شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 18 ابريل 2024 , الساعة: 11:59 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع كثرة الحديث عن غشاء البكارة سبب لي القلق؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-18 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 24/10/2023

اعلانات

كثرة الحديث عن غشاء البكارة سبب لي القلق؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-18

آخر تحديث منذ 5 شهر و 26 يوم
1 مشاهدة

السؤال :







أنا فتاةٌ، عمري 14 سنةً، مارست العادة أشهرٍ وتبت إلى الله، ولم أكن أعلم أنها حرام، لكني علمت وتبت -ولله الحمد-.

مصيبتي اليوم غشاء البكارة؛ كثرة المواضيع عنه، كل هذه السنوات وأنا خائفةٌ وإلى اليوم، لكني صابرة كل الصبر ولله الحمد، وكل ما أريد أن أعرفه، هل غشائي موجودٌ وسليمٌ؟ لأني يوم علمت أن 
لدي غشاء بكارةٍ خفت كثيراً، أنا أدخلت أصبعي للأسف، لكني بكل نعومةٍ ورقةٍ أدخلت شيئاً مثل الحجر من تحت؛ ومن فوق فتحةٍ ويوجد لحمتين خلالها تلتصق بالحجر اللي تحت أو البلونة، لكن أدخلت أصبعي، فوق مثل الجدار، وتحت مثل الحجر أو البلونة.

سؤالي لماذا عندما أضغط على بطني تنزل البلونة تحت؟ ولماذا تظهر كل الفتحة اللي فوق ويجيء ورى البلونة حاجة شفافة، هذه الفتحة التي بها لحمتين هل يعني أني لست بعذراءٍ؟ والبلونة أو الحجر ما هذا؟

وشكراً.















الجواب :







بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ميعاد حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

أحيك -أيتها الابنة العزيزة- وأحمد الله عز وجل أنك قد عرفت طريق الصواب, وتبت عن ممارسة هذه العادة القبيحة, والتي لا تجلب للفتاة إلا الهم والكرب, ونسأله عز وجل أن يثبتك على التوبة وأن يتقبلها منك.

ولم يتبين لي ما قصدت بوصفك ( الحجر أو البلونة) ولأنني أريد أن أساعدك ومن كل قلبي, فإنني أقول لك:
إن لم تقومي بإدخال أصبعك لمسافةٍ أكثر من 2 سم, فإن ما شعرت به من بلونةٍ أو حجرٍ, هو على الأغلب طرف جدار المثانة, فجدار المثانة ينتفخ ويبرز من جهة المهبل عند القيام بأي جهدٍ أو حركةٍ تزيد من الضغط داخل البطن, مثل الشد أو الحزق للأسفل أو السعال.

لكن إن كنت قد أدخلت كامل الأصبع إلى جوف المهبل, فهنا يكون ما شعرت به هو عبارةٌ عن عنق الرحم.

بالنسبة للحميتين, فهما عبارةٌ عن غشاء البكارة, ولا يمكن من الوصف الجزم بأن الغشاء قد تأذى أم لا.

أنصحك بأن تتوقفي عن التفكير في مثل هذه الأشياء, وأن تتوقفي عن فحص نفسك, فلا داعٍ لذلك, وبما أنك لم تشاهدي خلال ممارساتك السابقة نزول دمٍ ولا حدوث ألمٍ, فإن هذا يدل على الأغلب بأن ممارستك كانت خارجيةً فقط, وأن غشاء البكارة عندك سيلمٌ وأنك عذراءٌ -إن شاء الله-.

وعلى كل حالٍ, إن أسوأ احتمالٍ يمكن أن يكون قد حدث عندك, بعد أن قمت بإدخال أصبعك هو أن يكون قد حدث أذيةٌ بسيطةٌ في أحد أطراف غشاء البكارة, وهذا لا يعني بأنك قد فقدت العذرية كاملةً, لأن الأصبع نسبياً صغير الحجم, وأنت قد أدخلته بلطفٍ وببطءٍ, ولذلك فإن العذرية لن تكون قد فُقدت بشكلٍ كاملٍ, بل بشكلٍ جزئيٍ, وعند الزواج ستحدث تمزقاتٌ أخرى في أطراف الغشاء المتبقية وسينزل منها دمٌ ويحدث الألم, لأن العضو الذكري هو أكبر قطراً من الأصبع, فينستر الأمر إن شاء الله.

أكرر لك –يا ابنتي- بأن تبتعدي عن فحص نفسك ثانيةً, فتكرار الفحص سيكون مدخلاً للشيطان إلى نفسك, وقد تؤذي نفسك أكثر, وقد تضعفين ثانيةً وتعودين إلى ممارسة هذه العادة السيئة –لا قدر الله-.

أسال الله عز وجل أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.







شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع كثرة الحديث عن غشاء البكارة سبب لي القلق؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-18 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 24/10/2023


اعلانات العرب الآن