تم النشر اليوم 2024/06/06 | أفضل علاج لخفض الضغط

تعديلات نمط الحياة

هناك بعض التعديلات التي يُوصى المصابون بارتفاع ضغط الدم بإجرائها على حياتهم للمساعدة على خفض الضغط، حتى وإن كانوا يتلقون العلاج الدوائي، ومنها ما يأتي:

تناول الطعام الصحي المتمثل بالخضروات، والفواكه، والحبوب الكاملة، والأسماك، ومشتقات الألبان قليلة الدسم، بالإضافة إلى تناول الأطعمة المحتوية على البوتاسيوم، والحدّ من تناول الدهون وخاصة المشبعة والمتحولة.
الحد من تناول الأملاح، وقد قُدّرت نسبة الصوديوم المسموح بها بما لا يزيد عن 2300 غراماً في اليوم الواحد.
إنقاص الوزن الزائد، فهذا من شأنه أن يساعد على خفض ضغط الدم بالإضافة إلى تقليل خطر المعاناة من المشاكل الصحية الأخرى.
ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم؛ إذ يُنصح بممارسة ما يُقارب ثلاثين دقيقة في اليوم الواحد لأغلب أيام الأسبوع.
الامتناع عن شرب الكحول.
الإقلاع عن التدخين.
السيطرة على التوتر والتعامل معه بشكل جيد.
ممارسة تمارين الاسترخاء والتنفس العميق.

العلاجات البديلة

من العلاجات التكميلية التي يمكن اللجوء إليها في حالات ارتفاع ضغط الدم ما يأتي:

ممارسة تمارين التأمل.
ممارسة اليوغا.
الارتجاع البيولوجي.
العلاج بالتنويم.
العلاج بالوخز بالإبر.

العلاجات الدوائية

في بعض الحالات لا تكفي التعديلات المُجراة على نمط الحياة في السيطرة على ضغط الدم المرتفع، وعندها يلجأ الطبيب المختص لصرف الدواء المناسب بحسب حالة المصاب، وفيما يأتي بيان بعض هذه الخيارات الدوائية:

مُدرات البول: (بالإنجليزية: Diuretics)، وتتحكم بضغط الدم عن طريق تخليص الجسم من السوائل والأملاح الزائدة.
حاصرات مستقبلات بيتا: (بالإنجليزية: Beta-Blockers)، تقلل هذه الأدوية معدل ضربات القلب والجهد الواقع على القلب، الأمر الذي يساعد على خفض ضغط الدم.
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين: (بالإنجليزية: angiotensin-converting-enzyme inhibitors)، وتساعد هذه الأوعية على إرخاء الأوعية الدموية وبالتالي تقليل ضغط الدم.
حاصرات قنوات الكالسيوم: (بالإنجليزية: Calcium Channel Blockers)، وتُرخي الأوعية الدموية كذلك بالإضافة إلى دورها في منع دخول الكالسيوم إلى عضلة القلب والشرايين.
أدوية أخرى: مثل حاصرات ألفا (بالإنجليزية: Alpha Blockers).