تم النشر اليوم 2024/06/07 | ما هو علاج سواد تحت العين

السواد تحت العين

يعد السواد تحت العين أو مشكلة ظهور الهالات السوداء من أكثر المشكلات التي تعاني منها شريحة كبيرة من الأشخاص حول العالم، من الفئات العُمرية المختلفة، لعدة أسباب وعوامل تختلف من شخص إلى آخر ،وتؤثر هذه المُشكلة على المظهر الجمالي للوجه، وبالتالي تؤثّر سلباً على ثقة الأشخاص بأنفسهم، ممّا يستدعي ضرورة إيجاد العلاجات والحلول المناسبة لهذه الحالة تبعاً لأسبابها، ويفضل دائماً اللجوء للعلاجات الطبيعيّة التي تعتبر آمنة وأقل تكلفة وأكثر فعاليّة بصورة أكبر من غيرها.

علاج السواد تحت العين

علاج السواد تحت العين:

الالتزام بالعادات الحياتيّة الصّحية، التي تضمن التخفيف من حدة المُشكلة، والتي تتمثّل فيما يأتي:
تناول كميّات كافية من الماء.
ممارسة الرياضة للتخلص من التوتر والقلق وشحن الروح والجسد بالطاقة الإيجابية.
تناول الأطعمة الصّحية، والتركيز على الأطعمة الغنيّة بالألياف والفيتامينات، وتجنّب الأطعمة المشبعة بالدهون، والمشروبات الغازيّة، والتركيز على المشروبات الطبيعيّة الغنيّة بالعناصر الأساسيّة للجسم.
تجنّب تناول الكحول والمخدرات.
النوم لساعات كافية، لا تقل عن ثماني ساعات للشخص البالغ، وتجنّب السهر.
التقليل من مشاهدة التلفاز ومن الاقتراب من شاشات الحواسيب والأجهزة المحمولة لساعاتٍ طويلة.
أخذ قسطٍ كافٍ من الراحة، والحرص على الترفيه عن النفس.
وضع شرائح الخيار تحت العيون بشكل يومي.
وضع العسل المساعد على تفتيح لون البشرة .
وضع عصير الليمون فوق المنطقة المصابة، مع الحذر من اقترابه من العين، كما يحذر من استخدام هذه الوصفة للبشرة الحسّاسة.
وضع مكعبات الثلج بشكل يومي فوق المنطقة المصابة.
التغسيل بماء الورد.
وضع شرائح البطاطا الطازجة تحت العيون، وتركها لمدة لا تقل عن عشر دقائق.
تضميد المنطقة لمدة ثلاث دقائق بأكياس الشاي الأخضر.
دهن المنطقة بالزيوت الطبيعيّة بشكل مستمر، مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون، وكذلك زيت اللوز الحلو والمُر.
سحق أوراق النعناع ووضعها فوق المنطقة لمدة خمس دقائق.
وضع الحليب بشكل يومي فوق المنطقة، ويمكن خلطه بالطحين الأبيض ووضع المزيج لمدة خمس دقائق، ثم غسلها جيّداً، حيث يساعد ذلك على إعادة اللون الطبيعيّ للبشرة وترطيب الجلد.

أسباب السواد تحت العين

أسباب السواد تحت العين:

السهر لساعاتٍ طويلة من الليل، وعدم انتظام الساعة البيولوجية لدى الشخص.
سوء النظام الغذائي المُتبع، من حيث التركيز على الأطعمة الضارّة والابتعاد عن الأطعمة المفيدة، كالخضروات والفواكه.
نقص الفيتامينات والعناصر المعدنيّة الأساسيّة في الجسم.
قلة تناول السوائل، وخاصّة الماء.
الإجهاد البدني الكبير والمتواصل، وقلّة الراحة.
التعب النفسي والتوتر والقلق.
التدخين.
إدمان المخدرات.
شرب الكحول.