شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

وصف جديد هنا




[ تعرٌف على ] الحروب الإنجليزية الإسكتلندية

اقرأ ايضا

-
[ وسطاء عقاريين السعودية ] باسل فريح عبيد الشمري ... حائل ... منطقة حائل
- [ تعرٌف على ] الحروب الإنجليزية الإسكتلندية
- [ منوعات في الوزن والرشاقة ] كيف تخرج الدهون من الجسم
- [ مؤسسات البحرين ] ليلاد ستوديو للتصميم الإبداعي ... المنطقة الجنوبية
- [ صحة وطب الامارات ] عيادة الراحة ... دبي
- [ تعرٌف على ] قائمة إصدارات سلسلة شراع
- [ تعرٌف على ] تسلسل زمني للانفجار العظيم
- [ العيادات الطبية و الخدمات قطر ] مركز الندى الطبي
- [ دليل دبي الامارات ] أزياء فن فيدوري ... دبي
- [ أسئلة للأحبة ] أجمل الهدايا للحبيب
- [ تعرٌف على ] بركة الشيحيات
- [ تعرٌف على ] معيار نايكست للاستقرارية
- [ تعرٌف على ] إندونيسيا وصندوق النقد الدولي
- [ تعرٌف على ] كلارنس سيدورف
- [ خذها قاعدة ] يجب أن تنظر، وهذه قاعدة أخرى من قواعدنا. اغماض العينين لن بغير شيء. لا شيء سيختفي لمجرد أنك لا تريد أن تراه. بل، ستجد أن الامر ازداد سوءاً في المرة التالية التي تنظر فيها. هذا هو العالم الذي نحيا فيه. أبق عينيك مفتوحتين على وسعهما. الجبان فقط هو من يغمض عينيه. اغماض عينيك وسد أذنيك لن يوقف الزمن. - هاروكي موراكامي
آخر تحديث منذ 7 ثوانى
5 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/05/29 | الحروب الإنجليزية الإسكتلندية

الإصلاح في إسكتلندا

كانت بينكي كلوغ آخر معركة ضارية بين إنجلترا وإسكتلندا قبل اتحاد التاجَين في عام 1603. قُتل بيتون في عام 1546، وخضعت إسكتلندا في غضون بضع سنوات لإصلاح ديني كبير، بشكل سلمي ومن دون تهديد بإصلاح مضاد على عكس معظم الدول الأوروبية، على الرغم من أن إنجلترا المجاورة كانت ستخضع لعملية إصلاح مضادة في عهد الملكة ماري الأولى. استعادت العلاقات بين الدولتين استقرارها مع وصول الملكة إليزابيث الأولى لحكم إنجلترا. بقيت إسكتلندا منقسمة، إذ احتل الفصيل الكاثوليكي بقيادة ماري من غيس ليث وإدنبره. ضمنت إليزابيث انتصار الفصيل البروتستانتي باستخدام أسطولها لمحاصرة الكاثوليك، ومنع وصول المساعدات الفرنسية إليهم. في الجزء الأخير من القرن السادس عشر، كان السلام بين الدولتين مضمونًا، من خلال احتمال أن يصبح ملك إسكتلندا جيمس السادس، الذي نشأ كبروتستانتي، وهو ابن ماري ملكة إسكتلندا، ملكًا لإنجلترا عند وفاة إليزابيث. كانت هناك مشاكل دائمة مع ريفر الحدود، لكن إليزابيث كانت تميل إلى التسامح مع أعمال النهب التي قاموا بها، بدلًا من إثارة خلاف مع جارتها البروتستانتية.

1514-1523

كان جيمس الخامس ملك إسكتلندا رضيعًا يبلغ من العمر عامًا واحدًا عند وفاة والده. تنافست فصائل مختلفة من النبلاء الإسكتلنديين على السلطة وحضانة الملك الصغير. في حين شجع هنري الثامن سرًا بعضًا منهم، سعت الجيوش الإنجليزية، وبعض عائلات الإنجليز، والبوردر ريفرز الإسكتلنديون غزو ونهب جنوب غرب إسكتلندا، لممارسة الضغط على السلطات الإسكتلندية. استقرت العلاقات بين إنجلترا وإسكتلندا في النهاية بعد سيطرة إيرل أنغوس. (كان خطر انتشار الاضطرابات التي آثارها هنري في إسكتلندا جنوبًا عبر الحدود أحد أسباب استقرار وتهدئة العلاقات).

حملة سولواي موس

عندما بلغ جيمس الخامس سن الرشد وتولى زمام الأمور، أطاح بأنغوس وجدد التحالف الإسكتلندي الفرنسي (تحالف أولد). تزوج جيمس مادلين من فالوا ابنة فرانسيس الأول، وعندما توفيت بعد بضعة أشهر جراء إصابتها بمرض السل، تزوج ماري من غيس. ازداد التوتر بين إنجلترا وإسكتلندا مرة أخرى. ذلك أن هنري قطع علاقته بالكنيسة الكاثوليكية الرومانية، وبدأ في حل الأديرة وتصفيتها، في حين احتفظ جيمس بعلاقته مع روما، وأعطى السلطة لأساقفة أقوياء مثل الكاردينال ديفيد بيتون. اندلعت الحرب في عام 1541، وشهدت الحدود هذه المرة أيضًا مناوشات تمهيدية، ثمّ أرسل جيمس جيشًا كبيرًا إلى إنجلترا، كانت قيادته ضعيفة ومنقسمة، وهُزِم في معركة سولواي موس.

حملة فلودن

أعلنت إنجلترا تحت حكم هنري الثامن الحرب على فرنسا في عام 1512 (كجزء من الصراع الأكبر المعروف باسم حرب عصبة كامبراي). غزا جيمس الرابع ملك إسكتلندا إنجلترا وفاءً لتحالفه مع فرنسا، على الرغم من أنه متزوج من مارغرت أخت هنري. غزا جيمس إنكلترا في عام 1513، بعد فشل الغارات الأولية على الحدود. وسرعان ما أسقطت مدفعيته القلاع الإنجليزية مثل نورهام، ووارك. ومع ذلك أصدر جيمس تحديًا رسميًا للجيش الإنجليزي لخوض معركة ميدانية مفتوحة بقيادة إيرل ساري، وحصّن موقعه. حاول جيش ساري مناورة الجيش الإسكتلندي، الذي شن هجومًا لفتح الطريق شمالًا إلى إسكتلندا. وبالنتيجة قُتِل جيمس الرابع في معركة فلودن الكارثية، إلى جانب العديد من النبلاء أو «زهور الغابة».

حروب الحدود

دارت العديد من النزاعات على الحدود الإنجليزية الإسكتلندية خلال منتصف القرن الخامس عشر، وأبرزها معركة سارك في عام 1448. كانت هذه المعارك نتيجة الحملات العسكرية المستمرة لإنجلترا في فرنسا ومحاولة إسكتلندا دعم آل فالوا.

التودّد العنيف (راف ووينغ)

مات جيمس بعد الهزيمة بوقت قصير، وخلفته الملكة ماري، التي كانت رضيعة عند وفاة والدها. حاول هنري الضغط على إسكتلندا المنقسمة للتحالف مع إنجلترا، والموافقة على زواج ماري من ابنه إدوارد، ولكنّ عندما سيطر الكاردينال بيتون على حكومة إسكتلندا وجدد التحالف مع فرنسا، أُحبِط هنري ورد في عام 1544 من خلال إرسال جيش تحت قيادة عم إدواردد إيرل هيرتفورد، لممارسة أعمال التدمير والذبح بشكل منهجي في جميع أنحاء جنوب إسكتلندا، كوسيلة ليكسب ودّهم. استمرت الحملة في العام التالي، وفازت بعض الفصائل الإسكتلندية في معركة أنكروم مور، التي أوقفت مؤقتًا الهجمات الإنجليزية. توفي هنري عام 1547. جدد هيرتفورد-الذي أصبح بحلول ذلك الوقت حامي ودوق سومرست- محاولته لعقد التحالف، وفرض كنيسة أنجليكانية في إسكتلندا. حقق هيرتفورد انتصارًا عظيمًا في معركة بينكي كلوغ، ولكنّ ماري هُرّبَت إلى فرنسا وخُطبَت لدوفين فرانسيس. استمر القتال لعدة سنوات أخرى، وساعدت القوات الفرنسية حلفاءها الإسكتلنديين. لم يستطيع نظام سومرست تحمل تكاليف الحرب دون سلام دائم، وأطيح به وأعدم في النهاية.

شرح مبسط

تشمل الحروب الإنجليزية الإسكتلندية أو الحروب الأنجلو-إسكتلندية المعارك التي دارت بين مملكة إنجلترا ومملكة إسكتلندا، بدءًا من حروب الاستقلال في أوائل القرن الرابع عشر، وحتى السنوات الأخيرة من القرن السادس عشر.



شاركنا تقييمك




 
اعلانات
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا