شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 11:31 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حكم وأقوال في الحياة ] أجمل 23 من خواطر وحكم عن الحياة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 26/03/2024

اعلانات

[ حكم وأقوال في الحياة ] أجمل 23 من خواطر وحكم عن الحياة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 2 يوم
4 مشاهدة

عناصر الموضوع

حكم عن الحياة
تم النشر اليوم 2024-04-27 | أجمل 23 من خواطر وحكم عن الحياة

حكم عن الحياة


إن الحياة مليئة بالتجارب التي مرت على الإنسان، فكل منا مر بتجربة قد تكون هي السبب في التغيير والنضج والحكمة التي ملأت عقله ووجدانه، وبغير هذه التجارب وعرضها قد لا يتعلم الإنسان من الحياة، إننا في هذا المقال نعرض بعض من الكتابات وخواطر وحكم عن الحياة وتجاربها التي كتبها أصحابها، وذلك من خلال النقاط التالية:
لتنجو في هذه الحياة عليك أن تكون خفيفاً، ألا تتعلق بشيء ولا بأحد، ما دام تناله ينال منك، وما تملكه تشقى به، فبعض الشقاء سببه داء الجشع حين تخلق لدينا هوس جمع المزيد منها، في جميع الحالات، ما لا تفارقه سيفارقك، لا أحد يمتلك أحداً أو شيئاً حقاً، أو يضمن الاستحواذ الأبدي عليه.بعض الأيام ليست سوى أياماً سيئة، هذا كُل شيء، فنحنُ يجب أن نشعُر بالحُزن لمعرفة طعم السعادة بعد ذلِك، دائماً ما أُذكر نفسي كُلما نسيت، أن الأيام لن تكون كلها جيدة، هذه هي الطريقة التي تسير بها الحياة دائماً.هُناك مزحة قديمة حول عجوزتين تزوران مطعماً، تقول الأولى: يا إلهي، كم أنّ الطّعام في هذا المكان رديء لترُد عليها الأُخرى: أعلم تماماً، والكمّيات كم هي ضئيلة أيضاً! هذا بالضّبط ما أشعُر به إزاء الحياة، مليئة بالوحدة والبؤس والمُعاناة والتّعاسة، وفوق كلّ هذا تنتهي أسرع مِمّا نتخيّل.إن الانتصار الحقيقي لأي إنسان ليس في أن يستثمر مكاسبه وأرباحه، وإنما الانتصار الأهم هو أن يحول هزائمه وعثراته وخسائره الشخصية إلى نجاحات وانتصارات، وهو أن يؤمن دائماً بأن الإرادة والكفاح والصبر على المكاره هي أسلحة الصباح لتحقيق الأماني والأحلام وقهر خفافيش الظلام التي تجمع بين الهاربين من الحياة.الحياة الطيبة ليست كما يفهمها بعض الناسِ، السلامة من الآفات من فقرِ ومرضِ، لا بل الحياة الطيبة أن يكون الإنسان طيب القلبِ مُنشرح الصدر، مطمئناً بقضاء الله وقدره، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له.ليس هناك ما ينقذنا من ملاحقة أحزاننا ويخرجنا من ذواتنا كالأطفال وعالمهم الخاص المسحور، إنه عالم البراءة والصدق والحرية، العالم الذي لم يصبغ بصباغ التمويه والزيف ولم تنقسم فيه الحياة بعد. كم أحب النظر في عيون الأطفال؛ كلما نظرت في عيني طفل أحسست بمزيج من البهجة والإشفاق، الإشفاق من أجل البراءة التي سيسرقها عالم الكبار بكل ما فيه من تشويش وبشاعات.إن الحياة هي السعادة للذي يزورُّ عن تزويرها وغرورها وهي الشقاء لمن يرى أشواكها فيفر من أزهارها وعبيرها والشهم من حذر المضرة واجتني وردَ الحياة وأمَّ روض سرورها وإن إن الحياة أزاهر منظومة والموت ينثر عقدها بيد القدر وأخو النهى من لا تطيش حصته فيخال خلب لمعها برق المطر إن الحياة سفين إن نحوت بها نحو الفضيلة تبلغ ساحل الظفر وإن قصدت الهوى الخلاب تلق على سيف يصيبك فيه فادح الضرر وما الحياة سوى رؤيا فآونة فيها الهناء وطورا حادث الغير من سره زمن ساءته أزمنة فالمرء ما بين صفو العيش والكدر.على جنبات هذه الأرض نمشي زمانا ثم ندفن في ثراها ويأتي بعدنا قوم وقوم يعيشون الحياة كما تراها يذوقون النعيم بها وطورا يذوقون المرارة من أساها وكم من قد مضى من ألف جيل على منوالهم نخطو رباها وليس يعاد للإنسا ن دهر إذا صفحاته يوما طواها.وما الحياةُ سوى حسناءَ فارِكة مخطوبة من أحبَّاء وأعداء قد تمنعُ النفسَ أكفاء ذوي شغف ورّبما وهبتها غيرَ أكفاء ولا يزالُ على الحالينِ صاحبُها معذَّبَ النفسِ فيها بيِّنَ الداء فإنْ عجِبتَ لشكوى شاعر طرِب طولَ الليالي يُرى في زيّ بكاء فلستُ أجهلُ ما في العيش من نِعمٍ أنا الخبيرُ بأشياء وأشياء ولا أحبُّ ظلامَ القبر يغمُرني أنا الخبيرُ بأشياء وأشياء وإنَّما أنا والدُّنيا ومحنتُها كطالبِ الماء لمَّا غَصَّ بالماء أُريدُها لمسرات ، فتعكِسُها وللهناءِ ، فَتثنيهِ لايذاء وقد تتبَّعتُ أسلافي فما وقعتْ عيني على غير مشغوفِ بدُنياء ذَمَّ الحياةَ أُناسٌ لم تُواتِهُمُ ولا دَروا غيرَ دَرَّ الإبْل والشاء وقلَّدَتْهُمْ على العمياء جَمهرةٌ تمشي على غير قصد خبطَ عشواء ولو بدَتْ لهمُ الدُّنيا بزيِنتها قابلوها بتبجيل وإطراء.الحياة بكلِّ ما فيها من مظاهر وغموض وأشخاص وكائنات، ما هي إلّا رحلة قصيرة لا بدّ أن تنتهيَ يوماً بالموت، لكن رغم هذا لا بدّ من فهم الحياة بفلسفتها الخاصة؛ فمن يقصُرُ عن فهمها لا يمكن أن يعيَ مقدار جمالها، والمتفكّر في معاني الحياة يُدرك أنّها معقدة وبسيطة في آنٍ معاً، ومن أراد أن يجتاز مشواره فيها بنجاح، لا بدّ من أن يعي الطريقة الملائمة للعيش، فهي تُعطي الدروس للأحياء وتمنحهم الكثير من الفرص لاجتياز اختباراتها الصعبة، والأهمّ من كلّ شيء هو الالتزام بمبادئها الصحيحة، فالحياة صديقة المتفائلين وعدوّة والمتشائمين، لهذا يقضي البعض حياته بلا فائدة، ويموت دون أن يُحقق شيئاً فيها، بينما يعيشها البعض الآخر بكامل جمالها وإنجازاتها، فيبقى اسمه مخلداً في سجل من عاشوا فيها.تتغير النظرة إلى الحياة بين الكبير والصغير وبين الرجل والمرأة وبين الطفل والعجوز، لكن مهما كانت هذه النظرة مختلفة يجب القفز عن ذكرياتها الحزينة، والاهتمام بكل ما يجلب الفرح فيها، فالحياة رواية فيها الأبطال وفيها الأشخاص المهمشون، فالأبطال فيها هم الذين عرفوا كيف يعيشونها بمهارة، أما المهمشون فهم الذين توقفوا عند أول عثرة فيها، ولم يحاولوا البحث عن الخلل، لأن الحياة لا تُقدّم الفرص على طبقٍ من ذهب، بل تُكافئ المجتهد، وتُعلي من شأن من يتعب على نفسه، وتتخلى عن الكُسالى الذين لا يُكلفون نفسهم عناء البحث عن الفرص فيها، ولا يُحاولون تعلّم أية مهارة منها.الحياة مليئة بالحكم، ومن يلتقط الحكمة ويعمل فيها فقد كسبَ معركتَه معها، وهي بحرٌ عميقٌ جدًا متلاطم الأمواج، لا يعترف بمن لا يُتقن فن العوم، ولا يأبه بمن لا يتعلمون مهارة الصيد، وعلى الرغم من الهدوء الظاهر في وجه الحياة أحياناً، إلّا أنها تُكشّر عن أنيابها في أوقاتٍ كثيرة، والإنسان الواعي يستطيع العمل لحياته الدنيا ليكسب العيش فيها، وفي نفس الوقت يعمل لحياته الآخرة لأنها الحياة الأبقى، ومن يفعل الخير فيها فقد قدّم الخير لحياته الباقية، ومهما اختلفت طريقة العيش فيها، فالحياة لا تنتظر أحداً، ولا تعد للخلف أبداً، بل تمضي بكلّ ما فيها من متغيرات، ولا تتوقف للراحة، ولا تُحبُّ من يركن إليها دون عمل، كما أنها لا تتمسّك بمن لا يعرفون قيمتها، لهذا توقف قليلًا وفكر في حياتك برهة، وامنح نفسك دافعاً كبيراً لتعيشها بقدرة ونجاح، ولا تكن شخصاً هامشياً فيها، فحياة كلّ شخص هي مسؤوليتُه وحده.هل تعلم أنّ الحياة ليست إلا رحلة، و لذتها ليست في الوصول وإنما في الطريق؟ استمتع بالطريق وافخر بنضالك وأنت تتغلب على عثراته و ارفع رأسك فوق، فأنت لن ترضَ بالهزيمة.ليست الحياة هدفاً محدّداً للتركيز على إصابته، بل هي دوائر تتعدّد فيها الأهداف، فالإنسان يولد ودائرته الأولى تكون فقط والديه، ثمّ تتكوّن دائرة العائلة والأقارب، ثمّ دائرة الأصدقاء في المدرسة أو مكان الإقامة، ثمّ تبدأ لاحقاً دوائر الحياة العامّة والعمل المهني والاهتمامات الفكرية، إلى أن يبدأ الإنسان بتكوين الدائرة الخاصّة التي تحمل نواة بدء دوائر جديدة لإنسانٍ جديد؛ أي الزواج وتكوين العائلة الخاصّة، وقليلٌ من الناس يدرك أهمّية الوفاء والعمل لكلّ هذه الدوائر معاً، فلا دائرة تسحق أخرى أو بديلة لأخرى، ولا التزام تجاه واحدة يعفي من المسؤولية تجاه باقي الدوائر، فالتكامل بين هذه الدوائر والعدل في التعامل معها يكون مقدّمة لتحصيل العدل في يوم الحساب.كي تطلب من شخص مالاً .. تأكد أولاً أنه يملك ما تريد .. وبعد أن تتيقن من ذلك .. تباشر بالطلب … فهل رفعت يديك لله يوما بالدعاء .. وأنت متيقن أنه وحده من يملك لك قضاء حاجتك؟؟ واليقين لا يوازيه سوى الثقة التامة بقدرة الله على تحقيق ما تريد.. وليس باعتقادات أن ما تريده قد يحصل أو لا يحصل .. فما تلك بثقة … ولا يقين.عندما كنت طفلاً فى كل مرة أشتري علبة ألوان فأرمي القلم الأبيض جانباً، وحين تسألني أمي لماذا؟ أقول لا يلوّن، والآن بعد أن كبرت أيقنت جيداً لماذا الأبيض لا يلوّن؛ لانه صادق ونقي لا يزيف الحقائق ولا يعطيها لوناً سوى لونها الحقيقي، ولو كنت أعلم بذلك لما فرطت فيه أبداً.كلا .. لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب، وإنما أهوى القراءة؛ لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة، والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد؛ لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.لا تفقدْ الثقةَ أو الأمل، عِدْ نفسَكَ أنك ستكون قصةَ نجاحٍ، وأعِدُكَ أن كُلَّ قوى الكونِ ستتَحِدُ مِن أجل معاونتِكَ، قد لا تشعرُ بِهذا الْيَوْمَ أو حتى لوقتٍ طويل، ولكن كُلّما طالت مدةُ انتظارِكَ كانت جائزَتُكَ أكبر.أحياناً يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا بابا آخر أفضل منه، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الذي انفتح أمامه على مصراعيه.إن الإيمان هو أصل الحياة الكبير، الذي ينبثق منه كل فرع من فروع الخير، وتتعلق به كل ثمرة من ثماره، وما عداه فهو فرع مقطوع من شجرته، صائر إلى ذبول وجفاف، وثماره شيطانية ليس لها امتداد أو دوام.كفران النعمة يجعل عاقبتها شقاءً وبلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل.و الصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباًً وتفريجاًً مع أن المصاب بها ناله شيء من الضرر، وبما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء ؛ فإن الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر.. إن ارتفعت السفينة أو أنخفضت أو مادت، فليس ذلك منها وحدها، بل ما حولها ولن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً، ولكن قانونها هي الثبات، والتوازن، والاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها.. فلا يعتبن الإنسان على الدنيا وأحكامها، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه.الإنسان قضية.. كم من الأحداث البسيطة تغير مجرى حياة الإنسان وتحديد مستقبله، فعقدة السباحة رغم أنها أصغر من أي حبة من حباتها، لكن إذا ما فلتت تكر السبحة بكاملها، وأحيانا يخرج ماعز من أجل قشرة فاكهة فيجر القطيع خلفه.
كانت هذه أجمل الحكم والخواطر التي عبرت عن تجارب الحياة والنظرة المختلفة لها.



شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حكم وأقوال في الحياة ] أجمل 23 من خواطر وحكم عن الحياة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 26/03/2024


اعلانات العرب الآن