شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الإثنين 13 مايو 2024 - 8:04 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة

حكمــــــة

[ حكمــــــة ] مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا : 2 – أطفال البحرين: مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا: رُوي أنَّ غلمانًا من أهل البحرين خرجوا يلعبون بالصوالجة وأسقف البحرين قاعد، فوقعت الكرة على صدره فأخذها فجعلوا يطلبونها منه، فأبى، فقال غلامهم: سألتك بِمَن بعث محمدًا رسولاً إلا رددتها علينا، فأبي لعنه الله وسبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبلوا عليه بصواليجهم، فما زالوا يخبطونه حتى مات , فرُفع ذلك إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه، فو الله ما فرح بفتحٍ ولا غنيمةٍ كفرحته بقتل الغلمان لذلك الأسقف، وقال: الآن عزَّ الإسلام، إنَّ أطفالاً صغارًا شُتِم نبيُّهم فغضبوا له وانتصروا(منهج التربية النبوية ، محمد نور ، (94) (بتصرف بسيط). # أخر تحديث اليوم 2024/05/13

تم النشر اليوم 2024/05/13 |
مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا : 2 – أطفال البحرين: مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا: رُوي أنَّ غلمانًا من أهل البحرين خرجوا يلعبون بالصوالجة وأسقف البحرين قاعد، فوقعت الكرة على صدره فأخذها فجعلوا يطلبونها منه، فأبى، فقال غلامهم: سألتك بِمَن بعث محمدًا رسولاً إلا رددتها علينا، فأبي لعنه الله وسبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبلوا عليه بصواليجهم، فما زالوا يخبطونه حتى مات , فرُفع ذلك إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه، فو الله ما فرح بفتحٍ ولا غنيمةٍ كفرحته بقتل الغلمان لذلك الأسقف، وقال: الآن عزَّ الإسلام، إنَّ أطفالاً صغارًا شُتِم نبيُّهم فغضبوا له وانتصروا(منهج التربية النبوية ، محمد نور ، (94) (بتصرف بسيط).

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حكمــــــة ] مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا : 2 – أطفال البحرين: مثال علمي وقصة تدلُّ على أهمية غرس الغيرة للدين في نفوس أبنائنا: رُوي أنَّ غلمانًا من أهل البحرين خرجوا يلعبون بالصوالجة وأسقف البحرين قاعد، فوقعت الكرة على صدره فأخذها فجعلوا يطلبونها منه، فأبى، فقال غلامهم: سألتك بِمَن بعث محمدًا رسولاً إلا رددتها علينا، فأبي لعنه الله وسبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبلوا عليه بصواليجهم، فما زالوا يخبطونه حتى مات , فرُفع ذلك إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه، فو الله ما فرح بفتحٍ ولا غنيمةٍ كفرحته بقتل الغلمان لذلك الأسقف، وقال: الآن عزَّ الإسلام، إنَّ أطفالاً صغارًا شُتِم نبيُّهم فغضبوا له وانتصروا(منهج التربية النبوية ، محمد نور ، (94) (بتصرف بسيط). ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن