شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الخميس 16 مايو 2024 - 3:23 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




القسم العام

[ تعرٌف على ] لهجة مغربية # أخر تحديث اليوم 2024/05/16

تم النشر اليوم 2024/05/16 | لهجة مغربية

تقييم التشابه بين اللهجة المغربية واللهجات الأخرى

المفعول به
مْسَحت الزاج (مَسَحت الزجاج) الفاعل
أنا شريت (أنا اشتريت) هو هْدَر (هو هَدَر / دردش) طْبِيب وصل (الطبيب وَصل / وَصل الطبيب) ظرف المكان والزمان
تخبيت تحت الطابلة (اختبأت تحت الطاولة) جِيت مُورْ العصر (جِئت بعد العصر) المبتدأ والخبر
اللعابة مْجْهْدين (اللاعبون مجتهدون / اللاعبون مجدون / اللاعبون محترفون) النعت
نجد اللهجة المغربية تحترم قواعد اللغة العربية وما يتغير هو طبيعة الكلمات النعت عموما يصاغ بشكل عشوائي في اللهجات العربية والمغربية ليست استثناء، ومن هذه الأوزان: فعول، فعيل، مفعلل، فعال، فعلان، فاعول، فعلال.
مثلا (اللعابة طوال) leaba twal تعني أن اللاعبين طويلون أو طوال وهي جاءت على وزن فعال الجمع
اللهجة المغربية تحترم قاعدة الجمع إلا فيما يتعلق بصياغة الجماد (مقارنة مع لهجات عربية أخرى): الطُّرقان مسدودة (الطرُق مُغلَقَة) الصرف والتحويل
– بالنسبة للصرف والتحويل فإن اللهجات العربية القديمة لم تكن كلها خاضعة إلى قاعدة الصرف التي كانت تتبع اللهجة القرشية آنذاك والتي عرفت فيما بعد بالفصحى، فلهجات الشمال مثلا لم تكن خاضعة لقاعدة المثنى والجمع المؤنَّث وبالتالي فإن طريقة تصريف الأفعال في بعض اللهجات العربية تبقى أصيلة وهي تعود للطبيعة التي كانت عليها تلك اللهجات عند متكلميها قبل ظهور الإسلام. – إليكم نموذج من الصرف المغربي والمصري: في الماضي: أنا تكلمت في المضارع: أنا كنتكلم {باللهجة المصرية: أنا بتكلم}. في المستقبل: أنا غَنتكلم {باللهجة المصرية: أنا حتكلم}. في ما يخص الماضي في اللهجة المغربية فهو يخضع للقاعدة العربية العامة، ويَكْمُن الاختلاف في: – المضارع: فالألف أو التاء يعوَّضهما الكاف في اللهجة المغربية والباء في اللهجة المصرية {أَنْتَ تأكل = أنتا كتَّاكل = إِنتَ بِتأكل}. أصل الكاف في اللهجة المغربية هو (كان) التي كانت تُستعمل كفعل مساعد في الحاضر عند أهل البدو، أما الباء المصري فأصله (بَات). – المستقبل: سوف أو السِّين يعوَّضهما الغين أو غادي (مِن غَدى يغدو) والحاء في اللهجة المصرية (أنت ستأكل = أنتا غَتَاكُل = إِنت حتاكل). – مِثَال من الصرف المغربي والمصري (في المستقبل):
أنَا غَنْتْكَلَّم = أنَا حَتْكَلَّم
أنَت غَتّْتْكَلَّم = أنَت حَتِتْكَلَّم
هُو غَيْتْكَلَّم = هُو حَيِتْكَلَّم
هي غَتّْتكَلَّم = هي حَتِتْكَلَّم
احْنَ غَنْتكَلْمُو = إِحْنَ حَنِتْكَلِّم

عبارات الإستِفهام في الهِلالِيَّتَين (المَشرِقِيَّة والعْرُوبِيَّة)

– الهلالية المشرقية: بحال أي شيء ؟ – العْرُوبِيَّة: بحالاش ؟
مُكَوَّنة من «ب + حال + اش» وهي اختصار في اللفظ العامي لِ: بحال أي شيء ؟ – الهلالية المشرقية: في حال أي شيء ؟ – العْرُوبِيَّة: فحالاش ؟ – الهلالية المشرقية: في أي شيء ؟ – العْرُوبِيَّة: فَاش ؟

الشَّعب المغربي واللهجة المغربية

شاب مغربي من مدينة سلا يتكلم بالدارجة.
في الأوساط الشعبِيَّة المغربِيَّة ينعَتون لهجة تواصُلِهِم بـالعربيَّة وأحياناً الدَّارِجة.

أبجدية اللهجة المغربية

ا ب ت ج ح خ د ر س ش ص ض
ط ع غ ف ق ك ل م ن ه وي ڭ ڨ [ڭ (الجيم المصريg) ||||ڨ (V باللآتينية) P] هي تقريبا نفسها الأبجدية العربية بالإضافة إلى الجيم المصري “ڭ” وحرفين لاتينيين “V / ڨ” و”P”، ما عدا «ث، ذ، ظ، ة، ء». أما ڤ وP فَيُستَعملان لنطق الكلمات المستوردة من اللغة الامازيغية واللغات الأوربية، على سبيل المثال:
الPاركينڭ الباركينڭ Lparking (موقع السيارات).
الڤيراج الفيراج Lviiraj (المنعطف). هذا وقد ظهرت فئة كبيرة من الناس تحتج على تدريس اللغة العربية في المدارس بدل الدارجة، كونها ليست فقط لهجة عربية وانما لغة منفصلة كونها بعيدة عن العربية الفصحى.

تقسِيمات اللَّهجات المغربِيَّة

في المَغرب لِكُل منطقة لهجتُها الخاصَّة، حيث تختلِف من منطقة لِأخرى ومن مدينة لِأخرى وعموما الاختلافات طفيفة ولا تؤثر على الفهم والتواصل. لَكِن الدَّارِجَة المغرِبِيَّة المُستَعمَلَة في أَغلب المُدن هي حَصِيلة تَمازج ثقافي ولُغَوي، اللَّهجات المغربية والتي أخذت تنقرِض نتيجة انتِشَار العَامِّيَة، فهِي تنحَصِرُ بين لهجات بدوية وأندلسية وهي كالتَّالِي: اللهجات الأندلُسِيَّة:
-اللهجة الأندلسيَّة الإدريسية: (تنتشِر في مدينة فاس، جزء من مدينة مكناس، وجزء من مدينة سلا، وجزء من مدينة الرباط وجزء من بلاد جبالة)، وذلك جرَّاء هِجرة الأندلسِيِّين إلى هاته المناطِق.
-اللهجة الأندلسيَّة الجبلِيَّة: هِي لهجة جبالة والبقباقِيِّين في مدينة فَاس. اللَّهجَات البَدوِيَّة:
-اللهجة العْروبِيَّة: ويُسَمِّيها بعض الباحِثين باللهجة الهِلالِيَّة المغربِيَّة وهي لهجة القبائل العربية في الغرب والحوز والشاوية وورديغة ودكالة وعبدة. اللَّهجَات الحسانية:
– اللهجة الحسانية: هي لهجة العرب الصَّحراوِيِّين وتتميز بالفصاحة. – اللهجة الشرقية: وهي الأكثر انتشارا بالجهة الشرقية للمغرب وتتميز بمزيج ثقافي مهم.

الدارجة المغربية من منظور لُغَوي

– اللِّسَان العَربي المغاربِي عَامَّةً شِبه انقرض في المشرق العربي نظرا لِهجرة القبائل وقِلَّة تَواجدها بموطنها الأصلي، وهذا أمر لا صِلَة له باحتِرام الدارجة المغربية لِقواعِد اللُّغة العربية. قواعِد النَّفي
يُعَدُّ حرف ”الشين“ أبرز حرف في العامِّية ويُستعمل بكثرة في النَّفي والإستفهام تماما كباقي ”اللهجات العربية الأخرى“ وخصوصا ”اللهجة المصرية“. يرجع ذلك إلى الإرث اللغوي الكبير الذي ورثته هذه الشعوب من دولة الأندلس والذي حمله الأندلسيون معهم بعد سقوط مملكة غرناطة ونزوحهم بأعداد كبيرة واستقرارهم في مدن شمال إفريقيا العامرة من “طنجة” غربا حتى “الإسكندرية” شرقا.} – يرمز حرف الشين إلى مختصر كلمة ”شيء“. والظاهر أن كلمة شيء كانت تحظى في الماضي بتداول كبير في لغة التخاطب خاصة في الأندلس كما كانت لهذه الكلمة أيضا أهمية علمية حيث كان مختصرها ”ش“ يستخدم في الرياضيات والجبر. وما يستخدم حاليا في المعادلات مشتق من حرف ”ش“ مختصر ”شيء“ الذي كان يتخده علماء الرياضيات المسلمون كمتغير مجهول حيث استعمل الأوروبيون حروفا يونانية كرموز رياضية أهمها رمز إكس الذي يدل على حرف ”ش“. {X في العديد من اللغات اللآتينية كالإسبانة مثلا هو ”تش“.} – يستخدم حرف الشين في صيغ النفي للتوكيد على النفي: – أمثلة: باللهجة المغربية: مَا فْهْمْتْش (مَا فْهْمْتْ+ش)
باللهجة المصرية: مَا فْهِمْتِش (مَا فْهِمْتِ+ش)
ترجمة حرفية بالفصحى: لم أفهم الشيء (لَم أفهم) عبارة ”مَا فْهْمْتْش” مُكَوَّنة مِن (مَا + فْهْمت + ش) ومعناها الحرفي ”ما فهمت شيئا“ و”شيئا“ هنا تدل فقط على التوكيد وتعني (لم أفهم إطلاقا). باللهجة المغربية: مَا عْنْدِيش الوَقت
باللهجة المصرية: مُشْ عِنْدي وَقت / وَءْت
ترجمة حرفية بالفصحى: ما عندي شيء من الوقت (لِأقدمه لك …)
(لَيس عندي وقت / ليس لديّ وقت) باللهجة المغربية: أش مشى لك فيه؟
”أش“ جاءت كاختصار لِ: أَيّ شَيئ
والتي تعني “مذا فقدت؟” بالفصحى: ما الذي يهمك من أمره؟
بالدارجة المغربية: ”أَشْنُ ك يهمك فيه“ مُكوَّنة مِن {أَش + نُ} {كَ + يهمك} {فيه}.
بالدارجة المصرية: ”إِيش بِيهِمَّك فيه“ مُكوَّنة مِن {إِيش} {بِ + يهِمَّك} {فيه}.
بالدارجة اللُّبنَانِيَّة: ”شُنُ بِيهِمَّك فيه“ مُكوَّنة مِن {شُ + نُ} {بِ + يهِمَّك} {فيه}. 1- أَشْنُ: تُقال أيضا ”أشْنهُوَ“ وهي مؤلفة من ”أشْ + ن + هُو“ وهي اختصار باللفظ العامِّي لِ: ”أَيُّ شَيْءٍ هُو“.
أمَّا النُّون في اللفظ الدارج فهي نُون الكَسر في الفصحى، و”أَشْنُ” هو تحريف لِ”أشْنهُوَ”.
2- كيهمك: يُستخدم حَرف الكاف ”مفتوحا“ مع فعل المضارع لتأكيده ويعتبر نظيرا لحرف ”الباء“ في اللهجة المصرية، وغيرها من اللهجات العربية الأخرى {”كَ+يْهَمَّك“ في اللهجة المغربية و”بِ+يْهِمَّك“ في اللهجة المصرية}. قواعِد الإستِفهام
– أوَّل هذه العبارات وأكثرها أهمية بحيث تتألَّف منها مُعظم العبارات الإستِفهامية الأخرى هي عبارة: «أَشْ / آشْ» وهي النُّطق المختصر للعبارة الفصيحة (أَي شَيء)، وهي مَثِلة لِعبارة: «إِشْ / إِيش» التي يستعملها المصريِّين وأحياناً حتى الخليجيِّين، والمقصود بها في الاستفهام {مَا؟ / أيّ شَيء؟}.

الناطق بالدارجة المغربية ومتعلموها

– النَّاطقون بالدارجة المغربية هُم العْروبية، جبالا، الصحراويِّين والفاسيِّين ولهجتهم الأم الوَحِيدة هي الدارجة المغربية، والذين يحترمون لهجتهم ويحسنون استعمالها. – أمَّا مُتَعَلِّموها فقد اضطُرُّوا لإستعمالِهَا لأسباب عديدة مِنها اقتصادية وغيرها، وهُم نَاطِقِون بلهجات مغربية محلية أخرى غير عربية كَالشّلحَة، الريفية أو الزيانية.
– وبعد مُرور الوَقت يُصبِحُ هذا المتعلِّم لِأحد اللهجات العربية المغربية مُسْتَعْمِلاً لها كلغة التواصل لا نَاطِقاً بها. – بالنِّسبة لِلَهجات المُدن، يَصعُبُ التَّفريق بين النَّاطِق بهَا والمُستَعْمِل لَها، أما لهَجَات البادِيَّة فلا يستعمِلُهَا غَير أهْلِها. – العْروبي، والحسَّاني، والفاسي والجبلي الأُمِّي، يَفهَم وأحيانا يُتقِنُ اللغة العربية الفصحى ولَهجات عربية أخرى رغم عدَم تَعلُّمِه لها، لَكِن مُتَعلِّمي اللَّهجة المغربية يتَعَدَّر عليهم فَهم العربية الفصحى إن لم يَتِم تدريسها لهم. – هذا لِأنَّ الناطق باللهجة العربية يُفَكِّر بالعربية عَكس مُستعمِلها (أو متعلِّمها) الذي يُفَكِّر بِلَهجتِه الأم.

العامِيَّة أو كَلام الشَّارِع

– حَسَبَ التَّصنيف اللُّغَوي لِلَّهجات الذي يختلِف بين لَهجات البَدْو ولَهَجات أهل القُرى والمدن وثم بين لهجات أهل الحضر في المشرق ولهجات أهل الحضر في المغرب، العَامِّيَة تُعتَبر كَلام تواصلٍ لا لهجة حيث لا تحترم أية قاعدة من قواعد اللُّغة وقد تُشكِّل أحيانا نِظامها الخاص، وهذا ليس حِكرٌ على العَامِّيَة المغرِبِيَّة فقط بل بالنِّسبَة لجميع اللُّغات إن لم يَتِم الاعتناء بها والحفاظ عليها. – الإنجليزية ولُغة الشارِع: لقد انبثقت عن اللغة الإنجليزية لهجتين هامَّتين يصعب غَضُّ النظر عليهما وهُمَا الآفروإنجليزية أو الآتينوإنجليزية، هذا حدث نتيجة عدم الاعتناء باللغة في الأحياء الفقيرة، حيث أصبح السكان يستعملون كَلام تواصل خاص بِهم. نأخد على سبيل المِثال: {… wrap ma pipou, love ya, don’t cha wanna …} – الفرنسية ولُغة الشارِع: ما حدث مع الإنجليزية حدث أيضا مع الفرنسية، ونأخذ على سبيل المِثال: {je vais me casser / tirer} التي تعني حرفيا “سأكْسِرُ نفْسِي”، لكن المقصود بها “أنَا ذَاهِب”.

بعض المفردات المغربية

– يهضر: يتكلم، والأصل أنّها استخدمت بدلالة سلبية، فمن يتكلم كثيراً بلا فائدة «يهدر الكلام».
أمَّا في قاموس اللغة: الهِدْرُ يعني الثَّقيلُ لا خيرَ فيه ويقال: الحَمَامُ هَدَرَ هَدْرًا، وهَدِيرًا: رَدَّدَ صَوتَهُ في حَنْجرَته، ويقال: هَدَرَ الغُلاَمُ: أَرَاغَ الكلامَ وهو صَغِيرٌ. .. – يقال في اللهجة العراقية: “البيت مَالي” تماما كاللهجة المغربية “”البيت مْتَاعِي”.

تاريخ اللهجات المغربِيَّة

هُنَاك فَرق بين دُخول اللغة العربية واللِّسان العَربِي إلى المغرب، وهذا قَد تَمَّ عبر ثَلاثة مَراحِل، تزامنت الأولى منها مع الفتح الأموي لبلاد الأمازيغ في شمال أفريقيا. آنذاك دخَلت اللُّغة العربية بشكل جد محدود ثم اندثرت العربية تماما بعد طرد الأمويين من طرف الأمازيغ خلال ثورة البربر الكبرى. والمرحلة الثانية خلال القرن 11 والقرن 12 حيث احتلت القبَائِل العَرَبِيَّة على رأسِها (بنو هلال وبنو معقل وبنو سليم)أمَّا المرحلة الثَّالِثَة فَتزامَنت مَعَ هِجرة الأندلُسِيِّين بعد طردهم من إسبانيا. في كِلتا المرحَلتين الثانية والثالثة أدخلت معها القبَائِل العَرَبِيَّة لسانها البدوي وكذلك نقل الأندلسيِّين لهجتهم معهم إلى المغرب. يقول ابن خلدون: «هؤلاء الأحياء بالمغرب لهذا العهد فيهم بطون من قرة والعاصم ومقدم والاثبج وجشم والخلط وغلب عليهم جميعا اسم جشم فعرفوا به وهم جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن وكان أصل دخولهم إلى المغرب ان الموحدين لما غلبوا على أفريقيا وأذعنت لهم هؤلاء القبائل من العرب كانت فتنة ابن غانية فاجلبوا فيها وانحرفوا عن الموحدين وراجعوا الطاعة لعهد المنصور فنقل جشم هؤلاء الذين غلب اسمهم على من معهم من الاحياء وأنزلهم تامسنا ونقل رياح وأنزلهم الهبط فنزل جشم بتامسنا البسيط الافيح ما بين سلا ومراكش أوسط بلاد المغرب الاقصى».

شرح مبسط

اللَّهجة المغربِيَّة أو الدارجة المغربية، هي إحدى اللهجات العربية. تُصنَّف ضِمنَ اللِّسان المَغارِبي (وهو لِسَان المغارِبَة، والجَزائِريِّين، والتُّونسِيِّين)، يستعمِلُها أغلب المغاربة كلُغة التواصل كمَا أنَّها اللَّهجَة الأم لِ 50% مِن المَغارِبة، ومحكية في بعض المناطق كَلِسان ثانوي وذلك في الأقاليم الناطقة باللغة الأمازيغية.[1]

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] لهجة مغربية ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن