- [ تعرٌف على ] حرب عصبة جزر الهند
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأردنية الهندوراسية
- [ خذها قاعدة ] التجربة الأولى ، دائماً مؤذية. - جيم غاريسون
- [ تعرٌف على ] ويندوز سي إي
- [ تعرٌف على ] نزف التوليد
- [ أمراض الحساسية ] ما هي أسباب حساسية الوجه
- [ تعرٌف على ] جامعة شتشيتسين
- [ تعرٌف على ] تواس سيتي
- [ تعرٌف على ] طاعون رئوي
- [ تعرٌف على ] كيريباتي
- [ تعرٌف على ] تخطيط إستراتيجي
- [ تعرٌف على ] الهرب إلى مصر
- [ تعرٌف على ] مايكروسوفت أوفيس
- [ تعرٌف على ] العلاقات الفرنسية النيبالية
- [ تعرٌف على ] محمد راضي جعفر
- [ تعرٌف على ] الثدييات المكتشفة في الألفية الثانية
- [ منوعات في فن الطهي ] طريقة سهلة لتقشير الثوم
- [ تعرٌف على ] العلاقات السويدية المارشالية
- [ تعرٌف على ] قائمة بالمنظمات الحكومية الدولية
- [ تعرٌف على ] العلاقات التركية العراقية
- [ كمال الأجسام ] تمارين كمال أجسام
- [ تعرٌف على ] الرباعية الأندلسية (سلسلة تلفزيونية)
- [ تعرٌف على ] ليزر ديناميكي للغاز
- [ تعرٌف على ] بليحاء
- [ تعرٌف على ] محمد عبد الغني سعودي
- [ تعرٌف على ] أكاديمية محمد بن نايف للأمن الدبلوماسي
- [ تعرٌف على ] مونيكا بيلوتشي
- [ تعرٌف على ] شبكة جينية تنظيمية
- [ خذها قاعدة ] أولئك الذين ينتظرون المناسبات الكبيرة للبرهان على حنانهم، لا يعرفون كيف يحبّون. - لور كونان
- [ تعرٌف على ] إنتيركونتيننتال دي أفياسيون الرحلة 256
- [ تعرٌف على ] ريتش هومي كوان
- [ تعرٌف على ] ثيوسيانات الزئبق الثنائي
- [ نصائح للأحبة ] كيف تكلم حبيبتك
- [ الحميات الغذائية ] رجيم لمرضى فقر الدم
- [ تعرٌف على ] مشروع ستارغيت
- [ تعرٌف على ] الدوري المغربي لكرة القدم 2003–04
- [ تعرٌف على ] هوندينغ (بافاريا السفلى)
- [ تعرٌف على ] انقلاب ديمقراطي
- [ تعرٌف على ] إقليم حكومي
- [ تعرٌف على ] عبد الملك بن صالح بن علي
- [ تعرٌف على ] حي العجمي
- [ تعرٌف على ] عباس الديلمي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الجنوب إفريقية الجورجية
- [ تعرٌف على ] نورية قصدرلي
- [ فــــــرصةرواه مسلم ] عن أَبي ذر - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم -: «يقول الله - عز وجل -: مَنْ جَاء بالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أمْثَالِهَا أَوْ أزْيَد، وَمَنْ جَاءَ بالسَيِّئَةِ فَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا أَوْ أغْفِرُ. وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْراً تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعاً، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعاً، وَمَنْ أتَانِي يَمْشِي أتَيْتُهُ هَرْوَلَةً، وَمَنْ لَقِيني بِقُرَابِ الأرْض خَطِيئةً لا يُشْرِكُ بِي شَيئاً، لَقِيتُهُ بِمِثْلِهَا مَغفِرَةً»
- [ تعرٌف على ] أبلة نظيرة
- [ تعرٌف على ] العلاقات القطرية الهندوراسية
- [ تعرٌف على ] فيليب بولمان
- [ تعرٌف على ] الدوري الكويتي 1987–88
- [ تعرٌف على ] سفر الحياة
- [ تعرٌف على ] العلاقات الصينية البولندية
- [ تعرٌف على ] إحصاء
- [ تعرٌف على ] يا أبي
- [ تعرٌف على ] وادي بومرداس
- [ تعرٌف على ] عبد الله بن جبير
- [ تعرٌف على ] التأمين الصحي الشامل (مصر)
- [ تعرٌف على ] السماحة
- [ عبادات ] دعاء صلاة الاستخارة و4 معلومات أخرى عن الاستخارة
- [ تعرٌف على ] المرأة في فلسطين
- [ تعرٌف على ] بلاد الغال
- [ تعرٌف على ] أوبل آسترا
- [ تعرٌف على ] عصر ذهبي
- [ تعرٌف على ] فوجي (شيزوكا)
- [ باب التوبةتطريز رياض الصالحين ] عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال: «إن الله - عز وجل - يقبل توبة العبد ما لم يغرغر» ---------------- الغرغرة: وصول الروح الحلقوم. قال الله تعالى {وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما} [النساء (18) ] ، وقال تعالى: {فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين * فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا} [غافر (84، 85) ] .
- [ العسل ] فوائد عسل المجرى
- [ تعرٌف على ] لوسهايم أم زيه
- [ تعرٌف على ] محلة دياي
- [ تعرٌف على ] مصادم الهدرونات الكبير
- [ حكمــــــة ] كان يقال إن ربعي بن حراش لم يكذب كذبا قط قال فأقبل ابناه من خراسان وهما عاصيان قد تأجلا فجاء العريف إلى الحجاج فقال أيها الأمير : إن الناس يزعمون أن ربعي بن حراش لم يكذب كذبة قط وقد قدما ابناه من خراسان وهما عاصيان فقال الحجاج علي به فلما جاء قال أيها الشيخ قال ما تشاء قال ما فعل ابناك قال المستعان الله خلفتهما في البيت قال لا جرم والله لا أسوؤك فيهما هما لك .
- [ تعرٌف على ] المنظمة التجارية الدولية
- [ تعرٌف على ] العلاقات الألمانية المكسيكية
- [ كيمياء ] كم تبلغ كثافة الماء
- [ تعرٌف على ] بريدجبورت
- [ تعرٌف على ] جريلين
- [ تعرٌف على ] علي حسني الخربوطلي
- [ تعرٌف على ] العلاقات النمساوية الباربادوسية
- [ خذها قاعدة ] من يحاول إشعال النار بالثلج كمن يحاول إخماد نار الحب بالكلمات. - وليم شكسبير (مسرحي انجليزي)
- [ تعرٌف على ] لاوس
- [ تعرٌف على ] جزيرة جايرصن
- [ حكمــــــة ] « من أحب الله استقل كل عمل يعمله »
- [ تعرٌف على ] تصفيات كأس أوروبا للشباب لكرة القدم 2011 - المجموعة الثانية
- [ تعرٌف على ] سومر
- [ تعرٌف على ] هانغل
- [ تعرٌف على ] خان الخرنينة
- [ تعرٌف على ] بول غرين
- [ تعرٌف على ] هانغل
- [ تعرٌف على ] أدينوزين
- [ تعرٌف على ] نزال الدرعية
- [ تعرٌف على ] بيلة كيلوسية
- [ تعرٌف على ] اليهودية حسب دول العالم
- [ تعرٌف على ] المملكة العربية السعودية (كتاب)
- [ تعرٌف على ] أفونسو الأول دوق براغانزا
- [ تعرٌف على ] انزلاق غضروفي
- [ تعرٌف على ] ملاعب إيه سي ميلان
- [ خذها قاعدة ] في بلاد غريبة وأنت تجتازين شارعا غريبا ، أتألم وأنا أتخيل شخصا سواي يخاف عليك من سيارة طائشة ، فَرِحٌ بك كتمثال عُثِرَ عليه للتوِّ ، في الشارع أخاف عليك ، وعلى الرصيف أحبك ، وعندما تندلع الحروب ، أقف مدافعا عن شارع بيتك. - لقمان ديركي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز عبدالله حيدر المغربي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] مجفف ملابس
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإسبانية المصرية
- [ خذها قاعدة ] مررت ليلة أمس برجل بائس فرأيته واضعاً يده على بطنه كأنما يشكو ألماً فرثيت لحاله وسألته ما باله فشكا إلي الجوع ففثأته عنه ثم تركته , وذهبت إلى زيارة صديق لي من أرباب الثراء والنعمة فأدهشني أني رأيته واضعاً يده على بطنه وأنه يشكو من الألم ما يشكو ذلك البائس الفقير , فسألته عما به فشكا إلى البطنة فقلت يا للعجب : لو أعطى الغني الفقير ما فضل عن حاجته من الطعام ما شكا واحد منهما سقما , ولا ألما , لقد كان جديراً به أن يتناول من الطعام ما يشبع جوعته , ويطفئ غلته , ولكنه كان محباً لنفسه , مغالياً بها , فضم إلى مائدته ما اختلسه من صفحة الفقير , فعاقبه الله على قسوته بالبطنة حتى لا يهنئ للظالم ظلمه , ولا يطيب له عيشه , وهكذا يصدق المثل القائل : بطنة الغني انتقام لجوع الفقير. - مصطفى لطفي المنفلوطي
- [ تعرٌف على ] أوليانوفسك
- شركة نقل اثاث بالرياض|ظواهر الخليج
- تفسير حلم رؤية القضيب أو العضو الذكري في المنام لابن سيرين
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجل حلق شعر المؤخرة؟ وهل هناك طريقة محددة لذلك ؟
- تفسير حلم رؤية الميت يشكو من ضرسه في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- رؤية طفل بعيون خضراء في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
[ تعرٌف على ] حرب عصبة جزر الهند # أخر تحديث اليوم 2024/05/20
تم النشر اليوم 2024/05/20 | حرب عصبة جزر الهند
الإمبراطورية العثمانية
طالع أيضًا: الحملة العثمانية إلى آتشيه
أرسلت سلطنة أحمد نجار السنية سفراء إلى الإمبراطورية العثمانية مزودين بالقرويين الأغنياء وإتاوة كبيرة لكسب تعاون البحرية العثمانية وانتزاع السيطرة على البحار من يد البرتغاليين، وذلك منذ العام 1564. وصل العثمانيون إلى البحر الأحمر بعدما ألحقوا مصر عام 1517، فوافق السلطان سليم الثاني على الاشتراك في مساعي طرد البرتغاليين. في نحو العام 1571، أبحرت 25 سفينة شراعية (قادس) و3 سفنٍ شراعية كبيرة من السويس، لكنها توقفت جراء تمردات في جدة واليمن. جاءت تلك السفن والحملات العثمانية اللاحقة في شرق المتوسط، مثل الحرب العثمانية–البندقية الرابعة (والتي أدت إلى وقوع معركة ليبانت التي هُزم فيها العثمانيون)، لتضمن عدم مشاركة الإمبراطورية العثمانية في الصراع.
سلطنة الكجرات
كانت سلطنة الكجرات الواقعة في الشمال الغربي للهند من أشد معارضي الوجود البرتغالي في المنطقة. فمنذ غرق السلطان بهادور خلال مفاوضات خاضها مع البرتغاليين عام 1537، غرقت الكجرات في الحروب والمشاكل الداخلية. لذا، لم تستطع سلطنة الكجرات التحرك وشنّ هجوم على أي حصنٍ من حصون البرتغاليين، مثل ديو وباسين ودَمَن. مهد عدم الاستقرار السابق الطريقَ أمام احتلال الكجرات لاحقًا من طرف المغول عام 1573.
التجهيزات البرتغالية
بدأت التقارير والشائعات التي تفيد بتحضيرات العادل شاهية والنظام بالوصول إلى غوا عبر التجار البرتغاليين وحلفائهم بحلول العام 1569. شكك نائب الملك البرتغالي، دوم لويس جي اتايد، بذلك، فاعتقد في البداية أن انعدام الثقة بين حكام الهند يمنع تحقيق مثل هذه الخطة، لكنه قرر في نهاية المطاف إرسال أسطولٍ مؤلف من 5 سفنٍ كبيرة وقادس واحدة و7 سفن أخرى من نوع نصف قادس مزودة بـ 800 رجل يقودهم دوم لويس جي ميلو دا سيلفا في الرابع والعشرين من شهر أغسطس عام 1570 من ملقا لتعزيز المدينة ضد هجومٍ محتمل من سلطنة آتشيه. أرسل البرتغاليون أسطولًا آخر مؤلفًا من 3 قوادس و17 نصف قادس مزودة بـ 500 رجلٍ بقيادة دوم ديوغو جي مينيزيس لتجوب ساحل مليبار وتحافظ على طرق التجارة الحيوية مع الهند الجنوبية، حيث توجد مدينة كوتشن البرتغالية، وتبقيها مفتوحة وبمنأى عن غارات القراصنة. جمع دوم لويس جي اتايد، وهو محارب سابق خاض حروبًا في الهند وفي حملة الإمبراطور كارلوس الخامس ضد اللوثريين في أوروبا، مجلسًا مؤلفًا من أبرز وأهم الشخصيات في غوا، من بينهم النبلاء ورجال الدين وأعضاء مجلس بلدية غوا. نصحه المجلس بالتخلي عن شاول وتركيز قواته حول مدينة غوا. على الرغم من ذلك، قرر جي اتايد في شهر أكتوبر إرسال أسطولٍ آخر مكون من 4 قوادس و600 رجل بقيادة فرانسيسكو جي ماسكارينياس للدفاع عن المدينة. الدفاع عن غوا
احتل أفونسو جي أبوكيركي (ألفونسو دي ألبوكيرك) غوا عام 1510، وكانت المدينة حينها على جزيرة محاطة بأنهار مليئة بالتماسيح، لا يمكن اجتيازها في بعض المناطق إلا خلال الفصل الجاف. كان «الممر الجاف» أو باسو سيكو أبرد وأهم منطقة عبور نحو مدينة غوا، لذا جرى الدفاع عنها بواسطة حصن باناستاريم. تُرك ما لا يزيد عن 650 جندي للدفاع عن غوا، وجرى تحريك أي شخصٍ ذي بنية جسدية ملائمة من الـكاسادوس (المستوطنون المتزوجون من سكان محليين وأسلاف الهندو–برتغاليين) و1500 مسيحي آسيوي (لاسكارين). سُلّح 1000 عبدٍ وقُسموا إلى 4 أسراب، وفوق ذلك، تطوع 300 رجل كنيسة و200 جندي متقاعد للمشاركة في الدفاع عن المدينة. قرر دوم لويس جي اتايد توزيع قواته على 19 نقطة حساسة على طول ضفاف النهر الشرقية، حيث أُنشأت بطاريات المدفعية، وتحصن نحو 20 إلى 80 رجل هناك بالإضافة إلى فريقٍ من اللاسكارين لمنع جيش بيجابور الضخم من العبور. كان على كل بطارية إجراء اتصال بصري مع الأخرى، ولم يُسمح للرجال المعسكرين ترك مواقعهم إلى إذا أُمروا بذلك. جالت 4 قوادس ونصف قادس و20 قادسًا صغيرة تُدعى فوستا مياه نهري مندوفي وزواري الأعمق. على الضفة المقابلة في الشمال الغربي من غوا، يوجد حصن ريس ماغوس البرتغالي المدعوم بسفينة راسية. امتلك نائب الملك معلومات تفيد باحتمال اشتراك الأتراك في «العصبة»، لذا سلّح 125 سفينة من أحجام مختلفة لتأمين سيطرة البرتغال على المياه المحيطة بغوا، لكنه لم يملك عددًا كافٍ من الرجال لإدارة تلك السفن والدفاع عن المدينة في آنٍ واحد.
خلفية تاريخية
في عام 1565، اتحدت سلطنات الدكن لإنزال ضربة قاسية بإمبراطورية فيجاياناغارا في معركة تاليكوتا. انخرطت إمبراطورية فيجاياناغارا الهندوسية في حربٍ دائمة وغير منتظمة ضد كل سلطنة من سلطنات المسلمين في هضبة الدكن بشكل فردي، وخلال فترة سبقت وصول البرتغاليين إلى المحيط الهندي بكثير. كان حكام فيجاياناغارا (الذين أشار إليهم البرتغاليون بـ «الملوك العظام»)، وتحديدًا راما رايا، شركاء أقوياء للبرتغاليين، لكن عندما تعرضت الإمبراطورية للسلب وانغمست في الفوضى، سعى العادل شاهية، حاكم بيجابور، مرة أخرى إلى استعادة مدينة غوا، والتي استولى عليها البرتغاليون لنصف قرن من الزمن، وطردِهم بالكامل من الساحل الغربي للهند. لاحظ العادل شاهية أن القوة البحرية البرتغالية هي مفتاح مقاومة هؤلاء، وهي التي تسمح لحصونهم بتعزيز بعضها البعض بحرًا، فحاول العادل شاهية حرمان البرتغاليين من هذا الامتياز عبر إقناع أكبر عددٍ من الحكام بمهاجمة البرتغاليين معًا، تحديدًا سلطان أحمدر نجار وساموتيري كالكوت اللذان قادا قوات بحرية لا بأس بها. وفّرت العداوة بين البرتغاليين وعددٍ من السلالات المسلمة في آسيا نقطة انطلاقٍ سهلة لإقناع هؤلاء بالهجوم على البرتغاليين. لذا، أُرسل المبعوثون نحو سلطنة آيتشه في سومطرة والإمبراطورية العثمانية ومملكة ستاواكا في سيلان وسلطنة الكجرات وسلطنة جوهر وعددٍ آخر من المبعوثين لحث هؤلاء على الالتحاق بالتحالف وهزيمة البرتغاليين مرة واحدة وإلى الأبد.
شرح مبسط
حرب عصبة جزر الهند (شهر ديسمبر 1570–1575) هي صراع عسكري تشكّل خلاله حلفٌ آسيوي قادته سلطنة بيجابور وسلطنة أحمد نجار ومملكة كاليكوت وسلطنة آتشيه، ويشير إليه المؤرخ البرتغالي أنطونيو بينتو بيريرا بـ «عصبة ملوك الهند»،[1] أو «الملوك المتحدون» أو «العصبة» ببساطة. حاولت عصبة جزر الهند إزالة الوجود البرتغالي في المحيط الهندي عبر هجمات مشتركة على بعض الممتلكات الرئيسة للهند البرتغالية، كملقا البرتغالية ومدينة شاول وحصن شاله، وعاصمة الإمبراطورية البحرية في آسيا، مدينة غوا.