شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاربعاء 8 مايو 2024 , الساعة: 12:09 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع مقالة جدلية حول الفلسفة الحديثة # اخر تحديث اليوم 2024-05-08 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 22/10/2023

اعلانات

مقالة جدلية حول الفلسفة الحديثة # اخر تحديث اليوم 2024-05-08

آخر تحديث منذ 6 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

محتويات الفلسفة الحديثةديكارت والفلسفة الحديثةالتاريخ الفكري لعصر النهضةتشير الفلسفة الحديثة إلى فترة نابضة بالحيوية في فلسفة أوروبا الغربية، التي امتدت في القرنين السابع عشر والثامن عشر، ويرى معظم المؤرخين أن هذه الفترة بداية من 1641 في باريس، بدأت مع تأملات رينيه ديكارت بـ ( تأملات في الفلسفة الأولى )، وتنتهي بالعمل الناضج للفيلسوف الألماني إمانويل كانط، الذي نشر في الثمانينيات من القرن الثامن عشر .الفلسفة الحديثةواجه فلاسفة هذه الفترة واحدة من أعظم التحديات الفكرية في التاريخ وهي : كيفية التوفيق بين مبادئ الفلسفة الأرستوتية التقليدية، والتطورات العلمية الراديكالية التي أعقبت هذه الفترة، في أعقاب كوبرنيكوس وغاليليو ( والثورة النيوتينية التالية )، وكانت فلسفتهم وبحثهم حول العقل والجسم والله، حيث قدموا صورة ميكانيكية جديدة للكون، والتي تحكم فيها القوانين الطبيعية ” ذات الطبيعة الرياضية ” حركة الجسيمات، بدون تدخل أي شيء غير مادي، وقد اخترع الفلاسفة ( الذين كان العديد منهم مشاركين في التطورات العلمية ) وقاموا بصقل مجموعة مذهلة من وجهات النظر، المتعلقة بعلاقة الإنسان بالكون، وبذلك، حددوا معظم المصطلحات الأساسية التي عالجت بها الأجيال المقبلة المشكلات الفلسفية .
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع مقالة جدلية حول الفلسفة الحديثة # اخر تحديث اليوم 2024-05-08 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 22/10/2023


اعلانات العرب الآن