شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 5:53 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حكمــــــة ] أصل الدين أن يكون الحب لله والبغض لله، والموالاة فيه والمعاداة فيه، والعبادة كلها له، والاستعانة به، والخوف منه والرجاء له والعطاء والمنع له، وهذا لا يكون إلا بمتابعة رسول الله صلى اله عليه وسلم الذي أمره أمر الله، ونهيه نهي الله، وطاعته طاعة الله، ومعاداته معاداة لله، ومعصيته معصية لله – تعالى -. وصاحب الهوى يعميه هواه ويصمه فلا يستحضر ما لله ورسوله، ولا يطلب ذلك. فلا يرضى لرضا الله ورسوله، ولا يغضب لغضب الله ورسوله، بل يرضى إذا حصل ما يهواه ويريده، ويغضب إذا خولف هواه، ويكون مع ذلك عنده شبهة دين وعلم، أو أنه يعمل على اتباع السنة ونصرة الدين والواقع خلاف ذلك. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 03/03/2024

اعلانات

[ حكمــــــة ] أصل الدين أن يكون الحب لله والبغض لله، والموالاة فيه والمعاداة فيه، والعبادة كلها له، والاستعانة به، والخوف منه والرجاء له والعطاء والمنع له، وهذا لا يكون إلا بمتابعة رسول الله صلى اله عليه وسلم الذي أمره أمر الله، ونهيه نهي الله، وطاعته طاعة الله، ومعاداته معاداة لله، ومعصيته معصية لله – تعالى -. وصاحب الهوى يعميه هواه ويصمه فلا يستحضر ما لله ورسوله، ولا يطلب ذلك. فلا يرضى لرضا الله ورسوله، ولا يغضب لغضب الله ورسوله، بل يرضى إذا حصل ما يهواه ويريده، ويغضب إذا خولف هواه، ويكون مع ذلك عنده شبهة دين وعلم، أو أنه يعمل على اتباع السنة ونصرة الدين والواقع خلاف ذلك. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 25 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 |
أصل الدين أن يكون الحب لله والبغض لله، والموالاة فيه والمعاداة فيه، والعبادة كلها له، والاستعانة به، والخوف منه والرجاء له والعطاء والمنع له، وهذا لا يكون إلا بمتابعة رسول الله صلى اله عليه وسلم الذي أمره أمر الله، ونهيه نهي الله، وطاعته طاعة الله، ومعاداته معاداة لله، ومعصيته معصية لله – تعالى -. وصاحب الهوى يعميه هواه ويصمه فلا يستحضر ما لله ورسوله، ولا يطلب ذلك. فلا يرضى لرضا الله ورسوله، ولا يغضب لغضب الله ورسوله، بل يرضى إذا حصل ما يهواه ويريده، ويغضب إذا خولف هواه، ويكون مع ذلك عنده شبهة دين وعلم، أو أنه يعمل على اتباع السنة ونصرة الدين والواقع خلاف ذلك.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا



اعلانات العرب الآن