شبكة بحوث وتقارير
اليوم: الاثنين 27 مارس 2023 , الساعة: 10:17 م


اخر المشاهدات
اخر مشاريعنا




اعلانات
محرك البحث


- أدولور حقن مسكن للآلام الشديده والمتوسطة Adolor Injection # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- فوائد الكراوية للجنس # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- ارقام وهواتف عيادة د. وليد عمار - 8 برج مراد - ش مراد ميدان الجيزة - الدور 12 بالجيزة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- أشعر بألم في صدري يشبه التيار الكهربائي.. فما تشخيصه؟ # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [رقم هاتف] شركة آلة الخياطة .. المغرب # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- ورنيش الفلورايد طريقة الإستخدام/الوضع # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- قناة تمازيغت برامج القناة # اخر تحديث اليوم 2023-03-26
- - شركة البلقان الصناعية # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- كيفية تعطيل جهاز تتبع السيارات # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- طريقة تركيب بلف الحرارة # اخر تحديث اليوم 2023-03-26
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع سؤال و جواب | الفضيلة ثمرة العلم والعمل به # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم دليل المشاهير, وهنا نبذه عنها دليل المشاهير وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 29/01/2023

اعلانات

سؤال و جواب | الفضيلة ثمرة العلم والعمل به # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 27 يوم
1 مشاهدة



السؤال


من قائل هذا الكلام (الفضيلة أهم من العلم)، وتوضيحها قدر المستطاع؟



الإجابــة






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف فيما اطلعنا عليه على قائل هذه العبارة، ولعل المقصود بالفضيلة هنا ثمرة العلم، فقد يأتي العلم ولا تأتي ثمرته وحينئذ يكون حامله يصدق عليه قول الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما     * والماء فوق ظهورها محمول
فالعلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وهو واقع كثير، وبناء عليه فالفضيلة هي ثمرة العلم والعمل به ومشاهدته هو السلوك، وبعضهم يفسر الفضيلة بالوسطية والاعتدال، كالشيرازي في كتابه الفضيلة حيث يقول: الفضيلة هي الحد الوسط بين الزيادة والنقصان وهذان هما الرذيلة، وربما يكون قول نبي الأخلاق صلى الله عليه وسلم: خير الأمور أوسطها. إشارة إلى هذا... وقد يتعلم الإنسان العلم لكن علمه يصبح وبالاً عليه لتجاوزه حدود العقل والعرف... وهذا هلاك للروح والجسد والدنيا والآخرة. انتهى منه بتصرف، وهذا المعنى صحيح أيضاً، فالفضيلة هنا أهم إذا كانت هي الاعتدال والنأي عن الإفراط والتفريط والغلو والتقصير وليس ذلك من لوزام العلم، فقد يغلو المرء أو يقصر وهو عالم، ولكن إذا حصل الفضيلة والاعتدال لم يكن كذلك. قال بعض الحكماء في تعريف الفضيلة: فالفضيلة هي وضع متوسط بين الإفراط والتفريط أي التوسط بين الإفراط في الزيادة، والتفريط الذي هو النقص أي أن يسلك فيها الإنسان بميزان الاعتدال. لا يبالغ حتى يصل إلى التطرف، ولا يتهاون فيصل إلى الإهمال... فالمبالغة مرفوضة سواء كانت سلبا أو إيجاباً... وللفلاسفة وأرباب السلوك مدارس في تفسير الفضيلة وتعريفها يرجع إليها في مظانها.

.
شاركنا رأيك

 
اعلانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل المشاهير و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع سؤال و جواب | الفضيلة ثمرة العلم والعمل به # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 29/01/2023





اعلانات خليجي


دليل العرب الكويتي


دليل العرب السعودي


دليل العرب القطري


دليل العرب الاماراتي


الأكثر قراءة




اهتمامات الزوار