شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ تعرٌف على ] أليس كونينغهام فليتشير

اقرأ ايضا

-
[ تعرٌف على ] التدابير المتفق عليها للحفاظ على الحيوانات والنباتات في أنتاركتيكا
- [ مطاعم السعودية ] ماكدونالدز
- [ سيارات السعودية ] ورشة محمد بالحارث للسيارات
- [ دليل دبي الامارات ] الجوهرة للشقق الفندقية ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فالح غازي فهد الهاجري ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] روبرت بنتلي سوذرز
- [ تعرٌف على ] TRACE
- [ خذها قاعدة ] من الأفضل أن تكون طيب أكثر من الشرير , ولكن الفرد يحقق الطيبة بثمن مرعب. - ستيفن كينغ
- [ دليل دبي الامارات ] قرص واحد ... دبي
- [ المراكز التعليمية و الخدمات قطر ] شركة سكور بلس قطر
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] جوهره سعود مسير الشمري ... حائل ... منطقة حائل
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة حسين على زميعال شرمة للمقاولات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله منصور عبدالله الفوزان ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ متاجر السعودية ] متجر شيبه ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ياسر مخلد بن نويحى المطيرى ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
آخر تحديث منذ 6 يوم
3 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/07 | أليس كونينغهام فليتشير

سيرة حياتها

عُرف القليل فقط عن والدا فليتشير؛ إذ كان والدها محاميًا في نيويورك وكانت والدتها من عائلة بارزة في بوسطن. انتقل والداها إلى هافانا بكوبا حاملين معهما آمالًا عقيمة في تخفيف مرض والدها بمناخ أفضل. ولِدت فليتشر هناك في عام 1838. بعد وفاة والدها في عام 1839، انتقلت العائلة إلى بروكلين هايتس، مدينة نيويورك. التحقت فليتشير بأكاديمية بروكلين للإناث وهي مدرسة خاصة للنخبة. كانت فليتشير تدرّس في المدرسة ثم أصبحت محاضِرة عامة لدعم نفسها، معتبرةً أن علماء الأنثروبولوجيا وعلماء الآثار كانوا الأفضل في الكشف عن التاريخ القديم للإنسان. دعت أيضًا إلى تعليم الأمريكيين الأصليين «كي يتسنى لهم الوصول لمُعدّات الحضارة».

عزت فليتشير الفضل لفريدريك وارد بوتنام بتحفيز اهتمامها بالثقافة الهندية الأمريكية وبدأت العمل معه في متحف بيبودي لعلم الآثار وعلم الأجناس في جامعة هارفارد. درست رفات الحضارة الهندية في أودية نهريّ أوهايو وميسيسبي، وأصبحت عضوًا في المعهد الأثري الأمريكي في عام 1879.

منذ عام 1881، شاركت فليتشير في مدرسة كارلايل الهندية في بنسلفانيا، حيث يتعلم أطفال السكان الأصليين اللغة الإنجليزية والحساب والمهارات المصممة للسماح لهم بأن يكونوا مواطنين أمريكيين مدمجين.

في عام 1881، قامت فليتشير برحلة غير مسبوقة للعيش مع شعب السو ودراسة شعبها في أراضيها المحمية بصفتها ممثلة عن متحف بيبودي. رافقتها سوزيت «مشرقة العينين» لا فليش، وهي المتحدثة باسم أوماها وعملت كمترجمة فورية لصالح الزعيم «الدب الواقف» (بالإنجليزية: Standing Bear) في عام 1879 في محاكمته التاريخية للحقوق المدنية. وكان معهما أيضًا توماس تيبلز، وهو صحفي ساعد في نشر قضية الدب الواقف ونظم جولة لمدة عدة أشهر لإلقاء المحاضرات في الولايات المتحدة.

مثّلت تلك الفترة أيضًا بداية تعاون فليتشير الذي دام أربعين عامًا مع فرانسيس لا فليش، الأخ غير الشقيق لسوزيت. تعاونا بشكل مهني وعاشا علاقة أم وابن غير رسمية. وقد تقاسما منزلا في واشنطن العاصمة في بداية عام 1890.

بالإضافة إلى أبحاثها وكتاباتها، شغلت فليتشير العديد من المناصب المعينة الخاصة خلال أواخر القرن التاسع عشر. في عام 1883، عُيِّنت كوكيل خاص من قبل الولايات المتحدة كي تؤدي مهمة تخصيص أراضي لقبائل ميواك، وفي عام 1884 أعدّت وأرسلت إلى معرض الذكرى المئوية العالمية للقطن عينة تظهر سير تقدم الحضارة ضمن الهنود في أمريكا الشمالية في ربع القرن السابق، وفي عام 1886 زارت سكان ألاسكا الأصليين وجزر ألوتيان في مهمة صادرة عن مفوض التربية والتعليم. في عام 1887 عُيِّنت كوكيل خاص للولايات المتحدة في تخصيص الأراضي بين قبيلتي وينيباغو ونيز بيرس بموجب قانون دوز.

عُيِّنت مساعدة في علم الأعراق في متحف بيبودي عام 1882، وفي عام 1891 تلقت زمالة ثاو التي أُوجِدت خصيصًا لها. بصفتها ناشطة في المجتمعات المهنية، فقد انتُخبت رئيسةً للجمعية الأنثروبولوجية في واشنطن، وفي عام 1905 انتُخبت كأول امرأة رئيسة لجمعية الفلكلور الأمريكي. عملت أيضًا نائبة لرئيس الجمعية الأمريكية لتقدم بالعلوم، وكانت عضواً لفترة طويلة في الجمعية الأدبية في واشنطن.

عبر العمل من خلال جمعية النساء الهندية الوطنية، قدمت فليتشير نظاما للقروض الصغيرة للهنود، وساعدت أيضًا على تأمين قرض لسوزان لا فليش بيكوت – امرأة من أوماها – ليتسنى لها الدراسة في كلية الطب. تخرجت لا فليش متفوقةً على صفها وأصبحت أول طبيبة أمريكية أصلية في الولايات المتحدة.

شرح مبسط

أليس كونينغهام فليتشير (بالإنجليزية: Alice Cunningham Fletcher) (وُلدت في 15 مارس 1838 في هافانا – تُوفيت في 6 أبريل 1923 في واشنطن العاصمة) هي عالمة أعراق وعالمة إنسان وعالمة اجتماعية أمريكيّة درست ووثّقت الثقافة الأمريكية الهندية.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بندر منور بن عايد المطيرى ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] الجدول الزمني لحرب غزة 2008–09
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ابتسام يوسف علي عسيري ... ابها ... منطقة عسير
- [ تعرٌف على ] مكتبة باين المجانية
- [ النوافل ] 5 معلومات عن دعاء صلاة الاستخارة
- [ خذها قاعدة ] يبدأ المرء بتنازل بسيط، ثم تتحول حياته كلها إلى استسلام. - أحمد خالد توفيق
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله أبكر بن جبران خبراني ... العارضه ... منطقة جازان
- [ المركبات الامارات ] ورشة الفهرس لصيانه السيارات ... الشارقة
- [ مقاهي السعودية ] Oz Cafe
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد سعد فهد الدوسري ... النعيريه ... المنطقة الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي ظافر علي العمري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] بطارية نيكل وكادميوم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شريفه مشبب عبدالله الشهري ... ابها ... منطقة عسير
- [ دليل دبي الامارات ] الدوار لتجارة قطع غيار السيارات ش.ذ.م.م ... دبي
- [ خذها قاعدة ] هناك هوس اليوم يجعلنا نتفحّص في كلّ لحظة هاتفنا لنرى مَن الذي بعث لنا برسالة قصيرة أو لمعرفة ماذا يجري من حولنا. هذا يمنعنا من لذة الانقطاع عن العالم والتمعّن بالوحدة. فجأة، تجد أنك تفتقر إلى هذه العزلة التي لطالما كانت مكوناً أساسياً في حياة البشر. سابقاً، كان يمكن المرء أن يبني عالمه الخاص داخل رأسه. على مدار الساعة، لا أرى سوى أشخاص يجلسون معاً في المقاهي وهم يحدقون في شاشات هواتفهم. وهذا أمر يولد فيّ شعوراً بالاضطراب. في أيّ مرحلة من التاريخ، تصرُّف كهذا كان سيقع في خانة قلة الأدب والاهانة. ثمة جيل يتربى على مبدأ أنّ هذا الأمر عادي ولا يمكن اعتباره إهانة إلى الشخص الذي يجلس معك. في اعتقادي أن هذا كله يدمّرنا. حسناً، ثمة أشياء أخرى تدمّرنا، لكن هذا أحدها. - تشارلي كوفمان
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات حكم و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ خذها قاعدة ] هناك هوس اليوم يجعلنا نتفحّص في كلّ لحظة هاتفنا لنرى مَن الذي بعث لنا برسالة قصيرة أو لمعرفة ماذا يجري من حولنا. هذا يمنعنا من لذة الانقطاع عن العالم والتمعّن بالوحدة. فجأة، تجد أنك تفتقر إلى هذه العزلة التي لطالما كانت مكوناً أساسياً في حياة البشر. سابقاً، كان يمكن المرء أن يبني عالمه الخاص داخل رأسه. على مدار الساعة، لا أرى سوى أشخاص يجلسون معاً في المقاهي وهم يحدقون في شاشات هواتفهم. وهذا أمر يولد فيّ شعوراً بالاضطراب. في أيّ مرحلة من التاريخ، تصرُّف كهذا كان سيقع في خانة قلة الأدب والاهانة. ثمة جيل يتربى على مبدأ أنّ هذا الأمر عادي ولا يمكن اعتباره إهانة إلى الشخص الذي يجلس معك. في اعتقادي أن هذا كله يدمّرنا. حسناً، ثمة أشياء أخرى تدمّرنا، لكن هذا أحدها. – تشارلي كوفمان ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/07




تواصل معنا