شبكة بحوث وتقارير
اليوم: الاربعاء 29 مارس 2023 , الساعة: 7:23 ص


اخر المشاهدات
موضوعات مميزة
موضوعات جديدة




اعلانات
محرك البحث


- تعرٌف على ... محسن عبد الكريم علي | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-29
- تفسير رؤية الحشرات في المنام لابن سيرين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تعرٌف على ... فراس حسن قدور | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-29
- [رقم هاتف] القيدوم للايدي العامله بالبحرين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [بحث جاهز للطباعة] بحث علمي جاهز عن الاهرامات - # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- هل التحميلة ممكن أن تفض غشاء البكارة في الطفلة إذا أدخلت بالخطأ؟ # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تعرٌف على ... مالك شفيق البطرس | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-29
- [ رقم تلفون ] عيادة الدكتور محمد عايش الشمالي بالكويت # اخر تحديث اليوم 2023-03-28
- أعاني من لحمة زائدة في الدبر ، فلدي قطعة لحمية صغيرة في فتحة الشرج من الخارج # اخر تحديث اليوم 2023-03-18
- جلد الحمار ملخص القصة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع سؤال و جواب | مسألة حول صفة الصلاة بالليل # اخر تحديث اليوم 2023-03-29 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم دليل المشاهير, وهنا نبذه عنها دليل المشاهير وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 29/01/2023

اعلانات

سؤال و جواب | مسألة حول صفة الصلاة بالليل # اخر تحديث اليوم 2023-03-29

آخر تحديث منذ 1 شهر و 28 يوم
2 مشاهدة



السؤال


بسم الله الرحمن الرحيم
سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في القيام هي إحدى عشرة ركعة أيضاً سنتها بالقيام إطالة كل ركعة لكن إذا أردت أن أقوم من الليل ساعة مثلا فكيف أجمع بين السنتين بحيث أصلي أحد عشر ركعة بساعة وتكون كل ركعة طويلة، ما أقوم به هو أني أصلي ركعتين فقط بساعة أطيل القراءة والركوع والسجود بهما، فهل عملي فيه شيء؟



الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن إطالة قيامه صلى الله عليه وسلم الثابتة لا يمكن أن تجمع بينها وبين صلاة إحدى عشرة ركعة الثابتة أيضاً في ساعة واحدة، بدليل قول عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم: وهن نصف ركعاته فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. وبدليل قيامه صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه وغير ذلك مما يدل على طول قيامه.
وعليه فمن أراد أن يجمع بين فضيلة طول القيام وصلاة العدد المذكور من الركعات فليزد على ساعة واحدة، لكنا نقول للسائل الكريم أنه كما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة، فقد ثبت أيضاً أنه كان يقوم الليل بأقل منها، ففي البخاري عن عائشة رضي الله عنها: أنه كان يقوم الليل بسبع وتسع.
وعليه فلو قمت الليل بأقل من العدد المذكور فقد أتيت السنة كذلك، أما ما تفعله من صلاة ركعتين تطيل فيهما فإن أوترت بعدهما بركعة فقد جئت بأقل الكمال من الوتر ثم إن العلماء اختلفوا هل الأفضل كثرة السجود مع تخفيف القيام أو طول القيام وتقليل عدد السجود.
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم عند حديث عائشة رضي الله عنها: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً قال في هذا الحديث: دليل لمذهب الشافعي وغيره ممن قال تطويل القيام أفضل من تكثير السجود، وقالت طائفة: تكثير الركوع والسجود أفضل، وقالت طائفة: تطويل القيام في الليل أفضل، وتكثير الركوع والسجود في النهار أفضل. انتهى، ولكل واحد من هذه الأقول دليله الخاص، لكن المهم أن لا يترك المرء صلاة الليل ولو قليلاً.
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن إطالة قيامه صلى الله عليه وسلم الثابتة لا يمكن أن تجمع بينها وبين صلاة إحدى عشرة ركعة الثابتة أيضاً في ساعة واحدة، بدليل قول عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم: وهن نصف ركعاته فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. وبدليل قيامه صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه وغير ذلك مما يدل على طول قيامه.
وعليه فمن أراد أن يجمع بين فضيلة طول القيام وصلاة العدد المذكور من الركعات فليزد على ساعة واحدة، لكنا نقول للسائل الكريم أنه كما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة، فقد ثبت أيضاً أنه كان يقوم الليل بأقل منها، ففي البخاري عن عائشة رضي الله عنها: أنه كان يقوم الليل بسبع وتسع.
وعليه فلو قمت الليل بأقل من العدد المذكور فقد أتيت السنة كذلك، أما ما تفعله من صلاة ركعتين تطيل فيهما فإن أوترت بعدهما بركعة فقد جئت بأقل الكمال من الوتر ثم إن العلماء اختلفوا هل الأفضل كثرة السجود مع تخفيف القيام أو طول القيام وتقليل عدد السجود.
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم عند حديث عائشة رضي الله عنها: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً قال في هذا الحديث: دليل لمذهب الشافعي وغيره ممن قال تطويل القيام أفضل من تكثير السجود، وقالت طائفة: تكثير الركوع والسجود أفضل، وقالت طائفة: تطويل القيام في الليل أفضل، وتكثير الركوع والسجود في النهار أفضل. انتهى، ولكل واحد من هذه الأقول دليله الخاص، لكن المهم أن لا يترك المرء صلاة الليل ولو قليلاً.
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن إطالة قيامه صلى الله عليه وسلم الثابتة لا يمكن أن تجمع بينها وبين صلاة إحدى عشرة ركعة الثابتة أيضاً في ساعة واحدة، بدليل قول عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم: وهن نصف ركعاته فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. وبدليل قيامه صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه وغير ذلك مما يدل على طول قيامه.
وعليه فمن أراد أن يجمع بين فضيلة طول القيام وصلاة العدد المذكور من الركعات فليزد على ساعة واحدة، لكنا نقول للسائل الكريم أنه كما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة، فقد ثبت أيضاً أنه كان يقوم الليل بأقل منها، ففي البخاري عن عائشة رضي الله عنها: أنه كان يقوم الليل بسبع وتسع.
وعليه فلو قمت الليل بأقل من العدد المذكور فقد أتيت السنة كذلك، أما ما تفعله من صلاة ركعتين تطيل فيهما فإن أوترت بعدهما بركعة فقد جئت بأقل الكمال من الوتر ثم إن العلماء اختلفوا هل الأفضل كثرة السجود مع تخفيف القيام أو طول القيام وتقليل عدد السجود.
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم عند حديث عائشة رضي الله عنها: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً قال في هذا الحديث: دليل لمذهب الشافعي وغيره ممن قال تطويل القيام أفضل من تكثير السجود، وقالت طائفة: تكثير الركوع والسجود أفضل، وقالت طائفة: تطويل القيام في الليل أفضل، وتكثير الركوع والسجود في النهار أفضل. انتهى، ولكل واحد من هذه الأقول دليله الخاص، لكن المهم أن لا يترك المرء صلاة الليل ولو قليلاً.
.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر أن إطالة قيامه صلى الله عليه وسلم الثابتة لا يمكن أن تجمع بينها وبين صلاة إحدى عشرة ركعة الثابتة أيضاً في ساعة واحدة، بدليل قول عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم: وهن نصف ركعاته فلا تسأل عن حسنهن وطولهن. وبدليل قيامه صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه وغير ذلك مما يدل على طول قيامه.
وعليه فمن أراد أن يجمع بين فضيلة طول القيام وصلاة العدد المذكور من الركعات فليزد على ساعة واحدة، لكنا نقول للسائل الكريم أنه كما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي إحدى عشرة ركعة، فقد ثبت أيضاً أنه كان يقوم الليل بأقل منها، ففي البخاري عن عائشة رضي الله عنها: أنه كان يقوم الليل بسبع وتسع.
وعليه فلو قمت الليل بأقل من العدد المذكور فقد أتيت السنة كذلك، أما ما تفعله من صلاة ركعتين تطيل فيهما فإن أوترت بعدهما بركعة فقد جئت بأقل الكمال من الوتر ثم إن العلماء اختلفوا هل الأفضل كثرة السجود مع تخفيف القيام أو طول القيام وتقليل عدد السجود.
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم عند حديث عائشة رضي الله عنها: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً قال في هذا الحديث: دليل لمذهب الشافعي وغيره ممن قال تطويل القيام أفضل من تكثير السجود، وقالت طائفة: تكثير الركوع والسجود أفضل، وقالت طائفة: تطويل القيام في الليل أفضل، وتكثير الركوع والسجود في النهار أفضل. انتهى، ولكل واحد من هذه الأقول دليله الخاص، لكن المهم أن لا يترك المرء صلاة الليل ولو قليلاً.
.
شاركنا رأيك

 
اعلانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل المشاهير و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع سؤال و جواب | مسألة حول صفة الصلاة بالليل # اخر تحديث اليوم 2023-03-29 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 29/01/2023





اعلانات خليجي


المجلس


دليل العرب الكويتي


سفارات


دليل العرب القطري


دليل العرب الاماراتي


دليل لعرب البحريني


4uuo usa guide


الأكثر قراءة