مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الأحد 12 مايو 2024 - 7:28 م

اخر المشاهدات

[ خذها قاعدة ] المرء دوما يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي .. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاوما في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا .. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أن أبقى بمنأى عن ذلك. – أمين معلوف

اسمك الكريم

شكوى او ملاحظاتك للمشرف

اكتب الارقام الموجوده بالصورة بالفراغ تحتها

حكم

[ خذها قاعدة ] المرء دوما يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي .. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاوما في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا .. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أن أبقى بمنأى عن ذلك. – أمين معلوف # أخر تحديث اليوم 2024/05/12

تم النشر اليوم 2024/05/12 |
المرء دوما يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي .. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاوما في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا .. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أن أبقى بمنأى عن ذلك. – أمين معلوف

التعليقات

شاركنا رأيك

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ خذها قاعدة ] المرء دوما يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي .. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاوما في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا .. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أن أبقى بمنأى عن ذلك. – أمين معلوف ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024

اعلانات العرب الآن

المتواجدين بالموقع : 36 زائر - المحتوى: 1749301 موضوع - خريطة الموقع