- [ السيرة النبوية ] كيف كان لباس الرسول
- [ تعرٌف على ] البطولة الإفريقية للأندية البطلة للكرة الطائرة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ريان عمران بن محمدنور زمزمي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] فولتون (أوهايو)
- [ دليل أبوظبي الامارات ] النهدة لتصليح عوادم السيارات ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] قلعة داجلي
- [ عجائن ومخبوزات ] طريقة عمل عجينة العشر دقايق
- [ مؤسسات البحرين ] حزمة الراحة للأدوات المنزلية ... المحرق
- [ حكمــــــة ] تامل هذا الفلك الدوار بشمسه وقمره ونجومه وبروجه وكيف يدور على هذا العالم هذا الدوران الدائم الى آخر الاجل على هذا الترتيب والنظام وما في طي ذلك من اختلاف الليل والنهار والفصول والحر والبرد وما في ضمن ذلك من مصالح ما على الارض من اصناف الحيوان والنبات وهل يخفى على ذي بصيرة ان هذا ابداع المبدع الحكيم وتقدير العزيز العليم ولهذا خاطب الرسل امتهم مخاطبة من لا شك عنده في الله وإنما دعوهم الى عبادته وحده لا ألى الاقرار به فقالت لهم أفي الله شك فاطر السموات والارض فوجوده سبحانه وربوبيته وقدرته اظهر من كل شيء على الاطلاق فهو اظهر للبصائر من الشمس للابصار .
- [ خذها قاعدة ] هوّن عليك فكل الأمر ينقطع .. وخلِّ عنك ضباب الهم يندفع , فكل هم له من بعده فرج .. وكل كرب إذا ما ضاق يتسع. - أحمد بن عاصم الأنطاكي
- [ فــــــرصة ] عن أنس ( عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( يؤتى بالرجل من أهل الجنة يوم القيامة فيقول الله عز وجل: يا ابن آدم كيف وجدت منزلك؟ فيقول: يا رب خير منزل فيقول: سل وتمنه، فيقول: ما أسأل وأتمنى إلا أن تردني إلى الدنيا فأقتل في سبيلك عشر مرات لما يرى من فضل الشهادة)) . " صحيح الاحادبث القدسيه للشيخ مصطفى العدوى "
- [ خذها قاعدة ] بالرغم من المشاجرات وكل العقبات والمخاطر واليأس في علاقتنا، إلا انك لا تزالين تعيشين في أعماقي كالجنة التي توهجت بلهب الجحيم. - فلاديمير نابوكوف
- [ تعرٌف على ] قائمة الحروب 1800–1899
- [ تعرٌف على ] محمود منقذ الهاشمي
- [ العيادات الطبية و الخدمات قطر ] جوبيلينت اينيرجي جينيريتر
- [ تعرٌف على ] الهاشمي الفيلالي
- [ منوعات في الوزن والرشاقة ] طرق التسمين بالحلبة
- [ متاجر السعودية ] خبير بإصدار الوثايق والتمويل بنك التنمية الاجتماعي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ حكمــــــة ] جعل الله سبحانه مراتب الدعوة بحسب مراتب الخلق فالمتسجيب القابل الذكي الذي لا يعاندالحق ولا يأباه يدعى بطريق الحكمة والقابل الذي عنده نوع غفلة وتأخر يدعى بالموعظة الحسنة وهي الامر والنهي المقرون بالرغبة والرهبة والمعاند الجاحد يجادل بالتي هي احسن هذا هو الصحيح في معنى هذه الاية.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] رغد فتحي بن محمد العمري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ حكمــــــة ] عن وهب بن منبه قال : مكتوب في الحكمة قصر الغايات ثلاث قصر السفه الغصب وقصر الحلم الراحة وقصر الصبر الظفر .
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله ناصر منيان السبيعي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] واحة الأجيال للخياطة النسائية ... المنطقة الجنوبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله محمد عبدالله الدوسري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مطاعم السعودية ] مطعم ومندى الطيبات
- [ فن الكتابة والتعبير ] الوطن مسؤولية السلطة والمواطن
- [ متاجر السعودية ] شركة لام المستقبل للاتصالات وتقنية المعلومات ... منطقة الرياض
- [ ذكـــــرمسلم ] "السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين،وإنا إن شاء بكم لاحقون [ ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين ] أسأل الله لنا ولكم العافية
- [ باب النهي عن الإيذاءتطريز رياض الصالحين ] عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه» . متفق عليه. ---------------- أي: المسلم الكامل من كف لسانه ويده عن المسلمين، والمهاجر الكامل من ترك المعاصي.
- [ تعرٌف على ] قائمة السنوات في العراق
- [ باب الإصلاح بين الناستطريز رياض الصالحين ] عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلغه أن بني عمرو بن عوف كان بينهم شر، فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلح بينهم في أناس معه، فحبس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحانت الصلاة، فجاء بلال إلى أبي بكر رضي الله عنهما، فقال: يا أبا بكر، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد حبس وحانت الصلاة فهل لك أن تؤم الناس؟ قال: نعم، إن شئت، فأقام بلال الصلاة، وتقدم أبو بكر فكبر وكبر الناس، وجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يمشي في الصفوف حتى قام في الصف، فأخذ الناس في التصفيق، وكان أبو بكر - رضي الله عنه - لا يلتفت في صلاته، فلما أكثر الناس في التصفيق التفت، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأشار إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرفع أبو بكر - رضي الله عنه - يده فحمد الله، ورجع القهقرى وراءه حتى قام في الصف، فتقدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فصلى للناس، فلما فرغ أقبل على الناس، فقال: «أيها الناس، ما لكم حين نابكم شيء في الصلاة أخذتم في التصفيق؟! إنما التصفيق للنساء. من نابه شيء في صلاته فليقل: سبحان الله، فإنه لا يسمعه أحد حين يقول: سبحان الله، إلا التفت. يا أبا بكر: ما منعك أن تصلي بالناس حين أشرت إليك؟» ، فقال أبو بكر: ما كان ينبغي لابن أبي قحافة أن يصلي بالناس بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. متفق عليه. ---------------- معنى «حبس» : أمسكوه ليضيفوه. في هذا الحديث: السعي في الإصلاح بين الناس، وجواز الصلاة بإمامين، وجواز الالتفات للحاجة.
- [ دليل دبي الامارات ] مقهى ومطعم بروفيدور ... دبي
- [ تعرٌف على ] فيدورا لينكس
- [ تعرٌف على ] فولتا كاتالونيا 2006
- [ العناية بالشعر ] هل تعاني منها؟ تعرف على أفضل علاج لقشرة الشعر.. 8 طرق علاجية فعّالة
- [ حكمــــــة ] لا تزال كثير من العقول في سبات عميقوالعالم يدور من حولهم بسرعة هائلةاستريحوا ...لن تجدوا لكم موضع قدم ..!
- [ شركات العقارات قطر ] التقنية الخضراء للتجارة والمقاولات Greentech Trading and Contracting ... الدوحة
- [ مؤسسات البحرين ] المعاصرة للخياطة النسائية ... منامة
- [ حديث شريفصحيح الاحاديث القدسية للشيخ مصطفى العدوى ] عن أبي هريرة ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم -وهو أعلم بهم- كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون)).
- [ تخصصات جامعية ] ما هو تخصص الموارد البشرية؟ وما دوره في ظل التنافس؟
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإماراتية الإندونيسية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] تميم بتال مسفر الدوسري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ خذها قاعدة ] نعرف الطيبة ونتشبث بها , لكن الصعوبة أن نطبقها على أنفسنا. - يوربيديس
- [ خذها قاعدة ] البشر عبيد ، رغم أنهم مفطورون على التمرد ، إن الإنسان ضعيف وضيع. - فيودور دوستويفسكي
- [ المركبات الامارات ] مؤسسة الصقر لتأجير السيارات ... عجمان
- [ شركات طبية عيادات مستشفيات قطر ] صيدلية الدانة AL DANAH PHARMACY ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] رعد العملاق
- [ متاجر السعودية ] تجارة الجملة والتجزئةوإصلاح المركبات ذات المحركات ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فاطمه محمد بن عبدالعزيز القطري ... القطيف ... المنطقة الشرقية
- [ حكمــــــة ] "بلى أحب أن يغفر الله لي "رغم الجرح والألم الممطنطق بها قلب أبي بكر رضي الله عنه السليمانتصارا في معركة حظ النفس..!
- [ تعرٌف على ] عشاء توم (أغنية)
- [ خدمات السعودية ] تخصصات الكلية التقنية بمكة للبنات 1445 ونسب القبول
- [ مؤسسات البحرين ] شركة إيجل سكاي لاستشارات التقنيات المتكاملة ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ منوعات في التقنية ] 3 معلومات مهمة عن الحاسوب وفوائده
- [ الوكلاء التجاريون و الخدمات قطر ] مجمع شركات المناعي
- [ مؤسسات البحرين ] مركز نماء لإستشارات التدريب والطفولة المبكرة ... منامة
- [ حكمــــــة ] إن الفراغ أشبه بالتعذيب البطيء الذي يمارس في سجون الصين بوضع السجين تحت أنبوب يقطر كل دقيقة قطرة، وفي فترات انتظار هذه القطرات يصاب السجين بالجنون . الراحة غفلة، والفارغ لص محترف، وعقلك هو فريسة ممزقة لهذه الحروب الوهمية . إذاَ قم الآن صل أو اقرأ، أو سبح أو طالع، أو اكتب، أو رتب مكتبتك، أو اصلح بيتك، أو انفع غيرك حتى تقضي على الفراغ وإني لك من الناصحين .
- [ شعر عربي ] أبيات شعرية عن بر الوالدين
- [ خدمات قطر ] عيادات قطر | العيادات الملكية Al Malakiya Clinics
- [ تعرٌف على ] روتليدج (بنسيلفانيا)
- [ تعرٌف على ] رجاوي فلسطيني (أغنية)
- [ خدمات السعودية ] كم تكلفة إصدار رخص العمل بغرض الخروج النهائي
- [ تعرٌف على ] الألعاب الجامعية الصيفية 2005
- [ تعرٌف على ] العلاقات الألمانية الإندونيسية
- [ متاجر السعودية ] ميدورينز ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ تعرٌف على ] الوقت (أغنية بينك فلويد)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] منال عبدالله عبدالعزيز السيف ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] شركة المشاعل موفيز ذ.م.م ... منامة
- [ تعرٌف على ] البدائل التنافسية
- [ تعرٌف على ] لينكولن بارك (نيوجيرسي)
- [ سيارات السعودية ] ورشة محمد صالح السديس
- [ خذها قاعدة ] مجنونُ من يتكبر، فقِمة الجبل هي أصغرُ جزءٍ فيه رغمَ علوها. - علي إبراهيم الموسوي
- [ فن الكتابة والتعبير ] كتابة موضوع تعبير عن العلم بـ 3 عناصر فقط
- [ خذها قاعدة ] نحن نضيع وقتنا في البحث عن الحبيب المثالي بدلا من خلق الحب المثالي. - توم روبنز
- [ تعرٌف على ] تشكيلات منتخبات كأس العالم 1934
- [ حكمــــــة ] ثمن الجنة بذل الروح لذا تأخر البخلاء والمفلسون .. فهل دفعت الثمن؟!
- [ تعرٌف على ] دوري السوبر الإندونيسي 2016
- [ دليل دبي الامارات ] شركة لومنياري للتجارة (ذ.م.م) ... دبي
- [ مساحات الدول ] كم تبعد جدة عن مكة
- [ دليل دبي الامارات ] الشركة العربية الاسكندنافية للتأمين المحدودة (ش·م·ع) ... دبي
- [ الكترونيات الامارات ] الراحة لصيانة الأجهزة الإلكترونية ... الشارقة
- [ مؤسسات البحرين ] رامين للمقاولات ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سامي محمد صالح العمري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ فن الكتابة والتعبير ] موضوع تعبير عن الإنترنت من 6 نقاط
- [ دليل الشارقة الامارات ] شركة الراحة لتجارة قطع غيار السيارات المستعملة ذ م م ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] نتائج منتخب إنجلترا لكرة القدم في 2007
- [ مؤسسات البحرين ] معجنات الفرن الطيب ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن حوطان احمد الأبياتي ... الخرج ... منطقة الرياض
- [ خذها قاعدة ] وكنّا في المصيفِ لهمْ نسيماً كما كنَّا لهمْ في البردِ دفأ .. وضعنْا عن ظهورِ القومِ إصراً وما حملتْ ظهورُ القوم عبأ .. لأنِّي رحمة ٌ نزلتْ عليهمْ كآنية بماء الغيثِ ملأى .. فأروينا نفوساً عاطشاتٍ فلم تر بعد هذا الشربِ ظمأى. - محي الدين بن عربي
- [ كيف أهتم بطفلي ] مراحل الطفولة
- [ حديث شريفصحيح الاحاديث القدسية للشيخ مصطفى العدوى ] عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إن الله -عز وجل- خلق آدم ثم أخذ الخلق من ظهره وقال: هؤلاء في الجنة ولا أبالي، وهؤلاء في النار ولا أبالي )) . فقال قائل: يا رسول الله فعلى ماذا نعمل؟ قال: (( على مواقع القدر )) .
- [ حكمــــــة ] كان الفضيل بن عياض شاطرا يقطع الطريق بين أبيورد وسرخس ، وكان سبب توبته أنه عشق جارية ، فبينا هو يرتقي الجدران إليها إذ سمع تاليا يتلو :" ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم " [ الحديد 16 ] فلما سمعها قال : بلى يا رب ، قد آن ، فرجع فآواه الليل إلى خربة ، فإذا فيها سابلة فقال بعضهم : نرحل ، وقال بعضهم : حتى نصبح فإن فضيلاً على الطريق يقطع علينا . قال : ففكرت وقلت : أنا أسعى بالليل في المعاصي ، وقوم من المسلمين ها هنا يخافوني ، وما أرى الله ساقني إليهم إلا لأرتدع ، اللهم إني قد تبت إليك ، وجعلت توبتي مجاورة البيت الحرام .
- [ تعرٌف على ] المستشفى الإندونيسي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد سليم عواد العطوي ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ تعرٌف على ] ماذا يمكن أن أعطي أكثر (أغنية)
- [ آية ] ﴿ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ٱرْجِعُوا۟ فَٱرْجِعُوا۟ ۖ هُوَ أَزْكَىٰ لَكُمْ ﴾ [ سورة النور آية:﴿٢٨﴾ ]عن قتادة قال: قال رجل من المهاجرين: «لقد طلبت عمري كله هذه الآية فما أدركتها: أن أستأذن على بعض إخواني، فيقول لي: ارجع، فأرجع وأنا مغتبط؛ لقوله: (وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم). الطبري:19/150.
- [ مناسبات عربية وعالمية ] 4 معلومات عن عيد الطفولة .. اتفاقيات حقوق الطفل والمشكلات التي يعاني منها أطفال العالم
- [ خذها قاعدة ] السعادة تحقيق كامل مرجأ لرغبة من رغبات ما قبل التاريخ , وهذا هو السبب في أن الثراء لا يجلب من السعادة إلا أقل القليل. فالمال ليس رغبة من رغائب الطفولة الباكرة. - سيغموند فرويد
- [ المركبات الامارات ] الصقر العربي لتأجير السيارات ... الشارقة
- [ المركبات الامارات ] ادارة مرور المناطق الخارجية - بني ياس - مركز خدمة المتعاملين ... أبوظبي
- شركة نقل اثاث بالرياض|ظواهر الخليج
- تفسير حلم رؤية القضيب أو العضو الذكري في المنام لابن سيرين
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجل حلق شعر المؤخرة؟ وهل هناك طريقة محددة لذلك ؟
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- تفسير حلم رؤية الميت يشكو من ضرسه في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- رؤية طفل بعيون خضراء في المنام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
[ السيرة النبوية ] كيف كان لباس الرسول # أخر تحديث اليوم 2024/05/19
تم النشر اليوم 2024/05/19 | كيف كان لباس الرسول
ألوان ثياب النبي صلى الله عليه وسلم
لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- من الثياب الأخضر، والأسود، وما كان مُخطَّطاً بالأبيض والأسود، والأصفر ما لم يكُن مُعصفراً أو مُزعفراً، والأبيض، وكان من أحب الألوان إليه، وكان يحثُّ الصحابة الكرام على لبسه، بقوله: (عليكم بالبَياضِ من الثِّيابِ ، فلْيلْبَسْها أحياؤُكمْ ، وكفِّنُوا فيها مَوتاكُمْ ، فإنَّها خيرُ ثِيابِكمْ)،ii٤٧ii فيكون لبس الأبيض من السُنة، ولبس غيره من الألوان من باب المُباحات، واختلفوا في لبس اللون الأحمر، فقال بعضهم: بالكراهة، وأباحه البعض الآخر، للحديث: (فَخَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عليه حُلَّةٌ حَمْرَاءُ)،ii٤٨ii ونهى عن لبس المُزعفر والمُعصفر وهو الذي استُخدِم العصفر أو الزعفران بصبغه. ii٤٩ii
صفة لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- ينتقي من اللباس أحسنها من غير كبر ولا خيلاء، ولا إسراف ولا تبذير، وكان -صلى الله عليه وسلم- يختار أكثر اللباس نفعاً للبدن، ويبتعد عما تشق معه الحركة، فكان يبتعد عن الأكمام الواسعة، أو الطويلة، وعن الأردية الطويلة التي تتجاوز الكعبين، كما لم تكن عمامته كبيرة تؤذي حاملها ولا صغيرة لا تقي لابسها من الحر والبرد ، ولباس النبي لم يكن على هيئةٍ واحدة، فأحياناً كان يلبس الصوف وأحياناً أخرى يلبس القُطن أو الكِتان، وتعددت هيئة ملابسه فأحياناً يرتدي الرداء، والإزار، أو البُردة، والخميصة، والمُرط، وأحياناً يلبس ما يكون مُفصلاً كالمخيط، والأثواب، والقُمصان، والقِباء، كما أنه لم يكن يقصد لباساً بعينه، وتفصيل ذلك فيما يلي:
لباس الرأس:
العصابة: وهي كُل ما استدار بغيره، فيُقال: عصب رأسه، أي شده، وما يُشَدُّ به فهو العصابة، وفي آخر حياة النبي -عليه الصلاة والسلام- لبس العصابة، يصف ابن عباس -رضي الله عنه- ذلك بقوله: (صَعِدَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المِنْبَرَ، وكانَ آخِرَ مَجْلِسٍ جَلَسَهُ مُتَعَطِّفًا مِلْحَفَةً علَى مَنْكِبَيْهِ، قدْ عَصَبَ رَأْسَهُ بعِصَابَةٍ دَسِمَةٍ)، ولما كان يبعث السرايا في أيام البرد يأمُرُهم بالمسح على عصائِبِهِم، وقد توضع العصابة على البطن أيضاً، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يضعها على بطنه من الجوع، لحديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (جِئْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فَوَجَدْتُهُ جَالِسًا مع أَصْحَابِهِ يُحَدِّثُهُمْ، وَقَدْ عَصَّبَ بَطْنَهُ بعِصَابَةٍ، قالَ أُسَامَةُ: وَأَنَا أَشُكُّ علَى حَجَرٍ، فَقُلتُ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ لِمَ عَصَّبَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ بَطْنَهُ؟ فَقالوا: مِنَ الجُوعِ).
العمامة: وهي من ألبسة الرأس المعروفة عند العرب، وكانت تُسمى تيجان العرب، وجاء ذِكرُها في أحاديثَ كثيرة، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يلبسها بِطريقة خاصةٍ به؛ بحيث كان يلفُّها ويترك منها جزءاً يرخيه بين كتفيه، ولبس العمائم يكون على أكثر من طريقة وليس بطريقةٍ واحدة، وقد تكون العمامة عصابة، ولا يكون من نسيجٍ خاصٍ، فقد يكون الثوب والرداء عمامة، وقد لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- العمائم الحرقانيّة أي السوداء، والحوتكية، والقِطريّة، وجاء في وصف لبْس النبي -عليه الصلاة والسلام- للعمائم: (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ دَخَلَ يَومَ فَتْحِ مَكَّةَ، وَعليه عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ).
الإزار: وهو كُل ما يستُر الإنسان، ويُطلق على ما يُحيط بالجزء السفلي من بدن الإنسان، ويستُر عورته، ولا يكون من نسيجٍ خاصٍ به، وجاء ذِكر الإزار في أحاديث كثيرة، كقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (ما أَسْفَلَ مِنَ الكَعْبَيْنِ مِنَ الإزَارِ فَفِي النَّارِ)، وذكر الصحابة أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يخرُج إليهم لابِساً الإزار، وفي أحاديث الاعتكاف أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يشدُ مِئزره، وكان يُطلق لفظ الإزار في العُصور الإسلاميّة الأولى على الثوب بشكلٍ عام، ثُمّ أصبح يُطلق على الغطاء الكبير والواسع.
البُرد: وهو الثوب الذي يكون فيه خُطوط، وجمعه أبراد أو بُرُد، ويكون على عدة ألوان كالأخضر، ورأى بعض الصحابة النبي -عليه الصلاة والسلام- لبس بُردان أخضران، ورآه بعض الصحابة يخطُب بِمِنى لابساً بُرداً أحمر.
البُرْدة: وهي لباسٌ يتلحف به الإنسان، وصنعت عائشة -رضي الله عنها- بُردة سوداء للنبي -عليه الصلاة والسلام- فلبسها، وأُهدي إليه بُردة من امرأة، فقبلها منها، وكان له بُردان أخضران، وتُسمى الحبرة، وهي البُرود التي فيها حُمرة، وكانت البُردة تُستعمل في العصر الجاهليّ، وتُتخذ عباءة في النهار، ولِحافاً في الليل، ومن أشهر بُرد النبي -عليه الصلاة والسلام- البُردة التي أهداها لكعب بن زُهير مُكافأةً له على قصيدته التي مدحه بها، واشتراها منه مُعاوية، وبقيت عند الخُلفاء العباسيين إلى أن احتل المغول بغداد، وأمر هولاكو بإحراقِها، وقيل: أنها لم تُحرق، وكانت تُلبس في المواكب.
الجُبَّة: وهي من اللباس المُفصل، ويُشبه في وقتنا الحاضر الفروة، ولها أكمام طويلة، تكون عادةً مفتوحة من الأمام وتُلبس فوق القفطان وهو الرداء الطويل، وتُبطن في الشتاء بالفرو، وكانت في مكة تُلبس فوق الجسم، وتُصنع من القِماش الخفيف، والحرير. ، وهي عبارةٌ عن لباس كامل، لا يحتاجُ الإنسان للبس شيءٍ آخر معها، وروي أن النبي -عليه الصلاة والسلام- صلى بالصحابة وكان لابِساً جُبته، وليس عليه غيرُها، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يكره جِباب السُندس أي الحرير، وجِباب الديباج الذي تكون أطرافه من الحرير، ومن أنواع الجِباب السيجان التي لها أزرار من حرير، وجاء رجل إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- لابساً جُبة سيجان، فأخذه بِمجامع ثوبه، وقال له: هذه لباس من لا يعقل، ولبس النبي -عليه الصلاة والسلام- الجُبة في السفر، وكانت ضيقة الكمين، وورد لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- لها، كما في قول المُغيرة بن شُعبة -رضي الله عنه-: (كُنْتُ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَفَرٍ، فَقالَ: يا مُغِيرَةُ خُذِ الإدَاوَةَ، فأخَذْتُهَا، فَانْطَلَقَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتَّى تَوَارَى عَنِّي، فَقَضَى حَاجَتَهُ، وعليه جُبَّةٌ شَأْمِيَّةٌ)،
الحبرة: وهي نوعٌ مِن اللباس اليمنيّ، وهو ما كان مُخططاً، وكانت اللباس المُفضل للنبي -عليه الصلاة والسلام-، لقوله: (كانَ أحَبُّ الثِّيَابِ إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَلْبَسَهَا الحِبَرَةَ)، وهي عبارة عن زينةً تكون لاحِقاً بالباس، وليست لباساً بعينها، وروي أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كُفّن في ثوبين وبُرد وحبرة، وقيل: أنه سُجّيّ ببرد وحبرة، وسُميت بالحبرة؛ لأنها تكون مُحبرة ومُزينة، وكانت من أشرف أثواب العرب، وتكون من القطن المنسوج، وغير مفصلة على الجسم، وتكونُ عادةً باللون الأخضر.
الحُلَّة: وهي عبارة عن إزارٍ ورِداء، وتُكون اسماً للثوبين معاً، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يلبس حُلةً حمراء، وصنعت له عائشة -رضي الله عنها- له حُلةً فلبسها، ولما عرق ووجد فيها رائحة الصوف تركها، وقال عنه البراء بن عازب -رضي الله عنه-: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَرْبُوعًا، وقدْ رَأَيْتُهُ في حُلَّةٍ حَمْراءَ، ما رَأَيْتُ شيئًا أحْسَنَ منه)، ورآه بعض الصحابة الكرام بِحُلةٍ يمانيّة، ورأى عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه- حُلةً سيراء تُباع عند المسجد، فأشار على النبي -عليه الصلاة والسلام- بِشرائِها ليستقبل بها الوفود، فقال له: أنَّها لباس من لا خلاق له في الآخرة، وصالح أهل نجران على ألفي حُلة، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- يُهدي بعض المُلوك من الحُلل، كالنّجاشيّ.
الخَمِيصَة: وهي لباسٌ أسود اللون، على شكل مُربع، وله علمان، وإن لم يكُن مُعلماً فلا يُسمى خميصة، وورد عن عائشة -رضي الله عنها- لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- لها، بقولها: (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى في خَمِيصَةٍ لَهَا أَعْلَامٌ، فَقالَ: شَغَلَتْنِي أَعْلَامُ هذِه، اذْهَبُوا بهَا إلى أَبِي جَهْمٍ وأْتُونِي بأَنْبِجَانِيَّةٍ)، ورآه بعض الصحابة وهو يستسقي وعليه خميصةٍ سوداء، وجاء عن أنس -رضي الله عنه- لما بعثته أُمّ سليم إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- ليرى غُلامها، فحنكه، وكان لابساً خميصةً حُريثية.
الرداء: وهو ما يُلبس فوق الثياب كالعباءة، ويُغطي الجُزء الأعلى من الجسم، ويدُل على لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- له قول عائشة -رضي الله عنها-: (رَأَيْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَسْتُرُنِي برِدَائِهِ)، ومن الأردية التي لبسها أيضاً، الرداء النجرانيّ، ورآه أنس -رضي الله عنه- وهو يلبسُه، والرداء الحضرميّ، والكُرديّ، وكان يخرُج به النبي -عليه الصلاة والسلام- عند صلاته للاستسقاء، وعند الإحرام بالحج أو العُمرة، وكان طول رِدائه -عليه الصلاة والسلام- ستة أذرُع في ثلاثة وشبر، وإزاره العُمانيّ أربعة أذرُع وشبر، وعرضُه ذراعين وشبر.
السراويل: وهو لباس يغطي الجزء الأسفل من الجسم، ويحرُم لبسه للمُحرم، وروي عن النبي -عليه الصلاة والسلام- شراءه للسراويل،ii٣٠iiكما روي عنه لبسه له، ولبس الصحابة له بإذنه.ii٣١ii
الشَّمْلة: وهي اللباس الذي كان العرب يشتملون به في الليل عند النوم، وجمعُها شِمال، وهي إزار من الصوف أو الشعر، ورأى الصحابة النبي -عليه الصلاة والسلام- يُصلي وعليه شملة وعقدها عليه، ومرةً تبع جنازة وكان عليه شملتان، وأهدت إليه امرأة شملة، فقبلها منها،ii٣٢ii وإذا كانت الشملة مُخططة فتُسمى نمرة، وجمعُها نِمار؛ لأنها تُشبه النِمر في ألوانها غالباً، وهي الأسود والأبيض، ولبسها النبي -عليه الصلاة والسلام- قبل الإسلام، عندما كان يبني الكعبة مع قُريش بعد هدمها، وتُعد من اللباس المتواضع، والذي يلبسُهُ الفُقراء.ii٣٣ii
القَبَاء: وهي كلمةٌ فارسيّة، وتعني الثوب المفتوح من الأمام، يُلبس فوق الثياب، ويُربط بِحِزام، ووتُلبس فوقها جُبَّة، وقال الدوزيّ: أنها ثوبٌ، طويل، مقفل من الأمام بأزرار، ومُقور من عند الرقبة، ويكون ضيق الأكمام، وعند المماليك يُستخدم كالبُرنس أو العباءة عند النساء،ii٣٤ii وسُمي قباء؛ لاجتماع أطرافه، يُلبس في السفر والحرب؛ لسهولة الحركة فيه، ورأى بعض الصحابة النبي -عليه الصلاة والسلام- لابساً قباء من الديباج أُهدي إليه، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- لا يُحب لبسه؛ كونه يُعدُّ من لباس المُترفين المُنعَّمين،ii٣٥ii وممَّا ورد في لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- للقباء، حديث المسور بن مخرمة: (قَسَمَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَقْبِيَةً، ولَمْ يُعْطِ مَخْرَمَةَ منها شيئًا، فَقالَ مَخْرَمَةُ: يا بُنَيَّ، انْطَلِقْ بنَا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَانْطَلَقْتُ معهُ، فَقالَ: ادْخُلْ، فَادْعُهُ لِي، قالَ: فَدَعَوْتُهُ له، فَخَرَجَ إلَيْهِ وعليه قَبَاءٌ منها، فَقالَ: خَبَأْنَا هذا لَكَ، قالَ: فَنَظَرَ إلَيْهِ، فَقالَ: رَضِيَ مَخْرَمَةُ).ii٣٦ii
القَميص: وهو ثوب مخيط بِكُمَّين غير مُفرج، يُلبس تحت الثياب، ويكون من القُطن أو الكِتان، أو الصوف، ii٣٧iiوهو من أحب الثياب إليه، لحديث زوجته أُمُ سلمة -رضي الله عنها-: (كانَ أحبَّ الثِّيابِ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ القَميصُ)،ii٣٨ii ورآه بعض الصحابة وهو يُصلي الجنازة وعليه قميصان، وفي معركة بدر أهدى إليه عمه العباس قميصاً من عبد الله بن أُبي،ii٣٩ii وكان كُمّ قميص النبي -عليه الصلاة والسلام- إلى رُسغه.
المُلاءة أوالمِلْحفة: المُلاءة بالضم تعني الملحفة، وبالضم والمد تعني الإزار والريطة، وهي الملحفة التي لا يكون لها شقين،ii٤٠ii والملحفة هي الملاءة إذا حُشِيت أو وُضِع لها بطانة،ii٤١ii وتكون فوق بقية اللباس، وذكرت قليلة بنت مخرمة رؤيتها للنبي -عليه الصلاة والسلام- وعليه ملاءتين من الزعفران، وذكر ابن عباس صُعود النبي -عليه الصلاة والسلام- على المنبر وعليه ملحفة فوق كتفيه.ii٤٢ii
الكِساء: وهو اسمٌ لِكُل ما يُلبس ويصنع من القِماش لتغطية الأشياء، وليس مُختصاً بالإنسان فقط، فقد يكون للكعبة، أو للفرس، أو للإبل وغيرها، وكغطاء السرير، والمقعد وغيره،ii٤٣ii وشاهد أنس بن مالك -رضي الله عنه- النبي -عليه الصلاة والسلام- مُتزراً بِالكِساء، وصلى بِالكِساء، وكان يتقي به حر الأرض وبردها،ii٤٤ii ومن أنواع الكِساء ما يُسمى بالعباءة، وتكون من الصوف، مفتوحة من الأمام، وتُلبس فوق الثياب، وذكر لبس النبي -عليه الصلاة والسلام- لها حديث يزيد بن شريك: (فألْبَسَنِي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مِن فَضْلِ عَبَاءَةٍ كَانَتْ عليه يُصَلِّي فِيهَا، فَلَمْ أَزَلْ نَائِمًا حتَّى أَصْبَحْتُ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ قالَ: قُمْ يا نَوْمَانُ).ii٤٥iiii٤٦ii
اللباس وأهميته
يُعرف اللباس في اللُغة: بأنه كُل ما يُستر به بدن الإنسان من ثوبٍ أو غيره، فيُقال: لبست الثوب وألبسه، والشيء الذي يُلبس يُسمى لبوس،ii٥٠ii وتظهر أهميةُ اللباس في كونه علامةً للتحضُرِ والتمدُن واحترام الآخرين، كما أنه من نعم الله -تعالى- على الإنسان، وبسببه يبتعد الإنسان عن فتنة الشيطان ووساوسه التي تدعو إلى نزع اللباس، يقول تعالى: (يا بَني آدَمَ قَد أَنزَلنا عَلَيكُم لِباسًا يُواري سَوآتِكُم وَريشًا وَلِباسُ التَّقوى ذلِكَ خَيرٌ ذلِكَ مِن آياتِ اللَّـهِ لَعَلَّهُم يَذَّكَّرونَ* يا بَني آدَمَ لا يَفتِنَنَّكُمُ الشَّيطانُ كَما أَخرَجَ أَبَوَيكُم مِنَ الجَنَّةِ يَنزِعُ عَنهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوآتِهِما إِنَّهُ يَراكُم هُوَ وَقَبيلُهُ مِن حَيثُ لا تَرَونَهُم إِنّا جَعَلنَا الشَّياطينَ أَولِياءَ لِلَّذينَ لا يُؤمِنونَ)،ii٥١ii فالخطاب عامٌّ لجميع البشر، إذ أنعم الله -تعالى- عليهم بما يستُر به أجسامهم من الريش والثياب وغيره.ii٥٢ii