[ كلمات معبرة ] كلام عن الخجل # أخر تحديث اليوم 2024/05/22

تم النشر اليوم 2024/05/22 | كلام عن الخجل

كلام عن الخجل

جمال بلا حياء وردة بلا عطر.
من يستحيي من الناس ولا يستحيي من نفسه فلا قدر لنفسه عنده.
يكاد حياء المرأة أن يكون أشد جاذبية من جمالها.
التصاغر التام يقضي على الحياء.
الحياء زينة للشباب، لكنه عيب على كبر السن.
إنما الفخر لعقل ثابت.. وحياء وعفاف وأدب.
إياك والسؤال فإنه يذهب ماء الحياء من الوجه.
قُرِنَت الهيبة بالخيبة، والحياء بالحرمان.
لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
وكان أشد حياء من العذراء في خدرها.. وكان إذا كرِه شيئًا عرَفْناه في وجهِه.
ويل للناس من حاكم لا حياء له.
بعض الحياء يدفئ ويجمل.
يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر.
ما كان الفحش في شيء إلا شانه، وما كان الحياء في شيء إلا زانه.
قد كان يمنعني الحياء من البكا.. فاليوم يمنعه البكا أن يمنعا.
الندم باب الحياء والحياء باب التوبة.
إِذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذلةٍ.. فلا تسعدَّنَّ الحُسامَ اليمانيا
فلا ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطَّوى.. ولا تُتقى حتى تكونَ ضواريا.

كلام عن الاحترام

إن احترام النفس أول دلائل الحياة.
الاحترام ليس مجرد حلية، بل حارس للفضيلة.
الحسد أعلى درجات الاحترام في ألمانيا.
يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك.
الحب والصداقة والاحترام لا توحد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما.
العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.
عندما أتحدث مع طفل يثير في نفسي شعورين: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سوف يكونه.
أعترف أن من أصعب الأمور على نفسي فقدان احترامي لروح كنت أحمل لها الكثير من الاحترام.
لا يمكن لأحد أن ينال الاحترام عن طريق فعل ما هو خاطئ.
إنني أكن الاحترام لكل من خالفني كما أكنّه لمن لكل من وافقني وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون أو يقسون.
إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل وبالاحترام لما يعمله أفرادها.
لقد اقتنعت أكثر من أي وقت مضى بحقيقة أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الأيام، بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود.
لدينا مشكلات كثيرة عالقة لا تحل إلا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل.. وأن من طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لا يستحقه.
اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام، لا يا سيدي، اشتمني واتركني حيا؛ لا أريد تهذيبك هذا.
إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون، وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام.
ليس أحقر من احترام مبني على الخوف.