شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الإثنين 20 مايو 2024 - 8:46 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




القسم العام

[ تعرٌف على ] إفريز # أخر تحديث اليوم 2024/05/20

تم النشر اليوم 2024/05/20 | إفريز

التاريخ

كان يسير تطور الإفريز في آسيا الصغرى ببطء شديد، رغم أن الأفاريز الحجرية والفخارية قد وجدت في المعابد اليونانية في برينيا بكريت ولاريسا في شمال غرب آسيا الصغرى، ثم في إيولتونيا بتراقيا، حيث الزخرفة إيونية الطراز. إن الأفاريز الفخارية المميزة للمعابد الأتروسكية تظهر تأثرًا إيونيًا واضحًا، وظهر ذلك في ضريح هاليكارناسوس في القرن 4 ق.م.، إذ ظهر عددل من الأفاريز على القاعدة Podia أو Pedestal، التي تقف عليها. كان الإفريز في القرن الخامس متوجًا بحليات فخارية بارزة في البداية، ثم صارت رخاميةً بعد ذلك. وإذا ما وجدت هذه الحليات في الجوانب فقد كانت تثقب دائمًا بعدد من الفتحات تسمح بخروج مياه الأمطار. كانت هذه الفتحات تقنّع بواسطة بزابيز بشكل رأس أسد. كما أن الحليات الصدقية تسمى Acroteria، كانت توضع فوق زوايا المثلث الذي يغلق الكتلة البنائية، أي الطبان القائم فوق الأعمدة. وكانت هذه تصنع أولًا من الفخار، ثم صارت بعد ذلك حجريةً أو رخامية تقوم على كتلة تخرج من الكورنيش المشرشر.

الاستخدامات

يستخدم الإفريز في الزخرفة المعمارية والأثاث والتصميم الداخلي. بالإضافة إلى وظيفة الإفريز الجمالية، فإنه يُمكن استخدامه أيضًا لتوضيح نسب وتناسب واجهة المبنى، وعادةً ما يكون -كما في الأعمدة الكلاسيكية- مُجَزّئة إلى ثلاثِ نسبٍ هي القاعدة، والجذع، والتاج.

شرح مبسط

تعديل – تعديل مصدري – تعديل ويكي بيانات

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إفريز ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن