شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 8:52 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] عصر الهجرات # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 18/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] عصر الهجرات # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 11 يوم
1 مشاهدة

عناصر الموضوع

تأريخ

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-04-28 | عصر الهجرات

تأريخ


أصول القبائل الجرمانية
غادر الجرمان إسكندنافيا وشمال ألمانيا إلى الأراضي المجاورة بين إلبه وأودر بعد العام 1000 ق.م. اتجهت أول موجة ناحية الغرب والجنوب (دافعة بطريقها الكلت المقيمين إلى نهر الراين نحو عام 200 ق.م)، وتابعوا تحركهم نحو جنوب ألمانيا وصولًا إلى محافظتي بلاد الغال وغاليا كيسالبينا الرومانيتين بحلول العام 100 ق.م، حيث أوقفهم غايوس ماريوس ويوليوس قيصر. كانت هذه هي المجموعة الغربية التي وصفها المؤرخ الروماني تاسيتس (ولد عام 56 – وتوفي عام 117م) ويوليوس قيصر (ولد عام 100 – وتوفي عام 44 ق.م). هاجرت موجة أخرى من القبائل الجرمانية ناحية الشرق والجنوب من إسكندنافيا بين 600 و 300 ق.م إلى الساحل المقابل لبحر البلطيق، دافعين الفيستولا بطريقهم إلى الأعلى قرب كاربات. خلال عهد تاسيتس كان بينهم قبائل أقل شهرة مثل تينستيري، التشيروسكيون، الهرموندوريون والخاتيون؛ على كلٍ، ظهرت فترة اتحاد وتبادل زيجات بين المجموعات الشهيرة مثل الألامانيين، الفرنجة، الساكسون، الفريسي والثورنغيون. المرحلة الأولى
المرحلة الأولى من الغزوات، الواقعة بين 300 و 500م، موثقة جزئيًا على يد مؤرخين لاتينيين وإغريق، لكن من الصعب تأكيدها من ناحية علم الآثار. إذ أنها تسلم الجرمان حكم معظم أراضي ما كان وقتها غرب الإمبراطورية الرومانية. دخل الطرونجة أرض روما (بعد صراع مع الهون) عام 376، ثم بعد بعض الوقت في مارسيانوبوليس، قُتل مرافق فريتيغيرن (قائدهم) أثناء مقابلة مع لوبيسينوس. تمرد الطرونجة، وغزا القوط الغربيون إيطاليا أخيرًا، وهم مجموعة منحدرة إما من الطرونجة أو من توحد مجموعات قوط بصورة رئيسية، واحتلوا روما عام 410، ثم استقروا في بلاد الغال، لاحقًا، وبعد 50 عام، أسسوا مملكة في ليبيريا صمدت لمدة 250 عام. أول من تبعهم إلى الأراضي الرومانية كان تحالفًا من المحاربين الهيروليين والروجيين والسيريين، تحت إمرة أودواكر، الذي خلع رومولوس أوغستولوس في الرابع من سبتمبر من عام 476، ثم القوط الشرقيين بقيادة ثيودوريك العظيم، الذي استقر في إيطاليا. في بلاد الغال، دخل الفرنجة (ائتلاف من القبائل الجرمانية الغربية التي تحالف قادتها مع روما منذ القرن الثالث الميلادي) الأراضي الرومانية تدريجيًا خلال القرن الخامس، وبعد تعزيز سلطتهم إبان نصر شيلدريك الأول وابنه كلوفيس الأول على السياغريوس عام 486، أسسوا لأنفسهم بصفة حكام شمال بلاد الغال الرومانية. الأمر الذي جنبهم العقبات من ناحية الألامانيين والبرغنديين والقوط الغربيين، أصبحت مملكة الفرنجة بذرة ما سيصبح لاحقًا فرنسا وألمانيا. حدث بداية استيطان الأنجلوسكسون لبريطانيا خلال القرن الخامس، عندما انتهت سيطرة روما على بريطانيا. استقر البرغنديون في شمال غرب إيطاليا، وسويسرا، وشرق فرنسا في القرن الخامس. المرحلة الثانية
حدثت المرحلة الثانية بين عامي 500 و 700 وشهدت استقرار القبائل السلافية في مناطق أكثر من وسط أوروبا وتوسعها ناحية جنوب وشرق أوروبا، جاعلةً بالتدريج النصف الشرقي من القارة سلافيّ السيادة. أيضًا، انخرطت قبائل تركية مثل الآفار في هذه المرحلة. عام 567، دمر الآفار واللومبارديون جزءًا كبيرًا من مملكة الغيبيديين. استقر اللومبارديون، وهم شعب جرماني، في إيطاليا مع حلفائهم الهيروليين، السويبيين، الثورنغيين، السارماتيين والساكسونيين في القرن السادس. تبعهم البافاريين والفرنجة لاحقًا، الذين غزوا وحكموا معظم إيطاليا. احتل البلغار، وأصلهم مجموعة بدويّة من وسط آسيا، سهول بوتنيك شمال القوقاز منذ القرن الثاني، لكن لاحقًا، طُردوا إلى الخزر، هاجر معظمهم غربًا وسيطروا على مناطق بيزنطية على طول الدانوب الأدنى في القرن السابع. منذ ذلك الوقت فصاعدًا تغيرت الخريطة السكانية للبلقان بصورة دائمة لتصبح السلافية سائدة فيها، مع حفنات من السكان الأصليين الذين نجوا في جبال جنوب غرب البلقان وألبانيا واليونان.
خلال الفترات الأولى من الحروب البيزنطية العربية، حاولت الجيوش العربية غزو جنوب شرق أوروبا عبر الأناضول خلال نهاية القرن السابع وبداية الثامن، لكنها هُزمت في حصار القسطنطينية (717 – 718) على يد القوى المشتركة البيزنطية البلغارية. خلال الحروب الخزرية العربية، أوقف الخزر التوسع العربي ناحية أوروبا عبر القوقاز (في القرنين السابع والثامن). في الوقت نفسه، غزا الموريون (وهم مألفون من عرب وبربر) أوروبا عبر مضيق جبل طارق (بغزو إسبانيا -شبه الجزيرة الإيبيرية- من جهة مملكة القوط الغربيين عام 711)، قبل أن تُوقَف حركتهم. حددت هذه المعارك الحدود بين الإسلام والمسيحية عمومًا للألفية التالية. شهدت القرون اللاحقة نجاح المسلمين في إخضاع معظم صقلية التي كانت بيد المسيحيين بحلول عام 902.
يحدد الغزو الهنغاري لحوض الكربات نحو عام 895 والغزوات الهنغارية التالية لأوروبا، وتوسع الفايكنج في القرن الثامن اصطلاحيًا آخر التحركات الكبيرة لهذا العصر. نصّرت المسيحية الوافدين الجدد من غير المسلمين ودمجتهم في النظام المسيحي للعصور الوسطى. بعد ذلك، بدأ التوسع الألماني ناحية الشرق في القرن الحادي عشر في شرق أوروبا.

شرح مبسط


تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] عصر الهجرات # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 18/11/2023


اعلانات العرب الآن