- [ تعرٌف على ] مراقبة الصحة البنيوية
- [ المعكرونة ] طريقة المعكرونة بالفرن
- [ تعرٌف على ] فجر وضحى وظهر ويوم الإسلام
- [ تعرٌف على ] أبو بكر بن العربي
- [ تعرٌف على ] جائحة فيروس كورونا في الإمارات العربية المتحدة
- [ تعرٌف على ] تشارلز بولدين
- [ فوائد الخضروات ] فوائد أكل الليمون
- [ خذها قاعدة ] كُن صادقاً، هذا ما أطلُبه منْك، كُن صادقاً وإن كَان صدقُك موجعاً. - غابرييل غارثيا ماركيث
- [ تعرٌف على ] هانغل
- [ تعرٌف على ] شوك الضب
- [ تعرٌف على ] هايتسفيل (كارولاينا الشمالية)
- [ تعرٌف على ] أجنحة الظلام، وكلمات الظلام
- [ تعرٌف على ] مبلمر
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإماراتية الصومالية
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإسبانية الأيرلندية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ابراهيم مبروك عبدالرحمن المطرفي ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] بغداد مشاهدات وذكريات (كتاب)
- [ مؤسسات البحرين ] ذي داينيغ زون ذ.م.م ... المحرق
- [ تعرٌف على ] طائرة شبح
- [ خذها قاعدة ] أما جسم الانسان فيتكيف مع أية ظروف قاسية, اما المعتقدات الراسخة فهي سبيلنا للبقاء في ظروف الحرمان. - نيلسون مانديلا
- [ خذها قاعدة ] يا شمعة المستقبل البصيرة , مالي أخاف الطرق القصيرة ؟ - أدونيس
- [ تعرٌف على ] ملادين ناليتيليتش توتا
- [ تعرٌف على ] ديسين أم أميرسيه
- [ تعرٌف على ] محمد مفتاح (ممثل مغربي)
- [ حكمــــــة ] اﻷحادية في التفكير و الصوابية المطلقة أحد آفات الصحوة في المسائل الظنية..وهي نتيجة لتراكمات من مظاهر اﻷمية التاريخية والشرعية والفكرية..!
- [ تعرٌف على ] تمرد مقديشو 2021
- [ تعرٌف على ] لويس بلايريو
- [ اضطرابات نفسية ] علاج الضغط النفسي والاكتئاب
- [ تعرٌف على ] أليساندرو موسوليني
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة مدينة علي العسيري لتنظيم المعارض والمؤتمرات ... القطيف ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] محافظة الوادي الجديد
- [ تعرٌف على ] المتحف الوطني أحمد زبانة
- [ تعرٌف على ] عبد الحسين المرعشي
- [ تعرٌف على ] قوات سوريا الديمقراطية
- [ تعرٌف على ] تطور رأسيات القدم
- [ تعرٌف على ] أحمد مجدي همام
- [ تعرٌف على ] تسرب غاز في ميناء العقبة
- [ تعرٌف على ] زاوية (توضيح)
- [ تعرٌف على ] أدب اليونان
- [ تعرٌف على ] جوزيف غرو
- [ تسوق وملابس الامارات ] هريم كليم لتجارة مستحضرات التجميل ... دبي
- [ تعرٌف على ] وسيلة بورقيبة
- [ تعرٌف على ] القرن الأول
- [ تعرٌف على ] دوري أبطال العرب 2008–09
- [ تعرٌف على ] حسن ناجي
- [ عظام وروماتيزم ] كيف أقوي عظامي
- [ تعرٌف على ] فرقة المشاة 707 (الفيرماخت)
- [ تسوق وملابس الامارات ] دموع للخياطة ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] معركة عين الزيتونة
- [ تعرٌف على ] أسطورة مريدا
- [ تعرٌف على ] محافظة المزاحمية
- [ حكمــــــة ] التعبير يغير الكلام : كما أن الكلام وسيلة للتعبير وإيصال الرسالة للآخرين فهناك وسائل أخرى قادرة على تبليغ الرسالة منك لغيرك أو من غيرك إليك ، وقد تكون هذه الوسائل أدق وأصدق في التعبير من الكلام ؛ لأن الكلام يُمكن أن يكون خلاف الواقع أمَّا غيره فقد لا يستطيع الإنسان أن يكذب فيه .
- [ خذها قاعدة ] أعتقد أن أسعد الطبقات هي الطبقة المتوسطة , لأنها الطبقة التي تمتلك القليل من كل شيء فهي ليست معدمة مفلسة كالطبقة الدنيا وليست متخمة كالطبقة الراقية. - مصطفى محمود
- [ تعرٌف على ] الباكاوات
- [ العناية بحديثي الولادة ] احتياجات المولود الجديد في الشتاء
- [ تعرٌف على ] شبكة محلية افتراضية
- [ مغاسل وتنظيف جاف الامارات ] مغسلة السكينة
- [ تعرٌف على ] قصص الغموض (مسلسل)
- [ منوعات اجتماعية ] 3 أفكار مهمة عن سلوكيات وقيم العمل
- [ تعرٌف على ] جيرو دي سيسيليا 2019
- [ تعرٌف على ] إصابة الانفجار
- [ تعرٌف على ] قومية آسيوية
- [ تعرٌف على ] إرفينغ ستون
- [ سيارات السعودية ] ورشة امين لقطع غيار السيارات
- [ تعرٌف على ] سنوسية
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة طيف الشام للمقاولات
- [ خذها قاعدة ] وكفى غراماً أنْ أبيتَ مُتيَّماً .. شوقي أمَاميَ والقضاءُ وَرَائي. - ابن الفارض
- [ تعرٌف على ] العلاقات الألمانية النيوزيلندية
- [ تعرٌف على ] هانية توسلي
- [ خذها قاعدة ] أعرف اﻵن إلى حد كاف، أن العالم قد أوشك على أن يفقد القدرة؛ على أن يتفاجأ بأي شيء. - تشارلز ديكنز
- [ حكمــــــة ] قال عباد المنقري لو كان العقل علقا يشترى لتغالي الناس في شرائه فالعجب من أقوام يشترون بأموالهم ما يذهب بعقولهم .
- [ خذها قاعدة ] وأحياناً يكون الحُب هو ذاك الفيلم السيء الذي ينتهي بموت كُل الأبطال. - ار ام دريك
- [ شركات البترول والغاز قطر ] قطر للبترول ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] جي بي واست-فرنسا 2022
- [ تعرٌف على ] المجر خلال الحرب العالمية الثانية
- [ تعرٌف على ] مشونش
- [ تعرٌف على ] حرة النار
- [ تعرٌف على ] المرسوم الأعلى 21060
- [ تعرٌف على ] مؤسسة قطر بلومزبري للنشر
- [ فيزياء ] العلاقة بين الضغط ودرجة الحرارة
- [ اغتسال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ] الأول: صفة غسله ( صلى الله عليه وسلم ) ---------------- ورد في صفة غسله ( صلى الله عليه وسلم ) من الجنابة أحاديثٌ كثيرة عن عائشة، وعن ميمونة، وجابر بن عبد الله وجبير بن مطعم رضي الله عنهم أجمعين، وأجمعُ هذه الأحاديث حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إذا اغتسل من الجنابة، يبدأ فيغسل يديه ثم يُفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ،[1] ثم يأخذ الماء فيدخل أصابعه في أصول الشعر، ثم حفن على رأسه ثلاث حفنات،[2] ثم أفاض الماء على سائر جسده، ثم غسل رجليه). رواه البخاري
- [ حكمــــــة ] حال السلف مع الطعام والشراب : قال سهل بن عبد الله رحمه الله: البطنة أصل الغفلة. [الحلية (تهذيبه) 3 / 334].
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فارس عبدالله بن سعيد زبران ... الظهران ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] اتفاق المملكة المتحدة والولايات المتحدة
- [ تعرٌف على ] كباريه
- [ خذها قاعدة ] هناك لحظات تكون فيها النفس جاثية على ركبتيها مهما كان وضع الجسد. - فيكتور هوغو
- [ تعرٌف على ] قلعة تراكوسكان
- [ تعرٌف على ] الدوري الإيطالي 1989–90
- [ تعرٌف على ] ترجمة بمساعدة الحاسوب
- [ تعرٌف على ] إمداد المياه والصرف الصحي في جنوب إفريقيا
- [ تعرٌف على ] لغويات تطبيقية
- [ حكمــــــة ] ما أتي من أتي إلا من قِبَل إضاعة الشكر وإهمال الافتقار والدعاء، ولا ظفر من ظفر بمشيئة الله وعونه إلا بقيامه بالشكر وصدق الافتقار والدعاء. وملاك ذلك الصبر فإنه من الإيمان بمنزله الرأس من الجسد، فإذا قطع الرأس فلا بقاء لجسد.
- [ تعرٌف على ] رموز البلدان ف
- [ تعرٌف على ] محافظة سانتياغو ديل استيرو
- [ تعرٌف على ] العلاقات الغابونية اللوكسمبورغية
- [ فيزياء ] الصوت تعريفه وتوصيفه علميا
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأمريكية الجنوب إفريقية
- [ تعرٌف على ] يعقوب بن دوف
- [ خذها قاعدة ] بناء الرجال أصعب من بناء المصانع. - زايد بن سلطان آل نهيان
- [ تعرٌف على ] وحمة سبيتز
- شركة نقل اثاث بالرياض|ظواهر الخليج
- تفسير حلم رؤية القضيب أو العضو الذكري في المنام لابن سيرين
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجل حلق شعر المؤخرة؟ وهل هناك طريقة محددة لذلك ؟
- تفسير حلم رؤية الميت يشكو من ضرسه في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- رؤية طفل بعيون خضراء في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
[ تعرٌف على ] مراقبة الصحة البنيوية # أخر تحديث اليوم 2024/05/20
تم النشر اليوم 2024/05/20 | مراقبة الصحة البنيوية
مقدمة
استُخدمت الطرق النوعية وغير المتواصلة لتقييم البنى لقابليتها على إنجاز الغرض المرجو منها. استخدم عمال السكك الحديدية (بالتحديد عمال التأكد من سلامة العجلات)، منذ بداية القرن التاسع عشر، صوت المطرقة عند ضربها بعجلات القطار لتقييم ما إذا كان الضرر في العجلات حديثًا. في الآلات الدوارة، استُخدمت مراقبة الاهتزاز لعقود بصفتها تقنية تقييم أداء الآلات. في حقل مراقبة الصحة البنيوية، هناك تقنيتان هما: التقنيات المعتمدة على انتشار الأمواج، والتي طورها راجهافين وسينسيك، والتقنيات المعتمدة على الاهتزاز. يمكن تقسيم مطبوعات الاهتزاز القائمة على مراقبة الصحة البنيوية إلى وجهين؛ الأول، تُقدَّم النماذج للضرر لتحديد الخصائص الديناميكية وتُعرف أيضًا بالمشكلة المباشرة، على سبيل المثال الإطار الموحد، والثاني، تُستخدم الخصائص الديناميكية لتحديد خصائص الضرر وتُعرف أيضًا بالمشكلة المعكوسة. ظهرت تقنيات مراقبة الصحة البنيوية في السنين العشرة والخمسة عشر الأخيرة بإنشاء حقل جديد مثير داخل فروع مختلفة من الهندسة. أُسّست مؤتمرات أكاديمية ومجلات علمية خلال هذه الفترة ركزت بشكل خاص على مراقبة الصحة البنيوية، وأصبحت هذه التقنيات شائعة بكل متصاعد.
التقييم العملياتي
يحاول التقييم العملياتي الإجابة عن أربع أسئلة تخص تطبيق القدرة على التعرف على الضرر: ما هو مبدأ السلامة و/أو المبرر الاقتصادي لإجراء مراقبة الصحة البنيوية؟
كيف يُحدد الضرر الذي يلحق بالنظام المدروس، وبالنسبة لعدة أضرار تلحق بالنظام، أي الحالات هي التي يجب إيلائها الاهتمام الأكبر؟
ما هي الشروط، البيئية والعملياتية، التي يخضع عندها النظام للمراقبة؟
ما هي حدود كسب البيانات في البيئة العملياتية؟
يبدأ التقييم العملياتي بوضع الحدود عما سيُراقب وكيف ستجري عملية المراقبة. يبدأ التقييم العملياتي بوضع مواصفات عملية التعرف على الضرر للخصائص التي تُعتبر غير فريدة للنظام المُراقب ومحاولة أخذ الإيجابيات للخصائص الفريدة للضرر الذي يُلتقط. الحصول على البيانات والتطبيع والتطهير
يتضمن قسم الحصول على البيانات في عملية مراقبة الصحة البنيوية طرق الاختيار والتنبيه وأنواع الحساس والأرقام والمواقع وعتاد الحصول/التخزين/الإحالة للبيانات، وهذه العملية سيكون لها تطبيق محدد. ستلعب الاعتبارات الاقتصادية دورًا أساسيًا في صنع هذه القرارات. الفواصل التي يجب عندها جمع البيانات هي أمر مهم يجب أخذه بعين الاعتبار. ولأن البيانات يمكن قياسها في طروف مختلفة، تُصبح القدرة على تطبيع البيانات مهمةً جدًا في عملية تحديد الضرر. عند تطبيقها على عملية مراقبة الصحة البنيوية، يُعرّف تطبيع البيانات بأنه عملية فصل التغيرات في قراءة الحساس التي يسببها الضرر عن تلك التي تسببها ظروف بيئية وعملياتية مختلفة. إحدى أكثر الإجراءات شيوعًا هو تطبيع الاستجابات المُقاسة من خلال المدخلات المُقاسة. عندما يصبح التباين البيئي والعملياتي مشكلةً ترتفع الحاجة إلى تطبيع البيانات بطريقة مؤقتة لتسهيل المقارنة للبيانات المقاسة في أوقات متشابهة في دورة بيئية أو عملياتية. يجب أن تُحدد مصادر التباين في الحصول على البيانات عندما يكون النظام مُراقبًا وتُقلل إلى الحد المطلوب. بشكل عام، لا يمكن إقصاء كل المصادر، ولهذا من الضروري إجراء القياسات المناسبة، وعندها يمكن تحديد تلك المصادر بشكل إحصائي. يمكن أن ينشأ التباين من تغير الظروف البيئية والاختبارية والتغيرات في عملية الحد من البيانات، وعدم تناسق «وحدة إلى وحدة». تطهير البيانات هو عملية اختيار البيانات بشكل انتقالي لتمريرها أو رفضها من عملية اختيار الميزة. تعتمد عملية تطهير البيانات عادة على المعرفة المكتسبة من قبل الأفراد المشاركين مباشرة في الحصول على البيانات. على سبيل المثال، قد يكشف فحص إعداد الاختبار أن هناك حساس رُكب بشكل خاطئ، وبالتالي بناءً على تقدير الأفراد الذين يجرون القياس، قد تُحذف هذه المجموعة من البيانات أو البيانات القادمة من ذلك الحساس المحدد بشكل انتقائي من عملية اختيار الميزة. يمكن أيضًا اعتبار تقنيات معالجة الإشارة مثل التصفية وإعادة أخذ العينات بصفتها إجراءات لتنطهير البيانات. أخيرًا، لا ينبغي أن يكون الحصول على البيانات وتطبيعها وتطهيرها جزءًا ثابتًا من عملية مراقبة الصحة البنيوية. توفر الفكرة المكتسبة من عملية اختيار الميزة وعملية تطوير النموذج الإحصائي معلومات بشأن التغييرات التي يمكن أن تحسن عملية الحصول على البيانات.
التعرف إلى النمط الإحصائي
يمكن تعيين مشكلة مراقبة الصحة البنيوية من خلال نموذج التعرف إلى النمط الإحصائي. يمكن تقسيم هذا النموذج إلى أربع أقسام: التقييم العملياتي.
الحصول على البيانات وتطهيرها.
استخراج الخاصية وضغط البيانات.
تطوير النموذج الإحصائي لتمييز الخاصية.
عند محاولة تطبيق هذا النموذج على البيانات من بنى العالم الحقيقي، سرعان ما يصبح من الواضح القدرة على تطهير البيانات وضغطها وتطبيعها ودمجها من أجل التباين البيئي والعملياتي، وهي قضية تنفيذ أساسية عند عنونة القسمين 2-4 من النموذج. يمكن تنفيذ العمليات من خلال البرمجيات والعتاد وتُستخدم، بشكل عام، توليفة من النهجين. تقدير الصحة للبنى الهندسية للجسور والأبنية والبنى التحتية الأخرى يشيع تسمية مراقبة الصحة البنيوية بتمييز الصحة البنيوية. يُطبق هذا المفهوم بشكل واسع على أشكال عدة من البنى التحتية، خصوصًا أن عدة دول في جميع أنحاء العالم تدخل مرحلة أعظم من بناء البنى التحتية التي تتراوح من الجسور إلى ناطحات السحاب. عندما يُهتم بالضرر الذي يلحق بالبنى التحتية من المهم عندها أن ملاحظة أن هناك مراحل لتزايد الصعوبة التي تتطلب المعرفة بالمراحل السابقة والتي تُسمى: التقاط وجود الضرر في البنية.
تحديد الضرر.
التعرف إلى أنواع الضرر.
قياس خطورة الضرر.
من الضروري استخدام معالجة الإشارة والتصنيف الإحصائي لتحويل بيانات الحساس عن الحالة الصحية للبنية التحتية إلى معلومات عن الضرر لإجراء تقييم.
شرح مبسط
تُشير مراقبة الصحة البنيوية إلى عملية اكتشاف الضرر والاستراتيجية التشخيصية للبنى الهندسية. يُعرّف الضرر هنا بأنه التغير في المادة و/أو الخصائص الجيومترية لنظام بنيوي، بما في ذلك التغيرات في الظروف الحدية واتصالية النظام التي تؤثر سلبًا على أدائه. تتضمن عملية مراقبة الصحة البنيوية رصد النظام على مدار الوقت باستخدام قياسات دورية بسيطة للاستجابة عن طريق مصفوفة الحساسات (غالبًا باستخدام مقياس التسارع بالقصور الذاتي) واستخراج الخصائص الحساسة للضرر من تلك القياسات والتحصيل الإحصائي لها لتحديد الحالة الراهنة لصحة النظام. بالنسبة لعملية مراقبة الصحة البنيوية طويلة الأمد، فإن مخرجات هذه العملية هي عبارة عن معلومات مُحدثة دوريًا متعلقة بقدرة البينة على تأدية الوظيفة المُعدّة لها في ضوء التقادم المحتوم والتراجع الناتج عن البيئة العملياتية.[1] بعد الكوارث، مثل الزلازل أو التفجيرات الضخمة، تُستخدم عملية مراقبة الصحة البنيوية لتقييم الظروف السريع وتسعى، في وقت قريب من الوقت الحقيقي، لتوفير معلومات موثوقة عن استقامة البنية. يلعب فحص البنية التحتية، مثل شبكة الطرق والجسور،[2] دورًا هامًا في السلامة العامة في ما يتعلق بكل من تراكم الضرر طويل الأمد وسيناريوهات ما بعد الكوارث. بصفتها جزءًا من التطويرات السريعة في التقنيات المُقادة بالبيانات التي تحوّل عدة حقول من الهندسة والعلم، تُعد تقنيات الرؤية الحاسوبية وتعلم الآلة قادرةً بشكل متزايد على تقييم الأنماط وتحديدها بشكل موثوق في بيانات صورية، والتي تمتلك تطبيقات واضحة في سياقات الفحص.[3][4]