سؤال و جواب | قول الشخص عن نفسه إنه عالم بين الاستحباب والحرمة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

السؤال


هل يجوز أن يقول الشخص عن نفسه إنه عالم؟



الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقول الشخص عن نفسه إنه عالم إذا كان يقولها ليشهر علمه ويقبل عليه الناس فينتفعون به، فذاك أمر مستحسن، وقد رغب العلماء في تولي القضاء لمن يريد به تشهير علمه.
قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقول الشخص عن نفسه إنه عالم إذا كان يقولها ليشهر علمه ويقبل عليه الناس فينتفعون به، فذاك أمر مستحسن، وقد رغب العلماء في تولي القضاء لمن يريد به تشهير علمه.
قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقول الشخص عن نفسه إنه عالم إذا كان يقولها ليشهر علمه ويقبل عليه الناس فينتفعون به، فذاك أمر مستحسن، وقد رغب العلماء في تولي القضاء لمن يريد به تشهير علمه.
قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقول الشخص عن نفسه إنه عالم إذا كان يقولها ليشهر علمه ويقبل عليه الناس فينتفعون به، فذاك أمر مستحسن، وقد رغب العلماء في تولي القضاء لمن يريد به تشهير علمه.
قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

فقول الشخص عن نفسه إنه عالم إذا كان يقولها ليشهر علمه ويقبل عليه الناس فينتفعون به، فذاك أمر مستحسن، وقد رغب العلماء في تولي القضاء لمن يريد به تشهير علمه.
قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

قال خليل: وندب ليشهر علمه. قال الخرشي: والمعنى أنه يستحب طلب القضاء إذا كان عالماً خفي علمه على الناس فأراد أن يشهره بالقضاء ليعلم الجاهل ويرشد المستفتي.
وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

وقد قال الشاعر:
إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

إذا أنت لم يشهرك علمك لم تجد   * لعلمك مخلوقاً من الناس يقبله
وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

وإن صانك العلم الذي قد حملته   * أتاك له من يجتنيه ويحمله
وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

وإن كان يقولها كبراً وإعجاباً بنفسه، فذاك حرام لما رواه مسلم وغيره من قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.

وإن كان يقولها لا لشيء، فالظاهر أنها لا تنبغي لمنافاة قولها للتواضع الذي هو اللائق بالمسلم، وأحرى من كان ينتسب إلى العلم.
.
.