شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 12:51 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع الرق في موريتانيا تاريخ # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 28/03/2024

اعلانات

الرق في موريتانيا تاريخ # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 8 ساعة و 6 دقيقة
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

قوانين منع الرق

تاريخ


يعود استعباد سكان ما يعرف اليوم بموريتانيا بعضهم بعضاً انطلاقاً من قانون الغلبة والسيطرة الذي هو أهم روافد الرق وعن طريق الخطف والبيع الناتج من الفاقة والحاجة وتطور النخاسة تارة أخرى. وقد مثّلت قبائل إيزكارن شأنها في ذلك شأن أخواتها إيرنكانن، أول روافد الاستعباد المعروف في البلاد، فقد اصطدمت قبائل إيزكارن بأفواج صنهاجة الأولى التي قدمت من بلاد شنقيط مستهل العهد المسيحي، ولا يزال استعباد إيزكارن موجوداً في التقاليد المروية ليومنا هذا، حسب ما يرى الباحث الحسين ولد محنض .



ويرى الباحث الحقوقي محمد الأمجد ولد محمد الأمين في كتابه < > مسيرة الحرية أو قصة العبودية في موريتانيا أن < >الثقافة الشعبية للمجتمع الموريتاني بأمثلتها وشعرها الشعبي تعبير عن مثال واضح لترسخ إيديولوجية الاستعباد وما يرتبط به من نظرة تراتبية طبقية، ومن نافلة القول إن هذه الإيديولوجية هي مركب من مشترك يتزاوج فيه تراث وتاريخ الم ات الاسترقاقية البربرىة والزنجية والعربية.... وتبقى العبودية في موريتانيا الأخبار، تاريخ الولوج 21





وقد حارب المستعمر الفرنسي العبودية رمزياً وكان أول من سن قوانين تمنع هذه التجارة. ومع استقلال البلاد عن فرنسا في 28 تشرين الثاني 1960 بدأت الدولة بمحاربة الظاهرة. وتعهدت حركة الحر من خلال المادة الأولى لميثاقها بالكفاح الجاد من أجل الانعتاق والمساواة والكرامة والسعادة للأرقاء.



من بين الأسباب التي تعيق إنهاء العبودية في موريتانيا صعوبة تطبيق أي قوانين في الصحراء الشاسعة في البلاد وبسبب الفقر وعدم قدرة المتحرر من اعالة نفسه والاعتقاد بأن العبودية هي جزء من النظام الطبيعي لهذا المجتمع.


قوانين منع الرق


وبعد عقدين على الاستقلال، أصدر حكام عسكريون في عام 1981 أول نص قانوني يحرم م ة الرق في موريتانيا،فتوى ببطلان الرق في موريتانيا.. هل تطوي ملف العبودية؟ ] وساهم ذلك في تحريم الرق، حيث كانت هذه أول مرة يجد العرب البيض (البيظان) أنفسهم أمام أمر واقع يمنعهم من معاملة العرب السود (الحراطين) كعبيد لهم، كما كان عليه الحال منذ قرون في هذا البلد، ورغم أن الكثيرين بادروا إلى تحرير عبيدهم بسبب هذا القانون إلا أن الم ة بحسب منظمات حقوقية ظلت قائمة، بسبب غياب الترسانة القانونية حال دون معالجة الظاهرة بشكل كاف، ليأتي أول برلمان تعددي وعلى رأسه أحد الأرقاء السابقين هو رئيس البرلمان مسعود ولد بلخير ،http //www.aljazeera.net/specialfiles/pages/4a8f071c-977b-420a-8fbf-7a6ba
7998842
مسعود ولد بلخير الجزيرة.نت ليصدر بالإجماع قانوناً يجرم م ة الظاهرة سنة ، وهو القانون الجاري به العمل الآن. أعقبته قرارات أخرى تتعلق بالموضوع ذاته منها إنشاء محكمة خاصة بالنظر في الجرائم المتعلقة بالعبودية، وأقرت الجمعية الوطنية الموريتانية الجمعية الوطنية]، وهي الغرفة الأولى في البرلمان الموريتاني، مطلع عام قانونا يعتبر أن الجرائم المرتبطة بالاسترقاق جرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم.





العبودية والمجتمع اليوم


يرى الباحثون أن العبودية في موريتانيا في طريقها الى الاندثار، لكن المعتقدات تحول دون القضاء عليها في صفوف الكبار، حيث يعتقدون بأنها جائزة شرعاً، وهذا الفهم السيّئ للدين يساهم في بقاء الظاهرة. حيث عاشت موريتانيا عهود الرق والاستعباد حتى وقت قريب، وظلت الأسر الموريتانية من مختلف المحافظات تملك جواري وخدماً يقومون بخدمتها، ويجري توارثهم من طرف أفراد الأسرة كما يتوارث العقار والمال. كذلك كانت تجارة الرقيق مهنة عادية كبيع الجمال والخرفان. ومن عادة الكثير من الموريتانيات رفض دخول المطبخ وإعداد وجبات لعائلاتهن، لأنهن يعتبرن القيام بالأعمال المنزلية انتقاصاً من مكانتهن.



في 26 أصدرت رابطة العلماء الموريتانيين ، وهو أكبر تجمع للعماء في البلاد، بيانا اعتبرت فيه الرق محرما شرعا لكنها نفت فيه وجود أي حالة استرقاق في البلاد، وهو ما يتناقض تماما مع مواقف حركة ايرا ، وهي أشهر حركة مدافعة عن حقوق أبناء الأرقاء السابقين، التي تؤكد وجود حاللات عبودية واستغلال في القرى والأرياف والمناطق المعزولة.



وأصدر العالم الموريتاني الشيخ محمد الحسن ولد الددو في فتوى تعتبر جميع أنواع الاسترقاق باطلة من الناحية الشرعية.



عبودية



العبودية في موريتانيا لم تعد موجودة اليوم. كانت فعلا هي ظاهرة متجذرة في بنية المجتمع الموريتاني، ولها ارتباط وثيق بالتركيبة العرقية للبلاد. cite web last1 Ghan first1 Omar Slavery in Mauritania Emancipating the Free url http //www.onislam.net/english/politics/africa/438414 website onislam.net date 21 August accessdate 28 October





في عام 1981، أصبحت موريتانيا آخر بلد في العالم يلغي الرق، بعد اصدارها مرسوم رئاسي يمنع هذه الم ة، لكن غياب الترسانة القانونية جعلها حبر على ورق. cite journal last1 OKEOWO first1 ALEXIS Freedom Fighter journal The New Yorker date 8 Sept ber url http //www.newyorker.com/magazine/ /09/08/freedom-fighter accessdate 16 October cite news url http //news.bbc.co.uk/2/hi/africa/
6938032.
stm work BBC News Mauritanian MPs pass slavery law date 9 August accessdate -05-23 cite web first Terence last Corrigan url http //www.saiia.org.za/governance-and-aprm-opinion/mauritania-made-slavery-illegal-last-month.html Mauritania Country Made Slavery Illegal Last Month publisher The East African Standard date 6 Sept ber accessdate -01-21 وفي عام ، وبفضل الضغط الدولي والمنظمات الحقوقية المحلية، أصدرت الحكومة قانونا يسمح بمحاكمة المتاجرة بالعبيد. على الرغم من هذا، فقد قدر عدد العبيد في البلاد من قبل منظمة SOS الرق حوالي 600،000، أي 17ظھ من السكان، وصُنفت موريتانيا في مؤشر الرق العالمي لسنة الصادر من مؤسسة وولك فري Walk Free Foundation كأول دولة في العالم على مقياس م ة أشكال العبودية العصرية ، كون 4 في مجموع سكان موريتانيا، حوالي
140.000
نسمة، يعانون من شكل من اشكال العبودية المعاصرة. وفي مطلع عام أصدرت الدولة الموريتانية قانونا يصنف الجرائم المرتبطة بالاسترقاق كجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم.





ترفض السلطة الموريتانية الاعتراف بوجود الرق كم ة ما زالت موجودة، لكنها تقر بأن م ات مرتبطة بالرق لا تزال معاشة في البلاد، ويصطدم هذا الموقف بإصرار من مدافعين عن حقوق أبناء الأرقاء السابقين يؤكد على وجود حالات من العبودية ت ضد الحراطين ، وتقول إنها تتركز أساسا في المناطق القروية حيث يغيب نشاط الجمعيات والحركات الحقوقية.



شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع الرق في موريتانيا تاريخ # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 28/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1