شبكة بحوث وتقارير
اليوم: الاثنين 27 مارس 2023 , الساعة: 11:59 م


اخر المشاهدات
اخر مشاريعنا




اعلانات
محرك البحث


- [ رقم هاتف ] روضة مملكة النحل في بوري البحرين وعنوان حضانة في البحرين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- أشكو من ألم في الظهر عند ابتلاع الطعام، ما السبب؟ # اخر تحديث اليوم 2023-03-18
- الشروط المطلوبة للترخيص لمكتب فحص تربة وأساسات بالسعودية # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [ رقم هاتف] صيدلية الريان الجديدة .. خدمة 24 ساعة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تعرٌف على ... أيمن ممدوح عباس | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تفسير رؤية ثعبان تحت السرير # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [رقم هاتف ] طاووس لخدمات التنظيف ... سلطنة عمان # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تأثير علاج الزولادكس على الدورة الشهرية والحمل # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تعرٌف على ... ريم عبدالعزيز المقبل | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- عبد الكريم هلال الجحيدلي # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع سؤال و جواب | حكم إمامة المريض نفسيا # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم دليل المشاهير, وهنا نبذه عنها دليل المشاهير وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 29/01/2023

اعلانات

سؤال و جواب | حكم إمامة المريض نفسيا # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 27 يوم
1 مشاهدة



السؤال


ما حكم من حدثت له حاله نفسية فيصلي وهو غير متعمد الصلاة بدون وضوء، أو يصوم ويأكل أثناء الصيام وهو لا يدري؟ وهل من وقع في هذه الحالة يجوز له أن يصلي بالناس؟ شكراً.



الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن أصابته هذه الحالة النفسية المذكورة من كثرة النسيان حتى إنه ليصلي من غير طهارة وهو لا يذكر، ويأكل أثناء الصوم وهو لا يشعر، عليه أن يجتهد في التداوي ومراجعة الأطباء الثقات امتثالاً لوصية النبي صلى الله عليه وسلم وأمره بالتداوي، ولا إثم عليه لما يقع منه من صلاة مع وجود الحدث إذا كان عن سهو، ولكن عليه أن يعيد الصلاة إذا تحقق من كونه صلى على غير طهارة؛ لأن صلاته تلك لم تقع صحيحة ولا مسقطة للفرض، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. متفق عليه.
وإذا أكل أو شرب ناسياً وهو صائم فلا حرج عليه وليتم صومه، ولا قضاء عليه، فإنما أطعمه الله وسقاه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما الله أطعمه وسقاه. رواه الجماعة إلا النسائي.
وليس على الناسي إثم فيما يقع منه نسياناً رحمة من الله بعباده، وقد قال تعالى: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، وقال الله في جوابها: قد فعلت. أخرجه مسلم.
 ولا حرج عليه كذلك في أن يصلي إماماً إذا كان يضبط أفعال الصلاة إذ الأصل عدم النسيان، والقاعدة أن من صحت صلاته لنفسه صحت لغيره على ما بيناه في .
ولكن إذا تذكر أنه صلى محدثاً فعليه إعادة الصلاة كما قدمنا، وليس على المأمومين إعادة على الراجح، وانظر في ذلك . ومع هذا فالأولى أن يقدم للإمامة غيره.
 وهذا كله إذا كان هذا المرض النفسي لم يصل بصاحبه إلى حد اختلاط العقل بحيث تسقط عنه التكاليف الشرعية، فإن كان قد اختلط عقله، فقد سقطت عنه التكاليف، فلا يصح الاقتداء به، ولا تجوز إمامته في الصلاة، وقد بينا أثر الأمراض النفسية على التكاليف الشرعية في .
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن أصابته هذه الحالة النفسية المذكورة من كثرة النسيان حتى إنه ليصلي من غير طهارة وهو لا يذكر، ويأكل أثناء الصوم وهو لا يشعر، عليه أن يجتهد في التداوي ومراجعة الأطباء الثقات امتثالاً لوصية النبي صلى الله عليه وسلم وأمره بالتداوي، ولا إثم عليه لما يقع منه من صلاة مع وجود الحدث إذا كان عن سهو، ولكن عليه أن يعيد الصلاة إذا تحقق من كونه صلى على غير طهارة؛ لأن صلاته تلك لم تقع صحيحة ولا مسقطة للفرض، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. متفق عليه.
وإذا أكل أو شرب ناسياً وهو صائم فلا حرج عليه وليتم صومه، ولا قضاء عليه، فإنما أطعمه الله وسقاه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما الله أطعمه وسقاه. رواه الجماعة إلا النسائي.
وليس على الناسي إثم فيما يقع منه نسياناً رحمة من الله بعباده، وقد قال تعالى: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، وقال الله في جوابها: قد فعلت. أخرجه مسلم.
 ولا حرج عليه كذلك في أن يصلي إماماً إذا كان يضبط أفعال الصلاة إذ الأصل عدم النسيان، والقاعدة أن من صحت صلاته لنفسه صحت لغيره على ما بيناه في .
ولكن إذا تذكر أنه صلى محدثاً فعليه إعادة الصلاة كما قدمنا، وليس على المأمومين إعادة على الراجح، وانظر في ذلك . ومع هذا فالأولى أن يقدم للإمامة غيره.
 وهذا كله إذا كان هذا المرض النفسي لم يصل بصاحبه إلى حد اختلاط العقل بحيث تسقط عنه التكاليف الشرعية، فإن كان قد اختلط عقله، فقد سقطت عنه التكاليف، فلا يصح الاقتداء به، ولا تجوز إمامته في الصلاة، وقد بينا أثر الأمراض النفسية على التكاليف الشرعية في .
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن أصابته هذه الحالة النفسية المذكورة من كثرة النسيان حتى إنه ليصلي من غير طهارة وهو لا يذكر، ويأكل أثناء الصوم وهو لا يشعر، عليه أن يجتهد في التداوي ومراجعة الأطباء الثقات امتثالاً لوصية النبي صلى الله عليه وسلم وأمره بالتداوي، ولا إثم عليه لما يقع منه من صلاة مع وجود الحدث إذا كان عن سهو، ولكن عليه أن يعيد الصلاة إذا تحقق من كونه صلى على غير طهارة؛ لأن صلاته تلك لم تقع صحيحة ولا مسقطة للفرض، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. متفق عليه.
وإذا أكل أو شرب ناسياً وهو صائم فلا حرج عليه وليتم صومه، ولا قضاء عليه، فإنما أطعمه الله وسقاه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما الله أطعمه وسقاه. رواه الجماعة إلا النسائي.
وليس على الناسي إثم فيما يقع منه نسياناً رحمة من الله بعباده، وقد قال تعالى: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، وقال الله في جوابها: قد فعلت. أخرجه مسلم.
 ولا حرج عليه كذلك في أن يصلي إماماً إذا كان يضبط أفعال الصلاة إذ الأصل عدم النسيان، والقاعدة أن من صحت صلاته لنفسه صحت لغيره على ما بيناه في .
ولكن إذا تذكر أنه صلى محدثاً فعليه إعادة الصلاة كما قدمنا، وليس على المأمومين إعادة على الراجح، وانظر في ذلك . ومع هذا فالأولى أن يقدم للإمامة غيره.
 وهذا كله إذا كان هذا المرض النفسي لم يصل بصاحبه إلى حد اختلاط العقل بحيث تسقط عنه التكاليف الشرعية، فإن كان قد اختلط عقله، فقد سقطت عنه التكاليف، فلا يصح الاقتداء به، ولا تجوز إمامته في الصلاة، وقد بينا أثر الأمراض النفسية على التكاليف الشرعية في .
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن أصابته هذه الحالة النفسية المذكورة من كثرة النسيان حتى إنه ليصلي من غير طهارة وهو لا يذكر، ويأكل أثناء الصوم وهو لا يشعر، عليه أن يجتهد في التداوي ومراجعة الأطباء الثقات امتثالاً لوصية النبي صلى الله عليه وسلم وأمره بالتداوي، ولا إثم عليه لما يقع منه من صلاة مع وجود الحدث إذا كان عن سهو، ولكن عليه أن يعيد الصلاة إذا تحقق من كونه صلى على غير طهارة؛ لأن صلاته تلك لم تقع صحيحة ولا مسقطة للفرض، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ. متفق عليه.
وإذا أكل أو شرب ناسياً وهو صائم فلا حرج عليه وليتم صومه، ولا قضاء عليه، فإنما أطعمه الله وسقاه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما الله أطعمه وسقاه. رواه الجماعة إلا النسائي.
وليس على الناسي إثم فيما يقع منه نسياناً رحمة من الله بعباده، وقد قال تعالى: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، وقال الله في جوابها: قد فعلت. أخرجه مسلم.
 ولا حرج عليه كذلك في أن يصلي إماماً إذا كان يضبط أفعال الصلاة إذ الأصل عدم النسيان، والقاعدة أن من صحت صلاته لنفسه صحت لغيره على ما بيناه في .
ولكن إذا تذكر أنه صلى محدثاً فعليه إعادة الصلاة كما قدمنا، وليس على المأمومين إعادة على الراجح، وانظر في ذلك . ومع هذا فالأولى أن يقدم للإمامة غيره.
 وهذا كله إذا كان هذا المرض النفسي لم يصل بصاحبه إلى حد اختلاط العقل بحيث تسقط عنه التكاليف الشرعية، فإن كان قد اختلط عقله، فقد سقطت عنه التكاليف، فلا يصح الاقتداء به، ولا تجوز إمامته في الصلاة، وقد بينا أثر الأمراض النفسية على التكاليف الشرعية في .
.
شاركنا رأيك

 
اعلانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل المشاهير و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع سؤال و جواب | حكم إمامة المريض نفسيا # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 29/01/2023





اعلانات خليجي


دليل العرب الكويتي


دليل العرب السعودي


دليل العرب القطري


دليل العرب الاماراتي


الأكثر قراءة




اهتمامات الزوار