شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم السبت 18 مايو 2024 - 10:15 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




القسم العام

[ تعرٌف على ] الخطوط الجوية الفرنسية رحلة 447 # أخر تحديث اليوم 2024/05/18

تم النشر اليوم 2024/05/18 | الخطوط الجوية الفرنسية رحلة 447

البحث عن الحطام

تم العثور في 6 يونيو على بقعة زيت في منطقة بالمحيط الأطلسي في منطقة تبعد عن الساحل البرازيلي بنحو 640 كيلومترا أي في منتصف المسافة تقريبا بين ساحل البرازيل وساحل غربي أفريقيا وشمال غرب جزيرة فيرناندو دي نورونها البرازيلية، وهي ذات المنطقة التي يفترض أن الطائرة قد اختفت بها. حيث عثرت فرق الإنقاذ البرازيلية جثث لرجلين يعتقد أنهما من ركاب الطائرة إضافة للعثور على حقائب سفر بها تذاكر للرحلة المنكوبة. جنسيات الضحايا
الجنسية
الركاب
الطاقم
الإجمالي
فرنسا
61
11
72
البرازيل
58
1
59
ألمانيا
28

28
إيطاليا
9

9
الصين
9

9
سويسرا
6

6
لبنان
5

5
المملكة المتحدة
5

5
المجر
4

4
جمهورية أيرلندا
3

3
النرويج
3

3
سلوفاكيا
3

3
المغرب
3

3
الجزائر
2

2
بولندا
2

2
إسبانيا
2

2
الولايات المتحدة
2

2
الأرجنتين
1

1
النمسا
1

1
بلجيكا
1

1
كندا
1

1
كرواتيا
1

1
الدنمارك
1

1
إستونيا
1

1
غامبيا
1

1
آيسلندا
1

1
هولندا
1

1
الفلبين
1

1
رومانيا
1

1
روسيا
1

1
جنوب إفريقيا
1

1
السويد
1

1
تركيا
1

1
إجمالي
216
12
228.

الاختفاء

ريو دي جانيرو22:03, 31 مايوفرناندو دو نورونها01:33, 1 يونيوآخر موقع معروفN2.98 W30.5902:10, 1 يونيوباريسالوصول المتوقع في 09:10, 1 يونيو
مسار الرحلة التقريبي للخطوط الفرنسية 447. ويبين خط الأحمر الطريق الفعلي. الخط المتقطع يدل على المسار المخطط ويبدأ مع آخر موقع استقبلت منه مكالمة، الزمن هو بالتوقيت العالمي. أقلعت الطائرة من مطار ريو دي جانيرو الدولي يوم 31 مايو 2009 الساعة 19:03 بالتوقيت المحلي (22:03 التوقيت الدولي)، حيث من المقرر وصولها مطار باريس شارل ديغول الدولي بعد 11 ساعة. آخر محادثة كلامية مع الطائرة كانت الساعة 01:33UTC بالقرب من الإحداثية INTOL ‏(1°21′39″S 32°49′53″W / 1.36083°S 32.83139°W / -1.36083; -32.83139) والموجودة حوالي 565كـم (351ميل)قبالة ناتال شمال شرق الساحل البرازيلي. حيث أبلغهم طاقم الطائرة بأن من المتوقع استخدامهم الخط الجوي UN873 ودخولهم المجال الجوي السنغالي عند النقطة الإحداثية TASIL‏ (4°0′18″N 29°59′24″W / 4.00500°N 29.99000°W / 4.00500; -29.99000) خلال 50 دقيقة، وعندها كانت الطائرة في رحلتها الاعتيادية في مستوى تحليق 350 (الارتفاع الاسمي ل35,000قدم (11,000م)*) وبسرعة 467 عقدة (865كم/س؛ 537ميل/س)‏ وقد خرجت الطائرة من رادار البرازيل لمراقبة الأطلنطي الساعة 01:48 بالتوقيت الدولي. وفي التقرير النهائي الذي صدر قال جان بول ترواديك، مدير مكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران المدني، في مؤتمر صحفي إن «حدثين تسببا في وقوع الحادث: وهما تعطل أنبوب بيتو (أجهزة قياس السرعة) وعدم إدراك (الطيارين) وجود عطل في الطائرة». يذكر أن أنبوب بيتو هي أداة تستخدم لقياس سرعة سريان الموائع عن طريق الضغط، ولها أهمية قصوى في قياس السرعة الجوية بالنسبة للطائرة. وقال إنه على الرغم من أن الطيارين أخفقوا في اتباع الإجراءات المناسبة بعد تجمد السوائل في أنبوب بيتو بسبب الطقس السيء، ما أسفر عن تعطل معلومات السرعة الجوية، إلا أن «الحادث كان يمكن أن يقع لأي طواقم أخرى». وتسبب العطل في أنبوب بيتو في تعطل نظام الملاحة الآلي، ما أجبر الطيارين المساعدين اللذين كانا يتوليان مسؤولية الطائرة خلال استراحة قائد الطائرة، إلى تشغيل نظام التحكم اليدوي في الطائرة. لكن الطيارين لم يكونوا مستعدين لمهمة الطيران اليدوي في ارتفاعات عالية وتسببوا بشكل عفوي في حدوث عطل، وفقا للتقرير. إنه على الرغم من انطلاق صافرات تحذيرات وجود عطل عدة مرات، إلا أن «الطاقم لم يستوعب أن لديه عطلا في الطائرة». وأضاف أن قائد الطائرة الذي وصل إلى قمرة القيادة في منتصف الكارثة «لم يفلح أيضا في تشخيص الوضع». وتابع أنه في الوقت الذي تمكن فيه «فرد واحد مثابر من الطاقم» في تقييم الوضع بصورة صحيحة كانت الطائرة قد خرجت عن السيطرة.
و تابع أنه في هذه اللحظة «فقدت السيطرة بشكل شبه كامل على الوضع». وتهاوت الطائرة من السماء في لحظات. وعلى الرغم من التركيز على الخطأ البشري، خلص التقرير إلى أن القصور في بعض الوسائل المساعدة في قيادة الطائرة، بما في ذلك لوحات القياس التي تساعد الطيارين على تحديد المواقف غير المعتادة والتعامل معها، كان من أسباب وقوع الحادث.

الطائرة

الطائرة المنكوبة من طراز «A330-203» ورقم تسلسلها المصنعي 660 والتسجيل F-GZCP ودخلت الخدمة يوم 25 فبراير 2005 ، ومحركاتها من نوع جنرال إلكتريك CF6 ذات قوة دفع قصوى 72000 باوند معطيا سرعة حتى 0.82 – 0.86 ماخ (871 – 913 كم/ساعة أو 470 – 493 عقدة أو 540 – 566 ميلا في الساعة) وبارتفاع 35,000 قدم أو (10.7 كم) ومدى 12500 كم (6750 ميل بحري). وفي 16 أبريل 2009 أكملت الطائرة عملية فحص رئيسي ، وحتى وقوع الحادث فإن الطائرة قد استوفت 18870 ساعة طيران. وفي 17 أغسطس 2006 اصطدمت تلك الطائرة بمطار باريس شارل ديغول الدولي في حادث أرضي مع طائرة ايرباص A321-211 وتسجيلها F-GTAM، ولحقت أضرار جسيمة بطائرة F-GTAM بينما طائرة F-GZCP لم يصبها سوى أضرار بسيطة. وأكملت الطائرة فيما بين 5 إلى 31 مايو 2009 حوالي 24 رحلة جوية من وإلى باريس إلى 13 محطة حول العالم.

شرح مبسط

الخطوط الجوية الفرنسية الرحلة 447 هي حادثة لطائرة من طراز «إيرباص إيه 330-203» ذات رقم تسجيلي F-GZCP كانت في رحلة من ريو دي جانيرو إلى باريس، وقد اختفت عن شاشات الرادار المدنية والعسكرية في منطقة ما فوق المحيط الأطلسي حوالي الساعة السادسة صباحا بتوقيت غرينتش في الأول من يونيو 2009،[3][4][5] وعلى متنها 228 راكبا بينهم طاقم الطائرة وعددهم 12 شخصا.[6] ولم يتمكن المحققون من تحديد سبب الحادث، ولكن التحقيقات الأولية أظهرت بأن سبب السقوط قد يكون وجود الصقيع على أجهزة استشعار السرعة الجوية والمسماة أنابيب بيتوت خلال الرحلة، مما سبب بإعطاء بيانات سرعة جوية غير صحيحة[7]، وإن كانت تلك الفرضية محل جدل.[8]

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الخطوط الجوية الفرنسية رحلة 447 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن