[ تعرٌف على ] ميرت آمون # أخر تحديث اليوم 2024/05/22

تم النشر اليوم 2024/05/22 | ميرت آمون

تمثالها

تمثال ميرت آمون أو العروسة، مثلما يلقبها أهالي أخميم، يعتبر تمثالها من أجمل التماثيل التي جسدها المصري القديم، لا يملك الزائر سوى النظر إلى سحرها وجمالها الفرعوني، حيث يجدها بأبهى زينتها داخل معبدها الفرعوني، ويحيط بها الكهنة، ويلقبها الجميع بمولاتي. التمثال الذي تم اكتشافه عام 1981 بمدينة أخميم، بجوار منطقة الكوم أسفل المقابر القديمة، أثناء الحفر لبناء معهد ديني، حيث تم اكتشاف تمثال الأميرة وبجواره تمثال آخر صغير لها، وبقايا تمثال ضخم مُحطم لوالدها رمسيس الثاني، وآخر صغير الحجم، وكذلك تمثال للإله فينوس “ربة الحب والجمال”، وبعض الأعمدة، وبقايا جدران معبد قديم، وأربعة آبار بها مياه، ترجع إلى العصر الروماني، وتم الإعلان عن المكان بأنه منطقة أثرية. ويتكون تمثال الأميرة من الحجر الجيري، ويبلغ ارتفاعه 13 مترا، ووزنه 31 طن ويعد التمثال أجمل ما صدر في عصر الرعامسة. ووصفت أميرة محمد، أستاذة آثار بسوهاج، التمثال قائلة “يُري الشعر المستعار معقودا في ثلاث ضفائر متدرجة الطول، زرقاء اللون، يمسكه رباط مزدوج ينتهي بثعبانين يرتدى كل منهما تاج، حيث يرمزان للوجهين البحري والقبلي، ويعلو رأس ميريت آمون قاعدة مستديرة يحيط بها إطار من ثعابين متوجة بأقراص الشمس، مستقراً عليها رسم لقرص الشمس وريشتين أعلاه”. وعندما تم العثور على تمثال الأميرة، لم يوجد الجزء السفلي منها، بداية من الساقين وحتى القدمين، وكانت القعدة كذلك مفتتة، لا تحمل جسدها، فتم عمل قاعدة جديدة لها، من خلال الترميم وكذلك تكملة الجزء المختفي، وتتزين الأميرة ببعض الحلي المنقوشة من الحجارة، حيث يوجد نقش لقرطين مستديرين، وقلادة عريضة ذات أفرع متعددة من خرز مُذهب وأساور، فضلاً عن بعض الورود التي تزين الصدر، وتمسك بيدها قلادة تمثل الإله “منعات”. ولكن يقع تمثال الأميرة الآن وسط سوق شعبي، وتحيط به المساكن العشوائية والمقابر، والمنازل الطينية الآيلة للسقوط، حيث تستقر الأميرة داخل جدار المكان، الذي وجدت به، دون أدنى اهتمام من المسئولين بها. وأكدت هيئة الآثار بالمحافظة أنه لا نية لنقل التمثال من مكانة، لأن الأثر يرتبط بالمكان الذي عثر عليه فيه، وأنه في حال صدور قرار بنقل التمثال من مكانه الأصلي إلي أي منطقة أخرى، سيرفض الأهالي والسكان ذلك، نظرا لارتباط التمثال بالمدينة، حتى أصبح رمزا لها. من جانبه، أوضح الدكتور يحيى عبد العظيم، محافظ سوهاج، أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات تجاه نقل التمثال، وأن المسئولين عن الآثار لم يبلغوه بضرورة نقل التمثال من مكانه، مضيفاً أن التمثال يعتبر مزار أثرى يجذب عدد كبير من السياح الأجانب، وأنه في مكان آمن وتابع للآثار. وأشارت دراسات إحدى البعثات التابعة للمجلس الأعلى للآثار، إلى أن أسفل هذه المنطقة والمقابر المجاورة لها، معبد فرعوني يحاكى معبد الكرنك ومدينة أثرية كاملة. وانتشرت الأقاويل بالمحافظة حول أن أخميم عائمة على ثلاث مدن أثرية متعاقبة، فهناك من يقول أن المدينة تم تغطيتها ثلاث مرات في التاريخ، وتحمل كل طبقة قصة حضارة، وأنها تمتلئ بتحف أثرية كثيرة، بالإضافة إلى انتشار شائعات حول الكنوز الأثرية بالمدينة.
في كومنز صور وملفات عن: ميرت آمون عنتملكات مصر القديمةالأسرات العتيقة(3150–2686 ق.م.)الأسرة الأولى
بنبوي
بنر إيب
بترست
حرنيت
خنت حاب
سمات
سرت حور
سشمت كا
مرنيت
نخت نيت
نيت حتب
الأسرة الثانية
نيماعت حاب
المملكة المصرية القديمة(2686–2181 ق.م)الأسرة الثالثة
جفات نبتي
جسرت نبتي
حتب حر نبتي
مرس عنخ الأولى
الأسرة الرابعة
بونفر
برسنيت
حكنو حجيت
حنوت سن
حتب حرس الأولى
حتب حرس الثانية
خعمررنبتي الأولى
خعمررنبتي الثانية
خنتت كا
رخيت رع
مرس عنخ الثانية
مرس عنخ الثالثة
مريت إتس الأولى
الأسرة الخامسة
خنتكاوس الأولى
خنتكاوس الثانية
خنتكاوس الثالثة
خنوت
خويت الأولى
ربتي نوب
ستبحور
مرس عنخ الرابعة
مريت نبتي
نبت
نفر حتبس
نيماعت حاب الثانية
الأسرة السادسة
إننك إنتي
إيبوت الأولى
إيبوت الثانية
بهنو
خويت الثانية
عنخس إن بيبي الأولى
عنخس إن بيبي الثانية
عنخس إن بيبي الثالثة
عنخس إن بيبي الرابعة
مريت إتس الرابعة
نجف تت
نيت
نوب وننت
واجبتن
الفترة الانتقالية الأولى(2181–2040 ق.م)الأسرات السابعة والثامنة
الأسرات التاسعة والعاشرة
المملكة المصرية الوسطى(2040–1782 ق.م.)الأسرة الحادية عشر
ياح
تم
ساده
عاشيت
كاويت
كمسيت
نفرو الأولى
نفرو الثانية
هنهنت
إمي
الأسرة الثانية عشر
حتبتي
خنمت نفر حجيت الأولى
خنمت نفر حجيت الثانية
خنمت نفر حجيت الثالثة
عات
مريت سجر
نفري تاتنن
نفرت حنوت
نفرو الثالثة
نفرت الثانية
الفترة الانتقالية الثانية(1782–1550 ق.م)الأسرة الثالثة عشر
إيا
إنيني
تان
سات سبك
سنب حنعس
كيمي نوب
نيني
نوب حتبتي
نوب خعس
الأسرة الرابعة عشر
الأسرة الخامسة عشر
الأسرة السادسة عشر
منتوحتب
الأسرة السابعة عشر
أعح حتب الأولى
أعح حتب الثانية
أحمس إنحابي
تتي شري
حاعنخس
سات جحوتي
سبكمساف
نوب إم حات
المملكة المصرية الحديثة(1550–1070 ق.م)الأسرة الثامنة عشر
أحمس
أحمس حنوت تمحو
أحمس مريت آمون
أحمس نفرتاري
أحمس سات كاموس
يعرت
إست
إست
تدوخيبا
تي
تي عا
تيي
جليوخيبا
حتشبسوت
سات ياح
مريت رع حتشبسوت
سنسنب
سات آمون
عنخس إن با آمون
كيا
منهت و ميرتي و منوي
ميريت آتون
موت إم ويا
موت نجمت
موت نفرت
نبت نهت
نبس إمي
نبتو
نفرتاري
نفرتيتي
الأسرة التاسعة عشر
إست نفرت
إست نفرت الثانية
بنت عنتا
تاخعت
تانجمت
تيا
تويا
توسرت
حنوت مي رع
سات رع
مات نفرو رع
ميرت آمون
نبت تاوي
نفرتاري
الأسرة العشرون
إست تاحمجرت
باكت ورنر
تاورت تنرو
تنتآمون
تيي مرن إسي
تيي
تيتي
نوب خسبد
دوات إنت أوبت
حنوت وعتي
الفترة الانتقالية الثالثة(1069–525 ق.م.)الأسرة الحادية والعشرون
دوات حتحور حنوت تاوي
موت نجمت
نجمت
تنتآمون
الأسرة الثانية والعشرون
إستمخب
باتارشنس
تادي باستت
تاشد خونسو
جد موتس عنخ
كابس
كاروماما الأولى
كارومات
ماعت كارع
نسيتانبت آشرو
نس تاوجيت أخت
الأسرة الثالثة والعشرون
كاروماما الثانية
الأسرة الرابعة والعشرون الأسرة الخامسة والعشرون
إبار
أرتي
أتخباسكن
تابكنآمون
تابيري
دكهتنآمون
خنسا
ببتما
بكساتر
كلهاتا
ناباري
الأسرة السادسة والعشرون
خدبنيت إر بنت الأولى
لاديس
محيتنوسخت
نختوباستراو
تاخويت
تنت خيتا
الفترة المتأخرة(525–332 ق.م)الأسرة السابعة والعشرون الأسرة الثامنة والعشرون الأسرة التاسعة والعشرون الأسرة الثلاثون الأسرة الحادية والثلاثون المملكة البطلمية(332–30 ق.م)الأسرة الأرغية
يوريديكا الثانية المقدونية
بطالمة
أرسينوي الأولى
أرسينوي الثانية
أرسينوي الثالثة
أرتاكاما
برنيكي الأولى
برنيكي الثانية
برنيكي الثالثة
كليوباترا الأولى
كليوباترا الثانية
كليوباترا الثالثة
كليوباترا الرابعة
كليوباترا الخامسة
كليوباترا السادسة
كليوباترا السابعة زوجة ملكية عظيمة
المتحدة مع التاج الأبيض
بوابة السياسة
بوابة المرأة
بوابة أعلام
بوابة مصر القديمة

شرح مبسط

ميريت آمون هي الابنة الرابعة للملك رمسيس الثاني وزوجته الملكة نفرتاري، وأصبحت هي الملكة بعد وفاة والدتها، حيث تزوجها والدها الملك رمسيس الثاني، وحملت لقب الزوجة الملكية، كما كانت كاهنة للربة حتحور، وتتولى إقامة الشعائر لها، وجاء اسمها ميريت آمون أي حبيبة آمون.