شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 10:59 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع تركت العادة السرية، ولكني أخشى أن أكون قد فقدت عذريتي! # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 06/02/2024

اعلانات

تركت العادة السرية، ولكني أخشى أن أكون قد فقدت عذريتي! # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 21 يوم
1 مشاهدة

السؤال :







أنا في هم وكرب، عندما علمت بحرمة العادة السرية، وأضرارها النفسية والجسمية، تركتها - ولله الحمد -، مع العلم أني لم أدخل في حياتي شيئا في المهبل، ولكن لدي وسوسة بأني فقدت عذريتي، ولقد كشفت على نفسي عدة مرات، فرأيت في فتحة المهبل لحمتين متلاصقتين، ورأيت فيه فتحة صغيرة طولية ينزل منها إفرازات بيضاء، وأنا خائف أن يكون الغشاء مفتوحا، لأنني رأيت صور الغشاء على النت، ووجدت بأنها تختلف عما هو عندي.

كما أنني عندما ذهبت إلى الطبيب قال لي: بأن عندي التهابات مهبلية، أو فطريات، وأعطاني كبسولة واحدة، وأعطاني محلولا مطهرا، ولما استخدمته خف الألم، ولكن عندما وضعت كريم الحساسية على المكان، دخل شيء منه إلى الداخل، وصار يؤلمني، فقمت بإحضار مغطس، ووضعت فيه ماء وملحا وتغطست فيه فزاد الألم، وعندما تبولت بعده؛ كان لون البول بنيا.

أنا خائفة من الألم الذي جاءني، مع أنه – بفضل الله – خف.

أرجو إفادتي؛ فأنا في قلق وخوف.

ولكم جزيل الشكر.














الجواب :







بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ العنود حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

بالفعل - يا عزيزتي - إن هذه العادة القبيحة لا تجلب على الفتاة إلا الهم والغم والكرب, وتتركها فريسة للمخاوف والوساوس, بل وتحرمها طعم السعادة والراحة.

والمشكلة ستزداد سوءا عندما تقوم الفتاة بفحص نفسها, ومقارنة نفسها بما تشاهده في الإنترنت, حيث يكون هدفها الاطمئنان، ولكن يحدث العكس تماما, فتزداد مخاوفها, وتكبر شكوكها, وتدخل في دوامة الوسوسة بشأن البكارة.

وأحب أن أطمئنك وأقول لك: إن غشاء البكارة عندك سيكون سليما, وستكونين عذراء - إن شاء الله -, ولا داعي للفحص من أجل التأكد من ذلك, ولا حتى من قبل الطبيبة, والسبب هو أن غشاء البكارة لا يمكن أن يتمزق بدون أن يتم إدخال جسم صلب إلى جوف المهبل, فهو ليس بغشاء كما يوحي بذلك اسمه, بل هو طبقة لحمية، ولها سماكة ومقاومة, وأنت لم تقومي بإدخال أي شيء إلى جوف المهبل, لذلك لا مبرر لمخاوفك هذه.

نصيحتي لك: بألا تكرري فحص نفسك ثانية, وأن تبتعدي عن مواقع الانترنت التي تعرض مثل هذه الأمور.

وبما أن لون البول أصبح عندك بنيا, فقد يكون أنه حدثت لك التهابات بولية, ولذلك يجب عمل مزرعة لعينة من منتصف رشق البول, ثم علاج الالتهاب حسب نوع الجرثوم المسبب.

ولا داعي لاستخدام أي غسولات على الفرج, فهذا قد يزيد من الشعور بالألم, ويزيد من حدوث الحساسية, ويمكنك أن تستخدمي كريم يسمى: كيناكومب KENACOMB ثلاث مرات يوميا لمدة أسبوع، مع ضرورة أن يتم عمل مزرعة لعينة من البول كما سبق وذكرت.

نسأل الله العلي القدير أن يديم عليك ثوب الصحة والعافية دائما.






شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع تركت العادة السرية، ولكني أخشى أن أكون قد فقدت عذريتي! # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 06/02/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1