سؤال و جواب | الموسيقى الهادئة وتقبيل يد الأبناء والآباء # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

السؤال


سماع الأغاني حرام لما تحتويه من كلمات أحيانا ليست صحيحة في الإسلام مثل أنا أعبدك وهكذا فهل سماع الموسيقى الهادئة حرام وهل سماع أغاني الأطفال حرام وأنا أحيانا أقول لبنتي ياروحى فهل هذا حرام وهل تقبيل يدها وقدمها حرام وهل لوالإنسان قبل يد والديه حرام؟



الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن سماع الأغاني إذا كانت بآلات اللهو والموسيقى والمعازف حرام لا يجوز للمسلم ولو كانت كلماتها لا شيء في معناها شرعا. ولا فرق في ذلك بين الموسيقى الصاخبة والهادئة والكلمات المقبولة والمرفوضة.. فالكل لا يجوز إذا كان بصحبة الآلات الموسيقية. وقد سبق الإجابة بالتفصيل والأدلة وأقوال العلماء عن ذلك في الفتويين التاليتين: ، . وأما قول القائل لبنته: يا روحي فلا شيء فيه شرعا إن شاء الله تعالى، ولكن لا ينبغي له أن يقبل يد أبنائه أو أقدامهم لما في ذلك من رفعه لهم وتواضعه عنهم وهو الأحق بذلك منهم. وأما تقبيل اليد والرأس والرجل.. من الوالدين والعالم والزاهد والصالح، فقد استحبها بعض أهل العلم وكرهها بعضهم. قال ابن أبي زيد المالكي في الرسالة: وكره مالك تقبيل اليد. ولعل الراجح هو الجواز للأثار الوادرة في ذلك وبإمكانك أن تطلع عليها في الفتوى رقم:.
. 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن سماع الأغاني إذا كانت بآلات اللهو والموسيقى والمعازف حرام لا يجوز للمسلم ولو كانت كلماتها لا شيء في معناها شرعا. ولا فرق في ذلك بين الموسيقى الصاخبة والهادئة والكلمات المقبولة والمرفوضة.. فالكل لا يجوز إذا كان بصحبة الآلات الموسيقية. وقد سبق الإجابة بالتفصيل والأدلة وأقوال العلماء عن ذلك في الفتويين التاليتين: ، . وأما قول القائل لبنته: يا روحي فلا شيء فيه شرعا إن شاء الله تعالى، ولكن لا ينبغي له أن يقبل يد أبنائه أو أقدامهم لما في ذلك من رفعه لهم وتواضعه عنهم وهو الأحق بذلك منهم. وأما تقبيل اليد والرأس والرجل.. من الوالدين والعالم والزاهد والصالح، فقد استحبها بعض أهل العلم وكرهها بعضهم. قال ابن أبي زيد المالكي في الرسالة: وكره مالك تقبيل اليد. ولعل الراجح هو الجواز للأثار الوادرة في ذلك وبإمكانك أن تطلع عليها في الفتوى رقم:.
. 
فإن سماع الأغاني إذا كانت بآلات اللهو والموسيقى والمعازف حرام لا يجوز للمسلم ولو كانت كلماتها لا شيء في معناها شرعا. ولا فرق في ذلك بين الموسيقى الصاخبة والهادئة والكلمات المقبولة والمرفوضة.. فالكل لا يجوز إذا كان بصحبة الآلات الموسيقية. وقد سبق الإجابة بالتفصيل والأدلة وأقوال العلماء عن ذلك في الفتويين التاليتين: ، . وأما قول القائل لبنته: يا روحي فلا شيء فيه شرعا إن شاء الله تعالى، ولكن لا ينبغي له أن يقبل يد أبنائه أو أقدامهم لما في ذلك من رفعه لهم وتواضعه عنهم وهو الأحق بذلك منهم. وأما تقبيل اليد والرأس والرجل.. من الوالدين والعالم والزاهد والصالح، فقد استحبها بعض أهل العلم وكرهها بعضهم. قال ابن أبي زيد المالكي في الرسالة: وكره مالك تقبيل اليد. ولعل الراجح هو الجواز للأثار الوادرة في ذلك وبإمكانك أن تطلع عليها في الفتوى رقم:.
.