شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الإثنين 13 مايو 2024 - 6:37 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة

حكمــــــة

[ حكمــــــة ] “العارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنّة و مُطالعة عيب النفس و العمل ” دائماً لا يفرح بصورة العمل، لا يأتي و يقول قُمت في هذه الليلة بل يقول سهوت في هذه الليلة كثيرا، ضاع وردي الذي كنت نويته في هذه الليلة، صليت قليلاً، صنعت و صنعت … دائماً يرى العيوب،، عندما يأتي الصيام يقول و الله ما كان صياماً .. يعني هذا الصيام كيف يُقبل؟ و قد سهوت و قد غفوت و لم أذكر ربي فيه كثيراً و لم و لم … ينظر إلى عيب العمل،، دائماً إذا مدحه الناس، قال: إنما تمدحون ستر الله فيا،، إذا رأيت العبد يمدحه الناس فلا تغتر، فإنما مدحوا ستر الله فيه،، هكذا دائماً .. إذا جاء أحد الناس و قال أنظر إلى فلان و أخذ يذكر من عيوبه، يقول: أنا من عيوب الناس على شك و من عيبي على يقين .. هكذا شأنه مع نفسه،، أما في حق ربه فدائماً ينظر إلى نعمائه … يقول: ربنا و لك الحمد، أنعمت عليّ و مننت عليّ بأشياءٍ عظيمة و كثيرة ما أحصيها كثرة … أنا الفقير الذي أغنيته فلك الحمد، أنا الصغير الذي ربيته فلك الحمد، أنا الجائع الذي أطعمته فلك الحمد،أنا العزب الذي زوجته فلك الحمد … دائماً ينظر إلى نعماء ربه عليه و يحمدهُ عليها،، # أخر تحديث اليوم 2024/05/13

تم النشر اليوم 2024/05/13 |
“العارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنّة و مُطالعة عيب النفس و العمل ” دائماً لا يفرح بصورة العمل، لا يأتي و يقول قُمت في هذه الليلة بل يقول سهوت في هذه الليلة كثيرا، ضاع وردي الذي كنت نويته في هذه الليلة، صليت قليلاً، صنعت و صنعت … دائماً يرى العيوب،، عندما يأتي الصيام يقول و الله ما كان صياماً .. يعني هذا الصيام كيف يُقبل؟ و قد سهوت و قد غفوت و لم أذكر ربي فيه كثيراً و لم و لم … ينظر إلى عيب العمل،، دائماً إذا مدحه الناس، قال: إنما تمدحون ستر الله فيا،، إذا رأيت العبد يمدحه الناس فلا تغتر، فإنما مدحوا ستر الله فيه،، هكذا دائماً .. إذا جاء أحد الناس و قال أنظر إلى فلان و أخذ يذكر من عيوبه، يقول: أنا من عيوب الناس على شك و من عيبي على يقين .. هكذا شأنه مع نفسه،، أما في حق ربه فدائماً ينظر إلى نعمائه … يقول: ربنا و لك الحمد، أنعمت عليّ و مننت عليّ بأشياءٍ عظيمة و كثيرة ما أحصيها كثرة … أنا الفقير الذي أغنيته فلك الحمد، أنا الصغير الذي ربيته فلك الحمد، أنا الجائع الذي أطعمته فلك الحمد،أنا العزب الذي زوجته فلك الحمد … دائماً ينظر إلى نعماء ربه عليه و يحمدهُ عليها،،

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حكمــــــة ] “العارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنّة و مُطالعة عيب النفس و العمل ” دائماً لا يفرح بصورة العمل، لا يأتي و يقول قُمت في هذه الليلة بل يقول سهوت في هذه الليلة كثيرا، ضاع وردي الذي كنت نويته في هذه الليلة، صليت قليلاً، صنعت و صنعت … دائماً يرى العيوب،، عندما يأتي الصيام يقول و الله ما كان صياماً .. يعني هذا الصيام كيف يُقبل؟ و قد سهوت و قد غفوت و لم أذكر ربي فيه كثيراً و لم و لم … ينظر إلى عيب العمل،، دائماً إذا مدحه الناس، قال: إنما تمدحون ستر الله فيا،، إذا رأيت العبد يمدحه الناس فلا تغتر، فإنما مدحوا ستر الله فيه،، هكذا دائماً .. إذا جاء أحد الناس و قال أنظر إلى فلان و أخذ يذكر من عيوبه، يقول: أنا من عيوب الناس على شك و من عيبي على يقين .. هكذا شأنه مع نفسه،، أما في حق ربه فدائماً ينظر إلى نعمائه … يقول: ربنا و لك الحمد، أنعمت عليّ و مننت عليّ بأشياءٍ عظيمة و كثيرة ما أحصيها كثرة … أنا الفقير الذي أغنيته فلك الحمد، أنا الصغير الذي ربيته فلك الحمد، أنا الجائع الذي أطعمته فلك الحمد،أنا العزب الذي زوجته فلك الحمد … دائماً ينظر إلى نعماء ربه عليه و يحمدهُ عليها،، ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن