شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الأحد 19 مايو 2024 - 7:30 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




أدعية - الجزء الثاني

[ أدعية – الجزء الثاني ] أدعية الرسول # أخر تحديث اليوم 2024/05/19

تم النشر اليوم 2024/05/19 | أدعية الرسول

أدعية الرسول في الصباح والمساء

هناك الكثير من الأدعية في أذكار الصباح والمساء الواردة عن النبي -صلى الله من الأدعية، نذكر منها ما يأتي:

(اللّهم أصلح لي ديني الذي هو عِصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها مَعاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها مَعادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل المَوت راحة لي من كل شر).
(اللّهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات).
(اللّهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا).
(اللّهم مَتِّعني بسمعي، وبصري، واجعلهما الوارث مِني، وانصرني على من يَظلمني، وخذ منه بثأري).
(اللَّهمَّ إنِّي أسألُك العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ اللَّهمَّ أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنيايَ وأَهلي ومالي اللَّهمَّ استر عورتي وقالَ عثمانُ عوراتي وآمِن رَوعاتي اللَّهمَّ احفظني من بينِ يدي ومن خَلفي وعن يَميني وعَن شِمالي ومن فَوقي وأعوذُ بعظَمتِك أن أغتال من تحتي).
(اللّهم إني عبدك ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضي فيّ حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علّمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عِندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حُزني، وذهاب همّي وغمّي).
(لا إله إلّا الله العظيم الحليم، لا إله إلّا الله رب العرش العظيم، لا إله إلّا الله رب السماوات، ورب الأرض، ورب العرش الكريم).
(لا إله إلّا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).

أدعية الرسول لمغفرة الذنوب

هناك العديد من أدعية مغفرة الذنوب التي وردت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، نذكر منها ما يأتي:

(اللّهم إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار، وفتنة القبر، وعذاب القبر، وشر فتنة الغنى، وشر فتنة الفقر، اللّهم إني أعوذ بك من شر فتنة المَسيح الدجال، اللّهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد، ونقِ قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المَشرق والمغرب).
(اللَّهم اغفِرْ لي، وَارحمني، واهْدِني، وعافِني، وارزقني).
(اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، ولَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، فَاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِن عِندِكَ، وارْحَمْنِي، إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ).
(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ).
(اللّهم اغفر لي ذنبي، ووسّع لي في داري، وبارك لي في رزقي).

أدعية الرسول في الصلاة

هناك العديد من أدعية النبي في الصلاة، نذكرها فيما يأتي:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- كانَ يقولُ: في سُجُودِهِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وجِلَّهُ، وأَوَّلَهُ وآخِرَهُ وعَلانِيَتَهُ وسِرَّهُ).
عن مصعبِ بنِ سعدٍ وعمرو بنِ ميمونٍ قالا: كان سعدٌ يعلِّم بنيه هؤلاءِ الكلماتِ كما يعلِّمُ المكتبُ الغِلمانَ الكتابةَ ويقولُ: إنَّ رسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- كان يتعوَّذُ بهن دُبُرَ الصلاةِ: (اللهم إني أعوذُ بك منَ البُخلِ وأعوذُ بك من الجُبنِ وأعوذ بكَ أن أُردَّ إلى أرذلِ العمُرِ وأعوذُ بكَ منْ فتنةِ الدُّنيا وأعوذُ بكَ منْ عذابِ القبرِ).
عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقولُ في آخِرِ وِترِه: (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برِضاك مِن سخَطِك، وبمُعافاتِك مِن عقوبتِك، وأعوذُ بك منك، لا أُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنَيتَ على نفسِك).

أكثر دعاء الرسول

هناك الكثير من الأدعية التي كان النبي يكثر من الدعاء بها، نذكر منها ما يأتي:

عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (كانَ أكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
كانَ رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- يُكثِرُ أن يقولَ: (يا مقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ فقلتُ: يا نبيَّ اللَّهِ آمنَّا بِكَ وبما جئتَ بِهِ فَهل تخافُ علَينا ؟ قالَ: نعَم إنَّ القلوبَ بينَ إصبَعَينِ من أصابعِ اللَّهِ يقلِّبُها كيفَ شاءَ).
عن عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- أنها: (سُئلتْ ما كانَ أكثرُ ما كانَ يدعو بِه النَّبيُّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ- قالَت: كانَ أكثرُ دعائِه أن يقولَ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِك من شرِّ ما عمِلتُ ومن شرِّ ما لم أعمَلْ بعدُ).

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ أدعية – الجزء الثاني ] أدعية الرسول ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن