شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 6:01 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 04/03/2024

اعلانات

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 24 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 |
﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 04/03/2024


اعلانات العرب الآن