدّ وعساه ما يطولْ سفرْهَا وِلْنا بخير انشا الله تْرِد
قصيدة أنا في الشعر
أنا في الشعر ابن هذاك إذا إنته تعَرْف الشعر أهيجْ في البحور أمواج، أمشّيها على كيفي واقول لك لا تجاريني ترى أمشي بدربٍ وعر واذا تبغي تجاريني ترى لك صامدٍ سيفي ولا تضمن تحوز النصر وانا بحرٍ وانته نهر واذا عارضت تيّاري تبرّى موجي وْسِيْفي وكم من واحدٍ غيرك تعرّض لي وجاه الكسر ودارت به هبوب رْيَاح في أقوى عواصيفي تهاجم سايل الأقلام وسطرٍ ما يهزّه سطر وإنته وينها افكارك عن بْيوتي وْتهديفي تبا روس العلا وانته تحوّل في طريقك حدر تحاول بس ما تِقْدَرْ بأن توصل مشاريفي نجوم الليل ماتنوِرْ إذا بيّن شعاع البدر وش اللي يجمع الوسمي على سحب ورْعد صيفي تشوف الجاذبيّه لي في هالدنيا تجرّك جر أنا عكسه أفرّك وين ما أبغي على كيفي
قصيدة مستحيل أنساك
مستحيل أنساك هذا مستحيل مستحيل أنساك والله للأَبَدْ من يعاشِرْ شخص مثلك ما يميل لا ولا ينوي على غيرك أحَدْ يا جميلٍ في جميلٍ في جميل يا فريد اللون في جيدٍ وْخَد ترتسِمْ في وجنتك شمس الأصيل وجمرتينٍ بينهن صَفّ الَبَردْ والعيون الدعج والرمش الظليل ونور وجهك منّهن نور اسْتِمَد تهت في حبّك مثل تُوْه الضليل وزادت جْروح الَحَشا جْروحٍ جِدَدْ ولا ولا عن حبّك أرضى بالبديل وْكَنّ باقي الخود تكمالة عدَدْ لي يسير الدرب يوصَلْ لو طويل أو مِثِلْ ما قِيْل من (جَدَّ وَجَدْ)
قصيدة عوضوك بغيابي
عَوّضوك ْبغيابي لا تقول انّي َوحَشْتك لا تجاملْ دخيلك في شعور يْعَنيني بَسّ يكفي كفايه لا تمادى عَرَفْتك خَاين الحب مَا له في فوادي حَنيني إنت ياللي بعيني حِلْم عمري رسَمْتك وكيف تجرح خفوق يعشقك من سنيني أحسبه زاد حبّي في غيابي وْحسَبْتك ما تجاهَلْ وِدَادٍ كان بينك وْبيني كَم سَهَرت الليالي وكم ليله سَهَرْتك وكم ليله خَيَالك نام في وسط عيني وكم قل لي دخيلك كم ليل اْنتظَرتك كم قل لي تِفَضّل، كم صَدّك يجيني كنت تجري بْدَمّي لا نزَفْته نزَفْتك كنت ساكن خيالي، داخلي مِحتويني من كتَبْ الحروف الأبجديّه كتبتك “لامَه” إن كان تبغي أوَّلْ الحرف “سيني”
قصيدة توااااق
توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة توااااق

توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

اجمل قصائد حمدان بن محمد ال مكتوم

إليكُم هُنا أجمل القصائد الشعرية التي نظمها ولي العهد بدولة الإمارات العربية المُتّحدة الشيخ حمدان محمد بن راشد آل مكتوم، وهِي من القصائد المنشرة بشكلٍ واسع في العالم العربي.
قصيدةمن هو فزاع
أنا عنواني اشعاري واسمي في معانيها وأوّل بيت أنا قلته غدا تاريخ ميلادي إذا تنشِدْ عن أخباري من اوّلْها لتاليها أنا اشعاري هي اخباري على ما اْريد تنقادي وانا أمّي إماراتي ولِدْت وعشت أنا فيها وابوي أمجاد عرباني وطاري ماضي اجدادي واخواني أنا المليار مسلم في أراضيها وانا القرآن والسِنّه غَدَوا زادي وزوّادي أعيش هْمومي وفَرْحي ولا لي نيّه أخفيها وأكبر همّي المقدس وطفلٍ جنبه يْنادي يهزّ بْصَرْخته أرضٍ نوى الصهيون يمحيها من التاريخ، والعالم وقَفْ مكتوف الايادي وانا ايّامي هي اسْتاذي تعلّمني لياليها فلا خيرٍ بإنسانٍ يِفادْ ولا بَعَدْ فادي و(زايد) قِدْوِتي (زايد) و(زايد) من يزهّيها بلاده شانها عالي باسمهْ دايمْ تْشادي وروحي (محمّد المغوار) ابن راشد يغذّيها من أشعاره من أفكاره، بنيت بْمجدهْ امجادي مرَبِنّي على الجودْ وعلى المعروف واحميها بلادي حبّي الأول ولا لي غيرها بلادي
قصيدة خلاص يعني
خلاص يعني كل شَيّ انتهى وراح خلاص يعني ما بقينا حبايب يعني وعودك كلها كانت مْزاح والاّ انت ما لك في المحبّه رغايب وين العهود ووين لحظات الافراح يعني تلاشت مع هبوب الهبايب القلب بعدك من له اليوم يرتاح من بعد ما هو في محبّتْك ذايب ياما على شانك تحمّلت الاجراح وياما جروحي من صدودك عطايب سرقتني عن جملة الناس يا صاح والفكر عندك ماخذنّه نهايب خِلّك يحبّك يا بَعَدْ سِيْد المْلاح إن رحت عنّه راودنّه مصايب خَلّك معه دام الهوى حيل نضّاح والواش رِدّه يا هوى البال خايب
قصيدة إلى (أمّي) .. مع التحية
وش خانة (دبي) وْبَحَرْهَا مادام شمس (دبي) ما حَدّ تبكي فيافيها وشجَرْهَا والطير عيّا ما يغرّد و(زعبيل) لى مظلم قصرْهَا ما به سوى صوت الصدى يْرِدّ وِنْجوم تسأل عن بدرها لى ينير داجي الليل الاسود يا شمعة الدار وسفرْهَا يا امّي من الشوق آتوقد إن كان شِعْري ما حصرْهَا الاشواق تظهر في التنهد تجيب لي النسمه عطرها لى يْغَار منّه فايح الورد القلب ينبض به ذكرها وِطْيوفها في العين ترقد الله يطولْ في عمرْهَا وتبقى لنا وبعمرها يمِدّ وعساه ما يطولْ سفرْهَا وِلْنا بخير انشا الله تْرِد
قصيدة أنا في الشعر
أنا في الشعر ابن هذاك إذا إنته تعَرْف الشعر أهيجْ في البحور أمواج، أمشّيها على كيفي واقول لك لا تجاريني ترى أمشي بدربٍ وعر واذا تبغي تجاريني ترى لك صامدٍ سيفي ولا تضمن تحوز النصر وانا بحرٍ وانته نهر واذا عارضت تيّاري تبرّى موجي وْسِيْفي وكم من واحدٍ غيرك تعرّض لي وجاه الكسر ودارت به هبوب رْيَاح في أقوى عواصيفي تهاجم سايل الأقلام وسطرٍ ما يهزّه سطر وإنته وينها افكارك عن بْيوتي وْتهديفي تبا روس العلا وانته تحوّل في طريقك حدر تحاول بس ما تِقْدَرْ بأن توصل مشاريفي نجوم الليل ماتنوِرْ إذا بيّن شعاع البدر وش اللي يجمع الوسمي على سحب ورْعد صيفي تشوف الجاذبيّه لي في هالدنيا تجرّك جر أنا عكسه أفرّك وين ما أبغي على كيفي
قصيدة مستحيل أنساك
مستحيل أنساك هذا مستحيل مستحيل أنساك والله للأَبَدْ من يعاشِرْ شخص مثلك ما يميل لا ولا ينوي على غيرك أحَدْ يا جميلٍ في جميلٍ في جميل يا فريد اللون في جيدٍ وْخَد ترتسِمْ في وجنتك شمس الأصيل وجمرتينٍ بينهن صَفّ الَبَردْ والعيون الدعج والرمش الظليل ونور وجهك منّهن نور اسْتِمَد تهت في حبّك مثل تُوْه الضليل وزادت جْروح الَحَشا جْروحٍ جِدَدْ ولا ولا عن حبّك أرضى بالبديل وْكَنّ باقي الخود تكمالة عدَدْ لي يسير الدرب يوصَلْ لو طويل أو مِثِلْ ما قِيْل من (جَدَّ وَجَدْ)
قصيدة عوضوك بغيابي
عَوّضوك ْبغيابي لا تقول انّي َوحَشْتك لا تجاملْ دخيلك في شعور يْعَنيني بَسّ يكفي كفايه لا تمادى عَرَفْتك خَاين الحب مَا له في فوادي حَنيني إنت ياللي بعيني حِلْم عمري رسَمْتك وكيف تجرح خفوق يعشقك من سنيني أحسبه زاد حبّي في غيابي وْحسَبْتك ما تجاهَلْ وِدَادٍ كان بينك وْبيني كَم سَهَرت الليالي وكم ليله سَهَرْتك وكم ليله خَيَالك نام في وسط عيني وكم قل لي دخيلك كم ليل اْنتظَرتك كم قل لي تِفَضّل، كم صَدّك يجيني كنت تجري بْدَمّي لا نزَفْته نزَفْتك كنت ساكن خيالي، داخلي مِحتويني من كتَبْ الحروف الأبجديّه كتبتك “لامَه” إن كان تبغي أوَّلْ الحرف “سيني”
قصيدة توااااق
توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة أمجاد

الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة أنا في الشعر

أنا في الشعر ابن هذاك إذا إنته تعَرْف الشعر أهيجْ في البحور أمواج، أمشّيها على كيفي واقول لك لا تجاريني ترى أمشي بدربٍ وعر واذا تبغي تجاريني ترى لك صامدٍ سيفي ولا تضمن تحوز النصر وانا بحرٍ وانته نهر واذا عارضت تيّاري تبرّى موجي وْسِيْفي وكم من واحدٍ غيرك تعرّض لي وجاه الكسر ودارت به هبوب رْيَاح في أقوى عواصيفي تهاجم سايل الأقلام وسطرٍ ما يهزّه سطر وإنته وينها افكارك عن بْيوتي وْتهديفي تبا روس العلا وانته تحوّل في طريقك حدر تحاول بس ما تِقْدَرْ بأن توصل مشاريفي نجوم الليل ماتنوِرْ إذا بيّن شعاع البدر وش اللي يجمع الوسمي على سحب ورْعد صيفي تشوف الجاذبيّه لي في هالدنيا تجرّك جر أنا عكسه أفرّك وين ما أبغي على كيفي
قصيدة مستحيل أنساك
مستحيل أنساك هذا مستحيل مستحيل أنساك والله للأَبَدْ من يعاشِرْ شخص مثلك ما يميل لا ولا ينوي على غيرك أحَدْ يا جميلٍ في جميلٍ في جميل يا فريد اللون في جيدٍ وْخَد ترتسِمْ في وجنتك شمس الأصيل وجمرتينٍ بينهن صَفّ الَبَردْ والعيون الدعج والرمش الظليل ونور وجهك منّهن نور اسْتِمَد تهت في حبّك مثل تُوْه الضليل وزادت جْروح الَحَشا جْروحٍ جِدَدْ ولا ولا عن حبّك أرضى بالبديل وْكَنّ باقي الخود تكمالة عدَدْ لي يسير الدرب يوصَلْ لو طويل أو مِثِلْ ما قِيْل من (جَدَّ وَجَدْ)
قصيدة عوضوك بغيابي
عَوّضوك ْبغيابي لا تقول انّي َوحَشْتك لا تجاملْ دخيلك في شعور يْعَنيني بَسّ يكفي كفايه لا تمادى عَرَفْتك خَاين الحب مَا له في فوادي حَنيني إنت ياللي بعيني حِلْم عمري رسَمْتك وكيف تجرح خفوق يعشقك من سنيني أحسبه زاد حبّي في غيابي وْحسَبْتك ما تجاهَلْ وِدَادٍ كان بينك وْبيني كَم سَهَرت الليالي وكم ليله سَهَرْتك وكم ليله خَيَالك نام في وسط عيني وكم قل لي دخيلك كم ليل اْنتظَرتك كم قل لي تِفَضّل، كم صَدّك يجيني كنت تجري بْدَمّي لا نزَفْته نزَفْتك كنت ساكن خيالي، داخلي مِحتويني من كتَبْ الحروف الأبجديّه كتبتك “لامَه” إن كان تبغي أوَّلْ الحرف “سيني”
قصيدة توااااق
توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة إلى (أمّي) .. مع التحية

وش خانة (دبي) وْبَحَرْهَا مادام شمس (دبي) ما حَدّ تبكي فيافيها وشجَرْهَا والطير عيّا ما يغرّد و(زعبيل) لى مظلم قصرْهَا ما به سوى صوت الصدى يْرِدّ وِنْجوم تسأل عن بدرها لى ينير داجي الليل الاسود يا شمعة الدار وسفرْهَا يا امّي من الشوق آتوقد إن كان شِعْري ما حصرْهَا الاشواق تظهر في التنهد تجيب لي النسمه عطرها لى يْغَار منّه فايح الورد القلب ينبض به ذكرها وِطْيوفها في العين ترقد الله يطولْ في عمرْهَا وتبقى لنا وبعمرها يمِدّ وعساه ما يطولْ سفرْهَا وِلْنا بخير انشا الله تْرِد
قصيدة أنا في الشعر
أنا في الشعر ابن هذاك إذا إنته تعَرْف الشعر أهيجْ في البحور أمواج، أمشّيها على كيفي واقول لك لا تجاريني ترى أمشي بدربٍ وعر واذا تبغي تجاريني ترى لك صامدٍ سيفي ولا تضمن تحوز النصر وانا بحرٍ وانته نهر واذا عارضت تيّاري تبرّى موجي وْسِيْفي وكم من واحدٍ غيرك تعرّض لي وجاه الكسر ودارت به هبوب رْيَاح في أقوى عواصيفي تهاجم سايل الأقلام وسطرٍ ما يهزّه سطر وإنته وينها افكارك عن بْيوتي وْتهديفي تبا روس العلا وانته تحوّل في طريقك حدر تحاول بس ما تِقْدَرْ بأن توصل مشاريفي نجوم الليل ماتنوِرْ إذا بيّن شعاع البدر وش اللي يجمع الوسمي على سحب ورْعد صيفي تشوف الجاذبيّه لي في هالدنيا تجرّك جر أنا عكسه أفرّك وين ما أبغي على كيفي
قصيدة مستحيل أنساك
مستحيل أنساك هذا مستحيل مستحيل أنساك والله للأَبَدْ من يعاشِرْ شخص مثلك ما يميل لا ولا ينوي على غيرك أحَدْ يا جميلٍ في جميلٍ في جميل يا فريد اللون في جيدٍ وْخَد ترتسِمْ في وجنتك شمس الأصيل وجمرتينٍ بينهن صَفّ الَبَردْ والعيون الدعج والرمش الظليل ونور وجهك منّهن نور اسْتِمَد تهت في حبّك مثل تُوْه الضليل وزادت جْروح الَحَشا جْروحٍ جِدَدْ ولا ولا عن حبّك أرضى بالبديل وْكَنّ باقي الخود تكمالة عدَدْ لي يسير الدرب يوصَلْ لو طويل أو مِثِلْ ما قِيْل من (جَدَّ وَجَدْ)
قصيدة عوضوك بغيابي
عَوّضوك ْبغيابي لا تقول انّي َوحَشْتك لا تجاملْ دخيلك في شعور يْعَنيني بَسّ يكفي كفايه لا تمادى عَرَفْتك خَاين الحب مَا له في فوادي حَنيني إنت ياللي بعيني حِلْم عمري رسَمْتك وكيف تجرح خفوق يعشقك من سنيني أحسبه زاد حبّي في غيابي وْحسَبْتك ما تجاهَلْ وِدَادٍ كان بينك وْبيني كَم سَهَرت الليالي وكم ليله سَهَرْتك وكم ليله خَيَالك نام في وسط عيني وكم قل لي دخيلك كم ليل اْنتظَرتك كم قل لي تِفَضّل، كم صَدّك يجيني كنت تجري بْدَمّي لا نزَفْته نزَفْتك كنت ساكن خيالي، داخلي مِحتويني من كتَبْ الحروف الأبجديّه كتبتك “لامَه” إن كان تبغي أوَّلْ الحرف “سيني”
قصيدة توااااق
توّاق لك أشكي ولا زلت فزّاع لكن تبدلْ حال وابغيك تفْزَعْ انت الذي لك رمز في كل مطلاع يوم الرجال تْحين (توّاق) يطلع المجد لك يا فخر الامجاد ينصاع غصبٍ عليه وتحت رجليك يِخْضَعْ والعز بامرك يا سنا العز مطواع ومن كان مثلك.. كان للعز مربع غصت فْـ بحور الشِّعر لين اغزر أقواع ومنزلك عالي.. يا نجم فوق تلمع الحر في المقناص معروف طَلاعْ وانت الفريد.. النادر.. الحر اْلاروع كلٍ له اعجازٍ.. وكلٍ له ابداع لكنّك انته بالفعل صرت الابْدَعْ لو باكْتِبْ مْن اليوم ويجف لِيْراع ما اظنّي أحصي كل ما فيك واجْمَعْ ظبيٍ سَرَقْني.. ماخِذْ القلب بِخْداع حلوٍ وداده.. لكن القول يِخْدَعْ كمٍ تحمّلته وكم جتني أوجاع !وانا ابتسِمْ له.. كيف والجرح يوجع أبغي دخيلك آخِذْ الصاع بالصاع آخِذْ قضايه لين لِعْيون تِدْمَعْ فزّاع يشكي لك.. ولا زلت فزّاع لكن تغيّر حال وابغيك تفْزَعْ

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدة لعبة زمن
لعب الزمن ما هو مثل باقي العاب إلعب على كيفك واذا تروم لا تْتوب بَيْجيك يوم وْتندفن تحت لِتْراب عقب الدفن بَتْعَرْف وش يعني لْعوب لو نك فَتحت أبواب لك غَالقٍ باب ولو نك تعرف العيب العيب عَذروب بديت أكتب واجلب كْتاب بكْتاب آخذ معَانيهن واخلّيهن بْصوب إذا الشِّعر يا ناس قِدْ جاب ما جاب وان جاك شِعري بالفعِل جَاك مَكْتوب هذا وانا أرقى على كل مرقاب أسري بليل الضدّ من فوق عَرقوب هذا وانا أشّر وهي تطير أسراب بيض الحَمام تطير ما تحمل ذْنوب هذا وانا تايب وإبليس ما تاب هذا وانا أنعَت وهو ضَيّع دْروب هذا وانا أضحَك وهو يضحك بْناب ثوبي ستير وصاحبي عَاري الثوب هذا وانا اعدّ الخَطا عَد لِتْراب ينعد كيف انعد وهو كان محسوب بعض البشر تحسب على كيف الاسباب وبعض البشر من دون سِبّه ومطلوب كلٍّ يحَسْب احساب وآنا احسب احساب وْكلٍّ يجي باسلوب وآنا لي اسلوب بَابٍ فتح من بَاب والباب كَذّاب بَابٍ إذا يفتح ترى الباب مَكْذوب هذا وانا اغنّي وانا اقول سَحّاب سَحّاب يَمطر صوب وانا أمطر بْصوب مثل العروق تجيس وتدق الاعصَاب أو مثل سَاحِر طار في الجو مجلوب من هو يأمِّن يمشي بْليل في غَاب بعض العَسَل يا صاحبي سَمّ مَشْروب هذا هَدفيه صبته وْصَاب بصواب صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب بحرٍ غزير وْطامي البحر عَبّاب ونَارٍ تطَفّي نَار من حَرّ لاهوب حَدٍّ عليه عيون والناس رقّاب وْحَدّ اختفى لو كان بالحيل مَرقوب حَدٍّ يشلّ سلاح وْحَد شايل حْراب حَدّ يعشق شْروقٍ وْحَد يعشق غروب حَدٍّ يشيل الهَم في ضَرب الاصحاب كل من ضَرب في يوم له يوم مَضروب أنا معَادِل آخذ الحُب لاحباب وْكلٍّ يحب الطيب .. الطيب محبوب قالوا سَهَل إنّي أنا أفتح الباب وانا هويت الصعب لو دارت حْروب لعبَه وانا ألعَب على كل الالعاب طبعي أنا غَالب ولا آكون مَغْلوب
قصيدة أمجاد
الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد ومن هو يروم يوصِّل الشِّعر مجده الشِّعر له ميزه وفي ميزته عد ياما شويعر إنجلب شِعِرْ ضدّه لا تقسم الخفّاق القلب ما يْبِدّ وراعي البدايه في هوى الشوق بَدّه في فرق بين جْبال وفي فرق في النَّدْ سهلٍ رقاها بس في الفرق مدّه واذا تسنّ السيف في موعد الحد ردِ السيوف ورد سيفك في غمده خَلّك شجاعٍ لا تْعَرِفْ حر لا برد لا برد حرّه ولا بَعَدْ حرّ برده وانا فهمت الشِّعر هو ما يبي قَدّ إنت الذي ترفع له الشِّعر قَدّه إن فاض سيلك فايض السيل له سد وسدٍّ يسدّ السدّ وسدٍّ يسدّه وان كان المطوّع ولا طاع وارتد يا هي حسافه كيف طايع وردّه ما يردّه إلاّ ناعس الطرف والخد ودّه يحاول يوصل الخَد.. ودّه إن جيت أطالع عيني بْعينه تسد بس يكفي انّي شفت عيني بخدّه هذي مشاعر شوق والحب والود يبغي يغيب بْعيد والشوق عنده في بسمتك (عَزّام) يتفتّح الورد كن المطر نازل على أوراق ورده يا ما أضيع بشوق في ليلٍ اسود ويا ما يضيع الليل في شَعَرْ هَدّه يلعن مشاعر لا تجي مَدّة اليد يوقف خفوقي يوم من بس مدّه هذا بَحَرْنَا يْسَاوي الجزر والمد كلّي تساوى بين جزره ومدّه الشِّعر له أمجاد والبيت له مجد وهذا يروم يوصّل الشِّعر مجده فاءٍ وراها زين ومن عقبها مَدّ وعينٍ وْرِدّ الزين وْعَ الزين شَدّه

قصيدةمن هو فزاع

أنا عنواني اشعاري واسمي في معانيها وأوّل بيت أنا قلته غدا تاريخ ميلادي إذا تنشِدْ عن أخباري من اوّلْها لتاليها أنا اشعاري هي اخباري على ما اْريد تنقادي وانا أمّي إماراتي ولِدْت وعشت أنا فيها وابوي أمجاد عرباني وطاري ماضي اجدادي واخواني أنا المليار مسلم في أراضيها وانا القرآن والسِنّه غَدَوا زادي وزوّادي أعيش هْمومي وفَرْحي ولا لي نيّه أخفيها وأكبر همّي المقدس وطفلٍ جنبه يْنادي يهزّ بْصَرْخته أرضٍ نوى الصهيون يمحيها من التاريخ، والعالم وقَفْ مكتوف الايادي وانا ايّامي هي اسْتاذي تعلّمني لياليها فلا خيرٍ بإنسانٍ يِفادْ ولا بَعَدْ فادي و(زايد) قِدْوِتي (زايد) و(زايد) من يزهّيها ?