شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:18 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ ذكـــــر ] قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وَيَذْكُروا اسْمَ اللَّهِ فِي أيَّامٍ مَعْلُوماتٍ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏28‏[‏ الآية‏.‏ قال ابن عباس والشافعي والجمهور‏:‏ هي أيامُ العشر‏.‏واعلم أنه يُستحبُّ الإِكثار من الأذكار في هذا العشر زيادةً على غيره، ويُستحب من ذلك في يوم عَرَفة أكثر من باقي العشر‏.‏روينا في صحيح البخاري، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ مِنْها في هَذِهِ قالوا‏:‏ وَلا الجهادُ فِي سَبيل اللّه‏؟‏ قال‏:‏ وَلا الجِهادُ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِهِ وَمالِه فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ‏"‏ هذا لفظ رواية البخاري وهو صحيح‏.‏ وفي رواية الترمذي‏:‏ ‏"‏ما مِنْ أيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهنَّ أحَبُّ إلى اللّه تعالى مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ‏"‏ وفي رواية أبي داود مثل هذه، إلا أنه قال‏:‏ ‏"‏مِنْ هَذِهِ الأيَّام‏"‏ يعني العشر‏.‏ورويناه في مسند الإِمام أبي محمد عبد اللّه بن عبد الرحمن الدارمي، بإسناد الصحيحين، قال فيه‏:‏‏"‏ما العَمَلُ فِي أيَّامٍ أفْضَلَ مِنَ العَمَلِ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ، قيل‏:‏ ولا الجهاد‏؟‏‏"‏ وذكر تمامه، وفي رواية ‏"‏عَشْرِ الأضْحَى‏"‏‏.‏‏وروينا في كتاب الترمذي، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده،عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏خَيْرُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‏"‏ ضعَّفَ الترمذي إسناده‏.‏ورويناه في موطأ الإِمام مالك، بإسناد مرسل وبنقصان في لفظه، ولفظه‏:‏ ‏"‏أفْضَلُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وأفْضَلُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ‏"‏‏.‏وبلغنا عن سالم‏ بن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهم؛ أنه رأى سائلاً يسألُ الناسَ يوم عَرَفَةَ، فقال‏:‏ يا عاجزُ‏!‏ في هذا اليوم يُسألُ غيرُ اللّه عزّ وجلّ‏؟‏وقال البخاري في صحيحه ‏ ‏:‏ كان عمر رضي اللّه عنه يُكَبِّرُ في قُبَّتِهِ بمنى فيسمعه أهلُ المسجد فيُكبِّرون ويُكَبِّر أهلُ الأسواق حتى ترتجّ مِنىً تكبيراً‏.‏ قال البخاري ‏"‏وكان ابنُ عمرَ يُكبِّر بِمنىً تلك الأيام وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً‏"‏‏)‏ ‏:‏ وكان ابن عمر وأبو هريرة رضي اللّه عنهما يَخرجان إلى السوق في أيام العشر يُكَبِّران ويُكَبِّر الناسُ بتكبيرهما‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 03/03/2024

اعلانات

[ ذكـــــر ] قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وَيَذْكُروا اسْمَ اللَّهِ فِي أيَّامٍ مَعْلُوماتٍ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏28‏[‏ الآية‏.‏ قال ابن عباس والشافعي والجمهور‏:‏ هي أيامُ العشر‏.‏واعلم أنه يُستحبُّ الإِكثار من الأذكار في هذا العشر زيادةً على غيره، ويُستحب من ذلك في يوم عَرَفة أكثر من باقي العشر‏.‏روينا في صحيح البخاري، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ مِنْها في هَذِهِ قالوا‏:‏ وَلا الجهادُ فِي سَبيل اللّه‏؟‏ قال‏:‏ وَلا الجِهادُ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِهِ وَمالِه فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ‏"‏ هذا لفظ رواية البخاري وهو صحيح‏.‏ وفي رواية الترمذي‏:‏ ‏"‏ما مِنْ أيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهنَّ أحَبُّ إلى اللّه تعالى مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ‏"‏ وفي رواية أبي داود مثل هذه، إلا أنه قال‏:‏ ‏"‏مِنْ هَذِهِ الأيَّام‏"‏ يعني العشر‏.‏ورويناه في مسند الإِمام أبي محمد عبد اللّه بن عبد الرحمن الدارمي، بإسناد الصحيحين، قال فيه‏:‏‏"‏ما العَمَلُ فِي أيَّامٍ أفْضَلَ مِنَ العَمَلِ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ، قيل‏:‏ ولا الجهاد‏؟‏‏"‏ وذكر تمامه، وفي رواية ‏"‏عَشْرِ الأضْحَى‏"‏‏.‏‏وروينا في كتاب الترمذي، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده،عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏خَيْرُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‏"‏ ضعَّفَ الترمذي إسناده‏.‏ورويناه في موطأ الإِمام مالك، بإسناد مرسل وبنقصان في لفظه، ولفظه‏:‏ ‏"‏أفْضَلُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وأفْضَلُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ‏"‏‏.‏وبلغنا عن سالم‏ بن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهم؛ أنه رأى سائلاً يسألُ الناسَ يوم عَرَفَةَ، فقال‏:‏ يا عاجزُ‏!‏ في هذا اليوم يُسألُ غيرُ اللّه عزّ وجلّ‏؟‏وقال البخاري في صحيحه ‏ ‏:‏ كان عمر رضي اللّه عنه يُكَبِّرُ في قُبَّتِهِ بمنى فيسمعه أهلُ المسجد فيُكبِّرون ويُكَبِّر أهلُ الأسواق حتى ترتجّ مِنىً تكبيراً‏.‏ قال البخاري ‏"‏وكان ابنُ عمرَ يُكبِّر بِمنىً تلك الأيام وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً‏"‏‏)‏ ‏:‏ وكان ابن عمر وأبو هريرة رضي اللّه عنهما يَخرجان إلى السوق في أيام العشر يُكَبِّران ويُكَبِّر الناسُ بتكبيرهما‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 24 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وَيَذْكُروا اسْمَ اللَّهِ فِي أيَّامٍ مَعْلُوماتٍ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏28‏[‏ الآية‏.‏ قال ابن عباس والشافعي والجمهور‏:‏ هي أيامُ العشر‏.‏واعلم أنه يُستحبُّ الإِكثار من الأذكار في هذا العشر زيادةً على غيره، ويُستحب من ذلك في يوم عَرَفة أكثر من باقي العشر‏.‏روينا في صحيح البخاري، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ مِنْها في هَذِهِ قالوا‏:‏ وَلا الجهادُ فِي سَبيل اللّه‏؟‏ قال‏:‏ وَلا الجِهادُ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِهِ وَمالِه فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ‏"‏ هذا لفظ رواية البخاري وهو صحيح‏.‏ وفي رواية الترمذي‏:‏ ‏"‏ما مِنْ أيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهنَّ أحَبُّ إلى اللّه تعالى مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ‏"‏ وفي رواية أبي داود مثل هذه، إلا أنه قال‏:‏ ‏"‏مِنْ هَذِهِ الأيَّام‏"‏ يعني العشر‏.‏ورويناه في مسند الإِمام أبي محمد عبد اللّه بن عبد الرحمن الدارمي، بإسناد الصحيحين، قال فيه‏:‏‏"‏ما العَمَلُ فِي أيَّامٍ أفْضَلَ مِنَ العَمَلِ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ، قيل‏:‏ ولا الجهاد‏؟‏‏"‏ وذكر تمامه، وفي رواية ‏"‏عَشْرِ الأضْحَى‏"‏‏.‏‏وروينا في كتاب الترمذي، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده،عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏خَيْرُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‏"‏ ضعَّفَ الترمذي إسناده‏.‏ورويناه في موطأ الإِمام مالك، بإسناد مرسل وبنقصان في لفظه، ولفظه‏:‏ ‏"‏أفْضَلُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وأفْضَلُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ‏"‏‏.‏وبلغنا عن سالم‏ بن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهم؛ أنه رأى سائلاً يسألُ الناسَ يوم عَرَفَةَ، فقال‏:‏ يا عاجزُ‏!‏ في هذا اليوم يُسألُ غيرُ اللّه عزّ وجلّ‏؟‏وقال البخاري في صحيحه ‏ ‏:‏ كان عمر رضي اللّه عنه يُكَبِّرُ في قُبَّتِهِ بمنى فيسمعه أهلُ المسجد فيُكبِّرون ويُكَبِّر أهلُ الأسواق حتى ترتجّ مِنىً تكبيراً‏.‏ قال البخاري ‏"‏وكان ابنُ عمرَ يُكبِّر بِمنىً تلك الأيام وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً‏"‏‏)‏ ‏:‏ وكان ابن عمر وأبو هريرة رضي اللّه عنهما يَخرجان إلى السوق في أيام العشر يُكَبِّران ويُكَبِّر الناسُ بتكبيرهما‏.‏
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ ذكـــــر ] قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏وَيَذْكُروا اسْمَ اللَّهِ فِي أيَّامٍ مَعْلُوماتٍ‏}‏ ‏[‏الحج‏:‏28‏[‏ الآية‏.‏ قال ابن عباس والشافعي والجمهور‏:‏ هي أيامُ العشر‏.‏واعلم أنه يُستحبُّ الإِكثار من الأذكار في هذا العشر زيادةً على غيره، ويُستحب من ذلك في يوم عَرَفة أكثر من باقي العشر‏.‏روينا في صحيح البخاري، عن ابن عباس رضي اللّه عنهما عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ما العَمَلُ في أيَّامٍ أفْضَلَ مِنْها في هَذِهِ قالوا‏:‏ وَلا الجهادُ فِي سَبيل اللّه‏؟‏ قال‏:‏ وَلا الجِهادُ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِهِ وَمالِه فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ‏"‏ هذا لفظ رواية البخاري وهو صحيح‏.‏ وفي رواية الترمذي‏:‏ ‏"‏ما مِنْ أيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهنَّ أحَبُّ إلى اللّه تعالى مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ‏"‏ وفي رواية أبي داود مثل هذه، إلا أنه قال‏:‏ ‏"‏مِنْ هَذِهِ الأيَّام‏"‏ يعني العشر‏.‏ورويناه في مسند الإِمام أبي محمد عبد اللّه بن عبد الرحمن الدارمي، بإسناد الصحيحين، قال فيه‏:‏‏"‏ما العَمَلُ فِي أيَّامٍ أفْضَلَ مِنَ العَمَلِ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ، قيل‏:‏ ولا الجهاد‏؟‏‏"‏ وذكر تمامه، وفي رواية ‏"‏عَشْرِ الأضْحَى‏"‏‏.‏‏وروينا في كتاب الترمذي، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده،عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏خَيْرُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‏"‏ ضعَّفَ الترمذي إسناده‏.‏ورويناه في موطأ الإِمام مالك، بإسناد مرسل وبنقصان في لفظه، ولفظه‏:‏ ‏"‏أفْضَلُ الدُّعاءِ دعاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وأفْضَلُ ما قُلْتُ أنا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي‏:‏ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ‏"‏‏.‏وبلغنا عن سالم‏ بن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهم؛ أنه رأى سائلاً يسألُ الناسَ يوم عَرَفَةَ، فقال‏:‏ يا عاجزُ‏!‏ في هذا اليوم يُسألُ غيرُ اللّه عزّ وجلّ‏؟‏وقال البخاري في صحيحه ‏ ‏:‏ كان عمر رضي اللّه عنه يُكَبِّرُ في قُبَّتِهِ بمنى فيسمعه أهلُ المسجد فيُكبِّرون ويُكَبِّر أهلُ الأسواق حتى ترتجّ مِنىً تكبيراً‏.‏ قال البخاري ‏"‏وكان ابنُ عمرَ يُكبِّر بِمنىً تلك الأيام وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً‏"‏‏)‏ ‏:‏ وكان ابن عمر وأبو هريرة رضي اللّه عنهما يَخرجان إلى السوق في أيام العشر يُكَبِّران ويُكَبِّر الناسُ بتكبيرهما‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 03/03/2024


اعلانات العرب الآن