شبكة بحوث وتقارير
اليوم: الاثنين 27 مارس 2023 , الساعة: 11:15 م


اخر المشاهدات
اخر مشاريعنا




اعلانات
محرك البحث


- [رقم هاتف] الطبيب أيت بن حمو منير .. المغرب # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- شرح قصيدة كفكف دموعك لمصطفى الجزار # اخر تحديث اليوم 2023-03-26
- نوبات الهلع تحولت إلى وسواس الموت، أرجوكم ساعدوني. # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [رقم هاتف] الطبيب اسعد فاطمة غالب .. بالاردن # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- الإفرازات المهبلية وأسبابها # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] مصنع دار الكاكاو للمنتجات الغذائية .. مكة المكرمة - المملكه العربية السعودية # اخر تحديث اليوم 2023-03-26
- تلخيص فصول رواية أديب لطه حسين # اخر تحديث اليوم 2023-03-26
- بني شكدال # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- انا انسة عمري 26 سنة اعتقد اني اعاني من الوسواس القهري من فقدان غشاء البكارة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- دكتوره ايه عبد الرحمن نصار جراحة الفم والوجه والفكين وزراعة الاسنان # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع سؤال و جواب | الجمع بين الطلاق والتحريم المعلقين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم دليل المشاهير, وهنا نبذه عنها دليل المشاهير وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 29/01/2023

اعلانات

سؤال و جواب | الجمع بين الطلاق والتحريم المعلقين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 27 يوم
1 مشاهدة



السؤال


قلت لزوجتي: إن فعلت كذا فأنت طالق، ومحرمة علي. وفعلت دون إخباري، وبعد أكثر من ثلاثة شهور أخبرتني.
فما حكم الشرع في الإرجاع، علما بأنني أتذكر (لست متأكدا) بأنني بعد الاشتراط قمت بيني وبين نفسي بإلغائه؟



الإجابــة

                
  فستكون الإجابة على سؤالك في النقاط التالية:
ـ الطلاق المعلق يقع بحصول المعلق عليه، عند جمهور أهل العلم، وهو القول الراجح، وبالتالي فتلزمك طلقة لأجل قولك: " أنت طالق " إذا فعلت زوجتك الشيء الذي قصدته.
ـ بخصوص قولك: " ومحرمة علي " يرجع فيه لنيتك، فإن قصدت الطلاق لزمتك طلقة أخرى إن لم تكن مكملة للثلاث.
وإن قصدت الظهار لزمتك كفارة ظهار، وإن قصدت اليمين بالله تعالى، أو لم تقصد شيئا لزمتك كفارة يمين. وراجع .
ـ إذا كان الطلاق الذي قد لزمك أقل من ثلاث، فإنه يصح ارتجاعك لزوجتك بجماع، وكذا تصح الرجعة بمقدمات الجماع عند بعض أهل العلم ولو كنت غير عالم بوقوع الطلاق أصلا، ولو كانت الزوجة أيضا غير عالمة بالرجعة، ولا ترضى بها. وراجع   و
ـ لا يمكنك التراجع عن الطلاق أو التحريم. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية يجوز لك التراجع عن الطلاق المعلق إذا كنت قد قصدت الطلاق لا إن قصدت اليمين بالله تعالى، أو لم تقصد شيئا. وراجع .
ولم نقف لشيخ الإسلام على قول صريح في التراجع عن قصد الظهار. وجاء فى الفتاوى الكبرى له ما يفهم منه عدم صحة التراجع عن الظهار.
فقد سئل -رَحمه الله تعالى- عن رجل حنق من زوجته فقال‏:‏ إن بقيت أنكحك أنكح أمي تحت ستور الكعبة‏:‏ هل يجوز أن يصالحها‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله، إذا نكحها فعليه كفارة الظهار: عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا، ولا يمسها حتى يُكَفِّر‏.‏ انتهى.
 لكن ما دمت تشك في التراجع عن الطلاق المعلق، فالأصل بقاء التعليق، مع أن الراجح هو مذهب الجمهور الذى هو عدم صحة الرجوع عن تعليق الطلاق قبل الحنث.
 وبما أن المسألة فيها عدة احتمالات، فننصحك بمشافهة بعض الثقات من أهل العلم لحكاية ما صدر منك بالتفصيل.
  .
 
 
                
  فستكون الإجابة على سؤالك في النقاط التالية:
ـ الطلاق المعلق يقع بحصول المعلق عليه، عند جمهور أهل العلم، وهو القول الراجح، وبالتالي فتلزمك طلقة لأجل قولك: " أنت طالق " إذا فعلت زوجتك الشيء الذي قصدته.
ـ بخصوص قولك: " ومحرمة علي " يرجع فيه لنيتك، فإن قصدت الطلاق لزمتك طلقة أخرى إن لم تكن مكملة للثلاث.
وإن قصدت الظهار لزمتك كفارة ظهار، وإن قصدت اليمين بالله تعالى، أو لم تقصد شيئا لزمتك كفارة يمين. وراجع .
ـ إذا كان الطلاق الذي قد لزمك أقل من ثلاث، فإنه يصح ارتجاعك لزوجتك بجماع، وكذا تصح الرجعة بمقدمات الجماع عند بعض أهل العلم ولو كنت غير عالم بوقوع الطلاق أصلا، ولو كانت الزوجة أيضا غير عالمة بالرجعة، ولا ترضى بها. وراجع   و
ـ لا يمكنك التراجع عن الطلاق أو التحريم. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية يجوز لك التراجع عن الطلاق المعلق إذا كنت قد قصدت الطلاق لا إن قصدت اليمين بالله تعالى، أو لم تقصد شيئا. وراجع .
ولم نقف لشيخ الإسلام على قول صريح في التراجع عن قصد الظهار. وجاء فى الفتاوى الكبرى له ما يفهم منه عدم صحة التراجع عن الظهار.
فقد سئل -رَحمه الله تعالى- عن رجل حنق من زوجته فقال‏:‏ إن بقيت أنكحك أنكح أمي تحت ستور الكعبة‏:‏ هل يجوز أن يصالحها‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله، إذا نكحها فعليه كفارة الظهار: عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا، ولا يمسها حتى يُكَفِّر‏.‏ انتهى.
 لكن ما دمت تشك في التراجع عن الطلاق المعلق، فالأصل بقاء التعليق، مع أن الراجح هو مذهب الجمهور الذى هو عدم صحة الرجوع عن تعليق الطلاق قبل الحنث.
 وبما أن المسألة فيها عدة احتمالات، فننصحك بمشافهة بعض الثقات من أهل العلم لحكاية ما صدر منك بالتفصيل.
  .
 
 
شاركنا رأيك

 
اعلانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل المشاهير و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع سؤال و جواب | الجمع بين الطلاق والتحريم المعلقين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 29/01/2023





اعلانات خليجي


دليل العرب الكويتي


دليل العرب السعودي


دليل العرب القطري


دليل العرب الاماراتي


الأكثر قراءة




اهتمامات الزوار