شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الأحد 19 مايو 2024 - 9:23 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




القسم العام

[ تعرٌف على ] عدمية # أخر تحديث اليوم 2024/05/19

تم النشر اليوم 2024/05/19 | عدمية

علم أصل الكلمة والمصطلحات والتعريف

.
جزء من سلسلة مقالات حولنظرية المعرفة
مبادئ رئيسة
عقيدة
تبرير
معرفة
حقيقة الفروق
البداهة مقابل الاستدلال
التحليل مقابل التركيب مدارس فكرية
التجريبية
المعرفة الطبيعية
البراغماتية
العقلانية
النسبية
شكوكية مواضيع ووجهات نظر
يقين
اتساقية
سياقية
دوغماتية
خبرة
تخطيئية
تأسيسية
مشكلة الاستقراء
لا تخطيئية
لا نهوية [الإنجليزية]
منظورية [الإنجليزية]
العقلانية
العقل
وحدة الأنا الفروع
نظرية المعرفة التطبيقية [الإنجليزية]
نظرية المعرفة التطورية [الإنجليزية]
نظرية نسوية للمعرفة
نظرية المعرفة الشكلية [الإنجليزية]
نظرية المعرفة الماورائية [الإنجليزية]
نظرية المعرفة الاجتماعية منظرو فلسفة المعرفة
أرسطو
سيكستوس إمبيريكوس
إدموند غيتييه
رينيه ديكارت
ديفيد هيوم
إيمانويل كانت
ويلارد كواين
المزيد حقول ذات صلة
المنطق المعرفي [الإنجليزية]
فلسفة العقل
فلسفة الإدراك
فلسفة العلوم
الاحتمالية بوابة فلسفة العلومعنت
الأصل الاشتقاقي للعدمية هو الجذر اللاتيني لكلمة nihil، والتي تعني «لا شيء»، والتي توجد بالمثل في المصطلحات ذات الصلة annihilate، والتي تعني «الإفضاء إلى اللا شيء»، وnihility تعني «اللا وجود». ظهر مصطلح العدمية في عدة أماكن في أوروبا خلال القرن الثامن عشر، ولا سيما في الشكل الألماني Nihilismus، على الرغم من استخدامه أيضًا خلال العصور الوسطى للإشارة إلى أشكال معينة من الهرطقة. ظهر المفهوم نفسه لأول مرة في الفلسفة الروسية والألمانية، اللتين مثلتا على التوالي تيارين رئيسيين للخطاب حول العدمية قبل القرن العشرين. ومن المحتمل أن المصطلح دخل اللغة الإنجليزية من كلمة Nihilismus الألمانية أو كلمة nihilismus اللاتينية المتأخرة أو nihilisme الفرنسية. عُثر على أمثلة مبكرة لاستخدام المصطلح في المنشورات الألمانية. في عام 1733، استخدمها الكاتب الألماني فريدريش ليبريشت جويتز كمصطلح أدبي مع noism (الألمانية: Neinismus). وفي الفترة المحيطة بالثورة الفرنسية، كان المصطلح أيضًا ازدراءً لبعض اتجاهات الحداثة المدمرة للقيم، أي إنكار المسيحية والتقاليد الأوروبية بشكل عام. دخلت العدمية الدراسة الفلسفية لأول مرة ضمن الخطاب المحيط بالفلسفات الكانطية وما بعد الكانطية، وظهرت بشكل ملحوظ في كتابات عالم الباطنية السويسري جاكوب هيرمان أوبيرت في عام 1787 والفيلسوف الألماني فريدريش هاينريش ياكوبي في عام 1799. وفي وقت مبكر من عام 1824، بدأ المصطلح يأخذ دلالة اجتماعية مع الصحفي الألماني يوزيف فون غوريس، وقد عزا ذلك إلى إنكار المؤسسات الاجتماعية والسياسية القائمة. ثم نُشرت الصيغة الروسية للكلمة، nigilizm (باللغة الروسية: нигилизм)، في عام 1829 عندما استخدمها نيكولاي ناديجدين بشكل مترادف مع الشكوكية. استمرت الكلمة بالحصول على دلالات اجتماعية كبيرة في الصحافة الروسية. انتهى استخدام المصطلح تمامًا في جميع أنحاء أوروبا منذ عهد ياكوبي، حتى أعيد إحياؤه من قبل المؤلف الروسي إيفان تورغينيف، الذي جعل الكلمة تنتشر شعبيًا مع روايته الآباء والبنون عام 1862، ما دفع العديد من المفكرين إلى الاعتقاد بأنه صاغ المصطلح. تُعرِّف الشخصيات العدمية في الرواية نفسها على أنها أولئك الذين «ينكرون كل شيء»، والذين «لا يعتنقون أي مبدأ في الإيمان، ومهما يكن احترام هذا المبدأ»، والذين يعتبرون «في الوقت الحاضر، اللا وجود هو الأكثر فائدة من أي شيء». على الرغم من ميول تورغينيف المعادية للعدمية، فإن العديد من قرائه أخذوا بالمثل اسم العدميين، وبالتالي ينسبون إلى الحركة العدمية الروسية. بالعودة إلى الفلسفة الألمانية، جرت مناقشة العدمية بشكل أكبر من قبل الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه، الذي استخدم المصطلح لوصف تفكيك العالم الغربي للأخلاق التقليدية. بالنسبة إلى نيتشه، فإن العدمية تنطبق على كل من الاتجاهات الحديثة لتدمير القيم التي جرى التعبير عنها في «موت الله»، وكذلك ما رآه أن أخلاق المسيحية تنكر الحياة. وتحت تأثير نيتشه العميق، عولج المصطلح بعد ذلك في الفلسفة الفرنسية والفلسفة القارية على نطاق أوسع، بينما يمكن القول إن تأثير العدمية في روسيا استمر في العصر السوفيتي. صرح علماء الدين مثل ألتيزر بأن العدمية يجب أن تُفهم بالضرورة من خلال علاقتها بالدين، وأن دراسة العناصر الأساسية في شخصيتها تتطلب اعتبارًا لاهوتيًا بشكل أساسي.

التأسيس وأبرز الشخصيات

من أهم الشخصيات العدمية ديوجانس الكلبي، والعدمية ترى أن الوجود الإلهي وجوده كعدمه، ولا يجب أن يجهد الناس أنفسهم في هذا الموضوع، والفلاسفة يفرقون بين الإلحاد والعدمية من حيث أن الملحد يختار جانب الإلحاد الصريح المنكر للوجود الإلهي جملة وتفصيلاً؛ كمذهب جان بول سارتر، اما العدمي فيرى أن مسألة الوجود الإلهي مسألة عديمة القيمة سواءً وجود الإله أم لم يوجد فلن يعطي ذلك قيمة للإنسان، وينسب الكثيرين العدمية إلى فريدريك نيتشه ودستوفسكي، مع أن الاثنين لا علاقة لهما بالعدمية فنيتشه صاحب مدرسة الإنسان المتفوق (السوبرمان)، ودستوفسكي مؤسس الوجودية في الحقل الأدبي.
يعد الشاعر والناقد جوتفريد بن، من أبرز العدميين الذين وضحوا معنى العدمية كمذهب أدبي، إذ قال بأن العدمية ليست مجرد بث اليأس واللاشيء في نفوس الناس، بل هي مواجهة شجاعة وصريحة لحقائق الوجود، وقد رحب هذا الشاعر بالحكومة النازية عندما قامت في الثلاثينيات من هذا القرن على أساس أنها مواجهة حاسمة للوجود الراكد، إلا أنه عُدَّ عدواً للنازية لأنه قال بأن البشر متساوون أمام العدم والفناء وليس هناك جنس مفضل عن غيره، وقد صودرت جميع أعماله الأدبية عام 1937م جراء هذا القول.
يعد الكاتب الروماني أميل سيوران، من أشهر العدميين المعاصرين، ومن أعماله (لو كان آدم سعيدا)، (المياه كلها بلون الغرق). «مثالب الولادة» واعمال أخرى لم تترجم للعربية يعد إميل سيّد المفارقات وهو كاتب شذرات يرفض النصوص الطويلة التي تحتاج لفرضيات عدّة لتدعيم الفكرة أختار الشذرة لأنها أشبه بالصفعة
يعد الشاعر والفيلسوف (أبو العلاء المعري) أشهر العدميين العرب.
برزت العدمية في روايات الواقعية النقدية لجوستاف فلوبير (1821-1880) وأونوريه دي بلزاك (1799-1850) وفي أعمال الطبيعة الانطباعية لإميل زولا (1840-1902) في القرن التاسع عشر إلا أن الأديب الفرنسي جوستاف فلوبير هو المعبر الأول عن العدمية في رواياته، ثم أصبحت مذهباً لعدد كبير من الأدباء في القرن التاسع عشر.
إميل سيوران

نماذج لكتب تناولت الوجودية في الأدب

المدخل إلى النقد المقارن، د. محمد غنيمي هلال، الطبعة الثانية، القاهرة، 1962م.
المذاهب الأدبية من الكلاسيكية إلى العبثية. د.نبيل راغب، مكتبة مصر، القاهرة.
المذاهب الأدبية الكبرى، فليب فان تيغيم، سلسلة زدني علماً.

الأفكار والمعتقدات

تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. فضلاً، ساهم في تهذيب هذه المقالة من خلال معالجة مشكلات الأسلوب فيها. (سبتمبر 2011)
إن الإنسان خلق وله إمكانات محدودة وعليه لكي يثبت وجوده، أن يتصرف في حدود هذه الإمكانات، بحيث لا يتحول إلى يائس متقاعس أو حالم مجنون.
إن البشر يتصارعون، وهم يدركون جيداً أن العدم في انتظارهم وهذا الصراع فوق طاقتهم البشرية، لذلك يتحول صراعهم إلى عبث لا معنى له.
العمل الأدبي يثبت أن لكل شيء نهاية، ومعناه يتركز في نهايته التي تمنح الدلالة للوجود، ولا يوجد عمل أدبي عظيم بدون نهاية وإلا فقد معناه، وكذلك الحياة تفقد معناها إذا لم تكن لها نهاية.
الرومانسيةالمثالية في نظر الأديب العدمي مجرد هروب مؤقت، لا يلبث أن يصدم الإنسان بقسوة الواقع وبالعدم الذي ينتظره، وقد يكون في هذا الاصطدام انهياره أو انحرافه.
يهدف الالتزام الأدبي للعدمية إلى النضوج الفكري للإنسان ورفعه من مرتبة الحيوان الذي لا يدرك معنى العدم.
تهدف العدمية إلى إلغاء الفواصل المصطنعة بين العلم والفن؛ لأن المعرفة الإنسانية لا تتجزأ في مواجهة قدر الإنسان، وإذا اختلف طريق العلم عن طريق الفن فإن الهدف يبقى واحداً وهو: المزيد من المعرفة عن الإنسان وعلاقته بالعالم.
إن اتهام العدمية بالسلبية وإشاعة روح اليأس، يرجع إلى الخوف من لفظ العدم ذاته وهذه نظرة قاصرة، لأن تجاهل العدم لا يلغي وجوده من حياتنا.
العدمية ليست مجرد إبراز الموت والبشاعة والعنف والقبح، ولكن الأديب العدمي هو الذي ينفذ من خلال ذلك إلى معنى الحياة، وبذلك يوضح بأن العدم هو الوجه الآخر للوجود، ولا يمكن الفصل بينهما، لأن معنى كل منهما يكمن في الآخر.
العدمية بدأت منذ بدء الوجود، لا من مسرحيات الإغريق.
كيف يفسر الفكر العدمي وجود الكون ؟، إن الكون ما هو إلا محاولة من العدم لأن يعي ذاته، فاستخدم النقيض، فنقيض العدم هو الوجود وأفضل الطرق لمعرفة الشيء هو معرفة نقيضه، وكون العدم أراد إدراك ذاته بادراكه لنقيضه، وما وعيُنا إلا جزء من الوعي الكلي الشامل الذي يصب في النهاية في العدم محاولًا إداركه لذاته.
هل العدم موجود؟، ماديا لا وجود للعدم ولكن له تاثير واضح وملموس، هو الموت والفناء، فمثلا إذا أخذنا تحول الهيدروجين إلى هيليوم كمثال، فتحول الهيدروجين يعني عدم للصورة الأولى التي هي (الهيدروجين)، وانبثاق لصورة أخرى جديدة من العدم، والتي هي (الهيليوم).
هل للروح وجود في النظرية العدمية؟، لناخذ أرسطو كمثال فهو قيمة خالدة، أفكاره وكلماته هي ذاته، فنحن لم نعرف أرسطو بجسده المادي، بل عرفنا أفكاره وكلماته، فالوعي هو ما يقال عن الروح، وهو المسئول عن الإدراك، وهذا الوعي أو الروح يتجسد في الأفكار والكلمات، والتخاطر وتوارد الأفكار، وهذه الروح أو هذا الوعي لا يموت ويخلد وينتقل ويستمر ويتطور ويزيد وعيا وادراكا، من جسد إلى جسد، وهذا الوعي يُطلب ولا ياتي وحده، وربما يأتي وحده لرغبة منه في الظهور، ولكن إن طلبته وجدته.
العدمية ليست الإيمان بلا شيء، بل هي التشكك مصحوب بزيادة الوعي، أو بأكثر دقة هي إدراك عدم وجود، وتشتمل على غاية، خير أو شر، فقط أسباب ومؤثرات، ومباديء مقدسة أو محرمات.
العدمية تجزم أن الأخلاق والقيم مصطنعة، ذاتية، مطاطة، قابلة للاستبدال وزائلة، وأن البديهيات لا تحتاج إيمان؛ لأنها مستقلة، موضوعية، ووجودها ذاتي ومستمر.
العدمية تعتمد علي المنطق كمنهج للتفكير.

الفلسفة العدمية

العدمية الميتافيزيقية: هي فلسفة عدمية تفترض أن الاشياء المادية في العالم المحسوس لدى البشر قد لا تكون موجودة في العالم الحقيقي، أو أنه حتى لو وجدت عوالم محتملة تحتوي على بعض الأشياء الملموسة، فهناك على الأقل واحدة تحتوي فقط على كائنات مجردة.
العدمية المعرفية: هي فلسفة عدمية تفترض الشك في جميع المعارف البشرية على أنها غير صحيحة أو انها غير قادرة على التأكد من صحتها.
العدمية الوجودية: هي فلسفة عدمية تفترض الأعتقاد بأن الحياة البشرية بأكملها غير مهمة بالنسبة للكون، بدون غرض ومن غير المرجح أن عُدمت تلك الحياة البشرية فأنه لن يتغير في الوجود شيء.
العدمية الأخلاقية: هي فلسفة عدمية تفترض النظرة الفوقية الأخلاقية التي تقول بإن الأخلاق لا وجود لها كشيء ملازم للواقع الموضوعي المجرد من العواطف، لذلك لا يوجد فرق بين الأخلاق الحميدة والأخلاق الذميمة سوى في المنظور البشري، على سبيل المثال يقول العدمي المؤمن بالعدمية الأخلاقية، إن قتل شخص ما لأي سبب كان، ليس خطأً بطبيعته، قد يجادل العدميون الآخرون بعدم وجود أي أخلاق على الإطلاق، ولكن إذا كان البناء الأخلاقي موجوداً، فهو بناء بشري مصطنع، حيث أن الأخلاق تدخل في نسبية البشر وحسب ما يرونه أخلاقياً أو غير أخلاقي، على سبيل المثال ايضاً إذا قتل شخص ما شخصًا آخر، فقد يجادل ذلك العدمي بأن القتل ليس أمراً سيئًا بطبيعته، أو سيئًا بمعزل عن معتقداتنا الأخلاقية، وذلك بسبب الطريقة التي يتم بها بناء الأخلاق باعتبارها ثنائية بدائية. ما يقال أنه أمر سيء هو إعطاء ترجيح سلبي أعلى مما يسمى جيدًا نتيجة لذلك، كان قتل الفرد سيئًا لأنه لم يسمح للفرد بالعيش، والذي تم منحه بشكل تعسفي ترجيحًا إيجابيًا، وبهذه الطريقة تؤمن العدمية الأخلاقية بأن كل الادعاءات الأخلاقية باطلة من أي قيمة حقيقية، ووجهة نظر علمية بديلة هي أن العدمية الأخلاقية هي أخلاقية بحد ذاتها.
العدمية السياسية

التاريخ

البوذية
ناقش غوتاما بوذا مفهوم العدمية (563 قبل الميلاد حتى 483 قبل الميلاد)، كما هو مسجل في تريبيتاكا التيرافادا والماهايانا، والتريبيتاكا (النصوص البوذية) المكتوبة في الأصل بلغة بالي، تُشير إلى العدمية باسم natthikavāda ووجهة النظر العدمية micchādiṭṭhi. تصف السوترا المتنوعة تعدد وجهات النظر التي تتبناها طوائف مختلفة من الزهاد عندما كان بوذا على قيد الحياة، والتي كان ينظر إلى بعضها على أنه عدمي أخلاقيًا. في «عقيدة العدمية» في أباناكا سوتا، يصف بوذا العدميين الأخلاقيين على أنهم يحملون الآراء التالية: ليس العطاء أي نتائج مفيدة؛
الأعمال الخيرة والسيئة لا تسفر عن نتائج؛
بعد الموت، لا تولد الكائنات من جديد في العالم الحالي أو في عالم آخر؛
لا يوجد أحد في العالم يستطيع، من خلال المعرفة المباشرة، تأكيد أن الكائنات تولد من جديد في هذا العالم أو في عالم آخر.
ينص بوذا كذلك على أن أولئك الذين يحملون هذه الآراء سيفشلون في رؤية الفضيلة في السلوك العقلي واللفظي والجسدي الجيد والمخاطر المقابلة لسوء السلوك، وبالتالي سوف يميلون نحو الأخير.

شرح مبسط

العدمية (بالإنجليزية: Nihilism; باللاتينية: /ˈnaɪ.ɪlɪzəm/ or /ˈniːɪlɪzəm/; من الجذر اللاتيني nihil) هي فلسفة، أو مجموعة من الآراء داخل الفلسفة، ترفض الجوانب العامة / الأساسية للحياة وللوجود البشري،[1][2] مثل الحقيقة الموضوعية أو المعرفة أو الأخلاق أو القيم أو المعنى. تؤمن الافتراضات العدمية المختلفة أن القيم الإنسانية لا أساس لها من الصحة، وأن الحياة لا معنى لها، وأن المعرفة مستحيلة، وأن مجموعة من الكيانات لا وجود لها أو لا معنى لها أو لا هدف لها.[3][4]

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] عدمية ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن