سدود قديمة

بلغ عدد السدود مملكة سبأ السبئية قرابة ثمانين سداً صغيراً، H. StJ. B. Philby.< >The Land of Sheba London Royal Geographical Society, 1938 p.19 ويطلق على السد لفظة عرمن (العرم) في كل عربية جنوبية قديمة اللهجات الصيهدية ، Johannes Heinrich Mordtmann, Eugen Mittwoch.< >Altsüdarabische Inschriften 1932 p.17 وقام مملكة سبأ السبئيون ببناء صهريج الصهاريج لحفظ المياه، وتزويدها بمجاري تحت الأرض تصل لعدة كيلومترات لإيصال المياه للمساكن والمزارع، ولا زالت الصهاريج تستخدم في أرياف اليمن وبنفس الطريقة القديمة. Maria Hأµfner,< >Sabatica. Bericht über die archأ¤ologischen Ergebnisse seiner zweiten, dritten und vierten Reise nach Südarabien.1953 p.56





ومن أهم السدود التي أقيمت قديماً سد مأرب العظيم محمد بيومي مهران حضارات الشرق الأدنى، جـ 1، ص 198؛ cf., Nielson, D., Handbuch I, p. 79.، الذي وصف بأنه أعظم عمل هندسي في الجزيرة العربية كلها ،أحمد فخري رحلة أثرية إلى اليمن، ترجمة الدكتور هنري رياض والدكتور يوسف محمد عبد الله، مراجعة الدكتور عبد الحليم نور الدين، صنعاء 1988، ص 101. و سد قصعان وربوان (سد قتاب) و سد شحران وطمحان ، و سد عباد و سد لحج (سد عرايس) و سد ساجر ، و سد ذي شهال و سد ذي رعين و سد نقاطة و سد نضار وهران و سد الشعباني و سد المليكي و سد النواسي ، و سد المهباد و سد الخانق في صعدة ، و سد مظهرة في الحنفرين من رحبان ، و سد ريعان ، و سد سيان و سد شبام على مقربة من صنعاء ، وكذا سد دعان ، وأيضاً سد جفينة في مأرب .عبد الحليم نور الدين مقدمة في الآثار والمتاحف اليمنية، القاهرة ، ص 537.

• سد مأرب


• سد الخانق


• سد مرخة


• سد شاحك


• سد أضرعة


• صهاريج الطويلة

سدود حديثة

• سد بني مطر


• سد كمران

Marib Dam-University of Calgery 300 تصغير يسار إعادة تصميم لما كان عليه سد مأرب القديم من تصميم جامعة كالغيري والمؤسسة الأمريكية لدراسة الإنسان


هذه قائمة بالسدود و صهريج الصهاريج في اليمن ، حيث بدأ الري في مأرب في الألف الثالث ق.م، كريستوفر إيدينز و ت.ج.ويلكنسون جنوب شبه الجزيرة العربية في العصر الجيولوجي الحديث (الهولوسين) – الاكتشافات الأثرية الأخيرة ، ترجمة الدكتور ياسين محمود الخالصي، مراجعة الدكتور نهى صادق، دراسات في الآثار اليمنية، المعهد الأمريكي للدراسات اليمنية، صنعاء 2001، ص 42. بينما في وادي مرخة يعود الري إلى الألف الرابع ق.م.أولي برونر بدايات الري ، اليمن في بلاد ملكة سبأ، ترجمة بدر الدين عرودكي، مراجعة يوسف محمد عبد الله، دمشق 1999، ص 54. أما في حضرموت فقد السكان الري البدائي خلال عصر البرونز ، وقد ترتب على ذلك ظهور الجماعات الزراعية الحقيقية في أعالي الأودية.وركهارت فوكت نهاية ما قبل التاريخ في حضرموت ، 25 عاماً حفريات وأبحاث في اليمن 1978 – 2003م، الجزء الأول، المعهد الألماني – قسم الشرق، صنعاء 2003، ص 20. كما دلت المكتشفات الأثرية في منطقة لحج على استخدام الري خلال الألف الثاني ق.م. بوركهارت فوكت حضارات مجهولة سادت على خليج عدن منذ حقبة الركام الصدفي في العصر الحجري حتى ظهور مدينة صبر في العصر البرونزي المتأخر ، 25 عاماً حفريات وأبحاث في اليمن 1978 – 2003م، الجزء الأول، المعهد الألماني – قسم الشرق، صنعاء 2003، ص 20؛ ليبيا عبد الله دماج المحاصيل الزراعية في اليمن القديم، صنعاء ، ص 10-11.