تم النشر اليوم 2024/05/19 | 34 من أجمل الكلمات والحكم والأمثال عن الأم

حكم وأمثال عن الأم

في هذا المقال سوف نقدم لكم مجموعة من أجمل الأمثال والحكم والكلمات عن الأم، وهذه الكلمات كانت تعبير عن أجمل المشاعر التي نشعر بها تجاه أغلى مخلوق على وجه الأرض.
الامّ شمعة مقدّسة تضيء ليل الحياة بتواضع ورقّة وفائدة.الأم هى كل شئ فى هذه الحياه هى التعزيه فى الحزن، الرجاء فى اليأس والقوة فى الضعفلا يجوز انشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على آخرين في تربيتهم، وإنّ دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.مستقبل المجتمع بين أيدي الأمهات.. فإذا كانت المرأة سبب ضياع العالم، فهي وحدها تستطيع إنقاذهالأمومة هي حجر الزّواية في صرح السعادة الزوجيّة.طيبة الأب أعلى من القمم، وطيبة الأم أعمق من المُحيطات.لو كان العالم فى كفه، وأمى فى كفه لاخترت أمى.قالت والدتي ذات مرة ، أن الأطفال كالسكاكين ، لا يقصدون ذلك ، ولكنهم يقطعون في أجسادنا ، ومع ذلك نتشبث بهم أكثر ، ولا نرفضهم حتى لو خسرنا كامل دماء أجسادنا.ما يتعلّمه الطّفل على ركبتي أمّه لا يمحى أبداً.الأم و الوطن لا يمكن المزاح فيهما: إنهما مقدسان.الأم هي التي تمنحنا قوّة العاطفة وبالتالي قوة الدافع للوجود.الأمُّ مدرسةٌ إِذا أعدَدْتَها، أعددْتَ شعباً طيبَ الأعراقِ.كانت والدتي أجمل امرأة رأيتها ، كل ما أنا عليه الأن أدين به لمحبوبتي ، فكل نجاحاتي في الحياة وفي التعليم الأخلاقي والفكري والبدني أيضا تلقيته فضلا منه.الملاذ الأكثر أماناً هو حضن الأم.أمي التسعة أشهر التيَ سكنتُها فِي جوفِك لايردُ جميِلها يومًا واحِد ، لكِ الدنيا بأكملها وأنتِ كُل أعيادِي.الأمُّ روضٌ إِن تعهَدَه الحيا، بالرِّيِّ أورقَ أيما إِيراقِ.في أيام اليسر ليس لك غير الأب، وفي أيام العسر ليس لك غير الأم.لم أطمئن قط إلّا وأنا في حضن أمّي.ليس الجميع كأمي، كلما أردتُ احتضانها فعلت وكلما اشتقتُ إليها تحدّثت أمي هيَ الصديقة والحبيبة أمي، هي أنا.الأمُّ أستاذُ الأساتذةِ الألى، شغلتْ مآثرهم مدى الآفاقِ.الاب و الام هما الشخصان الوحيدان في العالم اللذان لن يحسداك على نجاحك.الأمّ هي أقدس الأحياء.مستقبل المجتمع بين أيدي الأمهات، فإذا كانت المرأة سبب ضياع العالم، فهي وحدها تستطيع إنقاذه.بعض الأبناء لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة الأب أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء!… كم واحد منا يقبل يد أمه كم واحد منا يقبل رأسها كم واحد منا يكلمها باحترام وأدب لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه لوجد نفسه عاقاً وجاحداً ومجرماً كم هو حقير هذا الإنسان!.الأم تحب من كل قلبها والأب يحبّ بكلّ قوته.إما أن تعرف الأم وابنتها بعضهما بعضا حق المعرفة، أو فهما مجرد غريبتين.الرجال من صنعتهم أمهاتهم.كل شيء يعوض في هذه الدنيا، زوجتك ستطلقها وتتزوج من هي أفضل منها، أبنائك ستنجب غيرهم أموالك ستجمع غيرها ولكن أمك هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا!.قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائماً في قاعها.إن الأم هي أصدق أصدقائنا عندما تسقط علينا المحاكمات الثقيلة والمفاجئة ، عندما تحل الشدة مكان الرخاء ؛ عندما يهجرنا الأصدقاء عندما تتكاثف المشاكل حولنا ، لا تزال تتشبث بنا ، وتسعى من خلال مبادئها الطيبة ونصائحها لتبديد غيوم الظلام ، لتسبب عودة السلام إلى قلوبنا مرة أخرىفي العالم شيء واحد خير من الزّوجة، هذا الشيء هو الأم.آمنت أن الأمهات أوطان صغيرة , ففي كل أم وطن نسكنه , نحبه , نفتخر به , امرأة وطن ولاؤنا لها وانتمائنا إليها.الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي التعزية فى الحزن، الرجاء في اليأس والقوة في الضعف.حبّ الأمّ هو الباقي رغم كلّ شيء.

أجمل الأشعار عن الأم

من كلمات نزار قباني
صباح الخير يا حلوه..
صباح الخير يا قديستي الحلوه
مضى عامان يا أمي
على الولد الذي أبحر
برحلته الخرافيه
وخبأ في حقائبه
صباح بلاده الأخضر
وأنجمها، وأنهرها، وكل شقيقها الأحمر
وخبأ في ملابسه
طرابيناً من النعناع والزعتر
وليلكةً دمشقية..
أنا وحدي..
دخان سجائري يضجر
ومني مقعدي يضجر
وأحزاني عصافيرٌ..
تفتش –بعد- عن بيدر
عرفت نساء أوروبا..
عرفت عواطف الإسمنت والخشب
عرفت حضارة التعب..
وطفت الهند، طفت السند، طفت العالم الأصفر
ولم أعثر..
على امرأةٍ تمشط شعري الأشقر
وتحمل في حقيبتها..
إلي عرائس السكر
وتكسوني إذا أعرى
وتنشلني إذا أعثر
أيا أمي..
أيا أمي..
أنا الولد الذي أبحر
ولا زالت بخاطره
تعيش عروسة السكر
فكيف.. فكيف يا أمي
غدوت أباً..
ولم أكبر؟
صباح الخير من مدريد
ما أخبارها الفلة؟
بها أوصيك يا أماه..
تلك الطفلة الطفله
فقد كانت أحب حبيبةٍ لأبي..
يدللها كطفلته
ويدعوها إلى فنجان قهوته
ويسقيها..
ويطعمها..
ويغمرها برحمته..
.. ومات أبي
ولا زالت تعيش بحلم عودته
وتبحث عنه في أرجاء غرفته
وتسأل عن عباءته..
وتسأل عن جريدته..
وتسأل –حين يأتي الصيف-
عن فيروز عينيه..
لتنثر فوق كفيه..
دنانيراً من الذهب..
سلاماتٌ..
سلاماتٌ..
إلى بيتٍ سقانا الحب والرحمة
إلى أزهارك البيضاء.. فرحة “ساحة النجمة”
إلى تختي..
إلى كتبي..
إلى أطفال حارتنا..
وحيطانٍ ملأناها..
بفوضى من كتابتنا..
إلى قططٍ كسولاتٍ
تنام على مشارقنا
وليلكةٍ معرشةٍ
على شباك جارتنا
مضى عامان.. يا أمي
ووجه دمشق،
عصفورٌ يخربش في جوانحنا
يعض على ستائرنا..
وينقرنا..
برفقٍ من أصابعنا..
مضى عامان يا أمي
وليل دمشق
فل دمشق
دور دمشق
تسكن في خواطرنا
مآذنها.. تضيء على مراكبنا
كأن مآذن الأموي..
قد زرعت بداخلنا..
كأن مشاتل التفاح..
تعبق في ضمائرنا
كأن الضوء، والأحجار
جاءت كلها معنا..
أتى أيلول يا أماه..
وجاء الحزن يحمل لي هداياه
ويترك عند نافذتي
مدامعه وشكواه
أتى أيلول.. أين دمشق؟
أين أبي وعيناه
وأين حرير نظرته؟
وأين عبير قهوته؟
سقى الرحمن مثواه..
وأين رحاب منزلنا الكبير..
وأين نعماه؟
وأين مدارج الشمشير..
تضحك في زواياه
وأين طفولتي فيه؟
أجرجر ذيل قطته
وآكل من عريشته
وأقطف من بنفشاه
دمشق، دمشق..
يا شعراً
على حدقات أعيننا كتبناه
ويا طفلاً جميلاً..
من ضفائره صلبناه
جثونا عند ركبته..
وذبنا في محبته
إلى أن في محبتنا قتلناه…
من كلمات محمود درويش
أحن إلى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي
وتكبر فيَّ الطفولة
يومًا على صدر يومِ
وأعشق عمري لأني
إذا متُّ، أخجل من دمع أمي
خذيني، إذا عدتُ يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبكِ
وشُدِّي وثاقي ..
بخصلة شعرٍ
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبكِ ..
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك ..
وحبل غسيلٍ على سطح داركِ
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهاركِ
هرمت، فردِّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع .. لعشِّ إنتظاركِ !!
من كلمات الشاعر بن الجوزي
زُر والِديكَ وقِف على قبريهما . . . . فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا . . . . زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما . . . . مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا . . . . دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً . . . . بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا . . . . تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ . . . . حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما . . . . ندِما هما ندمًا على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا . . . . وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما . . . . تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها . . . . فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما