السؤال

سؤالي: أنا متزوجة وكنت أشتغل لكن زوجي طلب مني تركه وتركته، والآن يقول لي أن أكلي وشربي عليه. يمكن أن أدرس في البيت فهو يتركني أشتري الشيء الذي أريده كالملابس من هذه النقود، مع العلم أنه ميسور الحال. أنا حاليا بالسعودية ودخلي بسيط جدا حواليريال لا يكفيني وأريد أشتري هدايا بسيطة لأهلي وأنا ذاهبة إلى مصر فيقول لي هاتي لك أو لي. أليس من المفروض أن يكون لبسي وطلباتي هو من يأتي لي بها. هو يقول لي إن الشرع يقول أكلك وشربك علي. أريد أن أعرف رأي الشرع؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب على الزوج أن ينفق على زوجته بالمعروف، ولا يلزمها أن تنفق على البيت من مالها إلا أن تتبرع له عن طيب نفس.
والراجح عندنا أنّ النفقة الواجبة للزوجة على زوجها هي قدر الكفاية بالمعروف اعتبارا بحال الزوجين. وانظري بيان ذلك وتفصيله في الفتوى رقم : .
ولا شكّ أنّ الكسوة من النفقة الواجبة على الزوج لزوجته بالمعروف، فعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ..ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن.  رواه الترمذي وحسنه الألباني.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب على الزوج أن ينفق على زوجته بالمعروف، ولا يلزمها أن تنفق على البيت من مالها إلا أن تتبرع له عن طيب نفس.
والراجح عندنا أنّ النفقة الواجبة للزوجة على زوجها هي قدر الكفاية بالمعروف اعتبارا بحال الزوجين. وانظري بيان ذلك وتفصيله في الفتوى رقم : .
ولا شكّ أنّ الكسوة من النفقة الواجبة على الزوج لزوجته بالمعروف، فعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ..ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن.  رواه الترمذي وحسنه الألباني.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب على الزوج أن ينفق على زوجته بالمعروف، ولا يلزمها أن تنفق على البيت من مالها إلا أن تتبرع له عن طيب نفس.
والراجح عندنا أنّ النفقة الواجبة للزوجة على زوجها هي قدر الكفاية بالمعروف اعتبارا بحال الزوجين. وانظري بيان ذلك وتفصيله في الفتوى رقم : .
ولا شكّ أنّ الكسوة من النفقة الواجبة على الزوج لزوجته بالمعروف، فعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ..ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن.  رواه الترمذي وحسنه الألباني.
.
فالواجب على الزوج أن ينفق على زوجته بالمعروف، ولا يلزمها أن تنفق على البيت من مالها إلا أن تتبرع له عن طيب نفس.
والراجح عندنا أنّ النفقة الواجبة للزوجة على زوجها هي قدر الكفاية بالمعروف اعتبارا بحال الزوجين. وانظري بيان ذلك وتفصيله في الفتوى رقم : .
ولا شكّ أنّ الكسوة من النفقة الواجبة على الزوج لزوجته بالمعروف، فعن عمرو بن الأحوص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ..ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن.  رواه الترمذي وحسنه الألباني.
.