شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 4:08 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] حرائق الغابات في أستراليا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] حرائق الغابات في أستراليا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | حرائق الغابات في أستراليا

العوامل والأسباب


المسببة بالإنسان
تحدث العديد من الحرائق بسبب الحرق المتعمد أو الإهمال، ولكن هذه الحرائق تحدث عادة في مناطق يسهل الوصول إليها ويُسيطر عليها بسرعة. تشمل الأحداث المسببة بالإنسان تدلي خطوط الكهرباء، والحرق المتعمد، والاشتعال العرضي في سياق تطهير الأراضي الزراعية، وأنشطة الطحن واللحام، ونيران المخيمات، والسجائر وأعواد الثقاب المرمية، والشرر من الآلات، والتهرب من عمليات الحرق المحكوم. تنتشر الحرائق بناءً على نوع الوقود المتاح وكميته. يمكن أن يشمل الوقود كل شيء من الأشجار والشجيرات والحقول العشبية الجافة إلى المنازل. تزود الرياح النار بأكسجين إضافي يدفع النار عبر الأراضي بمعدل أسرع. كما تسببت خطوط الطاقة الكهربائية التي تتدلى أو تتقوس باتجاه الأسفل بسبب الرياح العاتية في نشوب حرائق. الطقس
تسببت العواصف الرعدية الجافة في اندلاع معظم حرائق الغابات الرئيسية في المناطق النائية في الآونة الأخيرة. تشير بعض التقارير إلى إمكانية أن يكون التغير المناخي مساهمًا أيضًا في ضراوة حرائق 2019-2020 مترافقًا بظروف أكثر حرارة وجفافًا، مما يجعل موسم الحرائق في البلاد أطول وأكثر خطورة. يزداد وقود حرائق الغابات أكثر من المعتاد خلال فترات الجفاف، وتتحد حرائق الغابات لتتحول إلى حرائق ضخمة، وتنتج مناخًا خاصًا بها وتزيد من انتشار النيران. تعزز الرياح القوية الانتشار السريع للحرائق عن طريق رفع الجمر المحترق في الهواء. يُعرف ذلك بالانتشار، ويمكن أن يشعل حريقًا جديدًا على بعد 40 كيلومترًا (25 ميلًا) في اتجاه الريح من جبهة النار. ترفع الرياح الجافة الشبيهة برياح فون الناشئة من سلسلة جبال غريت ديفايدينغ فجأة درجات حرارة الهواء في المناطق المحمية من الرياح في تلك السلسلة الجبلية وتقلل من رطوبة الغلاف الجوي، وبالتالي تزيد من خطر اندلاع الحرائق. يحدث ذلك بسبب سد التضاريس الجزئي للهواء الرطب منخفض المستوى نسبيًا وإغراق هواء المستوى العلوي الأكثر جفافًا في رياح الجبال، والذي ترتفع حرارته بسبب الانضغاط الكظومي. الظواهر الطبيعية
يمكن لحرائق الغابات الكبيرة والعنيفة أن تولد رياحًا من تلقاء نفسها، وتسمى أعاصير نارية. تشبه الأعاصير النارية الأعاصير المائية، وتنتج عن الدوامات المتولدة من حرارة النار. عندما تميل هذه الدوامات من الوضع الأفقي إلى العمودي، يؤدي ذلك إلى حدوث أعاصير نارية. من المعروف أن هذه الدوامات تقذف جذوع الأشجار المشتعلة وأنقاض الحريق لمسافات طويلة. يمكن أن تنتشر الحرائق في الإقليم الشمالي عن طريق الحدأة السوداء، والحدأة الصافرة والصقور البنية. رُصدت هذه الطيور وهي تلتقط أغصانًا محترقة، وتطير إلى مناطق من الحشائش غير المحترقة وتسقطها لإشعال حرائق جديدة هناك، لكشف الفرائس وهي تحاول الفرار من النيران: ثدييات صغيرة، وطيور، وسحالي، وحشرات. التضاريس
توصف حرائق الغابات في أستراليا عمومًا بأنها حرائق غير محكومة وغير هيكلية تحترق في مناطق العشب أو أراضي الأشجار القمئية أو الأدغال أو الغابات. تعتمد طبيعة الحريق إلى حد ما على التضاريس المحلية. تشتعل حرائق التلال/الجبال في المناطق التي تكون كثيفة الغابات عادةً. يصعب الوصول إلى اليابسة غير المواتية للزراعة، وبالتالي تُنقذ العديد من هذه المناطق الحرجية الكثيفة من إزالة الغابات، وتُحمى من قبل المتنزهات الوطنية والولائية وغيرها. تزيد الأراضي شديدة الانحدار من سرعة العاصفة النارية وشدتها. عندما تقع المستوطنات في مناطق جبلية أو هضبية، يمكن أن تهدد حرائق الغابات كل من الحياة والممتلكات. تشتعل حرائق الأراضي المسطحة/العشبية على طول السهول المنبسطة أو مناطق التموج الصغيرة، والتي تغطيها في الغالب الأعشاب أو الأحراش. يمكن أن تتحرك هذه الحرائق بسرعة، بسبب الرياح العاتية في التضاريس المسطحة، وتستهلك بسرعة الكميات الصغيرة من الوقود/الغطاء النباتي المتاح. تشكل هذه الحرائق تهديدًا أقل للمستوطنات لأنها نادرًا ما تصل إلى نفس الكثافة التي تُشاهد في العواصف النارية الكبرى عندما تكون الأرض مسطحة، كما يسهل تحديد موقع الحرائق والتنبؤ بها، ويمكن لأفراد مكافحة الحرائق الوصول إلى هذه التضاريس بشكل أكبر. أُزيلت غابات العديد من المناطق ذات التضاريس المستوية في أستراليا بالكامل تقريبًا من أجل الزراعة، مما يقلل من أحمال الوقود التي من شأنها أن تسهل اندلاع الحرائق في هذه المناطق. التغير المناخي
ارتفعت درجات الحرارة في مناخ أستراليا أكثر من درجة مئوية واحدة خلال القرن الماضي، مما تسبب في زيادة وتيرة موجات الحر والجفاف وشدتهم. مرت ثمان سنوات من السنوات العشر الأكثر دفئًا في أستراليا بعد عام 2005. وجدت دراسة أجريت في عام 2018 في جامعة ملبورن أن فترات الجفاف الرئيسية في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين في جنوب أستراليا «يمكن أن تكون غير مسبوقة على مدى الأربعمائة عام الماضية». ارتفع متوسط درجات الحرارة في الصيف في جميع أنحاء البلاد، مما أدى إلى تسجيل أرقام قياسية في الطقس الحار، وسُجل الأكثر حرارة على الإطلاق مع بداية صيف 2019. كان عام 2019 أيضًا أكثر الأعوام التي شهدتها أستراليا جفافًا على الإطلاق ومنذ عام 1900، إذ انخفض معدل هطول الأمطار بنسبة 40% عن المتوسط. تعمل موجات الحر والجفاف على تجفيف الشجيرات وتهيئة الظروف التي تزيد من مخاطر حرائق الغابات، وازداد ذلك سوءًا في الثلاثين عامًا الماضية. شهد جنوب شرق أستراليا منذ منتصف تسعينيات القرن العشرين، انخفاضًا في متوسط هطول الأمطار بنسبة 15% في أواخر الخريف وأوائل الشتاء، وانخفاضًا بنسبة 25% في أبريل ومايو. كان هطول الأمطار في الفترة من يناير إلى أغسطس 2019 الأدنى على الإطلاق، في جنوب داونز (كوينزلاند) والنجود الشمالية (نيو ساوث ويلز) مع بعض المناطق بنسبة 77% أقل من المتوسط طويل الأمد. خلصت اللجنة الدولية للتغيرات المناخية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، إلى تأكيد أن يزيد التغير المناخي بفعل الإنسان، من شدة الحرائق وتواترها في أستراليا، الاستنتاج الذي اعتُمد في العديد من التقارير منذ ذلك الحين. نشر مجلس المناخ الأسترالي في نوفمبر 2019 تقريرًا بعنوان هذا ليس طبيعيًا، وجاء فيه أيضًا أن ظروف حرائق الغابات الكارثية التي أثرت على نيو ساوث ويلز وكوينزلاند في أواخر عام 2019 قد تفاقمت بسبب التغير المناخي. كتبت نيرلي أبرام في ساينتفك أمريكان: «الصلة بين الظواهر المتطرفة الحالية والتغير المناخي بفعل الإنسان لا جدال فيه علميًا». وجد فريق دولي من العلماء أن احتمالات حدوث الظروف الحارة والجافة التي ساعدت على دفع أزمة حرائق الغابات في أستراليا 2019-2020 ستتضاعف ثمان مرات إذا ارتفعت درجة حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين.

شرح مبسط


حرائق الغابات في أستراليا تحدث في أستراليا بصورة متكررة خلال الأشهر الأكثر حرارة من السنة، ويعود ذلك إلى مناخها الحار والجاف، حيث تؤثر هذه الحرائق على مساحات واسعة في حين بإمكانها أن تسبب أضرراً في الممتلكات وخسارة في الأرواح
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] حرائق الغابات في أستراليا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن