- [ تعرٌف على ] الحضارة البيئية
- [ تعرٌف على ] فريدريش ماكسيميليان فون كلنجر
- [ حلويات باردة ] طريقة عجينة لقيمات القاضي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد عقاب بن مزيد الفهمي ... الخضراء ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بسام عصام سالم امام ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعليم الامارات ] معهد التعلم الذكي الكندي ... العين
- [ تعرٌف على ] المسرح في أوكرانيا
- [ مؤسسات البحرين ] المتخصص للالمنيوم ذ.م.م ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] مطعم الخبز والزيتون ... دبي
- [ حكمــــــة ] لولا ان الله يحبس البحر ويمسكه لفاض على الارض فالارض في البحر كبيت في جملة الارض اذا تأملت عجائب البحر وما فيه من الحيوانات على اختلاف اجناسها وأشكالها ومقاديرها ومنافعها ومضارها وألوانها حتى ان فيها حيوانا امثال الجبال لا يقوم له شيء وحتى ان فيه من الحيوانات ما يرى ظهورها فيظن انها جزيرة فينزل الركاب عليها فتحس بالنار إذا اوقدت فتتحرك فيعلم انه حيوان وما من صنف من اصناف حيوان البر إلا وفي البحر امثاله حتى الانسان والفرس والبعير واصنافها وفيه اجناس لا يعهد لها نظير في البر اصلا هذا مع ما فيه من الجواهر واللؤلؤ والمرجان فترى اللؤلؤة كيف اودعت في كن كالبيت لها وهي الصدفة تكنها وتحفظها ومنه اللؤلؤ المكنون وهو الذي في صدفه لم تمسه الايدي .
[ تعرٌف على ] الحضارة البيئية # أخر تحديث اليوم 2024/05/26
تم النشر اليوم 2024/05/26 | الحضارة البيئية
التاريخ
عام 1984، اقترح خبراء البيئية في الاتحاد السوفيتي السابق مصطلح “الثقافة البيئية” (экологической культуры) في مقالة قدمت بعنوان “طرق تعزيز الثقافة البيئية لدى الأفراد في ظل ظروف الاشتراكية الراشدة” ونشرت في الشيوعية العلمية, Moscow, vol. 2. نشر ملخص لهذه المقالة في صحيفة غوانغمينغ اليومية الصينية، حيث ترجم المصطلح “ثقافة بيئية” إلى “حضارة بيئية”.
بعد عامين، بعد ذلك بعامين، تم تعريف مفهوم الحضارة البيئية في الصين، حيث استخدم للمرة الأولى من قبل الاقتصادي الزراعي يي كيانجي (1909-2017) عام 1987. عرّف البروفيسور يي الحضارة البيئية بالاعتماد على علم البيئة والفلسفة البيئية. استخدم مصطلح “الحضارة البيئية” كمصطلح تقني للمرة الأولى في كتاب أصدره روي موريسون باللغة الإنجليزية عام 1995. وهو عالم بيئي، حيث صاغ العبارة في كتابه “الديمقراطية البيئية”، وكتب أن “الحضارة البيئية تقوم على حياة متنوعة تدعم الإيكولوجيا الطبيعية والاجتماعية المرتبطة.” وجد أن المصطلح استُخدم على نطاق أوسع في النقاشات الصينية بدءاً من عام 2007. عام 2012، ضمّن الحزب الشيوعي الصيني هدف تحقيق حضارة بيئية في دستوره، كما أوردها في الخطة الخمسية للصين. في السياق الصيني، افترض المصطلح بشكلٍ عام إطار «ما بعد الحداثة البنّاءة»، بدلاً من توسيع ممارسات الحركة الحداثية أو ما بعد الحداثة، التي تنبع من تفكيك جاك دريدا. ارتبطت كل من مصطلحات “الحضارة البيئية” و”ما بعد الحداثة البناءة” بفلسفة الصيرورة لألفريد نورث وايتهيد. كان ديفيد راي غريفن وهو فيلسوف عمليات وأستاذ جامعي في كلية كلاريمونت للاهوت ، أول من استخدم مصطلح “ما بعد الحداثة البناءة” في كتابه ” “تنوعات لاهوت ما بعد الحداثة” عام 1989. عُقد أكبر مؤتمر دولي حول موضوع الحضارة البيئية (الاستيلاء على بديل: نحو حضارة بيئية) في كلية بومونا في حزيران (يونيو) 2015، حضره أكثر من 2000 مشارك من جميع دول العالم وضمّ قادة بارزين في الحركة البيئية أمثال بيل مكيبين وفاندانا شيفا وجون بي. كوب وويس جاكسون وشيري لياو. وقد كان ذلك بالتزامن مع المنتدى الدولي التاسع للحضارة البيئية -وهي سلسلة مؤتمرات سنوية في كليرمونت في كاليفورنيا تأسست عام 2006. ” من مؤتمر “الاستيلاء على بديل”، شارك فيليب كلايتون وأندرو شفارتز في تأسيس معهد الحضارة البيئية، وشارك في تأليف كتاب “ما هي الحضارة البيئية: الأزمة والأمل ومستقبل الكوكب”، الذي نُشر عام 2019. منذ عام 2015، ارتبط النقاش الصيني حول الحضارة البيئية بشكلٍ متزايد مع شكل متأصل بالماركسية. استخدم فيليب كلايتون وجستن هاينزكير مصطلح «الماركسية العضوية» لأول مرة في كتابهما «الماركسية العضوية: بديل الرأسمالية والكارثة البيئية»، عام 2014. يصف الكتاب، الذي تُرجم إلى اللغة الصينية ونشرته صحافة الشعب عام 2015، الحضارة البيئية على أنها هدف موجّه لبيئية العالم. ثمة تعزيز دفاعي للحضارة البيئية كهدف أولي للبشرية نشره أرّان غير في «الأسس الفلسفية للحضارة البيئية: بيان للمستقبل» التي نشرت عام 2016.
شرح مبسط
الحضارة البيئية هي الهدف النهائي المرجو من الإصلاحات الاجتماعية والبيئية في مجتمع ما. وهذا يعني أن التغييرات المطلوبة للاستجابة العالمية والاجتماعية غير العادلة للاحتباس الحراري واسعة النطاق تتطلب شكلاً آخر من أشكال التحضّر الإنساني، يعتمد أحدها على مبادئ علم البيئة. تتضمن الحضارة البيئية والتي تُفسّر على نطاق واسع على توليفة من الإصلاحات الاقتصادية والتعليمية والسياسية والزراعية وغيرها من الإصلاحات التي تهدف إلى الاستدامة.[1]