شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الخميس 16 مايو 2024 - 6:41 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع




القسم العام

[ تعرٌف على ] نحل # أخر تحديث اليوم 2024/05/16

تم النشر اليوم 2024/05/16 | نحل

النحل والبشر

على مر التاريخ، كانت هناك دائما علاقة منفعة متبادلة بين البشر والنحل، بالرغم من كون هذا الأخير قد ظهر قبل قرابة خمس وأربعين مليون سنة قبل البشر. بدأ البشر في وقت مبكر من مراحل تاريخه في إدراك أهمية النحل، الشئ الذي جعله يفكر في طرق تمكنه من احتوائه حتى توصل إلى فكرة تربيته بالقرب من مناطق عيشه والاستفادة من منتجاته ومنافعه الأخرى. العلاج بالنحل المقالة الرئيسة: علاج بالنحل
تدخل جميع المواد التي ينتجها النحل (شمع العسل، العكبر، هلام الملكي، مختلف أنواع العسل وحتى الزعاف) ضمن طائلة المكونات التي تستعمل في علاجات الطب البديل. حيث أن لمنتجات النحل فوائد واستخدامات وقائية وعلاجية وغذائية لا تعد ولا تحصى، وقد أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث العلمية الحديثة الكثير من هذه الفوائد والاستخدامات. في دراسة علمية حديثة أثبتت بعض التجارب التي أجراها باحثون كرواتيين أن منتجات النحل مثل العسل والشمع والغذاء الملكي أو حتى المادة الزعاف الذي تفرزه النحلة أثناء اللسع، يمكنها لعب دور وقائي وعلاجي ضد مرض السرطان. في المقابل هناك عدد من الأشخاص الذين ينبغي لهم التزام الحيطة والحذر أثناء استخدام تقنيات العلاج بواسطة منتجات النحل أو عدم استخدامها من الأصل. على سبيل المثال إذا كان الشخص يعاني من حساسية ضد لسعات النحل أو من أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو السل أو مرض السكري وأمراض أخرى، وجب على المعالج تقديم رعاية صحية إضافية له. لسعة النحل المقالة الرئيسة: لسعة النحل
إبرة اللسع ملتصقة بجلد الضحية
على عكس حشرات الزنبار والزنبور، النحل ليس مفترسا ولا يصطاد حشرات أخرى ليتغذى عليها. في طريقها للبحث عن الطعام تكون النحل في العادة غير مؤذية. مع ذلك، النحل هو مدافع شرس عن أعشاشه وطرق الهوائية ضد الدخلاء. في هذا السياق، يتم عادة في قطاع تربية النحل اختيار أنواع أكثر تسامحا يسهل التسامح معها. أنواع أخرى، مثل النحل القاتل، وهو نوع هو هجين ظهر في البرازيل خلال سنوات الخمسينيات، هي أكثر عدوانية عند الاقتراب من أعشاشها، في حين تملك بعض أنواع أخرى مثل الميليبونات، ابرة لسع عير متطورة لا تسمح لها باللسع؛ يدافع النحل عن نفسه بواسطة عضة لاذعة. عنما يتعرض للتهديد يلجأ النحل لاستخدام إبرة اللسع لحقن الزعاف في جسم المعتدي سواء كان آفة شرسة كالحشرات أو حيوانات مفترسة لها أو لعسلها أو حتى الإنسان. تبقى هذه الإبرة المسننة التي تتوفر عليها الإناث فقط عالقة في جلد الضحية، لتتمزق وتنفصل عن بطن النحلة عندما تتحرك هذه الساخيرة بعيدا. أثناء انفصال الأبرة عن جسم النحلة فإنها تأخد معها جزءا من الأعضاء الداخلية للنحلة، بما فيها كيس الزعاف خاصتها. يتسبب هذا التمزق دائما تقريبا في مقتل النحلة اللاسعة.
تضخ النحلة في المتوسط خلال كل لسعة من 50 إلى 140 ميكروغرام من الزعاف (مقابل 10 ميكروغرام للدبور الذي يملك إبرة سلسة تمكنه من اللدغ عدة مرات)، اعتمادا علي أنواع النحل والوقت الذي يتم فيه انفصال الإبرة. على اعتبار أن الإبرة تنفصل عن جسم النحلة حاملة معها كيس الزعاف، تستمر عملية حقن الزعاف حتى بعد رحيل النحلة، نتيجة للتقلصات المنعكسة التي تمارس ضغطا على كيس الزعاف الذي يتطلب حوالي ثلاثين ثانية لتفريغه بشكل كامل. لذلك فمن الضروري تجنب الضغط عليه عن طريق ازالته في ثوان الأولى التي تلي اللسعة.

التطور

ميليتوفسكس بورمنسيس، وهي أقدم نحلة أحفورية تم العثور عليها محفوظة في كهرمان من العصر الطباشيري المبكر في وادي هوكا وانغ شمالي ميانمار.
كانت الأسلاف المباشرة للنحل عبارة عن دبابير لاسعة من فصيلة الدبابير المربعة الرؤوس (Crabronidae)، والمفترسة للحشرات الأخرى. وقد يكون تحولها من الإقتات على الحشرات إلى حبوب اللقاح بسبب استهلاكها للحشرات التي تزور الزهور، وكانت مغطاة جزئيا بحبوب اللقاح عندما تم إطعامها ليرقات الدبابير. وقد يكون هذا السيناريو التطوري هو نفسه الذي حدث داخل فصيلة الزنبوريات (Vespoidea) التي تطورت فيها الدبابير اللقاحية انطلاقا من أسلافها المفترسة. تم العثور على أقدم أحفورة نحل غير مضغوطة في كهرمان نيو جيرسي وكانت لـ(Cretotrigona prisca)، ونحلة سلة اللقاح من العصر الطباشيري (~ 65 مليون سنة مضت). أحفورة “دبور نحل العسل” (Melittosphex burmensis) من فترة الطباشيري المبكر (حوالي 100 مليون سنة مضت)، كانت تعتبر في البداية “سلالة منقرضة من شقيقة النحل الجامع لحبوب اللقاح إلى النحل الحديث”، ولكن الأبحاث اللاحقة رفضت هذا الادعاء بأن دبور نحل العسل يعتبر نحلة، أو حتى أحد أفراد الفصيلة العليا النحليات التي ينتمي إليها النحل، بدلاً من معاملة السلالة بأنها أصنوفة غير محددة داخل الرتبة الدنيا ذوات الحمة. بحلول فترة الأيوسين (حوالي 45 مليون سنة مضت) كان هناك بالفعل تنوع كبير بين سلالات النحل الاجتماعي. [أ] ظهر نحل سلة اللقاح المتماسك اجتماعيا حوالي 87 مليون سنة مضت، وظهرت القبيلة الألودية (Allodapini) (داخل فصيلة النحلية) حوالي 53 مليون سنة مضت. وظهرت نحليات البوليستر كأحافير فقط من أواخر العصر الأوليغوسيني (~ 25 مليون سنة مضت) وحتى أوائل العصر الميوسيني. وتُعرف نحليات الميليتا من “نحل الساق” (Palaeomacropis eocenicus) في أوائل عصر الأيوسيني. وتُعرف النحليات القارضة من أثر أحافير (قارضات الأوراق المميزة) من الأيوسيني الأوسط. تُعرف النحليات الحفارة من حدود الأيوسيني-لأوليغوسيني، حوالي 34 مليون سنة مضت، من الطفل صفحي. ظهرت نحليات العرق لأول مرة في أوائل العصر الأيوسيني مع الأنواع الموجودة في الكهرمان. تُعرف (Stenotritidae) من خلايا الحضن الأحفورية في عصر البليستوسين. التطور المشترك لمعلوماتٍ أكثر: تطور مشترك
كانت أقدم الأزهار التي يتم تلقيحها بالحيوانات عبارة عن أزهار مسلطحة على شكل أكواب ويتم تلقيحها من قبل الحشرات مثل الخنافس، لذلك فقد كانت متلازمة التلقيح بواسطة الحشرات مثبتة جيدًا قبل ظهور النحل لأول مرة. الحداثة هي أن النحل متخصص كعامل تلقيح، مع تعديلات سلوكية وجسدية تعزز التلقيح على وجه التحديد، وهي الحشرات الأكثر فعالية في التلقيح. في عملية التطور المشترك، فقد طورت الأزهار مكافآت زهرية مثل الرحيق والأنابيب الأطول، وقد طور النحل ألسنة أطول لاستخراج الرحيق. طور النحل أيضًا هياكل تُعرف باسم فرش حبوب اللقاح وسلال حبوب اللقاح لجمع حبوب اللقاح وحملها. ويختلف موقعها ونوعها بين مجموعات النحل. معظم الأنواع لديها فرش حبوب اللقاح على أرجلها الخلفية أو على الجانب السفلي من بطونها. تحتوي بعض الأنواع في فصيلة النحلية على سلال حبوب اللقاح على أرجلها الخلفية، في حين أن القليل منها يفتقر إلى هذه السلال وبدلاً من ذلك يجمع حبوب اللقاح في حوصلتها. أدى ظهور هذه الهياكل إلى التشعب التكيفي لكاسيات البذور، وبالتالي النحل نفسه. إن التطور المشترك للنحل ليس فقط مع الأزهار ولكن يُعتقد أن بعض أنواعها قد تطور مع السوس. بعضها لديها خصلات شعر تسمى “أكاريناريا” والتي تبدو أنها توفر سكنًا للسوس؛ في المقابل، يُعتقد أن السوس يأكل الفطريات التي تهاجم حبوب اللقاح، لذلك قد تكون العلاقة في هذه الحالة متبادلة. تطور السلالات
الخارجي
تستند شجرة تطور السلالات هذه إلى “أندرو ديبيفيك” وآخرون معه عام 2012، والذي استخدم علم السلالات الجزيئي لإثبات أن نحل (Anthophila) نشأ من أعماق الدبابير المربعة الرؤوس (Crabronidae)، وبالتالي يكون شبه عرق. وموضع الدبابير المتباية النمط غير مؤكد. ولم يتم تضمين الفصيلة الفرعية الصغيرة دبوريات الكتان (Mellininae) في هذا التحليل. النحليات دبوريات الصراصير (دبابير الصراصير)
دبوريات متباينات النمط (التنسيب المحتمل #1)
دبوريات خيطية الخصر (sensu stricto)
دبابير حفارة (جزء من “الدبابير المربعة الرؤوس”)
(بقية”الدبابيرالمربعةالرؤوس”) دبوريات الرمل
Nyssonini، Astatinae
دبوريات متباينات النمط (التنسيب المحتمل #2)
دبوريات المن، دبوريات صيادة
محبات الزهور (النحل) الداخلي
يعتمد مخطط مخطط النسل لفصائل النحل على “هيدتك” وآخرون معه 2013، والذي يضع الفصيلتين السابقتين “مشعرات الأرجل” (Dasypodaidae) “والنوميات العملاقة” (Meganomiidae) فصائل فرعية داخل فصيلة الملیتینة (Melittidae). محباتالزهور(النحل) الملیتینة (دمج مشعرات الأرجل، النوميات العملاقة) على الأقل 50 مليون سنة مضت
النحل الطويل اللسان النحلية (دمج نحل العسل، ونحل الوقواق والنحل النجار) ≈87 مليون سنة مضت
نحليات قارضة (نحل قارض، وبناء) ≈50 مليون سنة مضت
النحل قصير اللسان نحليات حفارة (نحل حفار) ≈34 مليون سنة مضت
نحليات العرق (نحل العرق) ≈50 مليون سنة مضت
نحليات البوليستر (نحل االبوليستر) ≈25 مليون سنة مضت
نحليات أستراليا العملاقة (نحل أستراليا العملاق) ≈مليوني سنة مضت

أفضل أنواع النحل

يعد أفضل أنواع النحل بالنسبة للمربين هو سلالة (Apis mellifera) أو نحل العسل الأوروبي ويتميز بغزارة الإنتاج. أفضل أنواع النحل:
الكرينيولي
الفرنسي
واشدهم عداوة:
النحل الجبلي
و النحل اليمني أفضل أنواع العسل في العالم هو السدر الصافي[بحاجة لمصدر]

النّشاط الاجتماعيّ

نظام التكاثر الفرداني الضعفاني لمعلوماتٍ أكثر: فردانية ضعفانية
وفقًا لنظرية التلاؤم الشامل، فإنه يمكن للكائنات الحية أن تكتسب التلاؤم ليس فقط من خلال زيادة إنتاجها الإنجابي، بل من الأقارب أيضا. ومن الناحية التطورية، يجب على الأفراد مساعدة الأقارب عند التكلفة <العلاقة * المنفعة. يتم تلبية متطلبات الاجتماعية العليا بسهولة أكبر عن طريق الأنواع الفردانية الضعفانية مثل النحل بسبب هيكل الترابط الغير عادي.
أنثى النحلة الصوفية.
النحل من الحشرات المجنحة، ولجميع أنواعها زوجان من الأجنحة، تكون الأجنحة الخلفية أصغر من الأمامية، وللقليل من الأنواع أو الطبقات أجنحة قصيرة نسبيا، لا تفيدها في الطيران. يتغذى النحل على الرحيق وحبوب الطلع التي يجمعها من الأزهار، وتستخدم حبوب الطلع كغذاء لليرقات بشكل أساسي. النحلة حلزونية القرنين.
من عجائب النحل ظاهرة يسميها العلماء ظاهرة السكر عند النحل، فبعض النحل يتناول أثناء رحلاته بعض المواد المخدرة مثل إثانول وهي مادة تنتج بعد تخمر بعض الثمار الناضجة في الطبيعة، فتأتي النحلة لتلعق بلسانها قسما من هذه المواد فتصبح «سكرى» تماما مثل البشر، ويمكن أن يستمر تأثير هذه المادة لمدة 48 ساعة.
إن الأعراض التي تحدث عند النحل بعد تعاطيه لهذه «المسكرات» تشبه الأعراض التي تحدث للإنسان بعد تعاطيه المسكرات، ويقول العلماء إن هذه النحلات السكرى تصبح عدوانية، ومؤذية لأنها تفسد العسل وتفرغ فيه هذه المواد المخدرة مما يؤدي إلى تسممه. وهذا ما دفع العلماء لدراسة هذه الظاهرة ومتابعتها خلال 30 عاما، وكان لابد من مراقبة سلوك النحل.
بعد المراقبة الطويلة لاحظوا أن في كل خلية نحل هناك نحلات مزودة بما يشبه «أجهزة الإنذار»، تستطيع تحسس رائحة النحل السكران وتقاتله وتبعده عن الخلية!! نحلة أوروبية ترتشف الرحيق.
إن النحلات التي تتعاطى هذه المسكرات تصبح سيئة السمعة، ولكن إذا ما أفاقت هذه النحلة من سكرتها سمح لها بالدخول إلى الخلية مباشرة وذلك بعد أن تتأكد النحلات أن التأثير السام لها قد زال نهائيا.
حتى إن النحلات تضع من أجل مراقبة هذه الظاهرة وتطهر الخلية من أمثال هؤلاء النحلات تضع ما يسمى "bee bouncers" وهي النحلات التي تقف مدافعة وحارسة للخلية، وهي تراقب جيدا النحلة التي تتعاطى المسكرات وتعمل على طردها، وإذا ما عاودت الكرة فإن «الحراس» سيكسرون أرجلها لكي يمنعوها من إعادة تعاطي المسكرات!

معرض الصور

نحلة عسل أوروبية في بولندا
نحلة عسل أوروبية على نبات خزامى
نحل العسل الغربي، Kaunakakai، HI
نحلة تجمع حبوب اللقاح من وردة.
نحلة تقوم على زهرة تفاح
نحلة طنانة في مونتريال
نحلة على زهرة سحلب (بالإنجليزية: Mormodes buccinator)‏ في سورينام)
نحلة تقوم بجمع حبوب اللقاح من زهرة هندباء
نحلة في مصر
نحلة على زهرة
نحلة في فلسطين

ملاحظات

^ العصر الثلاثي nests in a petrified forest in Arizona, implying that bees evolved much earlier, are now thought to be beetle borings.

مواصفات عامة

يختلف النحل عن المجموعات المرتبطة بها مثل الدبابير من خلال وجود هلبة متفرعة أو شبيهة بالريش، وأمشاط على الأطراف الأمامية لتنظيف قرون الاستشعار، واختلافات تشريحية صغيرة في بنية الأطراف، وتعرق الأجنحة الخلفية؛ وفي الإناث، من خلال تقسيم الصفيحة البطنية الظهرية السابعة إلى نصفين. يمتلك النحل الخصائص التالية: زوج من العيون المركبة الكبيرة التي تغطي معظم سطح الرأس. يوجد بين هذه العيون وفوقها ثلاث عيون صغيرة بسيطة (عوينات) توفر معلومات عن شدة الضوء.
عادة ما تحتوي قرون الاستشعار على 13 جزءًا في الذكور و 12 في الإناث، وتكون مرفقية، مع وجود جزء من مفصل الكوع على أمتدادها. فهي تضم عدد كبير من أعضاء الحس التي يمكنها اكتشاف اللمس (المستقبلات الميكانيكية) والشم والتذوق؛ ومستقبلات ميكانيكية صغيرة شبيهة بالشعر يمكنها اكتشاف حركة الهواء “لسماع” الأصوات.
تتكييف أجزاء الفم للمضغ والامتصاص من خلال وجود زوج من الفُكُوك وخرطوم طويل لامتصاص الرحيق.
يتكون الصدر من ثلاثة أجزاء، لكل منها زوج من الأرجل القوية، وزوج من الأجنحة الغشائية في الجزءين الخلفيين. تحمل الأرجل الأمامية للنحل الحبيبي أمشاطًا لتنظيف قرون الاستشعار، وفي العديد من الأنواع تحمل الأرجل الخلفية سلال حبوب اللقاح، وهي أقسام مفلطحة تحتوي على شعر مقوس لتأمين حبوب اللقاح التي تم جمعها. تتزامن الأجنحة أثناء الطيران، والأجنحة الخلفية الأصغر نوعًا ما تتصل بالأجنحة الأمامية بواسطة صف من الخطافات على طول الهامش الذي يتصل بأخدود في المقدمة.
يحتوي البطن على تسعة أجزاء، يتغير الجزء الثالث إلى لادغة.
يُعتقد أن أكبر أنواع النحل هي نحلة والاس العملاقة (Megachile pluto)، التي يمكن أن يصل طول إناثها إلى 39 ملم. وأصغر الأنواع قد تكون النحل القزم اللاسع في قبيلة النحل غير اللاسع (Meliponini) التي يبلغ طول عمالها أقل من 2 مم.

شرح مبسط

نحلية
نحليات البوليستر [الإنجليزية]
نحليات العرق [الإنجليزية]
نحليات قارضة
نحليات الميليتا

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] نحل ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن