شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الثلاثاء 23 ابريل 2024 , الساعة: 10:00 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع الطفل والانفلونزا: كيف أتصرف؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-23 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 03/10/2023

اعلانات

الطفل والانفلونزا: كيف أتصرف؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-23

آخر تحديث منذ 6 شهر و 23 يوم
1 مشاهدة

قد يصاب طفلك الصغير بانفلونزا أوبنزلة برد في أي وقت من السنة، فما الذي عليك فعله فور حدوث ذلك وكيف تخفف الألم عن طفلك؟ اقرأ المقال لتعرف أكثر.

























































































هناك العديد من الأمور التي تستطيع القيام بها للتخفيف عن طفلك الصغير حال بدء عوارض نزلة البرد أو الانفلونزا بالظهور عليه، قم باتباع الخطوات المذكورة هنا للإسراع من عملية شفاء الطفل والتخفيف عنه.






1- التخفيف من سيلان الأنف






يعتبر سيلان الأنف أول أعراض الرشح أو نزلة البرد، وقد يستمر سيلان الأنف مع الطفل لمدة تصل أسبوعين، وفي العادة يبدأ ال بمخاط شفاف، يتحول إلى اللون الأصفر أو إلى مخاط غير شفاف خلال أيام معدودة. وقد تتسبب الانفلونزا بسيلان الأنف كذلك، ولكن هذا العرض أكثر شيوعاً في نزلات البرد العادية. تستطيع التخفيف من سيلان الأنف المزعج عبر استخدام قطرات ملحية للأنف. تواصل مع أطباء






2- تنظيف الأنف من المخاط (التخفيف من احتقان الأنف)






في حال كان أنف الطفل مغلقاً بسبب المخاط المتصلب، قد تساعده إحدى الأمور التالية:




























استخدام مرطبات الجو (Humidifier) أو عمل حمام دافئ للطفل، قد تساعد هذه الأمور الطفل كثيراً في التخلص من محتويات أنفه والشعور بالراحة.







تناول حساء الدجاج، إن هذه الوصفة التي لطالما سمعنا بها من جداتنا وأمهاتنا يبدو أنها مفيدة بالفعل، فقد أظهرت الأبحاث أن حساء الدجاج قد يكون له دور فعال في التخفيف من احتقان الأنف.







استشارة الطبيب.














3- انتبه إلى كحة الطفل جيداً






تعتبر الكحة أمراً طبيعياً عندما يتواجد في الجسم ما قد يثير إزعاج رئتيك أو حلقك، وعادة تتلاشى الكحة دون الحاجة لأي تدخل طبي، ولكن هذا لا يمنع وجود بعض الحالات الطبية التي قد تحتاج منك انتباهاً خاصاً، مثل الأمور التالية:














مواجهة الطفل صعوبة في النوم ليلاً بسبب الكحة.







مواجهة الطفل مشاكل في التنفس.














وينصح عادة باستخدام إحدى الأمور التالية لتخفيف الكحة:














أجهزة ترطيب الجو، التبخيرة، عمل حمام دافئ.







إعطاء الأطفال الذين تجاوز عمرهم 1 عام ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي.







استشارة الطبيب.














4- عطس وصوت غريب عندما يتنفس الطفل






انتبه إلى تنفس طفلك جيداً، فمع أن العطس مثلاً







هو إحدى الأعراض الشائعة للانفلونزا أو نزلة البرد، إلا أن صدور صوت







يشبه الصفير من صدر الطفل عندما يتنفس قد يكون دليلاً على الإصابة بالربو أو بنزلة صدرية، لذا إذا لاحظت أياً من الأعراض التالية، عليك اصطحاب الطفل للطبيب وعلى الفور: مواضيع ذات علاقة ما هو علاج نزلات البرد او علاج البرد؟ | الاعتبارات الطبية لوصف المضادات الحيوية للاطفال ما هو الصدر الجؤجؤي (Pectus carinatum)














صوت صفير من صدر الطفل عندما يتنفس.







مشاكل وصعوبات في التنفس.







صعوبة في الكلام والنطق.







التنفس بسرعة كبيرة وغير معهودة.














5- التخفيف من التهاب الحلق






إحدى أسباب التهاب الحلق هو المخاط الذي قد يتسلل لحلق الطفل مسبباً شعوراً مزعجاً، وفي مثل هذه الحالة قد ينفع القيام ببعض الأمور للتخفيف من الالتهاب الحاصل، مثل:














تناول الطفل للسوائل الدافئة أو الباردة.







الغرغرة بماء يحتوي على الملح.







إذا كان الطفل أكبر من عمر 5 سنوات، ربما يخفف من الالتهاب لديه القيام بمص حلوى صلبة أو بعض قطرات الحلق الطبية.














6- علاج وجع الطفل






قد تتسبب الإنفلونزا أو نزلة البرد لطفلك عموماً ببعض الألم والوجع، والإنفلونزا بشكل خاص قد تتسبب للطفل بوجع عام في كافة أنحاء جسمه، وهنا قد ينصحك الطبيب بإعطاء الطفل الذي تجاوز عمره 6 أشهر أنواعاً معينة من الأدوية بوصفة طبية، تختلف فيها الجرعة تبعاً لعمر وحجم الطفل.






7- التعامل مع وجع أو التهاب الاذن






عندما تتراكم السوائل في جسم الطفل نتيجة الإصابة بالبرد أو الانفلونزا، قد يتسبب هذا لطفلك بوجع طفيف في الأذن، وهو أمر سوف يخفف منه قيامك بوضع قطعة قماش مبللة بماء دافئ على أذن الطفل، ولكن عليك اصطحاب طفلك إلى الطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية مع التهاب ألم الأذن:














الحمى.







شعور الطفل بألم شديد.







خروج سوائل من الأذن.







إذا كان طفلك دون عمر السنتين ويعاني من ألم في أذنه.














8- التعامل مع الحمى وارتفاع الحرارة






يجب عليك الاتصال بالطبيب فوراً في حالة:














تجاوز درجة حرارة الطفل 40 درجة مئوية.







استمرار الحرارة على الطفل لفترة يومين متتاليين أو أكثر.







إذا كان الطفل المصاب دون عمر 6 أشهر.







إذا كان الطفل لم يأخذ أياً من مطعوماته بعد.














أما إذا كانت درجة حرارة الطفل تفوق 39 درجة، قد يكون الطفل مصاباً بالانفلونزا لا أكثر. وهنا ينصح بالقيام بالتالي:














إعطاء الطفل دواء بعد استشارة الطبيب.







جعل الطفل يرتدي طبقات خفيفة من الملابس مع إعطائه الكثير من السوائل.














9- التعامل مع الاسهال أو التقيؤ






من الشائع أن يرافق الانفلونزا إصابة الطفل بالاسهال أو التقيؤ، وهي أمور قد تتسبب للطفل بالجفاف، لذا ينصح بالقيام بالأمور التالية في هذه الحالة:














إعطاء الطفل محاليل خاصة ليشربها وبوصفة طبية.







جعل الطفل يتناول حساء ساخناً، أو ماء، أو عصير مخلوط بالماء، ويتم إعطاء الطفل في البداية بضعة ملاعق صغيرة من المحلول أو الشراب (أياً كان نوعه) كل خمسة دقائق، ثم عندما يصبح الطفل قادراً على بلع كميات أكبر دون تقيؤ، تستطيع إعطاء الطفل كميات أكبر تدريجياً.














ويجب التواصل مع الطبيب بشكل فوري في حال كان الطفل:














لا يتبول كالمعتاد.







يبدو عليه المرض والوهن الشديد.














10- تعامل بحذر مع أدوية الأطفال






عندما تفكر في إعطاء الطفل أي دواء، عليك أولاً أن تراعي وتتذكر الأمور التالية:














تجنب استعمال أدوية الانفلونزا أو أدوية نزلات البرد إذا كان الطفل دون عمر 4 سنوات، إلا إذا نصح الطبيب بغير ذلك، إذ ما من دليل علمي واضح بعد على قدرة هذه الأدوية على علاج الطفل بفاعلية، بل قد يكون لها مضاعفات غير محمودة العواقب.







تحدث مع الطبيب حول خيارات الأدوية التي من الممكن أن تنفع في علاج الطفل أولاً.







يفضل استخدام أدوية يقتصر تأثيرها على علاج الأعراض التي يعاني منها الطفل فقط.







انتبه إلى محتويات الأدوية المختلفة، فأحياناً يعطي بعض الأهل للطفل دواءين مختلفين ولكن يحتويان على ذات العنصر الفعال، ما قد يجعل الطفل يتناول ضعف الكمية المسموح بها من مادة دوائية معينة ودون قصد.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع الطفل والانفلونزا: كيف أتصرف؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-23 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 03/10/2023


اعلانات العرب الآن