شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الإثنين 13 مايو 2024 - 2:53 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة

حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنه سمع النبي  : ( يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر : اللهم العن فلاناً وفلاناً ، بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ، فأنزل الله : ﴿ ليس لك من الأمر شيء ﴾ ) .رواه البخاري ( 4069 ) —————- ( اللهم العن فلاناً وفلاناً ) وفي رواية : ( على صفوان ابن أمية ، وسهل بن عمرو ، والحارث بن هشام . وأصل اللعن : الطرد والإبعاد من رحمة الله . ( بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ) : ( سمع الله ) أي استجاب لمن دعاه وتقبل . ( لمن حمده ) الحمد ضد الذم ، وحقيقة الحمد : الثناء على المحمود مع المحبة له والإجلال . ( فأنزل الله : ليس لك من الأمر شيء ) فتاب الله عليهم وآمنوا مع أنهم فعلوا أشياء لم يفعلها أكثر الكفار # أخر تحديث اليوم 2024/05/13

تم النشر اليوم 2024/05/13 |
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنه سمع النبي  : ( يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر : اللهم العن فلاناً وفلاناً ، بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ، فأنزل الله : ﴿ ليس لك من الأمر شيء ﴾ ) .رواه البخاري ( 4069 ) —————- ( اللهم العن فلاناً وفلاناً ) وفي رواية : ( على صفوان ابن أمية ، وسهل بن عمرو ، والحارث بن هشام . وأصل اللعن : الطرد والإبعاد من رحمة الله . ( بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ) : ( سمع الله ) أي استجاب لمن دعاه وتقبل . ( لمن حمده ) الحمد ضد الذم ، وحقيقة الحمد : الثناء على المحمود مع المحبة له والإجلال . ( فأنزل الله : ليس لك من الأمر شيء ) فتاب الله عليهم وآمنوا مع أنهم فعلوا أشياء لم يفعلها أكثر الكفار

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنه سمع النبي  : ( يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر : اللهم العن فلاناً وفلاناً ، بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ، فأنزل الله : ﴿ ليس لك من الأمر شيء ﴾ ) .رواه البخاري ( 4069 ) —————- ( اللهم العن فلاناً وفلاناً ) وفي رواية : ( على صفوان ابن أمية ، وسهل بن عمرو ، والحارث بن هشام . وأصل اللعن : الطرد والإبعاد من رحمة الله . ( بعد ما يقول : سمع الله لمن حمده ) : ( سمع الله ) أي استجاب لمن دعاه وتقبل . ( لمن حمده ) الحمد ضد الذم ، وحقيقة الحمد : الثناء على المحمود مع المحبة له والإجلال . ( فأنزل الله : ليس لك من الأمر شيء ) فتاب الله عليهم وآمنوا مع أنهم فعلوا أشياء لم يفعلها أكثر الكفار ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن